Publicaciones de Telegram de تُنسى كأنك لمْ تكن.

ولقد بَكى مِن فرطِ ما فِيه‏،
ذاكَ الذي كان لا شيء يُبكيه.

أستحق
أن يُحارب من أجلي،
قلبٌ نقي يحنو عليَّ،
أستحق الأفضل.
-سارة الشيمي.

أحتاجُ منك أن تجدَني في الوقتِ الذي ينساني فيه الجميعُ، وأن تُحبَّني في اللحظةِ التي أكرهُ فيها نفسي، وأن تكونَ ملاذي حينَ أفكّرُ في الابتعادِ والعزلةِ.
لقائلها.

هل يعلمُ المحبوبُ أنّ قلوبنا
تهفو إليه وتستلذُّ رُؤاهُ

وبأنّنا في شوقِنا وودادِنا
نتصنّعُ الأسباب كي نلقاهُ؟

نفس شعور هاجر الشوربجي، في رواية زمرة المتشابهين وهي تقول:
"ضائع بين الجميع يبحث عن أحبائه الذين رحلوا دون وداع، مسكين يعتقد أن الراحل سيعود يومًا."

وبجد، والله نفس الشعور بالتوهان الحزين."))

عِندما تفتقدنِي حقاً
ٱنشر شيئاً لا يفهمه إلا أنا وأنت
دَعني أراك تُحاول لَفت إنتباهي
وسٱحدّثك وَحدي ،
سآتيك فَرِحاً بأنني وحدي من فَهِم هذا التلميح وأنني أشتَاقك أيضاً.

أدعوك
‏ألّا أتعلق بشيءٍ ليس مُقدرًا لي،
‏أن أقع
‏في كل ما يُشبه قلبي،
‏ويألف وجودي.

كل يوم أذكِّر نفسي بأنَّ قدري كانَ قبل أن أكونَ أنا،
وأنَّه سيجري عليَّ مهما حاولت،
سيجري رضيت أو سخطت.

كل يومٍ أذكر نفسي بأنَّ ما في يديَّ أن أستيقظَ كل صباحٍ لأفعلَ ما يتوجَّب عليَّ فعله؛أسير في الحياةِ وأُسايرها
أصارعها مرةً، وأُخرى أهادِنها..

أذكِّر نفسي أنَّ رزقي سيأتيني ولو وقفَ العالم أمامي فيه، وما ليس رزقي لن يأتيني مهما حاربت عليه.

وأنَّ الزمن من خلق الله؛
فيقدِّم لنا نصيبنا بمشيئته، ويؤخره عنَّا بحوله وقوَّته.

وأنَّنا جميعًا لله؛ يفعل بنا ما يشاء..
اللهُمَّ إنِّي لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكَّلت،
فارضِنا بما كتبت.

- سمر إسماعيل

لا تغفلوا عن كهفكم🌸

،"ما تقلقيش أنا هتصرّف"
"الموضوع بسيط خليها عليا"
"اقعدي أنتي وأنا هشوف حل"
"ما تخرجيش، أنا هنزل أجيب كل حاجة"

-فكرة مريحة لأبعد حد وجودك مع رجل قوّام وسوي وفاهم القوامة صح وبيحسن التصرّف سواء: "أب، أخ، خاطب أو زوج"، وبتشيلهاك وبتحس إنك بتقدرها جزء كبير من الإحساس بالقلق والخوف، وبتحس وقتها إن فيه "سند" فعلاً هيعرف يتصرف فتهدأ وترتاح.