فاللهُمّ مَن كان منهم مريضًا فاشفه، ومن كان مبتلًا فعافه، ومن كان محتاجًا فاقض حاجته، ومن كان مهمومًا ففرّج همّه، ومَن كان مديونًا فاقض دَينه
ومَن كان يريد الذريّة فارزقه الذريّة الصّالحة، ومَن كان في نفسه حاجةً لا يعلمها إلّا أنت فيسّرها واختر لهم ما هو خير، ولا تردّهم خائبين.