هذا منهج ربّاني، تعلّم منه أن لا تُقارن نفسك بالآخرين وبما آتاهم الله من فضل، فكلٌ له نصيبه في الحياة، فانطلاق البصر في ما عند الآخرين غفلةُُ عن ما أعطاك الله من نِعم قد يكونون محرومين منها أو مفتونين فيها، وإن الرضا يُفرِّغ قلب العبد، ويُقللُ همَّه وغمَّه، فيتفرغ لعبادة ربه بقلب خفيف من أثقال الدنيا وهمومها وغمومها."
جعلنا الله ممن يشكرون فضله ويسألونه البركة.