حِكْـايـةَ @fjo0p Channel on Telegram

حِكْـايـةَ

@fjo0p


"ثم تستوعب انك استهلكت نفسك اكثر من اللازم في ممرات تمشي اليها ولا تمشي اليك"
-

حِكْـايـةَ (Arabic)

تقدم لك قناة "حِكْـايـةَ" على تطبيق تليجرام تجربة فريدة ومثيرة للإبداع الأدبي. هنا، ستجد مساحة لتعبير عن قصصك وخواطرك بحرية تامة. سواء كنت كاتبًا محترفًا أو مبتدئًا في عالم الكتابة، فإن "حِكْـايـةَ" هي المكان المناسب لك. يمكنك مشاركة قصصك القصيرة، الشعر، الروايات، أو أي نصوص أدبية ترغب في مشاركتها مع الجمهور. كما يمكنك قراءة أعمال الآخرين وتقديم التعليقات والآراء. انضم إلينا اليوم واستمتع بجلسات إبداعية لا تنسى في عالم الأدب الرقمي.

حِكْـايـةَ

16 Oct, 17:46


هذا أنا سرقت شبابي غربتي وتنكرت لي أعين وبيوت
يا صاحبي أنا كالعراق ممزق أنا كالعراق بلا معين غدوت

حِكْـايـةَ

15 Oct, 18:40


مو تكعدون تصفنون

حِكْـايـةَ

15 Oct, 18:40


اتخذوا من الفشل والخذلان طريق

حِكْـايـةَ

15 Oct, 18:39


سيوران

سيوران جان يشوف الفشل مصدر الهام ومقياس للنجاح كدر يقيس عمق الحياة الداخلية لشخص من خلال تعامل هذا الشخص مع الفشل ، شلون هل كلام؟ سيوران جان يعتقد ان الفشل حجر اساسي يبين النا حقيقتنا ويبين النا انفسنا لان النجاح يبعدنا عن جوهرنا الحقيقي لهذا سيوران كدر يعرف الكثير عن حياة او اسلوب شخص من خلال تعاملة مع الفشل اي من يتعرض لكارثة كبيرة او من يفشلورغم كل هذا سيوران جان يشوف نفسة فاشل وحياتة فاشلة رغم ماجانت هيج رغم النجاحات الي حققها من كتب وترجمات وتأثيرة بين الاشخاص الميالين الى الفلسفة كلها كانت لا شيء بنظرة جانت فشل او تظاهر بانها فاشلة لان قيمة النجاح هو الفشل وقمة الفشل هو النجاح حسب ميكول اضافة

ان الكون «ساقط»، بالنسبة إلى «سيوران»، وكذلك العالَم الاجتماعي، والعالم السياسي. والحقيقة ان لا شيء ينجو من الفشل بالنسبة إلى غنوصي القرن العشرين هذا. في محاولة منه لتجاوز ما تعرَّض له من إخفاقات سياسية، إبّان شبابه، سعى إلى فهم معانيها العميقة، ودَمْج هذا الفهم في نسيج تفكيره الناضج، وقد كانت نتيجة ذلك فلسفة أكثر دقّةً، ومفكّراً أكثر إنسانيّةً: لقد عملت تجارب «سيوران» الفاشلة على تقريبه من فئة إنسانية، لم يكن ليدخلها لو لم يعشها؛ ألا وهي فئة الخجولين والمتواضعين. إننا نصادف في كتبه المكتوبة بالفرنسية، فقرات عن الفشل، صادرة عن حكيم ملهَم: «في ذروة الفشل، في اللحظة التي يوشك فيها العار على إلحاق الضرر بنا، تجرفنا بعيداً، فجأةً، نوبةُ فخر لا تدوم سوى فترة تكفي لاستنزافنا، وتتركنا بدون طاقة، وتخفض بقوانا حدّة عارنا».



المعنى سيوران حب يگلنا اثناء فشلك راح تكتشف جوهرك ومعدنك الاصلي اثناء فشلك او تعرضك لصدمة تسببلك فشل ذريع راح تكتشف هواي امور راح تكون حجر بناء لنجاحك👍

حِكْـايـةَ

15 Oct, 18:18


تدرون الفشل مقياس للنجاح

حِكْـايـةَ

15 Oct, 18:17


«الصراع بين العقل الواعي والعقل الباطن»

أيّهما نتّبع؟




انظر مثلًا إلى ذلك الرجل المهذّب الذي جلس إلى مائدة الطعام في وليمةٍ جامعة، فجلس تجاهه زميلٌ له كان هو لا يُطيق في قرارة نفسه أن يراه أو يُجالسه؛ لأنه يكرهه بسببِ إهانةٍ بالغة لحقته منه، ولكن للمجتمع آدابه وتقاليده، وللحياة أوضاعها وضروراتها؛ فهو لذلك يرى في زميله هذا صورة العدو الذي قال عنه الشاعر إنه «ما من صداقته بد»، فيُجالسه ويُطاعمه ويُحادثه ويُسائله ويستجيب له، وهو في كل ذلك يتتبع نداء «العقل الواعي» الذي يدعوه إلى نسيان إساءات زميله إليه والتغاضي عنها، وصرف النظر عن الثأر لنفسه منه؛ إما لأنه لا يقوى على ذلك، أو لأنه يخشى عاقبة مثل هذا التصرف على نفسه، كل ذلك نتيجة تدبير «العقل الواعي» وتفكيره. أما «العقل الباطن» فإنه لا يفهم هذا المنطق، ولا يعرف عن العداوة إلا أنها شعورٌ ينبغي الإفصاح عنه فورًا بالعمل على تحطيم العدو، وإزالته جملة واحدة من الطريق. ويُلاحظ الإنسان أن هذا هو أسلوب التفكير البدائي الهمجي الذي لم تصقله الحياة الاجتماعية الراقية باصطناع المُلاينة والمُجاملة والمُداراة؛ حتى تستقيم بين الناس طرائق المعيشة، وحتى يدوم بينهم ذلك التعاون اللازم للحياة المستقرة، ولكن انظر بعد ذلك إلى هذا الزميل وهو يطلب إلى صاحبنا في أدب وابتسام أن يتفضَّل بمُناولته ملعقة مثلًا ممَّا أمامه، واعجبْ من أن صاحبنا يُسرع في أدبٍ جم وابتسامةٍ عريضة إلى أقرب سكين، فيتناولها ويُقدِّمها على غير وعي منه إلى زميله، وهو لا يحسُّ بأن «عقله الباطن» قد خانه، وكشف عن مكنونات نفسه حين دفعه دفعًا إلى تقديم هذه السكين بدلًا من الملعقة المطلوبة. والتفسير واضحٌ ظاهر؛ فإنه مهما يكن من يقظة العقل الواعي، ومهما تكن قوة تماسُكه، ومهما يكن مبلغ تأثُّره بآداب المجتمع وأوضاعه؛ فإن من ورائه تلك القوة الطاغية الأخرى؛ قوة «اللاشعور» أو العقل الباطن؛ تلك القوة الجبَّارة المُتربصة الحبيسة التي لا تفتأ تدور في مجاهل النفس حول نفسها، تتحسَّس مَنفذًا تنفُذ منه إلى ظاهر الحياة، حتى إذا سنحت سانحة لم تتردَّد في إثبات وجودها والتنفيس عن مكنوناتها. وصاحبنا الذي ننظر إليه في هذا المثال يُسرُّ العداوة لزميله الذي جمعت بينه وبينه هذه المأدبة، ويودُّ فيما بينه وبين نفسه لو استطاع أن يتخلَّص منه ويقضي عليه، ولكن هذه الخاطرة ليست ممَّا يُسيغه المجتمع المُتحضر، ولا هي من أساليب الحياة الراقية، تمقُتها التقاليد ويُعاقِب عليها القانون، ويخجل منها المُواطن الصالح؛ ولكل ذلك إذ ينفر من هذا الخاطر، ويُشيح بوجهه عنه، ويذوده عن عقله الواعي بيدَيه، ولكن نظرًا لأن الإنسان لا يتخلَّص من رغباته وميوله وغرائزه بمثل هذه السهولة، فإن هذا الخاطر يرسب في قرارة «اللاشعور»، ويقع في ذلك الجُب الذي يعجُّ بكل مخوف مرهوب من نوازع النفس وميولها، أو بكل ممقوت مرذول من خوالجها، فإذا حان الحين وأُتيحت الفرصة برَز من مَكمنه، ووثب من كهفه المُظلم على غير وعي من صاحبه، فوضع السكين في يده بدلًا من الملعقة، كأنما يريد أن يقول له: «إن هذه السكين هي ما يجب أن تُقدِّمه لهذا الزميل المكروه المرذول، فأجهِزْ بها عليه بدلًا من أن تضع نفسك في خدمته فتُقدِّم له ما يريد.»

ذلك أثر من آثار «اللاشعور» في عمل «الشعور». وقد رأينا في هذا المثال أن التعبير الذي اصطفيناه «اللاشعور» كان تعبيرًا ماديًّا واضحًا اعتاد الناس أن يُسمُّوه -تأدُّبًا منهم أو جهلًا بحقيقته- «سهوًا» أو «خطأ غير مقصود»، في حين أنه في الواقع هو عين المقصود وجوهره.

على أن النكبة الحقيقية تأتي عندما تنزوي إحدى الرغبات المكظومة في غياهب النفس تحت ضغط شديد من وعي صاحبها؛ فإن التنفيس عن مثل تلك الرغبات يُلطِّف حدَّتها ويذهب بقسوتها. أما كَبْتها والتشدُّد في إخفائها، فإنه يُكسِبها عنفًا وضراوة لا قِبل للإنسان باحتمالها، فتبقى تلك الرغبات الحبيسة في باطن النفس؛ لتُرسِل جمعها من حين إلى حين عن طريق سلوك الإنسان وتصرفاته الظاهرة، أو لتتَّخذ للتعبير عن وجودها صيغةً رمزية قد تتشكَّل في شكل علة من العِلل، تستطيع تلك الرغبات بواسطتها أن تُحقِّق شيئًا من أغراضها. وعندما تتعقَّد حالة الإنسان على هذه الصورة يُقال عنه إنه قد انعقدت في نفسه «عقدة»، وإنه أصبح لا بد لحل هذه «العقدة» من الوصول إلى منطقة «اللاشعور»، والتنقيب في مكنوناتها وبين محتوياتها عن تلك الرغبة الحبيسة التي تطوَّرت إلى «عقدة»، ثم الخروج بها إلى منطقة الشعور لكشفها أمام «العقل الواعي»؛ كيما ينفضح سرُّها ويبطل سِحرها. وتُسمَّى هذه العملية في علم النفس الحديث بعملية «التحليل النفسي».

حِكْـايـةَ

27 Sep, 17:17


أنا..
لستُ في السوق.
أنا مع الندى النائمِ قربَ الينابيع.
معَ السماءِ غيرِ الأليفةِ
في المنافي الرماديّةِ الباردة.
معَ أُمّي في البيتِ
يومَ كانَ الدينارُ- أبي
يشتري الكون.
معَ الذهبِ الخالِصِ
في كاحلها الأيمنِ
و رسغها الأيسر.
أنا..
معَ "الوَرِقِ" الجيّدِ في "الكَهفِ"
ومعَ النحلِ الميّتِ
في العسلِ المغشوش.

حِكْـايـةَ

23 Sep, 19:11


"Even as I stay where I am, everything inside me is somewhere else. Things are still, and my soul runs."

حِكْـايـةَ

23 Sep, 13:05


وجود الرأس في الجسد حقيقة ثابتة ، لكن وجود العقل داخل الرأس تلك مسألة فيها نقاش .

حِكْـايـةَ

21 Sep, 19:48


- إن البشر كبشر مخلوقون بطبيعتهم للمقاومة، الأفراد الذين نعتبرهم أقوياء هم أولئك الذين يقاومون حتى عندما يبدو كل شيء ضدهم، في هذا الصراع نكتشف أنفسنا.

- دوستويفسكي 📚.

حِكْـايـةَ

21 Sep, 19:43


‏- دوستويفسكي : " أقسم لكم بأغلظ الإيمان ، أن شدة الإدراك مرض . "

- المتنبي : " ذو العقل يشقى في النعيم بعقله ، و اخو الجهالة في الشقاوة ينعم . "

- كافكا : " اذا كان هناك ما هو أشد خطورة من الإفراط فى المخدرات فمن دون شك هو الافراط فى الوعي . "

حِكْـايـةَ

21 Sep, 19:15


هذه اللوحة يظهُر فيها ايفان الرابُع أعظم قياصرة روسيا
و أكثرهم دموية و شكآ ، ممسكآ بابنه الذي قتله بواسطة عصا حديدية على إثر مشاجرة
برعب شديد وندمٍ عظيم ينطلق الأب إلى ابنه ليضمه إلى صدره ضاغطًا بشدة على الجرح آملًا أن ينهض ابنه الغالي ويزول هذا الكابوس.
عَيناه تقولان كل شيء، الذعر الممتزج بالدموع والندم،!

هنا تكمُن عظمة الفن

حِكْـايـةَ

21 Sep, 19:13


هل تستحق الحياةُ أن اعيشها؟
هنا يولد الشعور العبثي،فالعبث هو ذاك الصراع القائم بين مظهر العالم اللاعقلاني وتلك الرغبة المضطربة حول الصفاء والوضوح،فالعبث يكمن في وجود الانسان والعالم المشترك،وهو ينشأ بتناقضِ الطرفين،والرابطة الوحيدة بينهما هي اللامنطقي والحنين الانساني والعبث ذاته، تلك هي شخصيات الدراما الثلاث التي يجب أن تنتهي بشكلٍ منطقيّ على حد قول كامو "بالعبث توصلت لنتائجٍ ثلاث؛تمردي وحريتي ورغبتي،وعن طريق لعبة المعرفة استطعت أن أُغير كل ما يدعو للموت في قواعدِ الحياة التي أرفضها على أنها الانتحار ذاته"
لقد شرح كامو باختصار العوامل الخاصة المتعلقة بهذا الشعور، معتبرًا أن العبث يتغلغل في وعي الإنسان تغلغلًا مفاجئًا في اللحظة التي يشعر بها الإنسانُ بالفراغ، بإرهاق من الوجود اليومي أو الحياة اليومية، لأن الوعي في هذه اللحظة يتوقف عن استيعاب الغاية من هذه الحياة اليومية،وتنقطع سلسلة التصرفات الاعتيادية والروتينية. وفي هذه اللحظة بالذات،اعتبر كامو أن وعي الإنسان الذي كان راكدًا من قبل بدأ بالحركة والنشاط.

حِكْـايـةَ

21 Sep, 05:45


- الحياة مثل حقل من الزهور؛ بعضها يزهر، والبعض الآخر يتلاشى ويموت.

-

حِكْـايـةَ

21 Sep, 01:52


كأنما الفجرُ مبعوثٌ يُنَبّئنا
أن الشدائد يأتي بعدها الفرجُ

حِكْـايـةَ

20 Sep, 17:04


ينقذ الفيلسوف نفسه من الرداءة إما عن طريق الشكوكية، أو من خلال التصوف. الصيغتان المتعارف عليهما لليأس أمام المعرفة. التصوف هو هرب من المعرفة، والشكوكية معرفة بلا أمل. وفي الحالتين فالعالم ليس حلا.

حِكْـايـةَ

20 Sep, 10:47


ميخالف