فإن كان معشوقك الله و أولياؤه، كنت هادئاً،
قوياً، مبتهجاً ، بصيراً.
أما إذا كانت معشوقتك الدنيا، فتكون في حالة من الاضطراب، و الضعف، و الهم، و انعدام البصيرة..
- الشيخ علي رضا پناهيان.
El contenido más reciente compartido por بِهِ فَاسْتَنْقِذْني en Telegram