والمجلس الوطني الذي لا يجرؤ على محاسبة رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ولا يعاقب اعضاءها على خذلانهم لأهل غزة، وتعمدهم الغياب التام عن مجريات حرب الإبادة، وعن مخططات العدو لضم الضفة الغربية، لا يشرفني أن أكون أحد أعضائه.
والمجلس الوطني الذي لا يعمل على تحقيق الوحدة الوطنية، ولا يعرف ما هي الديمقراطية، ويصر على التفرد في تمثيل الشعب الفلسطيني، لا يشرفني أن أكون أحد أعضائه.
مرفق صورة الدعوة التي جاءتني للمشاركة في آخر اجتماع للمجلس الوطني الفلسطيني في رام الله، بتاريخ 4/4/2018