حجايات اهلنه 🌿

يصف العراقيون حُبهم
بِشعر جَبار رَشيد ، فمثلًا يقولون
" انة ليلي بلاية واهس ما انام
شلون لو صرت انتَ واهس ليلي"

وأيدي بأيِدچ
وأعترفلِج !
الشَوارع والمُدن
كُلها تخَوف
وانتِ وعَيونچ أمان .

كُل سنه وانت حَبيبي
كُل سنه وانتَ غلاي
يا ضِوى عَيوني
وحَياتي يا نِجومي
ويا سِماي
حَبيبي قَربلي خَدك
وأخذ هالبوسه
هَديه .

نحَنُ في ديسَمبر
والُمحب يأتي في أحَدى
ليالي البَرد
متى تأتيّ أنتَ ؟

يبقى وجَهچ ديرتي الماكو
أحَلى مِنها .

حَبيب الرُوح ، ألك هالروح
فدوه تروحلك فدوه
أبوسَك وين عالخَدين؟
فُوك العَين ما أروى .

"لا يهمّ المكان إن كانّ اللقاءُ أنت"

الوَرد لو مِثلچ حَلو
تركضلهَ وادم حافيه
والمَالكه لعَلتا دَواء
نبرهَ ضحَكتچ كافيه.

من شفتچ؟
عرفت الدنيا ماتنعاف
من شفتج
لكيت الناس موش أنظاف
ولگيت بدمي
شي منچ
كبل لا اشوف الـ بروحي
شفت روحي احبنچ .

شَيفيد العُمر لو ماعَيشه وياچ؟
حَياتي بلايّة حُبچ والله ما تسوى .

أعَز مِن رُوحي أعَزَك
وأنتَ أعز مِني
ياحسبة عُمر خاويّتها مِن صبايَّ
بطلت صَفنتي
وما بطَلت مِنك .
يَواهِس تِضحَك الدُنيا
على شفافَك
يبو الليّل الحَلو اليَلعب على
چتافك
أحَس روحي تأمِن
بيك وتخَافك
وأحسك لَغِز شنو انتَ؟
وشنو اوصافك .

وتچي نِشرب جاي مُر
وصُوتَك يحلي أستكاني ؟
وخاف ماگُلك أحبك عيني
تحچيها بمُكاني .

صوره من عندج بقت
روحي بيها تعلقت
كُل قطار يمُرني اسألة
وين انتِ ؟
وإِني كُل ليل أنتظِر
طيفج بعيني يُمر
حتى من يُمرني اسألة
وين انتِ ؟

كُلشي يهُون
بَعدك حتى كَلبي يهُون
بس وداعِتك وَدي أفهم شلونكَ؟
خلص كُل الحچي وانساك
بَس ، شنِساك ؟
جَيب اليشطَب من الذاكرَه " عَيونك "

تعَال أمسح دموعَك
وأرسِم أفراح
على عَيونك وخَدك
والشفايّف ..
ومعَليك ؟
بحَزن ذيچ المواضيع
راح أخَتارلك أحلى السوالِف .

مَو سَهِل انتَ عليه
جَرح عَايش لسَه بيه
ومَـا تطيب ؟
وانَي مَا أريدك تَطيب
أبقَى بِين ضَلوعي خَنچر
وأن چان مَا مِرتاح ، افتر
گطع شَمتريد گطَع
وأخذ كُلش ولا تَرجع
وبَعثر بَروحي ، وانا خَليني اجمع .

أن أحِبك رجُل شرقي
ستتكلم عيناه شيء
وفمهُ شيء آخر
بينما يقول لكِ "شلونچ زينب"
لكنهُ فعلياً يتسائل عَن مشاعركِ
"باعرف عندچ امتحان من الانترنت "
يُخبركِ بشدة تفكيرهُ بكِ انتِ
"بالشخبارچ"
يتسائل عن احاولهٌ في غرامكِ
و…واعلى دراجة الحُب
تلك التي عند جِواد
حين قال
"اجيبلچ عصير من ابو حوراء؟!،
-لا ما اريد
والعباس له أجيب الچ"
لم يكُن القصد ذلك المشروب
كان القصد أن افعل شيء لكِ
لرُبما أنال الخوض في عقلكِ
ولو بنسبة قليلة جداً،
كِم عراقي …يحَمل شعور جِواد
العراق بأجمعه يعلم بمشاعر جواد
وزينب لا تعلم …

ضَمني مِثل أول جَگارة البَيها خايف مِن هَلك