حمزة الفاضل | Hamza alfadel

عمر بن الخطاب رضي الله عنه لما شاف ناس موقدين نار، ما ناداهم: ‘يا أهل النار’… ناداهم: ‘يا أهل الضوء’. ليه؟ عشان ما يجرح شعورهم بالكلمة، رغم إن المقصد واضح.

وفي موقف الحسن والحسين رضي الله عنهما، لما شافوا رجل يتوضأ خطأ، ما قالوا له: ‘أنت غلطان’. قالوا: ‘نبيك تحكم بيننا مين اللي يتوضأ صح.’ فتوضؤوا قدامه، وبذكائهم خلاه هو اللي يكتشف خطأه. الرجل ضحك وقال: ‘أنا اللي ما أحسن الوضوء’.

وهنا نرجع لحديث النبي ﷺ: 'ما كان الرِّفْقُ في شيءٍ إلَّا زانَه ، ولا نُزِعَ من شيءٍ إلَّا شانَه’
فتذكر انه مابين كسب القلوب وكسر القلوب خيط رفيع اسمه الاسلوب.

“ليس من شروط الإنجاز وجود اسمك في التاريخ. يكفيك أن الله يعلم ما تصنع. شوف كيف ربنا سبحانه وتعالى يقول عن بعض الأنبياء، وهم أنبياء مرسلين: (ورسلاً لم نقصصهم عليك).

يعني، فيه ناس قدموا أعظم الأعمال، كانوا أقرب الناس إلى الله، وما ذكرنا أسماؤهم. ليش؟ لأن العبرة مو بالشهرة، ولا إن اسمك يُكتب في كتب الناس. العبرة ان يكون اسمك مكتوب عن الله في صحائف الصالحين .

إذا عملت خير، إذا ساعدت، إذا سعيت في حاجة الناس، مو لازم أحد يعرف. مو لازم ينقال: “فلان سوى”، أو “فلان كان السبب.”

يكفيك إن الله يعلم… يعلم نيتك، يعلم تعبك، ويعلم كل خطوة خطيتها. والجزاء؟ عند الله… أكبر، وأعظم، وأبقى.”

خمسة فارقهم ولا تندم عليهم…
من ترصّد زلّتك، ينتظر سقوطك بدل ما يفرح بنجاحك.
ومن استرخص قيمتك، وكأنك كنت عنده بلا معنى.
ومن هانت عليه عشرتك، اللي ما قدّر أيامك ولا لحظاتك معه.
ومن تركك وقت شدّتك، لما كنت تحتاجه وما لقيته.
ومن استكثر عليك سعادتك، وكأن الفرح حق حصري له دونك.

الحياة قصيرة، وما تستحق تضيعها مع ناس ما يشوفون قيمتك الحقيقية.

وأخيرًا…
اللهم سخّر لنا الطيبين اللي يحبوننا لذاتنا، وأبعد عنّا كل خبيث ما يعرف معنى الحب والوفاء.

حسابي على سناب👇🏻

https://www.snapchat.com/add/hamaz_al

إذا عمرك بين 18 إلى 25 سنة، هذا الكلام لك.

بهذا العمر تحديدًا، لازم تعرف إن الراحة مو خيار. لأنك الآن في أهم مرحلة بحياتك، مرحلة البناء والتأسيس. تذكر كلام ابن القيم لما قال: “من آثر الراحة فاتته الراحة، فكل تعب يُعقبه راحة، وكل راحة تُعقبها تعب.”

يا صاحب الـ18 والـ25، لا تضيع طاقتك بالراحة المؤقتة، لا تنشغل بتوافه الأمور، لأن هذا العمر هو عمر الإنجاز، هو الوقت اللي تبني فيه مستقبلك.
• تعلم، جرب، اخطأ وتعلم من جديد.
• اصنع خبراتك.
• اسعَ وراء أهدافك.

الراحة الحقيقية تجي بعد التعب، بعد ما تحس إنك أعطيت كل طاقتك في عمر العطاء. وإذا استغليت وقتك الآن، بتكون جاهز تستمتع بالراحة الحقيقية اللي تستاهلها لاحقًا.

عيش هالسنين بهدف واضح، وخل شعارك دائمًا: “أتعب اليوم عشان أرتاح بكرة.

يقولون زوجوه عشان يعقل والصح هو خلوه يعقل و زوجوه

إذا الواحد مو متصالح مع نفسه، مو عارف كيف يواجه مشاكله، أو حتى يعتمد على نفسه عاطفيًا، وش يتوقع من الزواج؟ إنّه بيجي ويحل كل شي؟ لا طبعًا!

الزواج ما هو وصفة سحرية يحل لك اضطرابك ومشاكلك النفسية.

فلا تتزوج عشان تعالج مشاكلك من خلال شخص ثانيي وتحمله مسؤولية مشاكلك النفسية. الزواج عبارة عن شراكة بين اثنين مستقرين، مو وسيلة لتفريغ مشاكلك الداخلية. عالج نفسك أولًا، بعدين فكر في انك ترتبط بشريك.

لان الزواج مو للي بستقر.. الزواج “للمستقرين” أصلًا!

لا يوجد شخص مشغول دائمًا… المسألة بإختصار إنك لست من أولوياته.”

ما في أحد منشغل عنك طول الوقت، المسألة كلها أولويات.
اللي يحبك، ويقدّرك، بيلاقي وقت يسمعك، يسأل عنك، ويطمن عليك.
أما اللي يتجاهلك بحجة الانشغال… فهذه رسالة واضحة.

لا تربط قيمتك بوجودك في حياة أحد.
قيمتك الحقيقية هي في اللي يختارك حتى لو عنده مليون مشغولية.
لأن اللي يبيك فعلًا… ما بيكثر أعذار، ولا ينتظر الفرص،
اللي يبك بيحطّك أولوية عشان ما يخسرك.

أسوأ شخص ممكن تقابله في حياتك هو النرجسي.
شخص ما يبغاك تروح، لكن بنفس الوقت ما يبغا يتمسك فيك.
يطلب اهتمامك دايمًا.. ويقابل اهتمامك بإهمال.

من طرفك تتعب عشان تحافظ على العلاقة، بينما هو ما يتحرك خطوة.
تقدّم له كل شيء، لكنه يشوف اهتمامك حق مكتسب.
وإذا سحبت اهتمامك؟ يلعب دور الضحية.

الأناني ما يضحي، وبنفس الوقت ما يبغى يخسرك، مو لأنه يقدّرك .. لا … لأنه يكره الخسارة
ومهما قدمت و عطيت.. بيظل يشوفك مقصّر.

لذلك؟
ابعد عن الشخص اللي يخليك تحس بالوحدة، وأنت معه.
و قدّم خيرك للناس اللي يقدّرونك، مو اللي يستنزفونك!

“كيف تطور ثقتك بنفسك بخطوات بسيطة مع تطبيق ذاتك”

https://thatek.app.link/hamza-insta

يقول أحد الأطباء النفسيين في مذكراته: “زارني كُل فئات المجتمع ماعدا حفظة القرآن”.

‏ ‏ استوقفتني هذه العبارة اللي كتبها وفعلا خلتني الاحظ ان اهل القران فيهم هدوء عجيب وسكون ما تخربه ظروف الدنيا
‏لكن لو نرجع للقرآن راح نلاقي أن هذا الشيء طبيعي لأن الله تعالى يقول “طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى”

فلما تحس بضيقة صدر مفاجئة ، اسأل نفسك: كيف علاقتك مع القرآن؟ ان كانت علاقتك في منقطعة صدقني لو تاخذ كل مهدئات الدنيا مارح يطمن قلبك غير كلام الله. فكل ما ضاق صدرك افتح المصحف، اقرأ ولو صفحة،ورح تحس بالثقل اللي كان عقلبك خف وراح

فقد ما كثرت عليك الاحزان الزم القران وتذكر الا بذكر الله تطمئن القلوب

لا تفرط بنفسك
ادري انك انسان حنون ومعطي في العلاقات وتحب تهتم وتداري غيرك لكن انتبه انك تخلي اهتمامك هذا ينقلب عليك بسبب افراطك فيه
وخذها مني قاعدة افراطك في العطاء يعلم الناس استغلالك، و افراطك في التسامح يعلم الناس التهاون في حقك، و افراطك في الطيبة يخليك تتعود الانكسار، و افراطك في الاهتمام بالآخرين يعلمهم الاتكالية
فحاول دايما توازن في عطائك واهتمامك .. فكم من صفات حلوة انقلبت على أصحابها بسبب الافراط فيها."

أكثر شي يظلم العلاقات هي المحادثات الكتابية.

الكلام في الشات دايم يكون ناقص، ما فيه نبرة صوت تبيّن النية، ولا فيه تعابير وجه توضّح الشعور. كلمة بسيطة ممكن تنفهم غلط وتقلب الدنيا. جملة عادية ممكن تبان أقسى بكتير بسبب سوء الفهم.

يا ما ناس افترقوا بسبب الشات، ويا ما أخوان تخاصموا وأزواج انفصلوا عشان اعتمدوا على الرسائل بدل ما يحكوا وجه لوجه.

عشان كذا، لو صار بينك وبين أحد سوء فهم، لا تكتب، ارفع السماعة أو قابل الشخص وتكلم معاه مباشرة. لا تخلّي الحروف الباردة تخرب علاقة كان ممكن تنحل بكلمة طيبة أو حتى نظرة.

تذكّر: الرسائل تنقل كلامك، بس ما تنقل قلبك.

المحب الحقيقي، ما يحتاج تشرح له حالك ولا تتكلف معه بالكلام. بيفهمك من تصرفاتك البسيطة من نظرتك، من نبرة صوتك، ومن أبسط التفاصيل اللي ما تنتبه لها بنفسك.

شوفوا كيف كان النبي ﷺ مع السيدة عائشة رضي الله عنها. في يوم قال لها: “إني لأعلم إذا كنتِ عليّ راضية وإذا كنتِ عليّ غضبى.”
سألته بدهشة: “وكيف ذاك؟”
فقال لها ﷺ: “إذا كنتِ عني راضية، قلتِ: ورب محمد. وإذا كنتِ غضبى، قلتِ: ورب إبراهيم.”
فابتسمت وقالت: “أجل والله، ما أهجر إلا اسمك

شوفوا الحب والتفاهم! النبي ﷺ ما كان يحتاج إن السيدة عائشة تقول له إنها زعلانة، كان يعرفها من أبسط تغيير في كلامها.

المحب ما يحتاج يتكلف في التعبير عن زعله عشان يفهمه الطرف الثاني. لو فيه حب حقيقي، بتوصل الرسالة بدون كلمات، لأن القلوب تكون موصولة ببعض.

“من يوم ما سمعت نصيحة عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ‘عاملوا الناس على ما يظهرونه لكم، والله يتولى ما في صدورهم’، وحسيت براحة ما بعدها راحة. صرت أتعامل مع الناس بوضوح، اللي يبان لي منهم أقبله، والباقي أتركه على رب العالمين. ما عاد عندي طاقة أدقق على كل كلمة يقولونها أو أفسر كل تصرف. بطلت أنبش ورا الأسباب أو أشغل نفسي بظنون ما لها داعي.

تعلمت إن كثرة التفكير والتحليل تستهلكك، وتحرمك من بساطة الحياة. يعني تخيل! إحنا بدروب قصيرة، ما في وقت نضيعه على مشاعر ثقيلة أو تأويل مفرط للأحداث. اللي يدخل حياتنا ويكون قريب، نكرمه ونحسن الظن فيه، واللي يبعد عننا، ندعي له ونخلي دربه سالك. بس أهم شيء، صرت أقول لنفسي: راحة البال أولى من كل شيء، لأن صدقني، محد يستاهل تعب القلب ولا استنزاف الروح.”
فريحوا انفسكم ولكم الظاهر والله يتولى السرائر

“لا تزعل مني إذا شفت نقص فيني، لأن الكمال لله وحده.

يمكن تشوف مني زلة، أو كلمة ما كانت بمكانها، أو حتى تصرف ما يرضيك. لكن صدقني، هذا النقص ما يعني إني ما أقدرك أو ما أحترمك،بالعكس لكني في النهاية انسان مثل أي إنسان ثاني، اصيب واخطي وأتعلم من عيوبي.

ولا تتنظر تلقى انسان كامل في الدنيا
الدنيا نفسها ما هي كاملة،
صدقني راح تتعب اذا بتدور الكمال في الناس لأنك مستحيل تلقاه .. مافي شي كامل الا رب العالمين … لكن بنفس الوقت الحياة جميلة جدا لما نتعامل معها بأنها ناقصة ولما نتقبل وجود النقص في انفسنا وحياتنا.

فإذا شفت مني شيء ازعجك او ضايقك ، سامحني و تذكر: اني بشر ناقص والكمال لله وحده.

طاحت عيني على جملة حرفيا من اصدق الجمل اللي قرأتها
تقول:
“كل يراك بعين طبعه وبقدرٍ محبّتك في قلبه”
فاللي يحبك رح يشوفك بعين قلبه من احلا الناس ورح يشوف كلشي فيك حلو حتى عيوبك بيشوفها ميزات
مثل ماقال الشاعر رماك الجاسدون بكل عيب
وعيبتك ان حسنك لا يعاب
وبنفس الوقت اللي يكرهك ، مهما حاولت أن تكون افضل شخص في حياته. مارح يركز الا على اخطائك ويعظمها حتى لو كانت لحظات عابرة. وهنا نشوف الفرق بين نظرة المحب ونظرة الكاره . فخليك مطمن العيب مو منك العيب من نظرة الشخص الخطاء تجاهك.

فيه جملة مطمّئنه تقول
"اللي في قلبه حنيّة عشرته فيها الأمان"
يعني ايش؟ يعني اللي قلبه حنية حتى وهو في عز ماهو متضايق منك ومتخاصمين مع بعض ، ماراح يفكر ويخطط كيف يوجعك ، ماراح يقلل من كرامتك ولا يفكر يهينك ولا يدوس على نقطة ضعفك .. ماراح ينكر الحلو اللي شافه منك ولا يذكر لك العيوب بس ، ولا يعرف ينام عادي وهو عارف إنه زعلك؟ أيامك معاه فيها أمان على روحك وقلبك وحياتك كلها لأنه شخص يؤتمن على خاطرك .

قال سنشد عضدك بأخيك ما اختار لا ابوك ولا عمك ولا خالك ولا جدك قال بأخيك
مارح تلاقي حد يمسك بيدك اذا سقطت بعد الله الا اخوك ولا رح تلاقي حد في الدنيا كلها ممكن يقدم لك تضحيات قد اخوك … في اغلب الحالات الام والاب يروحو قبل اخوانك فما يبقى لك بالدنيا سند بعد الله الا اخوك

فلا تخلي زلة صغيرة تهدم بينكم جسر كبير انبنى بالمحبة والسنين. ترى مهما كبرت الدنيا واتسعت علاقاتك، ما راح تلقى أحد ابدا يعوض مكان أخوك. ولا رح تلقى حد يشيلك وقت يتخلى عنك الكل الا اخوك ووالله ماحد يعرف قدر و قيمة الاخ الا اللي فقده لانه عاش بعده كانه يتيم

فاخاك اخاك ان من لا اخا له
كساع الى الهيجا بغير سلاح

قارن نفسك بنفسك، لا تقارن نفسك بغيرك.
تذكر إنك في سباق مع ذاتك، مش مع الناس. اللي أمس كنت تشوفه صعب، اليوم صار أسهل. واللي اليوم يبان بعيد، بكرة يمكن توصله.
اسأل نفسك: وين كنت؟ ووين صرت؟ هل أنت أقرب من أهدافك؟ هل تحسّنّت علاقتك مع ربك؟ هل صار قلبك أنقى؟

خلّك مركز على رحلتك، لأن اللي تقارنه بنفسك ما يعرف ظروفك، ولا عارف المحطات اللي مريت فيها. قال ابن القيم: “من رضي عن نفسه فهو غير راضٍ عن الله.”
فدايمًا، لا تركز على النقص، ركز على التقدم. كل خطوة للأمام هي نجاح.

أحمد الله على اللي حققته، واستعن به لتحقيق اللي تطمح له. وخلك دايم قريب منه، لأن التوفيق كله بيده.

أحب الناس الي دايما تمدح وتفرح غيرها ولو بكلمة
ودايما تلقى روحهم من جوا حلوة
لدرجة انك بس تجلس معاهم يخلوك تشوف الدنيا بمنظور ايجابي ماشفته من قبل

والناس ذول قليلين جدا، كأنهم هدية من رب العالمين،
حرفيا لان كلمة حلوة منهم او ضحكة صادقة نابعه من قلوبهم كافية انها تصنع يومك

هذول الناس وجودهم فعلاً يخلينا نؤمن إن الدنيا فيها زاوية مشرقة، وإن بعض البشر مجرد وجودهم نعمة تخليك تحس ان الدنيا فيها خير وبعدها بخير

في العَلاقات هُنَاك جَانِبٌ جَمْيل اِسمهُ
-المُرَاعَاةِ- أَنْ تُراعي مَن تُحِب وَتَمْتَنع عَمّا لا يُحب وَلَو كُنْت تَراهُ صَحيحًا، أَنْ تَفْعَل هَذا لأنّكَ تُحب أَنْ يكون مُسْتريحًا ولا يُرضيكَ أَنْ يَحزن وَيَتَأذى، هَذهِ المُرَاعاة تَكون مُبْهجةً لمَن يُحبّون بعض وَيَرون أنفسهم كيانًا واحدًا يجب أن يَستمر، وليسَ مَن يَرونَ رَغبَاتهم أهمَّ من اِسْتمرارهم مَعًا.

سيدنا عمر قال جملة عظيمة جدًا: "ستمضي أقدارك على كل حال، فاجعلها تمضي وأنت راضٍ عنها، فلربما ثواب
رضاك يرضيك!."

فمهما كان حظك قليل في أي أمر من أمور الدنيا، اللّٰه سيجزيك لا لشيء إلا لأنك رضيت، سيعوضك لأنك صبرت، سيعوضك بشيء أعظم مما تتمنيت جزاء لرضاك فقط، فارض بقدر اللّٰه ودع أقدارك تسري كما كتبها اللّٰه لك..
(والله يعلمُ وأنتم لا تعلمون).

“أحياناً الطريق إلى الله يبدأ بشخص يكسر قلبك، وصديق يخيب ظنك، وصاحب نفوذ يظلمك. في بداية الأمر تحس بمرارة الألم واليأس، ورح تصير تفكر إنه مافي خير في الناس، وإن الكل ممكن يخيب ظنك.

لكن، هاللحظات المؤلمة رح تكون هي بداية الطريق الجديد. لما تبدا تلجأ لله وحده بعد مافقد الثقة بالبشر، هنا رح تبدأ تحس بالسكينة والامان اللي يغنيك عن كل شيء في الدنيا. سبحان الله.. فعلا مرات الألم يكون هو اللي يوصلك للسعادة الحقيقية والقرب من الله.”

الحلقة نزلت حول العلاقات السامة..
مشاهدة ممتعة 😍

https://youtu.be/jwOgwS0jkys?feature=shared

*الإنسحاب الخفي للعمر*
*فعلا رائعة*
*يقول أحدهم : في زحمة الحياة .. فجأة وجدت نفسي بلغت الخمسين من العمر .. ثم الخامسة والخمسين .. ثم قاربت الستين !!*
*هذه الأرقام لم أألفها من قبل* ..
*وبدأت أشعر بالخوف من ما بعد سن الستين*
*لاحظت أن الباعة يقولون لي (يا حاج) والاولاد يقولون : (يا عم) .. ثم صار الشباب في المحلات يعطونني كرسي كي أرتاح !!*
*كانت معاملة مميزة تمييزاً سلبياً ،،*
*ولكنني من جهة أخرى .. تمعنت في سيرة أفضل الخلق رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم .. فقد بدأ الوحي * ينزل عليه وهو في الاربعين*
*وحارب الكفار وهو في الرابعة والخمسين واستمر بمحاربتهم لنشر دين الله حتى آخر عمره*
*والسيدة خديجة كانت في عز قوتها وهي في سن الاربعين حيث أنجبت أولادها وبناتها فيما بعد هذا العمر ..*
*أستنتجت أن العمر الحقيقي هو ما تشعر به أنت في قلبك عن نفسك .*
*فالشعور بالرضى والسعادة هو أمر بيدك أنت لا بيد عداد الأيام*
*لذلك عندما تصل لهذا العمر .. فأنت في بداية طور جديد من أطوار الشباب*
*لذلك إبدأ بحفظ القرآن لأنك في قمة شبابك واجتماع قدراتك .. حافظ على السنن الراتبة .. صم ثلاثة أيام في الشهر .. إجعل لك خلوة في جوف الليل بربك .. ضع لك بصمة في دروب الخير ليبقى اسمك .. واترك أثرا ليحي ذكرك* ،
*لا شيء يستحق الحزن والندم في حياتك ، سوى تقصيرك في جنب الله*
*‏إفرح أنك بقيت على قيد الحياة يومًا جديداً ؛ ففي هذا اليوم ستقيم صلوات وتزرع حسنات ، وتقدم صدقات ، فأنت الرابح الفائز ، فاغتنم كل دقيقة .. فإنها لن تعود .*
*يوم التغابن .. أشد الناس ندماً في الآخرة هم المهدِرون لأعمارهم حتى وإن دخلوا الجنة !!*
*بين الدرجة والدرجة في الجنة قراءة آية ، أو تسبيحة أو تحميدة أو تهليلة ، والمتاجرة مع الله لا حدود لها ، فالله الله في حسن استثمار ما تبقى من أعمارنا ..*
*وهذه وصية لي ولكم*:
*لنغتنم أعمارنا*
*وتذكروا قول الرسول صلى الله عليه وسلم*
*خَيْرُ النَّاسِ مَن طالَ عمُرُه وَحَسُنَ عمله.

مابك ؟ هل يأست من رحمة الله؟
هل ما اصابك اكثر من اصاب ايوب عليه السلام؟
اذا نادى ربه اني مسني الضر
ما هو الضر اللي مس ايوب عليه السلام
فقد ١٤ ولد
فقد ماله وجميع اولاده
وابتلاه الله بالشلل في جسده اصبح قعيد لا يستطيع الحركة
لكن ماذا قال ايوب عليه السلام مع كل هذه الابتلاءات
قال مسني مجر لمس
استحى ان يقول شي اكبر من كذا فيكون اعتراض على حكم الله تعالى
هل اصابك نصف ما اصاب ايوب؟
اذا ليش اعترضت على حياتك وياست من رحمة الله
انتبه تاذي نفسك وروحك ولا تخاف الفرج قريب لكن تضرع الى الله كما تضرع ايوب عليه السلام ..

ففي الناس أبدال، وفي الترك راحة… أحيانًا نلاقي في حياتنا ناس وجودهم ما يضيف لنا، ويمكن حتى يسرق منّا راحتنا. كثير من الأحيان نتمسك بعلاقات نعتقد إنها مهمة، بس الحقيقة إنها مجرد عبء على صدورنا. الحياة أقصر من إنها تضيع مع اللي ما يقدر قيمتك ولا يساعدك على الخير.

مثل ما قال الشافعي: “إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة… فلا خير في ودّ يجيء تكلفًا”. الناس اللي تتصنع الود وتحبك من برّا بس، ما تستاهل تبقى في حياتك. الخير في اللي ودهم صادق وما يتغير، وإذا ما لقيت، الوحدة أحيانًا تكون أحسن، فيها هدوء وسكينة، وتخليك تسمع صوت نفسك وتعيد ترتيب أمورك.

لذلك اترك ايشي يثقل قلبك، واختار اللي يساعدك على طريقك بطمأنينة وثبات. ففي الناس أبدال، وفي الترك راحة.

حتى أحلامك لها حُسّاد! أنظر إلى قوله تعالى: “لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيداً”. الآية ليست مجرد قصة عن سيدنا يوسف، بل درس لنا جميعاً.

أحياناً، تكون أحلامك وطموحاتك أكبر من أن يفهمها من حولك، أو يُقدّر قيمتها كما تُقدّرها أنت. هناك من قد يرى في طموحك تهديداً، ويحاول إطفاء شغفك. وهنا يأتي دور الحكمة والوعي، أن تحمي أحلامك وتختار من تثق به لتشارك تفاصيلك.

فكر قليلاً، ليس كل من حولك يتمنى لك الخير، قد تجد بينهم من يحمل في قلبه الحسد. وهذا لا يعني أن تظن السوء بالجميع، ولكن أن تكون يقظاً.

نصيحة من قصة يوسف عليه السلام: احمل في قلبك إيماناً قوياً وثقة بأحلامك، واحرص على أن تبقى في صدرك حتى يحين وقتها.

https://youtu.be/bXhNX1qIA2k?feature=shared

https://youtu.be/q2pcH4OsAP8?si=Xz-nvxl58jbhsJ_B
الحلقة نزلت على اليوتيوب 😍

https://t.snapchat.com/Sf8csptb
تنوروني بسناب انزل فيه ستوريات ويوميات واقرأ تعليقاتكم♥️

نزلت حلقة اليوتيوب مشاهدة ممتعة 😍👆🏻

https://youtu.be/tngjrvBmdqw?si=yWnfQ23GuYiupfpx

رابط قناتي على اليوتيوب 👇🏻😍

https://youtube.com/@hamza_al_fadel?si=IWdUesX8DPaym9OS

حمزة الفاضل | Hamza alfadel pinned «السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا احباب🙋🏻‍♂️♥️ من فترة شفتوا اللي حصل بقناتي تم اختراقها وحذفها من اليوتيوب وانا اليوم فتحت قناة جديد واتمنى دعمكم عليها♥️ رابط القناة👇🏻 https://youtube.com/@hamza_al_fadel?si=IWdUesX8DPaym9OS»

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا احباب🙋🏻‍♂️♥️
من فترة شفتوا اللي حصل بقناتي تم اختراقها وحذفها من اليوتيوب وانا اليوم فتحت قناة جديد واتمنى دعمكم عليها♥️
رابط القناة👇🏻

https://youtube.com/@hamza_al_fadel?si=IWdUesX8DPaym9OS

تطبيق وجيز ⭐️
رابط التحميل 👇🏻

https://wjz.go.link?adj_t=124tyv4k_12lufz6o&adj_campaign=hamzeh_al_fadel