مقالات حسن إسميك @hasanismaik Channel on Telegram

مقالات حسن إسميك

@hasanismaik


رجل أعمال، كاتب وباحث..
أحلم بعالم عربي يسوده الأمن والسلام، وينشط فيه الإبداع والابتكار.. وأعمل وأكتب لتحقيق هذا الحلم.

مقالات حسن إسميك (Arabic)

هل تبحث عن الحب والكراهية؟ هل ترغب في استكشاف عوالم العواطف والعواطف؟ إذا كان الأمر كذلك، فقد وجدت المكان المناسب! قناة 'مقالات حسن إسميك' هي المكان المثالي للاستمتاع بمقالات وأقوال ملهمة حول الحب والكراهية. يقدم لك هذا القناة مقالات مميزة تعكس جمال الحب والصعوبة في التعبير عن الكراهية. nnمن خلال اقتباسها الشهير ‏"لا شيء أسهل من الكراهية، أما الحب فهو يحتاج نفسًا عظيمة"، تعكس هذه القناة الجوانب المختلفة للعواطف وتدعوك إلى التفكير بعمق في معاني الحب والكراهية. ستجد في 'مقالات حسن إسميك' الإلهام والتأمل في كلمات بسيطة وعميقة. ستساعدك هذه المقالات على فهم طبيعة العواطف الإنسانية وكيفية التعامل معها بشكل أفضل. nnإذا كنت تبحث عن مصدر للتأمل والتفكير في العواطف البشرية، فلا تبحث أبعد من 'مقالات حسن إسميك'. انضم إلينا اليوم واستمتع بأعمق جوانب الحب والكراهية من خلال عيون الكتّاب الموهوبين. نحن هنا لنلهمك ونثري حياتك بكلمات تسكن في قلبك وتحرك مشاعرك. انضم إلينا اليوم واستمتع برحلة فريدة من نوعها إلى عوالم العواطف والمشاعر. مرحباً بك في 'مقالات حسن إسميك'!

مقالات حسن إسميك

24 Nov, 08:40


على مر التاريخ، أي المجتمعات (المتسامحة المنفتحة، أم المتشددة المنغلقة) هي التي حققت أكبر قدر من التقدم والإبداع؟

مقالات حسن إسميك

23 Nov, 10:28


يبقى الفن، وبعيداً عن رافضيه، أو مستغلّيه ممن يسيئون استخدامه، معراج الروح وسبيلها إلى ما تصبو إليه من مثالية وجمال ورقة، فلا عجب إذن أن تكون مناجاة الله والابتهال له قوام فن الإنشاد وموضوعه الأثير منذ أن عرف الإنسان الفن وحتى اليوم، إذ في عالم الملكوت الإلهي تجد أرواحنا منتهى غاياتها وعظيم اطمئنانها وبديع أصلها الذي نشأت عنه، وفي عالم الملكوت تغدو المثالية خير تام، ويغدو الجمال جلال مطلق، وتغدو الرقة رحمات وألطاف تستجيب لدعوات نفوسنا ورجائها، وترفع عنها ما أهمها وأحزنها.

مقالات حسن إسميك

22 Nov, 05:07


الصلاة والسلام على إمام المهتدين ورحمة العالمين، من أعزه الله بتبليغ رسالته، وائتمنه على كلمته، وختم به شرائعه، وأعزنا بأن جعلنا من أمته، ووعدنا يوم الميعاد شفاعته.

مقالات حسن إسميك

21 Nov, 21:01


ما أعظم رأفة ربنا بخلقه وحرصه عليهم سبحانه، وكأنه يقول نهاية سورة الكهف: بلّغ عني يا محمد (عليه الصلاة والسلام) أن أكثر الخلق خسارة وأحبطهم أعمالاً في هذه الدنيا هم الذين أحسنوا العمل ولم يحسنوا الاعتقاد، وانتبهوا إلى الخير الجزئي وغاب عنهم الخير الكلي، وانشغلوا بقيم الحياة الدنيا عن الحياة الأخرى، أولئك هم الذين لم يؤمنوا بالله سبحانه فلا وزن لما عملوا وما قدموا، أما الذين آمنوا بالله وعملوا صالحاً فأولئك التزموا بجمع حُسن العلم وسلامة العقيدة إلى حُسن العمل، ولهم النعيم الدائم خالدين فيه أبداً.

#جمعة_مباركة - #حسن_إسميك

مقالات حسن إسميك

21 Nov, 15:04


القيود التي نضعها على أنفسنا من خلال أفكارنا ومعتقداتنا المحدودة هي أكبر بكثير من أي قيود مادية قد نواجهها. فغالباً ما يكون سجن العقل أشد قسوة من أي سجن مادي، حيث يحبسنا داخل حدود ضيقة ويمنعنا من تحقيق إمكاناتنا الكاملة.

مقالات حسن إسميك

21 Nov, 08:16


تتحدث الأغلبية عن تقديس السلطة بالسوء، رغم أن الجميع يسعى إليها ويحلم بالظفر ولو بجزء من هيبتها التي ترضي شعوراً غريزياً لدى الإنسان لا يمكن تجاهله، أما عند الحديث عن تقديس التضحية فنلحظ الاعتزاز والفخر رغم أن لا أحد يسعى إلى التضحية الحقيقية، هم فقط يريدون من الآخرين أن يضحوا!
هل من نفاق أشدُّ من هذا؟

مقالات حسن إسميك

20 Nov, 15:25


إن كان جوزف برودسكي يرى أن "الأدب السيء هو شكل من أشكال الخيانة"، فأنا أرى أن الفكر السيء هو أيضاً شكل من أشكال الخيانة.

مقالات حسن إسميك

20 Nov, 12:15


قد تفسر المقولة الشائعة "المرء عدو ما يجهل" فكرة الخوف من الجديد باعتباره مجهولاً، سواء كان عملاً أو مسكناً أو حتى فكرة.. أي شيء يخرجنا من منطقة الراحة، العقلية والجسدية.
ليس من الضروري أن نتقبل كل مجهول، لكن من الضروري أن نفهمه قبل وضعه في خانة العداء.

مقالات حسن إسميك

20 Nov, 08:06


الكل يسعى وراء التقدير والإعجاب -بمستويات مختلفة طبعاً- وهذا أمر طبيعي يدفعنا للأمام. ولكن يجب أن ننتبه إلى أن البحث عن الإعجاب على منصات التواصل الاجتماعي قد يحول دون اكتشاف قيمتنا الحقيقية التي تكمن في إنجازاتنا وإنسانيتنا.
هل تسعى وراء الإعجاب أم الإنجاز؟ هل تبني هويتك على أساس آراء الآخرين وحسب؟ أسئلة مهمة يجب أن نسألها لأنفسنا.

مقالات حسن إسميك

19 Nov, 12:32


يقول مارك توين: " خداع الناس أسهل من إقناعهم أنه قد تم خداعهم".
قد يفضل البعض أن يعيش عمراً بأكمله مخدوعاً، عوضاً عن الاعتراف بأنه قد تمَّ خداعه، لا لسبب سوى أن مثل ذلك الاعتراف سيجرح كبرياءه وغروره!

مقالات حسن إسميك

16 Nov, 15:29


بعيداً عن الأمنيات والرغبات، وبشيء من الواقعية، وفي المدى القريب، إلى أين تتوجه منطقتنا؟ هل هناك ما هو واضح في مستقبلها، ولنقل بعد 5 سنوات؟

مقالات حسن إسميك

16 Nov, 08:31


"وهذا أيضاً سيزول" جملة تتردد في أذهان الحكماء والفلاسفة منذ القدم، وهي تعكس حقيقة واقعة لا جدال فيها: كل شيء في هذه الحياة زائل، من النعمة والسلطة إلى الحزن والألم.
هي تذكير لنا بأن الحياة عبارة عن مراحل، وأن كل مرحلة لها نهايتها. علينا أن نستمتع بكل لحظة، وأن نتعلم من التجارب.

مقالات حسن إسميك

14 Nov, 21:08


قبل أكثر من ألف وأربعمئة عام، وعلى أقوام أميين لم يعرفوا من قبل كتاباً منزلاً ولا نبياً مرسلاً، يخرج من بينهم رجل عرفوا عنه الصدق والأمانة ليقول لهم إني رسول الله إليكم هادياً للحق وبشيراً بالنعيم ونذيراً من العذاب، ثم ينزل عليه كتاب عظيم، لا دفعة واحدة، بل منجماً متفرقاً وفيه من الإعجاز ما لا تحيط به عقولهم، ولا تبلغه مخيلتهم، إذ كيف يكون اليوم الواحد بمقدار ألف سنة؟ وخلاله ينزل أمر الله إلى الأرض ثم يعرج إلى السماء مرة أخرى؟
فأما المؤمنون فيسلمون بأنه من عند الله وأما من كفر فيقولون قد افتراه واختلقه. هذا حين كان البشر يعرفون أن السهم والرياح هي الأسرع على وجه الأرض، أما اليوم وبعدما عرفنا سرعة الضوء وأصبحنا نقيس المسافات بالسنين الضوئية، وأدركنا أن ما نعدّه من الزمان والسنين إنما هو معيار للحساب خاص بنا وصالح للأرض التي نعيش عليها فقط، أما خارجها فلكل يوم زمانه ولكل سنة طبيعتها، فسبحان الله الذي جعل براهين قدرته ووحدانيته وربوبيته لا تنقطع على مر الدهور.

#جمعة_مباركة - #حسن_إسميك

مقالات حسن إسميك

14 Nov, 15:30


يقال: ما من أحدٍ يسلمُ من ألسنة السوء في بلدٍ تكثرُ فيهِ أوقاتُ الفراغ..
وفي بلادنا، تضاف السوشال ميديا إلى هذه المعادلة، فننتقل من النميمة -المكروهة أصلاً- إلى التشهير والتنمر والعنف اللفظي.. ألا يوجد نشاط أو كتاب أو صديق يشغل وقتنا بما هو مفيد، لنا ولمن حولنا!

مقالات حسن إسميك

14 Nov, 08:07


الفوضى واللايقين، هي أصدق تعبير عن حال العالم اليوم، في السياسة على وجه الخصوص وفي جميع مناحي الحياة الأخرى بالضرورة نظراً لترابطها، إلى أين نتجه؟ هل من عالم أو مفكر أو حتى سياسي قادر على التكهن؟

مقالات حسن إسميك

12 Nov, 15:08


قد تعني "الأمية" لغةً "من لا يقرأ ولا يكتب"، لكن معناها الاصطلاحي تطور مع تطور المجتمعات وتقدم #التكنولوجيا، وتوسع كثيراً، فصرنا نسمع عن الأمية الرقمية والأمية المعلوماتية والأمية المالية وغيرها.. وقد يكون عالِم المستقبليات الأمريكي #ألفين_توفلر هو أفضل من عرّف #الأميّة المعاصرة عندما قال: "الأُمّيون في القرن الحادي والعشرين لن يكونوا أولئك الذين لا يستطيعون القراءة والكتابة، بل أولئك الذين لا يستطيعون التعلم والتخلص مما تعلموه ثم التعلم من جديد".
لا قيمة اليوم لمعارفنا -مهما كانت كثيرة- لو بقيت ثابتة دون إضافة وتغيير وتجديد وتكييف..

مقالات حسن إسميك

12 Nov, 08:30


ينطلق القوميون العرب من يقين مطلق بأن مشروع الدولة القومية الواحدة قدر تاريخي لا بد أن يتحقق، ويرون فيها طريقاً لاستعادة ماضي العرب المجيد وحضارتهم السالفة، لكن الحقيقة أن فكرة الدولة القومية هي نتاج الحداثة التي قوامها القطيعة مع الماضي وتجاوزه نحو المستقبل.

يمكنكم قراءة المقال كاملاً عبر الرابط 👈 https://bit.ly/3YGxPK0

مقالات حسن إسميك

11 Nov, 07:48


مقال: عن العروبة والقومية... حديث مستعاد
تاريخ النشر: 11/11/2024
الناشر: موقع صحيفة النهار العربي

https://bit.ly/3YGxPK0

مقالات حسن إسميك

10 Nov, 15:24


ما فائدة العقل والتفكير إذا كنا سنقول فقط ما يريد الآخرون سماعه منا؟

مقالات حسن إسميك

10 Nov, 08:28


نحتاج أحياناً إلى نظرة خارجية لتقييم أنفسنا بشكل موضوعي. رأي الآخرين، الموثوقين، يمكن أن يكون نافذة نطل منها على جوانب لم ننتبه إليها في أنفسنا.
النمو الحقيقي يبدأ من الاعتراف بأننا لسنا كاملين، والآخر كثيراً ما يساعدنا على اكتشاف نقاط ضعفنا وقوتنا.