🌹أنثى القرنفل🌹

https://www.facebook.com/reel/1513207585976562?sfnsn=mo&s=F5x8gs&fs=e&mibextid=Ev0aEO

ضد المقارنة والمنافسة بكل أشكالها، ومع تحليق الانسان حرًا حقيقًا لا يتبع أحدا ولا يحاول أن يكون غير نفسه.

هل أخبركَ سراً؟!

ظهرتْ صفحتها أمامه فجأة… فخطرتْ له على بال… فقرر أن يباغتها برسالة، وكان لم يحادثها منذُ مدةٍ طويلة…

قال: مساء الخير.
قرأتها ولم تجب مباشرة، ثم بعد دقيقة ربما أو أكثر قالت: تعرف…
قال: أعرفُ ماذا؟!
قالت: لاًولِ مرةٍ في حياتي لا أعرفُ كيف أرد على مساء الخير!!
قال: لِمَ؟!
قالت: حين يكون أقصى ما نتمنى أن نسمعَ حرفاً واحداً فقط، تصبحُ "مساء الخير" هذه تصيبنا بالدهشة، حين تأتينا هكذا فجأة.
قال: إمممم!!
قالت: حتى "إمممممم" هذه تصور افتقدتها بشدة.
قال: "كيفِك طيب؟!"
قالت: كل الطمأنينة لي… لك.
قال: سعيدٌ جداً أنكِ بخير.
قالت: هل أخبركَ سراً؟!
قال: تفضلي.
قالت: أكاد أرى عيونكَ الآن وأنتَ تقرأ.. وأسمعُ بحةَ صوتكَ، بل وأشاهد الأسئلة التي تدور في رأسك.
قال: ألهذه الدرجة أنا شفافٌ بالنسبةِ لكِ؟!
قالت: إن كنتُ أراكَ مغمضةً العينين، أفلا أراك بقلبي من خلف هذه شاشة؟!
قال: وهل لقلبكِ عيون؟!
قالت: لا، ولكن لعيوني قلبٌ أرى فيه.
قال: مدهش… لا تعييكِ الإجابةٌ مطلقاً.
قالت: دعكَ من الدهشة الآن وأخبريني "كيفكَ أنتَ؟!"
قال: وأنا أيضاً بخير طالما أنتِ بخبر.
قالت: جميل جداً أن تقرني معكَ بفعلٍِ واحد.
قال: وأنتِ أيضاً دعكِ من الاقتران، وأجيبيني.. عندي لكِ سؤال؟!
قالت: "بحب لما تسألني"
قال: لماذا عليّ كل مرة أن أبادر أنا؟!
قالت: لأنكَ رجل، وأنا امرأة لا تبادر بالسؤال ولو كانت تموت شوقاً…
قال: إذا تفضلين الموت شوقاً على المبادرة؟!
قالت: يكفيني أن أرى اللون الأخضر (on line) لأطمئن أنكَ بخير!!
قال: تراقبينني إذاًً!!
قالت: لا تغيب عن برج مراقبتي لحظة.
قال: غريبات أنتن النساء!!
قالت: نحن أبسط الأمور المعقدة في هذه الحياة وأجملها… وبالمناسبة أنا عندي لكَ سؤالٌ أيضاً.
قال: تفضلي!
قالت: أما زلت تحبها؟!
قال: من؟!
قالت: طيفك!!
قال بعد أنْ تريثَ قليلاً: لاًول مرةٍ في حياتي لا أعرف أنا أيضاً كيف أردُ على مساء الخير!!
ضحكت وقالت: أعجبني الجواب، ولكن أريد إجابة.
قال: لا يوجد عندي طيف؟!
قالت: أتعلم كلما كتبتَ نصاً عن الحب أدخل دون علمك إلى عقلك، وأحاول أن أعرف لمن الكلمات؟!
قال: هذه مشكلتك الأبدية معي… تظنين أنني دائماً أكتبُ لأحد!!
قالت: أوَلا تفعل؟!
قال: ليس دائماً!! أحيانا أكتبُ لنفسي.. وأحيانا كثيرة أكتبُ بالإنابة عمن لا يجيدون التعبير، وفي قلوبهم مشاعر لا تستطيع أن تبوح بها شفاههم أو تكتبها أقلامهم.
قالت: لماذا إذاً أشعرُ وأنا أقرأ نصوصكَ بأنّ هناك قصةَ حبٍ جديدة ربما تكون قد بدأت؟!
قال: هذا لا علاقة له بالواقع أبداً… هذا يعني فقط أنني نجحتُ في إقناعكِ من خلال الكتابة أنني واقعٌ في الحب.
قالت: قد لا تكون أقنعتني تماماً بهذه الإجابة، ولكنني أريدكَ رغم ذلك أن تعرف شيئاً واحداً فقط!
قال: ما هو؟!
قالت: أن وجودكَ في خريف عمري، ومرورك فيه قد حوله إلى ربيعٍ لفترة وجيزة… ولأجلِ ذلك أنا ممتنةٌ لروحك.
قال: إطراءٌ جميلٌ جداً أشكركَ عليه من أعماق قلبي.
قالت: ليس بالإطراء!! أنها مشاعر!!
قال: وأنا ممتنٌ أيضاً لهذه المشاعر… وأريد أن تعرفي شيئاً واحداً أيضاً!
قالت: ما هو؟!
قال: إذا التقينا أنا وأنتِ في يومٍ من الأيام وجهاً لوجه سأبوح لكِ بكل ما كنتِ تتوقين لسماعه مني ولم أخبركِ به.
قالت: إذا… ويوماً ما!! كلها أدوات شرط!!
قال: لا أحد يعلم ما الذي قد يحصل له!
قالت: صحيح، ولكنني أعلم بأنكَ قدر، لأن لا شيء في هذه الحياة يحصلُ صدفةً.
قال: إذاً تذكري يوماً ما سنلتقي.
قالت: لن أنسى أبداً، وسأقفُ على رصيفِ انتظاركَ من الآن…

#على_العهد_باقون

(3) فلاش ثالث...

قبيل ساعة الا وجع ،
استعدت ،
جرت خط من الكحل تحت عينيها تخفي أثار الأرق الذي لازمها منذ يومين..
شاركت في مسابقة الفنون.. وهي
تعلم يقيناً ان لا مكان لها بين الأسماء الأولى..
توشحت بالبرود ،
وهي تراقب الحركة المتسارعة للحضور والمشاركين ،
اللوحات المعروضة لم تحرك فيها ساكناً ،
شعرت بالاختناق ،
لذا انتقلت لقسم قد يكون اقل رتابة ،

بمحض إرادته ،
قادته خطاه للتراجع ،
وهو يقف في الحد الفاصل بين عالمها وعالمه ،
بحث بعينيه عن لوحة تشبهها ،،
لكن لم تلتقط حواسه لمسات فرشاتها ،
اخفض راسه خجلا ،
الهذا الحد كسرها... ؟!

اثناء حرب الصمت الذي دار اعلاه..
كان يتم اعلان الأعمال الفائزة..
ونظرة واحدة كانت كفيلة بانهاء الجدال ،،
خيط رفيع يربط بين عينيه وعينيها..
منسوج من حنين ووجع..
أمن المصادفة أن يكون كتابه الفائز باسمها..
و لوحتها المتوجة صورته.. !!

#المصير_الأخير

#روح

(2) فلاش ثاني..

منذ قلب ونصف ، ومازالت تجتاحها ذكراه ،
تحاول أن تكب جم مشاعرها على الفرشاة التي تتحرك بسلاسة على اللوحة ، كاشفةً عن وجهه المألوف..
ترمي بها بعيداً بغضب..
كيف ليديها ان تعصياها بهذا القدر.. ؟!
تغمض عينيها وترسل زفيراً ساخناً ،
تتبعه آلاف التنهيدات..
لو لم يغادر أكنا معا الآن.. ؟!
أكنا في منزلنا.. الريفي الذي حلمنا به.. ؟!
و طفل صغير يعبث بشقاوة بكل شيء حولنا.. ؟!
اجتاحها الضيق..
لماذا ما زالت تذكره ، بعد ما فعل.. ؟!
سألت نفسها سؤالاً كانت تخشاه...
ماذا ان عاد.. هل ستسامحه ؟
تسامح من تركها عشية زفافها... ؟!!

غير بعيد عنها ،
كان يكتب بقسوة ، على الورق..
آلاف الرسائل التي لم تر النور ، ولن تصل..
انهكه الحنين ،
كيف لاسمها ان يتوج مطلع كل كتاباته.. ؟!
كيف يكون طيفها حشداً يباغته كل ليلة.. !!
أكان خطأً قراره..
اخترقته خاطرة ، كان يخشاها..
هل كان جباناً ،
هل كان سيئاً ،
كان يقتله نجاحها ،وفشله.. !!

#المصير_الأخير

#روح

الكتابةُ يا سيّدي مًرّةٌ، بل ومَرّةٌ جدّاً.
أنتَ لا تعرِفُ معنى أن تُمسِكَ قلماً، وتُوَثِّق هزائمك.

_ مي زيادة

بقلم صديقتي الطبيبة المبدعة روح 🌹

(1) فلاش أول..

ابتسم بألم..
ورفع رأسه عاليا.. يخفي تعابير وجهه..
ويبعد عينيه عن ملامحها المتعبة أمامه..
" اذا " ..
بدفاع مستميت.. صاحت به..
" اذا ماذا ، ما تقوله غير ممكن ، انت تمتلئ بالأنانية ، كيف امكنك اتخاذ قرار كهذا " ..
لم يصدر منه اي رد ..
بدموع جرحت عينيها..
" قرارك ، أين وجودي فيه ؟ " ..
شد على قبضته بقوة ، لماذا تصر أن تؤلمه بهذا القدر.
" لا وجود لي صحيح ، أنا في ذيل قائمة اهتماماتك" ..
" لستِ كذلك ، لكني مضطر لفعل ذلك " ..
مسحت دموعها بقوة و بكبرياء قد استيقظ..
" حسناً ، فلتنسى ، واعدك ان أنسى ايضا ، قد اسامحك على صنيعك وقد لا اسامحك لا يهم فمن انت على اي حال " ..
تحسست الخاتم الذي يتوسد اصبعها النحيل ..
انتزعته بهدوء ، كمن ينتزع جهاز التنفس عن مريض ميؤوس منه ..
امسكت بيده ،ووضعته بخفة ..
رفعت رأسها بشموخ ..
" ارجوك لا تعد مجددا لاني لا اريد حينها ان احتك بترهات من الماضي " ..
غادرت ،
لا كما اتت..
غادرت أنثى مختلفة..
أنثى كبرت مئة عام ،
بقلب اوصد أبوابه بقوة.. !
تأملها تغادر ،
لا كما يفعل كل مرة ،
هذه المرة بفقد وحنين غريب ،
ومن يعلم قد تكون الآخيرة..!

#المصير_الأخير

#روح

(الوجعة اكبر .. من تقال)

الشعارات.. مابتفيد.!

(الونسة )

عن سعر الدولار:
الليلة زاد..
باكر نقص..

عن الرئيس
لوكان رقص..
(الركبة)
والوجع القديم

عن الوزير
عن الضفادع
والمزارع
عن تيقا
او س للغلال..

الونسة
عن سوق الخضار
الزيت غلا..
المطرة جات
الجو حلا..
الوالي فات
الوالي جا
سقط البرير
والفاز عليهو الكاردينال..

عن ما ماذدا ..
عن المنتخب..
سيكافا ..
عن كورة الهلال..

كل السخافات ما بتفيد..!!

الوجعة أكبر من (تقال)

كل الولاءات ما بتفيد

انا عندي ياعالم سؤال؟

بالله ليه استعجلو
وبي سرعة مرقو الاحتلال؟

هسع اكان نفعو البلد
من زيفة من زيفة المصالح
والحزب. .
من الشعارات المقتقتة
بالكذب..

خمسين سنة ماشفنا غير الانحلال..

حكم العساكر مابفيد
غير الحروب الخايبة
ما لقينالنا فال...

الواطة تصبح بي حرب
والواطة تمسي على نزال..

الضرايب
والنفايات
والزكاة
دمغة جريح
ما فتنا خطوة الي الامام..

قبة وضريح
حول الامام ..
عاش ابو هاشم
ومات العاشم في التصليح..
ونحن بنحصد في الاوهام..
ورثو البلد بالفيها
باعوها الاراضي
وبالتراضي
( اتقاسمونا ) عبيد عبيد
ورثو الوطن بي حالو
وورثونا الانهزام...

الثورة
ما صوت احتجاج
(على زيت غلا)

الثورة ذي ألم الفطام..

يا نجوع ونعطش كلنا
يانثور ونمرق كلنا
يا خلو لينا (المؤتمر)
ونقول على الدنيا السلام ..

ماف زول ينق ينضم يقول :
(أسقاط نظام )
أسقاط نظام داير فعل
أسقاط نظام ما بالكلام

ندي الوطن (حق الولاء) والاحترام..
فلنتحد
او
نلتحد
نحجز قبرنا
ونجتهد بعد الف عام..
نقدر
نزيل من البلد باقي الحطام...

بس مافي زول
يجيب سيرة الوطن
او ثورة
او حرية
او أسقاط نظام
خليكم
مع (الونسة )
ومشاط المجتمع..
وباكر نتم باقي الكلام..

مــا كــل واحــد
(خت) صورة
وقال نضـــــال..!!

مــا كـــل واحــد
نادى سبتمبر تــــعال..

الصورة مابتنزل
تجيب حق الشهيد...!!

كل الشوارع
(فــاضـيه)
منتظرة الرجـــــــال..!!

#يوسف_الدوش
#sudan_lntifada

❤️🌹

لا اعرف كيف اتى ذلك السمهري بسهمه على هيئة موسيقى ، انتشر الامان على هيئة معزوفة حتى انغمرت الألحان بنشوة المودة ، بدأ الناي يزرف صوته ايذاناً لتهيئة الحياة ؛ حينها انغمرت اصابع البيانو باللطف ، كأنها العودة من الموت ، حديقة مليئة بالعذوبة ، آية موسيقية ارتلها بإنتباه حين تتخذ من موضع القلب نهر كوثرها ..
كل شئ في معيتها يظل في غنائه مشدوهاً ، عليَّ أن انطق اول كلمة من اللحن ، ولكني اخاف ان تتوقف الموسيقى في غفلة ، ذلك الخوف لطالما كنت اعقده حتى لا ينساب بنا نشوذ اللحن بعيدا عن ذاكرة الايام ..
#ساجد_كمبلاوي
#SAKA

https://www.facebook.com/reel/1076770064232356?sfnsn=mo&s=F5x8gs&fs=e&mibextid=Ev0aEO

‏لا يَشبع المُحب مِن حبيبه حتى إذا جَلَسَ أمامهُ عمرهُ بأكملهُ
ولا يُكفِيه أن ينظُر إليهِ سَنوات عدِيدة حتى يرتوّي مِن مَلامحهُ.

وتؤكد هذا أم كلثوم بكلماتها الحنونة وتقول:
يا حبيبي
مهما طال عُمري معاك
برضه أيامه قليلة 🌍🖤

https://fb.watch/v3DpxNCeg4/?mibextid=VhDh1V

أفضل ما يمكن أن تقدمه لشخصٍ هو أن تجعله يتحدث مطمئنًا.
أن تُخرجه من دائرة الحسابات، والتفكير في كل كلمة قبل أن ينطق بها،
أن يظل آمنًا من تغيُّر صورته في عينيك مهما كان الذي أفضى به إليك..

بعض الأشخاص تجتمع عليهم الكلمات فتأكلهم ولا ينطقون بها؛ لأنهم لا يجدون من ينصت ويتفهم ويحنو،
ويظل مأمون القلب والجانب.

والكثير منّا إنما يحتاج محض الإنصات إليه،
لا حل، ولا محاولة إصلاح،

فقط، تستمع إلى قلبه وتأمّن خوفه لتخبره بذلك أن في العالم مكانًا يسعه مهما ضاق به.
🌹

https://www.facebook.com/reel/1214183406400437?sfnsn=mo&s=F5x8gs&fs=e&mibextid=Ev0aEO

لا تخف من السقوط، بل استمتع بالرحلة. أنت قادر على تحقيق كل ما تصبو إليه.
By: @annajahnet Instagram Post

https://www.facebook.com/reel/1289001892467540?sfnsn=mo&s=F5x8gs&fs=e&mibextid=Ev0aEO

استراتيجيات ريتشارد فاينمان الأربع للتعلم الفعال:
‏-توقف عن معرفة كل شيء.
‏-لا تهتم بما يعتقده الآخرون عنك.
‏-لا تفكر بما تريد أن تُصبح، بل فكر بما تريد أن تفعل يومياً.
‏-ليكن لديك حس فكاهي وتكلم بكل صراحة وأمانة.

ما توجع قلبك..

العايزك بقعد و اللي ما دايرك بفوت يخليك..
.
.
.

ما تحنس زول عشان يفضل و أكيد ما تطلب من زول الحب ..

الجمرة بتحرق الواطيها ، وجعك بتعرفو براك

ماف زول حيقدره ، في ناس ما شايفة الجمرة اللي دايس عليها أساسا

ما تزعل منهم ، حتى لو شافوها ، وجعك حقك ما حق الناس !

…

اللي عدا عليك قدرك و كان لازم تشوفه و اللي جايي كذلك

ما اتغيرت الأيام ولا الناس اتغيرو ، اتغير شوفك للأقدار !

" أتصبر أم تكفر "

…

يمكن تخاف و ترتبك و الرحلة تصبح موحشة

ما تخاف ، يبان ليك انك براك ، بس نحن كتير ، اتحسس طريقك في العتمة ، حتعرف كتار ماشين معاك في ذات العتمة ، صحيح كل زول طريقه براه ، بس احساكم بيخليكم تتلاقو

اللي بيبلاقيك في الاحساس دة منحة القدر ليك ، ما تفارقه بالساهل

و ان حصل فارقت ، فامنحه الحب و السلام

رحلته معاك انتهت ! اتمنى ليه التوفيق

…

و اتذكر مطالب انك تحب الخير للناس ، ما مطالب تحبهم ..

حب قدر قدرتك ، الحب الأكبر من قدرتك بهزمك ما بخليك ، مع الأيام قد تزيد القدرة و تقدر تحب اكتر ، لكن لو اتهزمت عشان أصريت تدي فوق قدرتك احب أقوليك ، طعم الهزيمة ما بتنسي !

❤️

سلمى المصباح