[https://youtu.be/CNErmmjZb4s?si=sOPkXY5B3XcZ5Jx4]
فتى مسلم.. 🔻
@hamza_zeinn
«أَشْكَاد»: قناة للترشيحات غير المنهجيَّة: @HZ_recommend
حسابي على (فيسبوك):
[facebook.com/hamza.zeinn]
للمشاركات والسؤالات:
[tellonym.me/Hamza_Zeinn]
فتى مسلم.. 🔻 (Arabic)
هل تبحث عن ترشيحات غير منهجية ومختلفة؟ إذا كنت كذلك، فقناة "أشكاد" هي المكان المناسب لك! تقدم لك هذه القناة ترشيحات متنوعة ومبتكرة في مجالات مختلفة. اسم القناة "أشكاد" يعكس روح الابتكار والتميز التي تميزها عن غيرها. مع حساب المستخدم @HZ_recommend ، يمكنك الاستمتاع بترشيحات تلهمك وتثري حياتك اليومية. لمزيد من المعلومات والتفاصيل، يمكنك زيارة صفحة المستخدم على Facebook: [facebook.com/hamza.zeinn] أو قم بالمشاركة والتواصل من خلال الرابط التالي: [tellonym.me/Hamza_Zeinn]. انضم إلينا اليوم واستمتع بالترشيحات الفريدة والمثيرة!
فتى مسلم.. 🔻
16 Nov, 18:05
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ﴾
فتى مسلم.. 🔻
15 Nov, 15:05
دعواتكم لأخي وحبيبي أحمد..
يُعاد عرضه على النيابة بعد نحو ١٨ يومًا، نرجو من ﷲ ﷻ أن يسمعنا عنه خيرًا، وأن يكشف الكرب عنه، وسائر أسرى المسلمين؛ يا رب..
#الحرية_لأحمد_مكي
يُعاد عرضه على النيابة بعد نحو ١٨ يومًا، نرجو من ﷲ ﷻ أن يسمعنا عنه خيرًا، وأن يكشف الكرب عنه، وسائر أسرى المسلمين؛ يا رب..
#الحرية_لأحمد_مكي
فتى مسلم.. 🔻
14 Nov, 21:25
لا يزال إرسالكم له متاحًا من خلال الرابط.. :)
كذلك يسعكم حكاية أمورٍ له من الأحداث العامَّة،
وما استجدَّ بالوسط خلال الفترة الأخيرة،
وما فعلتموه لو كانت بينكم وبينه صداقة؛
لأنه شبه منقطع تمامًا عن الواقع..
وهذا سيسرِّي عنه ويسرُّه.
آنسوا أخاكم،
وادعوا له،
وأخبروه بتذكركم له، وبافتقادكم إيَّاه، ودعائكم له..
وكذلك يسعكم الإرسال لوالدته ربط ﷲ على قلبها وتصبيرها، من خلال ذات الرابط.
كذلك يسعكم حكاية أمورٍ له من الأحداث العامَّة،
وما استجدَّ بالوسط خلال الفترة الأخيرة،
وما فعلتموه لو كانت بينكم وبينه صداقة؛
لأنه شبه منقطع تمامًا عن الواقع..
وهذا سيسرِّي عنه ويسرُّه.
آنسوا أخاكم،
وادعوا له،
وأخبروه بتذكركم له، وبافتقادكم إيَّاه، ودعائكم له..
وكذلك يسعكم الإرسال لوالدته ربط ﷲ على قلبها وتصبيرها، من خلال ذات الرابط.
فتى مسلم.. 🔻
14 Nov, 21:15
تحبوا تقولوا إيه لمكي؟ أو حتى تحكوله إيه؟ :)
يسعكم إرساله هنا:
[http://tellonym.me/Hamza_Zeinn]
يسعكم إرساله هنا:
[http://tellonym.me/Hamza_Zeinn]
فتى مسلم.. 🔻
14 Nov, 19:45
قال النبي ﷺ: "ورأيتُ رجلًا من أمتي يزحف على الصِّراط، ويحبو أحيانًا ويتعلق أحيانًا، فجاءته صلاته عليَّ فأقامته على قدميه وأنقذته"
فتى مسلم.. 🔻
13 Nov, 21:30
تضيع الحقائق والحقوق في ظل الاصطفاف الأيديولوجي.
قضية طبيبة كفر الدوار نموذج جيد على هذا.
لا وجود لنقاش حقيقي أو محاولة فهم أو الرجوع خطوة للوراء وتقييم المعايير التي يمكننا من خلالها تقصي وضع المجتمع.
قضية طبيبة كفر الدوار نموذج جيد على هذا.
لا وجود لنقاش حقيقي أو محاولة فهم أو الرجوع خطوة للوراء وتقييم المعايير التي يمكننا من خلالها تقصي وضع المجتمع.
فتى مسلم.. 🔻
13 Nov, 05:05
أحمد بعد 20 يوم سيتم عرضه على النيابة مجددا، لعل الله يفك كربه ويرفع الظلم عنه بدعواتكم الصادقة، لا تنسوه من الدعاء.
فتى مسلم.. 🔻
12 Nov, 22:05
تعليقًا على الكثير من الماجريات المتتابعة:
مرَّ أكثر من أربعمائة يوم على بدء الإبادة الجماعيَّة لإخواننا في غزَّة، التي نشارك نحن فيها بشكلٍ رئيسي.. ولا زلنا نشاهد، أو نتجاهل، ونتناسى.
الظلم؛ مكروهٌ في ذاته، ونصرة المظلوم مأمورٌ بها في ذاتها، سواءٌ كان هذا المظلوم كريمًا أو حقيرًا، نحبُّه أو نكرهه. رضي بالبغي علينا أم لم يرضى.
والكثير من المشاكل المجتمعيَّة التي تُثار؛ لا ينبغي التطرُّق لحلها وإصلاحها بدون جعل الاستبداد السياسي سببًا رئيسًّا فيها، لن تنتهي إلا بانتهائه.. أمَّا الاتفاق الجماعي على تجاهل هذا العامل الرئيسي؛ فهو عبثٌ وتفريغ غضبٍ وخلافات داخل المناطق الآمنة.
لا أقول أن كل مشكلة هي بالضرورة لابُدَّ لن تحلَّ أو تقلَّل مفاسدها على الأقل بدون التوحُّد حول ذلك الهدف، ففي الواقع هناك من المشاكل ما يمكن تقليل مضارِّها وآثارها على الناس، أو حلِّها بتجاهل هذا السبب ذو الحلِّ صاحب الكلفة العالية. ولكن ليس تلك المشاكل هي ما يتحدث فيها الناس.
ولا ينبغي لمن قالوا «هي للّٰه» أولًا، أن يتركوا الحقَّ والعدل انتصارًا لحظِّ أنفسهم وتشفيًّا آخرًا.
هذا صعبٌ شاقٌّ خاصَّة مع الآلام المستمرة، والجروح التي لم تندمل، والثأر الذي لم يتحقَّق، أو العفو الذي لم يرتجى، ولكن جزاء من قالوا «هي للّٰه» ينتظرونه في الجنَّة، لا في الدنيا. ولا يجازون الظلم بظلم مثله، فهم متسامون أبدًا عن ذلك. لا ينتظرون من سوى ﷲ ﷻ حاجةً أو جزاءً.
نحن عباد الحقِّ، وأُمَّة العدل، الشهداء على غيرنا من الأُمم الذين الذين ابتعثنا ﷲ لنكون؛ قوامين بالقسط، شهداء للّٰه.. مأمورون بالعدل والإحسان.
وخصمنا في النهاية؛ لا يكون أعزلًا، فإن كانت جريمته كبيرة، فإنَّه أحقر من أن يكون ذا كبير تأثير.
الخصم دائمًا: هو حامل السلاح، لا الأعزل.
وبالمناسبة: لن تتغير هذه النتيجة لو كان منطقك مصلحيًّا نفعيًّا برجماتيًّا بشكلٍ بحت.
وأخيرًا: هذا وثائقيّ شاهدته اليوم، يتحدث عمَّا حدث لما سقط حائط رفح؛ الذي يقسِّم رفح إلى رفحين، ويقسم الأهل إلى شقَّين، فدخل أهلنا المجوعون من الحصار بكرامةٍ وعزَّةٍ وكبرياءٍ وتعفف؛ قضوا حاجتهم، ورأوا أهلهم، ثم عادوا إلى مساكنهم.
[https://youtu.be/FDYfDxLGQoQ?si=Ut182nXYuczWxdye]
شاهدوه..
ثم اعلموا أننا من نحاصرهم اليوم، ونمنع عنهم الغذاء والدواء،
بل.. ونقتلهم بأيدينا وأيدي اليهود الكافرين المعتدين.
ويا أسفى على زمانٍ سقف مطالبنا فيه إدخال الغذاء والدواء...
والسلام على من كان سلامًا على المؤمنين في كل مكان.
مرَّ أكثر من أربعمائة يوم على بدء الإبادة الجماعيَّة لإخواننا في غزَّة، التي نشارك نحن فيها بشكلٍ رئيسي.. ولا زلنا نشاهد، أو نتجاهل، ونتناسى.
الظلم؛ مكروهٌ في ذاته، ونصرة المظلوم مأمورٌ بها في ذاتها، سواءٌ كان هذا المظلوم كريمًا أو حقيرًا، نحبُّه أو نكرهه. رضي بالبغي علينا أم لم يرضى.
والكثير من المشاكل المجتمعيَّة التي تُثار؛ لا ينبغي التطرُّق لحلها وإصلاحها بدون جعل الاستبداد السياسي سببًا رئيسًّا فيها، لن تنتهي إلا بانتهائه.. أمَّا الاتفاق الجماعي على تجاهل هذا العامل الرئيسي؛ فهو عبثٌ وتفريغ غضبٍ وخلافات داخل المناطق الآمنة.
لا أقول أن كل مشكلة هي بالضرورة لابُدَّ لن تحلَّ أو تقلَّل مفاسدها على الأقل بدون التوحُّد حول ذلك الهدف، ففي الواقع هناك من المشاكل ما يمكن تقليل مضارِّها وآثارها على الناس، أو حلِّها بتجاهل هذا السبب ذو الحلِّ صاحب الكلفة العالية. ولكن ليس تلك المشاكل هي ما يتحدث فيها الناس.
ولا ينبغي لمن قالوا «هي للّٰه» أولًا، أن يتركوا الحقَّ والعدل انتصارًا لحظِّ أنفسهم وتشفيًّا آخرًا.
هذا صعبٌ شاقٌّ خاصَّة مع الآلام المستمرة، والجروح التي لم تندمل، والثأر الذي لم يتحقَّق، أو العفو الذي لم يرتجى، ولكن جزاء من قالوا «هي للّٰه» ينتظرونه في الجنَّة، لا في الدنيا. ولا يجازون الظلم بظلم مثله، فهم متسامون أبدًا عن ذلك. لا ينتظرون من سوى ﷲ ﷻ حاجةً أو جزاءً.
نحن عباد الحقِّ، وأُمَّة العدل، الشهداء على غيرنا من الأُمم الذين الذين ابتعثنا ﷲ لنكون؛ قوامين بالقسط، شهداء للّٰه.. مأمورون بالعدل والإحسان.
وخصمنا في النهاية؛ لا يكون أعزلًا، فإن كانت جريمته كبيرة، فإنَّه أحقر من أن يكون ذا كبير تأثير.
الخصم دائمًا: هو حامل السلاح، لا الأعزل.
وبالمناسبة: لن تتغير هذه النتيجة لو كان منطقك مصلحيًّا نفعيًّا برجماتيًّا بشكلٍ بحت.
وأخيرًا: هذا وثائقيّ شاهدته اليوم، يتحدث عمَّا حدث لما سقط حائط رفح؛ الذي يقسِّم رفح إلى رفحين، ويقسم الأهل إلى شقَّين، فدخل أهلنا المجوعون من الحصار بكرامةٍ وعزَّةٍ وكبرياءٍ وتعفف؛ قضوا حاجتهم، ورأوا أهلهم، ثم عادوا إلى مساكنهم.
[https://youtu.be/FDYfDxLGQoQ?si=Ut182nXYuczWxdye]
شاهدوه..
ثم اعلموا أننا من نحاصرهم اليوم، ونمنع عنهم الغذاء والدواء،
بل.. ونقتلهم بأيدينا وأيدي اليهود الكافرين المعتدين.
ويا أسفى على زمانٍ سقف مطالبنا فيه إدخال الغذاء والدواء...
والسلام على من كان سلامًا على المؤمنين في كل مكان.
3,698
subscribers
324
photos
39
videos
