١٨٨٨-
أحِب أن أعودُ أليه
وأن يعود إلي
مِثلَ نَهران يَلتقيان
في نُقطة مُعينة ويَمتزِجان
بِما فيهُم مِن عَناء وتَعب
يَتبادَلان أحاسيسَ بَعضهُما
بِـسَلاسة
حَتىٰ يَصبحا بِذات الخفة
وَالرحابة والتَساوي
ومِن ثُم يَكمِلانَ السَير مَعًا
بِأُلفَة وأعتياد
كَأنهُم كَانا مَعًا
مِن أول الطَريقَ لأخرهِ 😔💔