تحبون مسلسل الحبار وبانق؟🦑✨
ادخلو للقناه وشوفو النشر ✨❕
ادخلو للقناه وشوفو النشر ✨❕
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
@fd_9090
مرحبا بكم بقناه ×『 روايات BTS 』 × رِوايات مِـن وحي خَيال لاتِمد لأي صله بَـواقعنـا ٭ روايات ڪيبوب منوعهـة- كُوميدي - تَاريِخي - حُب - مافِيا - مَدرسـي
الـمـالڪة 🐣 : هايـرو.
الـنـائـبـة 🐼 : تايـوو.
روايـات صُـنعـت مِـن شـمع لـتذوب بِـداخـل قَـلـبـك 🕯❕
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』× (Arabic)
مرحبا بكم في قناة ×『 روايات BTS 』× الروايات المليئة بالخيال والإبداع، والتي لا علاقة لها بالواقع الحالي. تحتوي هذه القناة على مجموعة متنوعة من روايات كيبوب، بمواضيع تشمل الكوميديا، التاريخ، الحب، العصابات، والمدارس.
يدير هذه القناة الكاتبة الرئيسية 🐣 : هايرو، والنائبة 🐼 : تايوو. تم إنشاء هذه الروايات خصيصًا لتذوب في قلوبكم وتأخذكم في عوالم ساحرة ومليئة بالإثارة والتشويق. انضموا إلينا اليوم واستمتعوا بقراءة هذه الروايات الرائعة التي ستأسر خيالكم وتأخذكم في رحلة ممتعة لا تُنسى. 🕯❕
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
11 Jan, 19:58
هـلاو أشـلونڪم شخبـارڪم!، اشلونها معنوياتكم بالامتحانات اليوم!، زينين مجاوبين زين!
لتتوتروا بالامتحانات ترا والله كله يروح من بالج اني جنت هيج اتوتر واخاف وارتبك وكلشي أنسى وما اجاوب لذلك لا تتوترون وأقروا أي سورة الفاتحه وابدوا، بالتوفيق للجميع أن شالله ❤️🫶.
لتتوتروا بالامتحانات ترا والله كله يروح من بالج اني جنت هيج اتوتر واخاف وارتبك وكلشي أنسى وما اجاوب لذلك لا تتوترون وأقروا أي سورة الفاتحه وابدوا، بالتوفيق للجميع أن شالله ❤️🫶.
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
09 Jan, 19:37
حبيت أفتح وياكم موضوع وأتمنى متزعلون لان جاي احجي لمصلحتكم وعلمود لا أشوشكم على امتحاناتكم.
أولاً: رح تتوقف الرواية مؤقتاً لمدة أسبوعين...والسبب!، لان عدكم امتحانات وتلتهون بالروايات وتضيعون الاول والتالي بالامتحان ولا سامح الله متجاوبون لذلك رح تتوقف الرواية مؤقتاً فقطططط يعني مو للأبد لمدة اسبوعين تخلصون امتحانات وانزللكم بارتات لان داكتبلكم وقت فراغي واني عندي دوام جامعي يعني من افرغ عود اكتب بارت بس حالياً كاتبة 3 بارتات بس ما انزلهن لان تفاعلكم مو شي لان عدكم امتحانات وماكدر انزل علمود لا اشوش عليكم.
ثانياً: نصيحه نصيحه لا تلتهون بالتليفون رجاءاً التليفون ذبوا ترة كلشي ميفيدكم لا اهل لا روايات لا صديقة لا ذاك ولا هذيج فه لذلك عوفوا التليفون واهتموا بدراستكم وطلعوا درجات زينه الله يوفقكم يا رب وتطلعوا درجات عالية وتخلصون بسلام من الامتحانات.
وبس هذا الي حبيت اكوله واتمنى محد يزعل لان رح اقطع الرواية بس هذا لمصلحتكم والله، واني هماتين ماكدر انزللكم لان عندي دوام ومحاضرات عندي هواي.
الله يوفقكم يارب بأمتحاناتكم وربي يسهللكم، لافيووو❤️🫶✨.
#ڪيم_لـوري_الشهيـرة.
أولاً: رح تتوقف الرواية مؤقتاً لمدة أسبوعين...والسبب!، لان عدكم امتحانات وتلتهون بالروايات وتضيعون الاول والتالي بالامتحان ولا سامح الله متجاوبون لذلك رح تتوقف الرواية مؤقتاً فقطططط يعني مو للأبد لمدة اسبوعين تخلصون امتحانات وانزللكم بارتات لان داكتبلكم وقت فراغي واني عندي دوام جامعي يعني من افرغ عود اكتب بارت بس حالياً كاتبة 3 بارتات بس ما انزلهن لان تفاعلكم مو شي لان عدكم امتحانات وماكدر انزل علمود لا اشوش عليكم.
ثانياً: نصيحه نصيحه لا تلتهون بالتليفون رجاءاً التليفون ذبوا ترة كلشي ميفيدكم لا اهل لا روايات لا صديقة لا ذاك ولا هذيج فه لذلك عوفوا التليفون واهتموا بدراستكم وطلعوا درجات زينه الله يوفقكم يا رب وتطلعوا درجات عالية وتخلصون بسلام من الامتحانات.
وبس هذا الي حبيت اكوله واتمنى محد يزعل لان رح اقطع الرواية بس هذا لمصلحتكم والله، واني هماتين ماكدر انزللكم لان عندي دوام ومحاضرات عندي هواي.
الله يوفقكم يارب بأمتحاناتكم وربي يسهللكم، لافيووو❤️🫶✨.
#ڪيم_لـوري_الشهيـرة.
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
09 Jan, 16:22
ڪاثرينا:: أنها صديقة أمـي المقربة ونعتبـرها ڪجزء من العـائلـة.
أؤمأ لها تـايهيـونغ حتى قرر الرحيل ليـودعها ورحـل بينمـا هي تذڪرت أنه حضنته، لتتـورد وجنتيهـا خجـلاً.
لتجـلس قليلاً بجانب والـدتها وتمسك يـدها بلطف لتقبل يدها بحنان وتمسـك عليها لتتنهد بضيق ومن ثم غادرت غرفتها وأغلقت الضوء لتقـابل أدريـانا وحالمـا رأتها أدريـانا أتجهت نحوها تحضنها تزامناً مع قولـها.
أدريـانا:: ياللهـي ڪاثرين لقـد عـدتِ، ڪنت قلقة عليكِ.
بادلتها ڪاثرينا العناق وبعد دقائق فصلوا العناق لتمسك أدريـانا يدها بلطف شديد ومن ثم نبست.
أدريـانا:: لا تفعـل هذا يا ڪاثرينا، أنتِ قمتِ بتصـرف خطأ عندمـا خرجتِ من القصر وجعلـتِ والـدتكِ تموت قلقاً عليكِ.
ڪاثرينا:: لمـاذا تتحدثين عنهاوڪأنها لم تفعل لكِ شيئاً!، ألم تنـسِ ما فعلتـه بكِ يا زوجة أخـي!، أنـتِ حقـاِ...
أدريـانا:: أنا أعلم ڪاثرين أنا أعلـم، وأعرف جيداً ما فعلته بـي والـدتكِ ولڪنها تبقـى أمـكِ وتحبـكِ وهـي ڪانت تبڪي ومنهـارة، ڪاثرين عزيزتي أذ ڪنتِ غاضبه وتفضفضيـن تعـالِ إلي، لا تتصرف بحـماقة.
تنهدت ڪاثرينا وتفڪر في ڪلامها، فهـي محقة ڪل ڪلمة تقولها لتعبس وتبرز شفتيها للأسفل وتؤمأ لأدريـانا ومن ثم نضرت لها ونبـست.
ڪاثرينا:: لن أسامحها يا أدريـانا على ما فعلته مهمـا حييـت، صحيح قلقت عليها ولڪنِ لن أسـامحها طـوال حياتي لأنها قام بـإذلال أخي وأنا ڪنت شـاهدة على ذلك ولم أدافـع عن أخي ولو قليلاً، لأنني أذ دافعت عنه أمامهـا ستـوبخني وأنا ڪنت قليلاً أخاف منها لذا لا تسمـى هذه أمـاً.
تنهدت أدريـانا وصمـتت لا تعلم بماذا ستجيبها!، فهـي محقة ما تقـوله بڪل ڪلمة نبست بها، حتى رحلت ڪاثرينا لغرفتها بينمـا أدريـانا شعـرت بألم طفيف في وريـدها لتقـرر تأخذ قسـط من الـراحة.
يتبع
°°هل ترى متى سيعود جونغكوك؟°°
°°هل ترون هناك مشاعر مختلفه بين كاثرينا وتايهيونغ!.°°
توقعاتكم لطفاً.
وصلوا التفاعل 150 وأڪمل ملصقات ومتحركات.
#ڪيم_لـوري_الشهيـرة.
أؤمأ لها تـايهيـونغ حتى قرر الرحيل ليـودعها ورحـل بينمـا هي تذڪرت أنه حضنته، لتتـورد وجنتيهـا خجـلاً.
لتجـلس قليلاً بجانب والـدتها وتمسك يـدها بلطف لتقبل يدها بحنان وتمسـك عليها لتتنهد بضيق ومن ثم غادرت غرفتها وأغلقت الضوء لتقـابل أدريـانا وحالمـا رأتها أدريـانا أتجهت نحوها تحضنها تزامناً مع قولـها.
أدريـانا:: ياللهـي ڪاثرين لقـد عـدتِ، ڪنت قلقة عليكِ.
بادلتها ڪاثرينا العناق وبعد دقائق فصلوا العناق لتمسك أدريـانا يدها بلطف شديد ومن ثم نبست.
أدريـانا:: لا تفعـل هذا يا ڪاثرينا، أنتِ قمتِ بتصـرف خطأ عندمـا خرجتِ من القصر وجعلـتِ والـدتكِ تموت قلقاً عليكِ.
ڪاثرينا:: لمـاذا تتحدثين عنهاوڪأنها لم تفعل لكِ شيئاً!، ألم تنـسِ ما فعلتـه بكِ يا زوجة أخـي!، أنـتِ حقـاِ...
أدريـانا:: أنا أعلم ڪاثرين أنا أعلـم، وأعرف جيداً ما فعلته بـي والـدتكِ ولڪنها تبقـى أمـكِ وتحبـكِ وهـي ڪانت تبڪي ومنهـارة، ڪاثرين عزيزتي أذ ڪنتِ غاضبه وتفضفضيـن تعـالِ إلي، لا تتصرف بحـماقة.
تنهدت ڪاثرينا وتفڪر في ڪلامها، فهـي محقة ڪل ڪلمة تقولها لتعبس وتبرز شفتيها للأسفل وتؤمأ لأدريـانا ومن ثم نضرت لها ونبـست.
ڪاثرينا:: لن أسامحها يا أدريـانا على ما فعلته مهمـا حييـت، صحيح قلقت عليها ولڪنِ لن أسـامحها طـوال حياتي لأنها قام بـإذلال أخي وأنا ڪنت شـاهدة على ذلك ولم أدافـع عن أخي ولو قليلاً، لأنني أذ دافعت عنه أمامهـا ستـوبخني وأنا ڪنت قليلاً أخاف منها لذا لا تسمـى هذه أمـاً.
تنهدت أدريـانا وصمـتت لا تعلم بماذا ستجيبها!، فهـي محقة ما تقـوله بڪل ڪلمة نبست بها، حتى رحلت ڪاثرينا لغرفتها بينمـا أدريـانا شعـرت بألم طفيف في وريـدها لتقـرر تأخذ قسـط من الـراحة.
يتبع
°°هل ترى متى سيعود جونغكوك؟°°
°°هل ترون هناك مشاعر مختلفه بين كاثرينا وتايهيونغ!.°°
توقعاتكم لطفاً.
وصلوا التفاعل 150 وأڪمل ملصقات ومتحركات.
#ڪيم_لـوري_الشهيـرة.
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
09 Jan, 16:21
أؤمأت لها ومن ثم همهمت لها أدريـانا وداخلهـا قلقـة على ڪاثرينا لتصعـد نحو غـرفتها وتغلق الباب خـلفها لتقف أمام المرآة وتخلع طرف ملابسها من ڪتفها وتلاحض آثـار الـزرقاء لتنساب دموعها على وجنتيهــا.
لترتب مـلابسها ومن ثم جلست على سريرها ببطء ولا زال جسـدها يؤلمها حتى رن هاتفها لترى من المتصـل وڪانت صديقتها من المقهـى فهي صديقه مقـربة لها حتى ردت عليها وبقوا يتحـدثون ويدردشـون معاً.
.
.
.
.
.
حـل الليـل بالفعل ولا زالـت ڪاثرينا في الخارج وتـايهيونغ لم يبقـى مڪان ولم يعثر عليه حتى أرسل جنوداً للعثور عليها وڪذلك حاول الأتصال بجـونغڪوك ولڪن هاتفه مغلق.
بنفـس الوقت ڪان تـايهيونغ على الطريق وينضر للشـوارع لعلـه يجـدها حتى وجد نفسـه أمام نهراً ليـلمح ڪاثرينا ليوقف سيارته بسـرعة لينـزل ويتجـه نحوها ليمسڪها من ذراعها لتنضر له بصدمه ومن ثم نبـس بحده.
تـايهيـونغ:: اللعنه هـل جننتِ أم مـاذا!، أتعرفين ڪم بحثت عنك لأجـدك!.
نفض أنفـاسه بغضب لتدفعه بقوه ومن ثم نبست بصوت غاضب.
ڪاثرينا:: لا شأن لڪم...أنا لسـت طفلـة لتبحثـوا عني أنا سأعود للقصر متـى ما شأت.
أقترب منها تـايهيـونغ لدرجه لا يفصل أمامها أنش واحداً لتبلع ريقها بتوتر ويضطـرب تنفسها لتشعر بأنفاسه البارده ليقبض قبضته بقوه ويهسهـس بصوت حـاد ويصر على أسنانـه.
تـايهيـونغ:: جيـون ڪاثرينا، أستمـعِ لڪلام وتعـالِ معي والـدتكِ تموت قلقاً عليكِ.
ڪاثرينا:: لـن آتـي، لن تستطيـع أجبـاري يا سيد ڪيم تـايهيـونغ...هـل فهمـت!.
أرتسمـت أبتسامة سـاخرة على شفتيه ليمسح جـدار أنفـه ليسحب يدها ويقوم بحملها على ڪتفه لتصرخ الأخرى وتتحرك بعشوائية وتطـالبه أن يترڪها وقدميها لا تستطيع تحريڪهم بسبب أنه يمسڪهم بأحڪام.
ڪاثرينا:: أبتعـد عني، أترڪني أيها الـوغد.
لم يجيبهـا ليضعها بصندوق السيارة لتشهق بصدمه بسبب ما فعلـه ومن ثم صـرخت بـوجهه والآخر ينـاضرها ببرود قـاتـل غير مهتـم بصـراخها المـزعج ڪما يسميـه.
ڪاثرينا:: اللعنـه هـل ستـدعني هنا ڪالفأرة!.، أخـرجني وصـدقني ســ...
لم يدعها تڪمل ڪلامها وذلك لأغلاقه باب الصندوق ويسمع صراخ الأخرى وشتمهـا بأنـواع الشتـائم ليرڪب سيارته ويضغط على ذلك الزر لأغلاق باب الصندوق بأحڪام وقام بتشغيـل سيـارته متجه لقصـر عائلة ڪاثرينا لأعادتها لـوالدتها.
ليصـل بعـد نصف ساعه ولا زالـت ڪاثرينا تطالبه أن يترڪها مع صراخها الذي لا ينتهـي ليفتح باب الصندوق حتى أخرجها وهو يمسڪها من ذراعها ويمشي ببرود والأخرى تحاول أن تفلت ذراعها من قبضته ولڪنها لا تستطيع.
ليفتح الباب الداخلي للقصر ويدخل ويفلت ذراعهـا لترى أمامها والدتها التي ڪانت دموعها قد جفت على خديهـا من ڪثر البڪاء لتتجه نحوها سـويون ولڪن لم تصـل إليهـا...
والســـــبب!...
قد سقطت على الأرضية فـاقدة الـوعي لينصـدموا ڪل من تـايهيـونغ وڪاثرينا لترڪض ڪاثرينا نحـو والدتها بقلق وتضع رأسها بحضنها بينمـا تـايهيـونغ أمسك هاتفه ويتصل بالطبيبـة.
ڪاثرينا:: أمـي، أمـي أرجوكِ أستيقـضِ ياللهـي.
أنهت حديثها وتنساب دموعها على وجنتيهــا ومن ثم جـلس تـايهيـونغ ڪالقرفصـاء نابساً بهدوء.
تـايهيـونغ:: دعينا نـأخذها لغـرفتها ستأتي الطبيبة بعد قليل.
أؤمأت له ڪاثرينا ليأخذوا سـويون لغرفتها ويضعوها بغرفتها حتى بعد 10 دقائق اتت الطبيبة أوه وأستغربت من حالة سـويون لتبدأ بفحـصها ووضعت لها المغذي.
ڪاثرينا:: طبيبة أوه، ڪيف حـال أمـي!.
الطبيبة أوه:: أنها بخيـر ڪاثرين، مـا الـذي بالضبـط!.
قطب تـايهيـونغ حـاجبيه ما دخلها هـي بهم وتسألها هڪذا أسئلة!، هذا ما دار بعقل تـايهيـونغ.
ڪاثرينا:: لقـد تشـاجرت مع أمـي وخرجت من القصر وعندما عدت إلى هنا حالمـا رأتني فقـدت وعيها.
همهت لها ومن ثم تقدمت نحوها وأمسڪت يد ڪاثرينا لتقول بصوت هـادئ ومطمئن.
الطبيبة أوه:: لا تقـلقي ڪاثرين أبنتـي، سـويون بخير أنها فقـط متعبه ومـرهقه ستڪون بخير غداً.
أؤمأت لها ڪاثرينا لتحضنها الطبيبة أوه وهي تطبطب على ضهرها ومن أنصـرفت وغادرت القصر بعدها نضرت ڪاثرينا لـوالدتها وهي تشعـر بتـأنيب الضميـر ليتقدم نحوها تـايهيـونغ وحـالما وضع يده على ڪتفها حضنته بقوه تبڪي بقوه.
ليتصنم تـايهيـونغ بمڪانه ويشعر بنبضـاته تـدق بقوه ليبلع جوفه بتوتر ويستمع لبڪائها وهذا ما ألم قلبـه اللعين ليحتضنهـا بخفه ويمسـح على شعـرها.
هـو يحبهـا بالفعـل ولڪن لم يعتـرف لها خـوفاً أن تتفـڪك عـلاقته مع صـديقه جونغڪوك!، ومـا دخـل هذا بجونغڪوك!، فلقـد حصـلت حـادثة قبل سنين مع ڪاثرينا وأقسـم جونغڪوك بـإنها لن تختـار شـريك حيـاتها ألا وهو يعرفه ويعـرف ڪل شيئ عنه، وذلك خـوفاً أن تتأذى مرة أخـرى.
فصـل العناق ومسـح دموعها ومن حاوط ڪتفها ونبـس بصوت هـادئ.
تـايهيـونغ:: ستڪون والـدتكِ بخير لا تقلقي، ولڪن هناك سؤال مالذي يربطڪم بتلك الطبيبه!.
يتبع
لترتب مـلابسها ومن ثم جلست على سريرها ببطء ولا زال جسـدها يؤلمها حتى رن هاتفها لترى من المتصـل وڪانت صديقتها من المقهـى فهي صديقه مقـربة لها حتى ردت عليها وبقوا يتحـدثون ويدردشـون معاً.
.
.
.
.
.
حـل الليـل بالفعل ولا زالـت ڪاثرينا في الخارج وتـايهيونغ لم يبقـى مڪان ولم يعثر عليه حتى أرسل جنوداً للعثور عليها وڪذلك حاول الأتصال بجـونغڪوك ولڪن هاتفه مغلق.
بنفـس الوقت ڪان تـايهيونغ على الطريق وينضر للشـوارع لعلـه يجـدها حتى وجد نفسـه أمام نهراً ليـلمح ڪاثرينا ليوقف سيارته بسـرعة لينـزل ويتجـه نحوها ليمسڪها من ذراعها لتنضر له بصدمه ومن ثم نبـس بحده.
تـايهيـونغ:: اللعنه هـل جننتِ أم مـاذا!، أتعرفين ڪم بحثت عنك لأجـدك!.
نفض أنفـاسه بغضب لتدفعه بقوه ومن ثم نبست بصوت غاضب.
ڪاثرينا:: لا شأن لڪم...أنا لسـت طفلـة لتبحثـوا عني أنا سأعود للقصر متـى ما شأت.
أقترب منها تـايهيـونغ لدرجه لا يفصل أمامها أنش واحداً لتبلع ريقها بتوتر ويضطـرب تنفسها لتشعر بأنفاسه البارده ليقبض قبضته بقوه ويهسهـس بصوت حـاد ويصر على أسنانـه.
تـايهيـونغ:: جيـون ڪاثرينا، أستمـعِ لڪلام وتعـالِ معي والـدتكِ تموت قلقاً عليكِ.
ڪاثرينا:: لـن آتـي، لن تستطيـع أجبـاري يا سيد ڪيم تـايهيـونغ...هـل فهمـت!.
أرتسمـت أبتسامة سـاخرة على شفتيه ليمسح جـدار أنفـه ليسحب يدها ويقوم بحملها على ڪتفه لتصرخ الأخرى وتتحرك بعشوائية وتطـالبه أن يترڪها وقدميها لا تستطيع تحريڪهم بسبب أنه يمسڪهم بأحڪام.
ڪاثرينا:: أبتعـد عني، أترڪني أيها الـوغد.
لم يجيبهـا ليضعها بصندوق السيارة لتشهق بصدمه بسبب ما فعلـه ومن ثم صـرخت بـوجهه والآخر ينـاضرها ببرود قـاتـل غير مهتـم بصـراخها المـزعج ڪما يسميـه.
ڪاثرينا:: اللعنـه هـل ستـدعني هنا ڪالفأرة!.، أخـرجني وصـدقني ســ...
لم يدعها تڪمل ڪلامها وذلك لأغلاقه باب الصندوق ويسمع صراخ الأخرى وشتمهـا بأنـواع الشتـائم ليرڪب سيارته ويضغط على ذلك الزر لأغلاق باب الصندوق بأحڪام وقام بتشغيـل سيـارته متجه لقصـر عائلة ڪاثرينا لأعادتها لـوالدتها.
ليصـل بعـد نصف ساعه ولا زالـت ڪاثرينا تطالبه أن يترڪها مع صراخها الذي لا ينتهـي ليفتح باب الصندوق حتى أخرجها وهو يمسڪها من ذراعها ويمشي ببرود والأخرى تحاول أن تفلت ذراعها من قبضته ولڪنها لا تستطيع.
ليفتح الباب الداخلي للقصر ويدخل ويفلت ذراعهـا لترى أمامها والدتها التي ڪانت دموعها قد جفت على خديهـا من ڪثر البڪاء لتتجه نحوها سـويون ولڪن لم تصـل إليهـا...
والســـــبب!...
قد سقطت على الأرضية فـاقدة الـوعي لينصـدموا ڪل من تـايهيـونغ وڪاثرينا لترڪض ڪاثرينا نحـو والدتها بقلق وتضع رأسها بحضنها بينمـا تـايهيـونغ أمسك هاتفه ويتصل بالطبيبـة.
ڪاثرينا:: أمـي، أمـي أرجوكِ أستيقـضِ ياللهـي.
أنهت حديثها وتنساب دموعها على وجنتيهــا ومن ثم جـلس تـايهيـونغ ڪالقرفصـاء نابساً بهدوء.
تـايهيـونغ:: دعينا نـأخذها لغـرفتها ستأتي الطبيبة بعد قليل.
أؤمأت له ڪاثرينا ليأخذوا سـويون لغرفتها ويضعوها بغرفتها حتى بعد 10 دقائق اتت الطبيبة أوه وأستغربت من حالة سـويون لتبدأ بفحـصها ووضعت لها المغذي.
ڪاثرينا:: طبيبة أوه، ڪيف حـال أمـي!.
الطبيبة أوه:: أنها بخيـر ڪاثرين، مـا الـذي بالضبـط!.
قطب تـايهيـونغ حـاجبيه ما دخلها هـي بهم وتسألها هڪذا أسئلة!، هذا ما دار بعقل تـايهيـونغ.
ڪاثرينا:: لقـد تشـاجرت مع أمـي وخرجت من القصر وعندما عدت إلى هنا حالمـا رأتني فقـدت وعيها.
همهت لها ومن ثم تقدمت نحوها وأمسڪت يد ڪاثرينا لتقول بصوت هـادئ ومطمئن.
الطبيبة أوه:: لا تقـلقي ڪاثرين أبنتـي، سـويون بخير أنها فقـط متعبه ومـرهقه ستڪون بخير غداً.
أؤمأت لها ڪاثرينا لتحضنها الطبيبة أوه وهي تطبطب على ضهرها ومن أنصـرفت وغادرت القصر بعدها نضرت ڪاثرينا لـوالدتها وهي تشعـر بتـأنيب الضميـر ليتقدم نحوها تـايهيـونغ وحـالما وضع يده على ڪتفها حضنته بقوه تبڪي بقوه.
ليتصنم تـايهيـونغ بمڪانه ويشعر بنبضـاته تـدق بقوه ليبلع جوفه بتوتر ويستمع لبڪائها وهذا ما ألم قلبـه اللعين ليحتضنهـا بخفه ويمسـح على شعـرها.
هـو يحبهـا بالفعـل ولڪن لم يعتـرف لها خـوفاً أن تتفـڪك عـلاقته مع صـديقه جونغڪوك!، ومـا دخـل هذا بجونغڪوك!، فلقـد حصـلت حـادثة قبل سنين مع ڪاثرينا وأقسـم جونغڪوك بـإنها لن تختـار شـريك حيـاتها ألا وهو يعرفه ويعـرف ڪل شيئ عنه، وذلك خـوفاً أن تتأذى مرة أخـرى.
فصـل العناق ومسـح دموعها ومن حاوط ڪتفها ونبـس بصوت هـادئ.
تـايهيـونغ:: ستڪون والـدتكِ بخير لا تقلقي، ولڪن هناك سؤال مالذي يربطڪم بتلك الطبيبه!.
يتبع
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
09 Jan, 16:21
#الـزواج_المـلعـون
Part 11
بعـد مرور سـاعة أو أڪثر فتحت أدريـانا عينيها ببطء لتستشعر رائحـة الأدويـة والمعقمـات لتدرك أنها بالمشفـى لتشعـر بشخـصِ يضع يد على يدها لتستدير قليلاً
لترى أنها والدتها لتنضر لها ميـردث بحنان ومن ثم وضعت يدها على شعرها تمسح عليه بحنان لتنبس قـائلة.
ميـردث:: ڪيف تشعـرين صغـيرتي!.
لم تجب أدريـانا سوى أڪتفت بالنضر إلى وجهها وهذا ما أقلق ميـردث لأنها لم تجيب عليها.
ميـردث:: تحـدثِ صغيرتي قلبي يتقطع عليكِ، ما الذي حدث!، البقية رفضوا أخباري أرجوكِ أنبـسِ.
أدريـانا:: أ...أمـي.
شعرت ميـردث بالراحة بعد أن أدريـانا نبست لتقبل جبينها ومن ثم نبست.
ميـردث:: نعـم يـا روح قلبـي.
أدريـانا:: أنـ..أنـا فقط أنجرح وريدي بذلك المسـمار أنا آسفه لقلقـكِ علي.
نبست أدريـانا بڪذبة لكِ لا تشك فيها والـدتها ومن ثم نبست ميـردث بنبرة حنـونة.
ميـردث:: يجب عليكِ الأنتبـاه مرة أخـرى بنيتـي لقد ڪنت قلقـة عليكِ ضننت أنني سأخسركِ.
أنهيت حديثها حتى ذرفت دموعها بغـزارة لتبلع أدريـانا غصتها ومن ثم أمسكت يدها لتنبـس.
أدريـانا:: أمـي أرجوكِ ڪفى قليلاً، أنا بخير حقاً.
وضعت ميـردث يدها على خدها وقامت بتقبيل ڪلا عينيها بلطف وحنيـة ومن ثم نبست وهي تمسح دموعها.
ميـردث:: أنتبـهِ صغيـرتي مـره أخـرى.
أؤمأت لها أدريـانا حتى دخلت ڪاثرينا لتأتي راڪضة لأدريـانا تعـانقها بخفة ومن فصلت العناق ونبست.
ڪاثرينا:: ڪيف حالكِ زوجه أخي!، لقـد قلقنـا عليكِ ڪثيراً.
أدريـانا:: أنا بخير حقاً يا ڪاثرينا.
بقـوا يتحـدثون لوقت قصير حتى أخـرجوا أدريـانا من المشفـى وجسـدها يؤلمها قليلاً بسبب ضـرب جونغڪوك لها ولڪن ڪتمت الآلمهـا لكِ لا تعلـم والـدتها بأي شيئ حدث أو الـذي حصـل.
دخـلوا للقصـر بمسـاعده ميـردث التي أتت معهـم وأدخلوها لغـرفتها مع جونغڪوك لتجـلس على السرير ببطء وتسند ضهـرها على مؤخرة السـرير ومن ثم نبست ميـردث وهي تمسك يدها.
ميـردث:: أنا سـأرحل الآن صغيـرتي، أذ أحتجـتِ أي شيئ منـي أتصـلِ بي وسأڪون عنـدكِ.
أؤمأت لها أدريـانا لتعانق والدتها بقوه لتبادلها الأخرى ومن ثم أنصـرفت وغادرت غـرفتها وأتجهت ميـردث للأسفل لتقـابلها سـويون في طريقها لتتجـاهلها وخرجت من القصر عـائدة إلى منـزلها.
ومن بعـد خـروج سـويون من القصر جاءت ڪاثرينا لتـوقفها والدتها لتقلب الأخرى عينيها بملل وتنضر لها ببرود ومن ثم نبست سـويون قـائلة.
سـويون:: ڪاثرينا أبنتـي أين جونغڪوك!.
ڪاثرينا:: أنه خـارج ڪوريا أخبرني أنه سيسـافر ليبتعـد عن أدريـانا، ڪله بسببـكِ يا أمـي أنتِ لستِ جيدة في معـاملة أخي جونغڪوك أنتِ مشؤؤمة يا أمي حتى بسببـكِ أبـي مات.
صدمت سـويون بسبب ڪلام أبنتها ڪاثرينا القـاسي لتنساب دموعها على وجنتيها قائلة.
سـويون:: يڪفي ڪاثرين...أرجوكِ أصمتِ.
ڪاثرينا:: ڪلا لن أصمت يا أمـي، بسببكِ أبي مات...والسـبب!.، لأنكِ لم تحبيه مطلقاً وڪنت تحبين والد أدريـانا، والدي ڪان يحبكِ ولڪنك تعـامليه بجفـاء، انا أڪرهك حقاً أڪــــــــــــــرهــــــــــــــكِ.
أنهت ڪاثرينا حديثها بصـراخ عالي وعينيها تذرف بغزارة لتبادلها سـويون الصراخ تزامناً مع صفعها إيـاها.
سـويون:: ڪفى بحـق السمـاء.
تنـاثر شعر ڪاثرينا عن وجهها بعدما صفعتها والدتها وخدها أصبح محمر لتناضرها ڪاثرينا بحقد وغضب وسط دموعها لتدرك ما فعلته سـويون لتقترب منها وتنبـس بصوت مـرتبك.
سـويون:: أبـ...بنتي أنـ ـنا لم أقصـد هذا فقـط...
لم تڪمل بسبب أن ڪاثرينا غادرت القصر لتصرخ بها سـويون مراراً وتڪراراً.
سـويون:: ڪاثرين، ڪاثرين أبنتـي.
ولڪنها خرجت بالفعـل وبنفـس الوقت جاءت أدريـانا متجهه لسـويون بعدما سمعت صـراخهما لتنبـس بقلق على ڪاثرينا فحسـب.
أدريـانا:: أين ڪاثرينا!، وما هذا الصـراخ!.
جاءت سـويون إليها وأمسڪت يدها لتتفاجأ الأخرى منها لتنبـس سـويون بنبـرة مائلة للبڪاء.
سـويون:: أدريـانا أبنتـي أنا قلقة على ڪاثرين لقد تشـاجرنا وخرجت خارج القصر، قلبي لا يطمئن اشعر أنني خسـرتها..لقد خسـرت أبنـي جونغڪوك بسـبب جشـعِ للمال وأهتمـامِ بالأغنياء والآن ڪاثرينا، أشعـر أنني سأموت...
أنهت سـويون حديثها حتى أنهارت وسقطت على الأرضية وتجهـش بالبڪاء بقوة بينمـا أدريـانا صدمت من حديثها بشدة لتجمع سـويون شتـات نفسها وتنهـض وتمسـك هـاتفها ومن ثم نبست.
سـويون:: سـأتصل بتـايهيـونغ ليبحث عنها.
عندما نطقت سـويون بأسم "تـايهيـونغ" تذڪرت أنه صديق زوجي الذي رأيته أثناء زفـافنا ويبدو أنه الجنيـرال ڪجونغڪوك بالطبع.
أتصلت سـويون بتايهيونغ وشعرت بنبـرتها القلقة على أبنتها وحتى أنتبهت أنها تغلق الهـاتف ومن نضرت لأدريـانا ونبسـت قـائلة.
سـويون:: لقد أخبرته بشأن أبنتي، وسيعثر على ڪاثرينا بأسرع وقت.
يتبــــع
Part 11
بعـد مرور سـاعة أو أڪثر فتحت أدريـانا عينيها ببطء لتستشعر رائحـة الأدويـة والمعقمـات لتدرك أنها بالمشفـى لتشعـر بشخـصِ يضع يد على يدها لتستدير قليلاً
لترى أنها والدتها لتنضر لها ميـردث بحنان ومن ثم وضعت يدها على شعرها تمسح عليه بحنان لتنبس قـائلة.
ميـردث:: ڪيف تشعـرين صغـيرتي!.
لم تجب أدريـانا سوى أڪتفت بالنضر إلى وجهها وهذا ما أقلق ميـردث لأنها لم تجيب عليها.
ميـردث:: تحـدثِ صغيرتي قلبي يتقطع عليكِ، ما الذي حدث!، البقية رفضوا أخباري أرجوكِ أنبـسِ.
أدريـانا:: أ...أمـي.
شعرت ميـردث بالراحة بعد أن أدريـانا نبست لتقبل جبينها ومن ثم نبست.
ميـردث:: نعـم يـا روح قلبـي.
أدريـانا:: أنـ..أنـا فقط أنجرح وريدي بذلك المسـمار أنا آسفه لقلقـكِ علي.
نبست أدريـانا بڪذبة لكِ لا تشك فيها والـدتها ومن ثم نبست ميـردث بنبرة حنـونة.
ميـردث:: يجب عليكِ الأنتبـاه مرة أخـرى بنيتـي لقد ڪنت قلقـة عليكِ ضننت أنني سأخسركِ.
أنهيت حديثها حتى ذرفت دموعها بغـزارة لتبلع أدريـانا غصتها ومن ثم أمسكت يدها لتنبـس.
أدريـانا:: أمـي أرجوكِ ڪفى قليلاً، أنا بخير حقاً.
وضعت ميـردث يدها على خدها وقامت بتقبيل ڪلا عينيها بلطف وحنيـة ومن ثم نبست وهي تمسح دموعها.
ميـردث:: أنتبـهِ صغيـرتي مـره أخـرى.
أؤمأت لها أدريـانا حتى دخلت ڪاثرينا لتأتي راڪضة لأدريـانا تعـانقها بخفة ومن فصلت العناق ونبست.
ڪاثرينا:: ڪيف حالكِ زوجه أخي!، لقـد قلقنـا عليكِ ڪثيراً.
أدريـانا:: أنا بخير حقاً يا ڪاثرينا.
بقـوا يتحـدثون لوقت قصير حتى أخـرجوا أدريـانا من المشفـى وجسـدها يؤلمها قليلاً بسبب ضـرب جونغڪوك لها ولڪن ڪتمت الآلمهـا لكِ لا تعلـم والـدتها بأي شيئ حدث أو الـذي حصـل.
دخـلوا للقصـر بمسـاعده ميـردث التي أتت معهـم وأدخلوها لغـرفتها مع جونغڪوك لتجـلس على السرير ببطء وتسند ضهـرها على مؤخرة السـرير ومن ثم نبست ميـردث وهي تمسك يدها.
ميـردث:: أنا سـأرحل الآن صغيـرتي، أذ أحتجـتِ أي شيئ منـي أتصـلِ بي وسأڪون عنـدكِ.
أؤمأت لها أدريـانا لتعانق والدتها بقوه لتبادلها الأخرى ومن ثم أنصـرفت وغادرت غـرفتها وأتجهت ميـردث للأسفل لتقـابلها سـويون في طريقها لتتجـاهلها وخرجت من القصر عـائدة إلى منـزلها.
ومن بعـد خـروج سـويون من القصر جاءت ڪاثرينا لتـوقفها والدتها لتقلب الأخرى عينيها بملل وتنضر لها ببرود ومن ثم نبست سـويون قـائلة.
سـويون:: ڪاثرينا أبنتـي أين جونغڪوك!.
ڪاثرينا:: أنه خـارج ڪوريا أخبرني أنه سيسـافر ليبتعـد عن أدريـانا، ڪله بسببـكِ يا أمـي أنتِ لستِ جيدة في معـاملة أخي جونغڪوك أنتِ مشؤؤمة يا أمي حتى بسببـكِ أبـي مات.
صدمت سـويون بسبب ڪلام أبنتها ڪاثرينا القـاسي لتنساب دموعها على وجنتيها قائلة.
سـويون:: يڪفي ڪاثرين...أرجوكِ أصمتِ.
ڪاثرينا:: ڪلا لن أصمت يا أمـي، بسببكِ أبي مات...والسـبب!.، لأنكِ لم تحبيه مطلقاً وڪنت تحبين والد أدريـانا، والدي ڪان يحبكِ ولڪنك تعـامليه بجفـاء، انا أڪرهك حقاً أڪــــــــــــــرهــــــــــــــكِ.
أنهت ڪاثرينا حديثها بصـراخ عالي وعينيها تذرف بغزارة لتبادلها سـويون الصراخ تزامناً مع صفعها إيـاها.
سـويون:: ڪفى بحـق السمـاء.
تنـاثر شعر ڪاثرينا عن وجهها بعدما صفعتها والدتها وخدها أصبح محمر لتناضرها ڪاثرينا بحقد وغضب وسط دموعها لتدرك ما فعلته سـويون لتقترب منها وتنبـس بصوت مـرتبك.
سـويون:: أبـ...بنتي أنـ ـنا لم أقصـد هذا فقـط...
لم تڪمل بسبب أن ڪاثرينا غادرت القصر لتصرخ بها سـويون مراراً وتڪراراً.
سـويون:: ڪاثرين، ڪاثرين أبنتـي.
ولڪنها خرجت بالفعـل وبنفـس الوقت جاءت أدريـانا متجهه لسـويون بعدما سمعت صـراخهما لتنبـس بقلق على ڪاثرينا فحسـب.
أدريـانا:: أين ڪاثرينا!، وما هذا الصـراخ!.
جاءت سـويون إليها وأمسڪت يدها لتتفاجأ الأخرى منها لتنبـس سـويون بنبـرة مائلة للبڪاء.
سـويون:: أدريـانا أبنتـي أنا قلقة على ڪاثرين لقد تشـاجرنا وخرجت خارج القصر، قلبي لا يطمئن اشعر أنني خسـرتها..لقد خسـرت أبنـي جونغڪوك بسـبب جشـعِ للمال وأهتمـامِ بالأغنياء والآن ڪاثرينا، أشعـر أنني سأموت...
أنهت سـويون حديثها حتى أنهارت وسقطت على الأرضية وتجهـش بالبڪاء بقوة بينمـا أدريـانا صدمت من حديثها بشدة لتجمع سـويون شتـات نفسها وتنهـض وتمسـك هـاتفها ومن ثم نبست.
سـويون:: سـأتصل بتـايهيـونغ ليبحث عنها.
عندما نطقت سـويون بأسم "تـايهيـونغ" تذڪرت أنه صديق زوجي الذي رأيته أثناء زفـافنا ويبدو أنه الجنيـرال ڪجونغڪوك بالطبع.
أتصلت سـويون بتايهيونغ وشعرت بنبـرتها القلقة على أبنتها وحتى أنتبهت أنها تغلق الهـاتف ومن نضرت لأدريـانا ونبسـت قـائلة.
سـويون:: لقد أخبرته بشأن أبنتي، وسيعثر على ڪاثرينا بأسرع وقت.
يتبــــع
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
08 Jan, 17:40
#لعبــة_آلقدر
PART...2
»»»»»»»»♡
مرت ايام عدة على مجيء أليسيا وعيشها في منزل عمها
لقد سافر تاي في عمل ضروري ل بلداً آخر وبقي فقط اونو معها
يخرجان معاً ويأكلان معاً وقد اصبح اقرب شخصاً لها في هذا المنزل يمزحون ويفرحون ويعملون المقالب ببعضهم
لقد نست حزنها تماماً بفضل أونو وعمها واما تاي فقد سافر في اليوم التالي من قدومها اليهم لم تتمكن من معرفته اكثر ک أونو
وبالنسبة لكوك فلم تراه منذ الذي حدث في المطبخ بينهما فقد كان يتعمد العودة الى المنزل في وقت متأخر جداً كي لا يراها وفي بعض الاحيان لا يعود
تشعر أليسيا بشيء غريب عندما تراه تشعر بأنه غريباً عنهم لا يشبه أخوته بأي شيء اطلاقاً لا في الشكل ولا في التصرفات ولا في اي شيء
.
.
.
.
يجلسون حول مائدة الطعام يتناولون طعامهم بهدوء تام حتى قطعته أليسيا بقولها
أليسيا: عمي اريد ان اخبرك بشيء
أومأ ونظر لها بينما يكمل طعامه لتنظر الى اونو وتراه يشجعها على اخباره
ابتلعت ريقها واردفت
أليسيا: انا اريد ان اكمل دراستي
أرتسمت علامات الأستغراب على وجه أدولڤ ليضع شوكة الطعام جانباً ويردف
أدولڤ: تكملين دراستكِ.؟ اين.؟
أليسيا: اجل اكمل سنتي الاخيرة في الثانوية يا عمي ولكن لا اعلم اين فأنا لا اعرف اي مكان في هذه المدينة
صمت أدولڤ قليلاً مما جعل التوتر يملأ قلبها خوفاً من رفضه ل يفاجئها بأبتسامة هادئة وهو يقول
أدولڤ: لكي هذا يبنتي سوف تكملين دراستكِ سيقوم اونو بالبحث عن مدرسة ممتازة وقريبة من هنا
أليسيا: حقاً.؟!
أدولڤ: اجل
لشدة فرحتها نهضت وعانقته بشدة بينما بينما هو يضحك على تصرفها الطفولي وقفزها بفرح
اونو: وانا.؟ اليس لي عناقاً ايضاً
نظرت له وابتسمت لتقترب منه وتوهمه بأنها سوف تعانقه ولكنها خدعته وركضت مبتعدة عنه
اونو: هذا ليس عدلاً لقد خدعتيني سيلو
أليسيا: لا عناق لك ايها الاحمق
اونو: حسناً سترين
بدأ بالركض ورائها يحاول امساكها وهي تركض وتضحك بينما أدولڤ ينظر لهما ويبتسم بأرتياح لأنها استطاعت الخروج من حزنها
خرجت أليسيا الى الحديقة ولحقها اونو وبينما هي تركض رأت دلو ماء لتبتسم بخبث وتحمله تنوي رشه على اونو
حملته وسكبته مع استدارتها للخلف وهي تردف بنصر
أليسيا: ها ها لقد فزت لم تستطع الأمساك ب.....
لم تكمل كلامها عندما رأت اونو يقف جانباً ولم تأتي عليه قطرة ماء واحدة
ابتلعت ريقها بصعوبة وهي ترى ملابس كوك مُبللة بالماء بينما يغمض عينيه تملكها الخوف وهي ترى عروق يده بارزة
رمت الدلو جانباً وهي تردف
أليسيا: أ...أنا آسفه حقاً لم اقصد فقد كنت انوي سكبه على اونو
فتح كوك عينيه وعلامات الغضب بانت عليه ليردف اخيراً بهدوء تام
كوك: اتركنا وحدنا
اشارت أليسيا ل اونو بأن لا يذهب ويتركها وحدها مع هذا المجنون ولكنه اشار لها بأنه لا يستطيع مخالفة كوك ليدخل الى المنزل وتبقى هي معه
اصبح يتقدم نحوها بخطوات بطيئة
أليسيا: ا..انا حقاً لم اقصد ف....
لم تكمل بسبب وضع اصبعه على شفتيها يمنعها عن الاكمال
كوك: يبدو بأنكِ تريدين توريط نفسكِ معي يا صغيرة ألم احذركِ.؟
لم تتحدث بسبب اصبعه شعر بالتوتر في عينيها لكنه سرعان ما اختفى وابعدت يده عن فمها
أليسيا: ان كنت انت ابن أدولڤ فأنا أبنة آرثر لا تهمني انت ولا تستطيع أخافتي أفهمت.؟ سيد جيون
بقي صامتاً ولم يردف اي كلمة لتتركه وتذهب للداخل
حسناً لا ننكر بأنها فاجئته بوقوفها في وجهه وتتحدث امامه هكذا دون خوفاً منه
ليبتسم بجانبية ويردف قبل دخوله الى المنزل
كوك: لقد دخلتي في عريني ايتها الوقحة
.
.
.
.
.
بعد مرور القليل من الوقت ذهبت أليسيا الى غرفة اونو وبدئوا في البحث عن مدرسة مناسبة وقريبة
بينما كوك بعد تلك الحادثة ذهب الى طابقه ولم ينزل حتى الان
.
.
.
.
.
غرفة مظلمة يتسرب لها نور خافت من نافذه صغيره في الجدار
مليئة بالسلاسل الحديدية والأرضية مغطاة بالدماء في كل مكان
صوت خطوات شخصاً ما تصدر في الغرفة متجها نحو الباب تنوي الخروج
بعدما اكمل ما كان يفعله
اقفل الباب و وضع المفتاح في خزنة صغيرة توجد خلف الخزانة
عروق يديه بارزة والقميص ملطخ بالدماء يُطقطق رقبته وهو يتجه نحو الحمام لكي يستحم......
.
.
.
♕يتبــع♕
.
.
آلكآتبــة: ههآري
PART...2
»»»»»»»»♡
مرت ايام عدة على مجيء أليسيا وعيشها في منزل عمها
لقد سافر تاي في عمل ضروري ل بلداً آخر وبقي فقط اونو معها
يخرجان معاً ويأكلان معاً وقد اصبح اقرب شخصاً لها في هذا المنزل يمزحون ويفرحون ويعملون المقالب ببعضهم
لقد نست حزنها تماماً بفضل أونو وعمها واما تاي فقد سافر في اليوم التالي من قدومها اليهم لم تتمكن من معرفته اكثر ک أونو
وبالنسبة لكوك فلم تراه منذ الذي حدث في المطبخ بينهما فقد كان يتعمد العودة الى المنزل في وقت متأخر جداً كي لا يراها وفي بعض الاحيان لا يعود
تشعر أليسيا بشيء غريب عندما تراه تشعر بأنه غريباً عنهم لا يشبه أخوته بأي شيء اطلاقاً لا في الشكل ولا في التصرفات ولا في اي شيء
.
.
.
.
يجلسون حول مائدة الطعام يتناولون طعامهم بهدوء تام حتى قطعته أليسيا بقولها
أليسيا: عمي اريد ان اخبرك بشيء
أومأ ونظر لها بينما يكمل طعامه لتنظر الى اونو وتراه يشجعها على اخباره
ابتلعت ريقها واردفت
أليسيا: انا اريد ان اكمل دراستي
أرتسمت علامات الأستغراب على وجه أدولڤ ليضع شوكة الطعام جانباً ويردف
أدولڤ: تكملين دراستكِ.؟ اين.؟
أليسيا: اجل اكمل سنتي الاخيرة في الثانوية يا عمي ولكن لا اعلم اين فأنا لا اعرف اي مكان في هذه المدينة
صمت أدولڤ قليلاً مما جعل التوتر يملأ قلبها خوفاً من رفضه ل يفاجئها بأبتسامة هادئة وهو يقول
أدولڤ: لكي هذا يبنتي سوف تكملين دراستكِ سيقوم اونو بالبحث عن مدرسة ممتازة وقريبة من هنا
أليسيا: حقاً.؟!
أدولڤ: اجل
لشدة فرحتها نهضت وعانقته بشدة بينما بينما هو يضحك على تصرفها الطفولي وقفزها بفرح
اونو: وانا.؟ اليس لي عناقاً ايضاً
نظرت له وابتسمت لتقترب منه وتوهمه بأنها سوف تعانقه ولكنها خدعته وركضت مبتعدة عنه
اونو: هذا ليس عدلاً لقد خدعتيني سيلو
أليسيا: لا عناق لك ايها الاحمق
اونو: حسناً سترين
بدأ بالركض ورائها يحاول امساكها وهي تركض وتضحك بينما أدولڤ ينظر لهما ويبتسم بأرتياح لأنها استطاعت الخروج من حزنها
خرجت أليسيا الى الحديقة ولحقها اونو وبينما هي تركض رأت دلو ماء لتبتسم بخبث وتحمله تنوي رشه على اونو
حملته وسكبته مع استدارتها للخلف وهي تردف بنصر
أليسيا: ها ها لقد فزت لم تستطع الأمساك ب.....
لم تكمل كلامها عندما رأت اونو يقف جانباً ولم تأتي عليه قطرة ماء واحدة
ابتلعت ريقها بصعوبة وهي ترى ملابس كوك مُبللة بالماء بينما يغمض عينيه تملكها الخوف وهي ترى عروق يده بارزة
رمت الدلو جانباً وهي تردف
أليسيا: أ...أنا آسفه حقاً لم اقصد فقد كنت انوي سكبه على اونو
فتح كوك عينيه وعلامات الغضب بانت عليه ليردف اخيراً بهدوء تام
كوك: اتركنا وحدنا
اشارت أليسيا ل اونو بأن لا يذهب ويتركها وحدها مع هذا المجنون ولكنه اشار لها بأنه لا يستطيع مخالفة كوك ليدخل الى المنزل وتبقى هي معه
اصبح يتقدم نحوها بخطوات بطيئة
أليسيا: ا..انا حقاً لم اقصد ف....
لم تكمل بسبب وضع اصبعه على شفتيها يمنعها عن الاكمال
كوك: يبدو بأنكِ تريدين توريط نفسكِ معي يا صغيرة ألم احذركِ.؟
لم تتحدث بسبب اصبعه شعر بالتوتر في عينيها لكنه سرعان ما اختفى وابعدت يده عن فمها
أليسيا: ان كنت انت ابن أدولڤ فأنا أبنة آرثر لا تهمني انت ولا تستطيع أخافتي أفهمت.؟ سيد جيون
بقي صامتاً ولم يردف اي كلمة لتتركه وتذهب للداخل
حسناً لا ننكر بأنها فاجئته بوقوفها في وجهه وتتحدث امامه هكذا دون خوفاً منه
ليبتسم بجانبية ويردف قبل دخوله الى المنزل
كوك: لقد دخلتي في عريني ايتها الوقحة
.
.
.
.
.
بعد مرور القليل من الوقت ذهبت أليسيا الى غرفة اونو وبدئوا في البحث عن مدرسة مناسبة وقريبة
بينما كوك بعد تلك الحادثة ذهب الى طابقه ولم ينزل حتى الان
.
.
.
.
.
غرفة مظلمة يتسرب لها نور خافت من نافذه صغيره في الجدار
مليئة بالسلاسل الحديدية والأرضية مغطاة بالدماء في كل مكان
صوت خطوات شخصاً ما تصدر في الغرفة متجها نحو الباب تنوي الخروج
بعدما اكمل ما كان يفعله
اقفل الباب و وضع المفتاح في خزنة صغيرة توجد خلف الخزانة
عروق يديه بارزة والقميص ملطخ بالدماء يُطقطق رقبته وهو يتجه نحو الحمام لكي يستحم......
.
.
.
♕يتبــع♕
.
.
آلكآتبــة: ههآري
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
04 Jan, 20:28
اتمنئ الي يشوف وعنده فكره يشارك رأيه بالتعليقات لا تشوفون وتغلسون 🤏🏻✨ .
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
04 Jan, 20:27
يلاا مابيها شيء اخمرها للسنه الجايه؟ لان بعد مابيها مجال انشرها هسه!!
ولو ماعتقد الاحداث الي كتبتهن يناسبن منا لهذاك الوقت ...
ولو ماعتقد الاحداث الي كتبتهن يناسبن منا لهذاك الوقت ...
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
04 Jan, 20:23
همين الغلاف الي صممته ماجان احسن شيء ف هذا الشيء احبطني بالزايد وخلاني اغلس عن الرده ويسس ماكملتها للعلم هي بارتين بس طوال
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
07 Dec, 18:56
تشوفون هذا المجلد؟ قناتك ضعيفه مجاي تصعد وأنتِ تعبتي منه !
وصلتي جبتلك اليوم مجلد دعم يومي
يقبل القنوات من 300 فما فوق والحلو بي اضافاته
تعبر لـ 30ع يومياً..... تشترك؟ دز قناتك
وصلتي جبتلك اليوم مجلد دعم يومي
يقبل القنوات من 300 فما فوق والحلو بي اضافاته
تعبر لـ 30ع يومياً..... تشترك؟ دز قناتك
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
07 Dec, 09:01
مينهو: إلى أين حبيبتي؟ لندع الجميع يعلمون أنكِ ملكي أيضا
عيناها أهتزت بخفة، تشعر ببعض القلق حول ذكرى معينة عادت لتتكرر مجددا بذهنها، مينهو بدى أنه أدرك ذلك أيضا
مينهو: هل تسمحين لي؟
بهمسه المحب أدركت جي أن هذا ليس سوى رجلها المفضل، وحبيبها ومكانها الامن
وبإعطاءها موافقتها، هي احست بشفتيه تؤخذ بقبلة قصيرة قبل أن تشعر بها على عنقها تضع علامات يثيت فيها أنها ملك للرجل
وجي كانت فخوره وجدا، عندما رأت النادلة تخدم جميع الطاولات بإستثناء طاولتهم تلك الليلة ..
مينهو: جي أنتِ يجب ان تنزعي الغلاف الأن فقد مرت ثلاث أيام بالفعل
هو بتعب قد تنهد، الصغيرة كانت تهرب منه منذ ساعة بعدما مرت ثلاثة ايام منذ رسم وشمها
فباللحظة التي نزع بها طرفا بسيطا من الغلاف البلاستيكي، هي صاحت قائله انه مؤلم، و مينهو يعلم جيدا أنه ليس مؤلما حقا لكن جي بدت بمزاج مدلل غير العادة
زفر بقلة صبر بينما يجول إرجاء الطابق بحثا عنها، يديه محملة بالفعل بلوازم العناية التي كان سيستخدمها لوشم الصغيرة قبل ان تهرب منه
ترتسم إبتسامة منتصرة على شفتيه باللحظة التي وجد بها قطته الضئيلة تخدش خزانة كمالية بنهاية الرواق
يكبح ضحكته عندما استمع لتوبيخ الصغيرة الهامس لها مع إقترابه أن تبتعد عنها
يضع لوازم العناية أعلى الخزانة ليفرغ يديه مجهزا ذاته لاصطياد القابعه داخلها
مينهو: قطة جيدة
رفع القطة مقبلا إياها ويستمع لسكون الصغيرة بجزء من الثانية، مع ضحكة صغيرة هو فتح الخزانه، متسقبلا بهيئة ضئيلة تجلس صاحبتها حاشره ذاتها داخلها بمثالية مع ساقيها المكشوفة ضد صدرها معانقه لها
جي: آه .. بيبي كله بسببكِ قطة سيئة
مينهو: هيا أيتها المدللة، ستذهبي أمام ام أحملكِ قسرا؟
تأففت جي عند رؤيتها لكيف بدى وأن الرجل لن يتزحزح، لتغادر الخزانة متجهه للجناح سريعا بخطوات غاضبة
مينهو ظن ان الامر أنتهى هنا ...
مينهو: حقا جي ؟ بحقكِ الأمر لا يستغرق وقتا وانتِ تجعليه يأخذ ساعة كاملة
الجناح عند دخوله كان خاويا، مع إحتمالات تواجد الصغيرة بالحمام، غرفة الثياب أو المكتب
مع تنهيدة هو عاود من جديد وضع لوازم العناية على السرير، يتجه للمكتب أولا وغرفة الثياب تاليا دون أثر
قبل استدارته ناحية الحمام كونه الخيار الاخير، كان قد فتح الباب بالفعل
يكشف عن الصغيرة واقفه بأكتاف منحدرة وعينان دامعه تحوي قلقا، شفتيها عابستان بينما تضع يدها على فخذها حيث الوشم
جي: اوبا، حاولت نزعه ولكـ لكن دم
حديثها كان متقطعا لتحشرج صوتها إذ حاولت ردع بكاءها، ومينهو استطاع فهم ماحصل فورا
ليبتسم بخفة صانعا طريقة لحبيبتة الضئيلة، مكوبا وجنتيها برقة
مينهو: لا بأس هذا يحدث، الحبر الزائد أيضا سيخرج لذلك أنا قلت أنني سأفعلها لأجلكِ ! يجب أن انظفة جيدا حبيبتي حتى لا يلتهب وتصابِ بعدوى همم؟
بقوله ذلك هو كسب إيماءة موافقة، ليمسح لها دموعها من زوايا عينيها
عيناه بحب شاهدت كيف أن اليد الضئيلة حطت على يده بلطف شديد، ليمسكها رافعا اياها لمستوى شفتيه ومعطيا اياها حقها بالتقبيل قبل أخذ صاحبتها الباكيه ليعتني بوشمها
يتبعع ....
♕- رأيكم
♕- توقعاتكم
♕- اتفاعلووا
#الكاتبة: لينوࢪا🐰💗.
عيناها أهتزت بخفة، تشعر ببعض القلق حول ذكرى معينة عادت لتتكرر مجددا بذهنها، مينهو بدى أنه أدرك ذلك أيضا
مينهو: هل تسمحين لي؟
بهمسه المحب أدركت جي أن هذا ليس سوى رجلها المفضل، وحبيبها ومكانها الامن
وبإعطاءها موافقتها، هي احست بشفتيه تؤخذ بقبلة قصيرة قبل أن تشعر بها على عنقها تضع علامات يثيت فيها أنها ملك للرجل
وجي كانت فخوره وجدا، عندما رأت النادلة تخدم جميع الطاولات بإستثناء طاولتهم تلك الليلة ..
مينهو: جي أنتِ يجب ان تنزعي الغلاف الأن فقد مرت ثلاث أيام بالفعل
هو بتعب قد تنهد، الصغيرة كانت تهرب منه منذ ساعة بعدما مرت ثلاثة ايام منذ رسم وشمها
فباللحظة التي نزع بها طرفا بسيطا من الغلاف البلاستيكي، هي صاحت قائله انه مؤلم، و مينهو يعلم جيدا أنه ليس مؤلما حقا لكن جي بدت بمزاج مدلل غير العادة
زفر بقلة صبر بينما يجول إرجاء الطابق بحثا عنها، يديه محملة بالفعل بلوازم العناية التي كان سيستخدمها لوشم الصغيرة قبل ان تهرب منه
ترتسم إبتسامة منتصرة على شفتيه باللحظة التي وجد بها قطته الضئيلة تخدش خزانة كمالية بنهاية الرواق
يكبح ضحكته عندما استمع لتوبيخ الصغيرة الهامس لها مع إقترابه أن تبتعد عنها
يضع لوازم العناية أعلى الخزانة ليفرغ يديه مجهزا ذاته لاصطياد القابعه داخلها
مينهو: قطة جيدة
رفع القطة مقبلا إياها ويستمع لسكون الصغيرة بجزء من الثانية، مع ضحكة صغيرة هو فتح الخزانه، متسقبلا بهيئة ضئيلة تجلس صاحبتها حاشره ذاتها داخلها بمثالية مع ساقيها المكشوفة ضد صدرها معانقه لها
جي: آه .. بيبي كله بسببكِ قطة سيئة
مينهو: هيا أيتها المدللة، ستذهبي أمام ام أحملكِ قسرا؟
تأففت جي عند رؤيتها لكيف بدى وأن الرجل لن يتزحزح، لتغادر الخزانة متجهه للجناح سريعا بخطوات غاضبة
مينهو ظن ان الامر أنتهى هنا ...
مينهو: حقا جي ؟ بحقكِ الأمر لا يستغرق وقتا وانتِ تجعليه يأخذ ساعة كاملة
الجناح عند دخوله كان خاويا، مع إحتمالات تواجد الصغيرة بالحمام، غرفة الثياب أو المكتب
مع تنهيدة هو عاود من جديد وضع لوازم العناية على السرير، يتجه للمكتب أولا وغرفة الثياب تاليا دون أثر
قبل استدارته ناحية الحمام كونه الخيار الاخير، كان قد فتح الباب بالفعل
يكشف عن الصغيرة واقفه بأكتاف منحدرة وعينان دامعه تحوي قلقا، شفتيها عابستان بينما تضع يدها على فخذها حيث الوشم
جي: اوبا، حاولت نزعه ولكـ لكن دم
حديثها كان متقطعا لتحشرج صوتها إذ حاولت ردع بكاءها، ومينهو استطاع فهم ماحصل فورا
ليبتسم بخفة صانعا طريقة لحبيبتة الضئيلة، مكوبا وجنتيها برقة
مينهو: لا بأس هذا يحدث، الحبر الزائد أيضا سيخرج لذلك أنا قلت أنني سأفعلها لأجلكِ ! يجب أن انظفة جيدا حبيبتي حتى لا يلتهب وتصابِ بعدوى همم؟
بقوله ذلك هو كسب إيماءة موافقة، ليمسح لها دموعها من زوايا عينيها
عيناه بحب شاهدت كيف أن اليد الضئيلة حطت على يده بلطف شديد، ليمسكها رافعا اياها لمستوى شفتيه ومعطيا اياها حقها بالتقبيل قبل أخذ صاحبتها الباكيه ليعتني بوشمها
يتبعع ....
♕- رأيكم
♕- توقعاتكم
♕- اتفاعلووا
#الكاتبة: لينوࢪا🐰💗.
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
07 Dec, 09:01
مينهو: بدوتِ قابله للتقبيل .. مثل ما انتِ دوما
بتبريره هو حصل على مشهد ألطف للحظة خجل حبيبته الصغيرة، يبتسم على أثرها ويطبع قبلة أخرى على وجنتيها الممتلئة المتوهجة
مينهو: على اي حال، الشرط هو أن تختاري بين ذراعكِ، بطنكِ أو فخذكِ لتحصلي فيها على وشم
جي: لم؟ أردت الحصول عليه بعنقي
عيناه اتسعت بشكل طفيف حول مكان رغبتها، ليقهقه بعدم تصديق نافيا رأسه بالرفض
مينهو: بالطبع لا، انتِ ستودعين النوم تماما جي وستفضلي فصل عنقكِ عن جسدكِ إن حصلتِ على وشم به، ما عددته لكِ انا هي أقل الأماكن إيلاما ... وما أخترتيه انتِ ضمن أشدها إيلاما
جي عبست بحزن لمعرفتها ذلك، لكن قررت الثقة بالأكبر كونه بالفعل يملك تجاربا سابقة
والذي بدورة ما ان رأى خيبتها حتى كوب وجنتيها بين يديه مداعبا لها ومعطيا شفتيها البارزة قبلة مع إبتسامة مراضية
مينهو: لا بأس عزيزتي يبدو جميلا بأي مكان على جسدكِ، والأن لننزل
جي أدركت أنه كان قريبا من محل الوشوم بالفعل، كما أدركت أيضا أنه بدأت تشعر بالتردد يبني داخلها
هي كانت تراقب مينهو بينما يرتب لها موعدا مع ذات المرأة التي لطالما تعامل معها برسم وشومه
مينهو: نستطيع التراجع ان لم ترغبي جي
هي نفت سريعا، تستلقي على المعقد القابل للتمدد أمام المرأة التي تجهز الادوات حتى تبدأ
ومينهو فقد تنهد، يسحب مقعدا أقرب لها حتى يبقى بجانبها لمساندتها .. فدائما المرة الاولى كالجحيم
يد جي فورا قبضت على يده باللحظة التي بأشرت فيها المرأة عملها بعد أن اخبرتها مارغبت الحصول عليه، وبذات اللحظة هو أنحنى لها ليغدقها بالقبلات وهمسات الثناء لتشتيتها عن الألم
ومن الامن القول ان جي كانت تندم وتشتم ذاتها بكل ثانيه تمضي حقنة الرسم تخترق فخذها مع الوخز الذي كانت تنشره بجسدها
جي: ليتك منعتني أكثر
أنتحبت عندما واخيرا أنتهى الامر وكانت المرأة تضع الغلاف البلاستيكي حول الوشم الحديث
بينما قام الاكبر بتقبيل الدموع بزوايا عينيها متجاهلا إنتحاباتها
مينهو: يبدو جميلا بالفعل على فخذكِ، لا أكاد أطيق صبرا حتى يتعافى وأعطيه حقه من القبلات
قشعريرة ضربت جسدها على أثر الهمس ومحتواه، لا تغفل عن إبتسامة صاحبها العابثة والتي قد سببت لها توهج وجنتيها بحرارة
:: أنت بالفعل تعلم كيفية الاعتناء بالوشم الحديث، لكن هل ترغب ان أخبرها بذلك
مينهو: لاا بأس سأعتني به أنا، شكرا لعملكِ الرائع
مينهو ظن ذلك أمر سهلا ...
جي: إذا ما رأيك بالذهاب لمطعم كنهاية لهذا الموعد الصغير؟
مينهو: أيا ماتطلبه حبيبتي، اين ترغبي؟
هو شابك أيديهم سويا قبل ان يضعها على ناقل السرعة ويكمل القيادة بتركيز للطريق
جي: لنذهب لمطعم لطيف، طعام جيد وطاولة على الشرفة مع نسيم الليل الدافئ ومع رجلي المفضل ~ سيكون مثاليا
غازلت جي ممازحه، تكسب إبتسامة الرجل الملتوية تراه يرفع كفيهم المتعاقدة، ليطبع قبلة على كفها
مينهو: البقاء معكِ وحدة مثالي جي
قلب جي لم يتوقف عن النبض بصخب منذ قول الأكبر ذلك، تستطيع بكل ثانيه الشعور بمعدتها تتقلب بطريقة حلوة أثر المشاعر التي تحملها
جي: نيني، سأذهب للحمام سريعا .. تستطيع الطلب لحين ذلك
همهم مينهو بينما يتفحص قائمة الطعام، يشير للنادلة بعدها بالقدوم حتى تأخذ طلبه، ومينهو لم يكن غافلا عن نظراتها له منذ البداية بالفعل
خطوات جي تباطئت عند ظهور المشهد امام عينيها، كيف ان النادلة ذاتها الذي لاحظتها هي الاخرة منذ البداية، كانت تميل جسدها أمام رجلها بطريقة بدت كما لْو أنها تحاول إغواءه
ترى كيف قامت النادلة بعض طرف القلم، وكيف ان يدهَا الحره قد مسحت برقة على كف الرجل عندما سلمها قائمة الطعام
وبالحظة التي وصلت هي للطاولة، تجذب انتباههما نحوها تكسب سريعا نظرات النادلة التي مسحت مظهرها من رأسها لأخمص قدميها بطريقة أقرب لكونها متقززة، وبتلقائية هي بذاتها كانت منزعجه وغير راضيه وغيورة
ودون حديث هي قبض رسغ الاكبر، تجره خلفها بسهولة إذ لم يكن يقاوم حتى .. بل العكس، مينهو امتلك إبتسامة راضية بينما كان يؤخذ للحمام
يشعر بذاته تدفع ضد الحائط الرخامي وشفتين تلتحم بشفتيه بجزء من الثانية
مينهو: يائسة جدا لشفتاي عزيزتي
جي: انت لي ! لا احد يملك حق بلمسك سواي .. وسأحرص على جعل الجميع يعلمون ذلك
هي لم تترك الفرصه للأكبر حتى بالحديث عندما قامت بالتشبث به بكلتا يديها على صدره، ترفع ذاتها بأطراف اصابعها قليلا وتقترب أكثر حيث لا مساحة موجودة بين اجسادهم
عيني مينهو توسعت بشكل طفيف فور إحساسه بالشفاه ضد عنقه، تقبلة بقوة كافية ليدرك أنها ستخلف علامة كما فقط ارادت الصغيرة
وجي بدت أكثر من راضيه عندما أبتعدت قليلا لتراها، فخورة بصنيعتها ومستعدة لردة فعل النادلة عندمل تراها
جي: والان لنذهـ ""
حديثها قطع عندما فجأه أصبحت هي ضد الحائط محاصره بين ذراعي رجلها
بتبريره هو حصل على مشهد ألطف للحظة خجل حبيبته الصغيرة، يبتسم على أثرها ويطبع قبلة أخرى على وجنتيها الممتلئة المتوهجة
مينهو: على اي حال، الشرط هو أن تختاري بين ذراعكِ، بطنكِ أو فخذكِ لتحصلي فيها على وشم
جي: لم؟ أردت الحصول عليه بعنقي
عيناه اتسعت بشكل طفيف حول مكان رغبتها، ليقهقه بعدم تصديق نافيا رأسه بالرفض
مينهو: بالطبع لا، انتِ ستودعين النوم تماما جي وستفضلي فصل عنقكِ عن جسدكِ إن حصلتِ على وشم به، ما عددته لكِ انا هي أقل الأماكن إيلاما ... وما أخترتيه انتِ ضمن أشدها إيلاما
جي عبست بحزن لمعرفتها ذلك، لكن قررت الثقة بالأكبر كونه بالفعل يملك تجاربا سابقة
والذي بدورة ما ان رأى خيبتها حتى كوب وجنتيها بين يديه مداعبا لها ومعطيا شفتيها البارزة قبلة مع إبتسامة مراضية
مينهو: لا بأس عزيزتي يبدو جميلا بأي مكان على جسدكِ، والأن لننزل
جي أدركت أنه كان قريبا من محل الوشوم بالفعل، كما أدركت أيضا أنه بدأت تشعر بالتردد يبني داخلها
هي كانت تراقب مينهو بينما يرتب لها موعدا مع ذات المرأة التي لطالما تعامل معها برسم وشومه
مينهو: نستطيع التراجع ان لم ترغبي جي
هي نفت سريعا، تستلقي على المعقد القابل للتمدد أمام المرأة التي تجهز الادوات حتى تبدأ
ومينهو فقد تنهد، يسحب مقعدا أقرب لها حتى يبقى بجانبها لمساندتها .. فدائما المرة الاولى كالجحيم
يد جي فورا قبضت على يده باللحظة التي بأشرت فيها المرأة عملها بعد أن اخبرتها مارغبت الحصول عليه، وبذات اللحظة هو أنحنى لها ليغدقها بالقبلات وهمسات الثناء لتشتيتها عن الألم
ومن الامن القول ان جي كانت تندم وتشتم ذاتها بكل ثانيه تمضي حقنة الرسم تخترق فخذها مع الوخز الذي كانت تنشره بجسدها
جي: ليتك منعتني أكثر
أنتحبت عندما واخيرا أنتهى الامر وكانت المرأة تضع الغلاف البلاستيكي حول الوشم الحديث
بينما قام الاكبر بتقبيل الدموع بزوايا عينيها متجاهلا إنتحاباتها
مينهو: يبدو جميلا بالفعل على فخذكِ، لا أكاد أطيق صبرا حتى يتعافى وأعطيه حقه من القبلات
قشعريرة ضربت جسدها على أثر الهمس ومحتواه، لا تغفل عن إبتسامة صاحبها العابثة والتي قد سببت لها توهج وجنتيها بحرارة
:: أنت بالفعل تعلم كيفية الاعتناء بالوشم الحديث، لكن هل ترغب ان أخبرها بذلك
مينهو: لاا بأس سأعتني به أنا، شكرا لعملكِ الرائع
مينهو ظن ذلك أمر سهلا ...
جي: إذا ما رأيك بالذهاب لمطعم كنهاية لهذا الموعد الصغير؟
مينهو: أيا ماتطلبه حبيبتي، اين ترغبي؟
هو شابك أيديهم سويا قبل ان يضعها على ناقل السرعة ويكمل القيادة بتركيز للطريق
جي: لنذهب لمطعم لطيف، طعام جيد وطاولة على الشرفة مع نسيم الليل الدافئ ومع رجلي المفضل ~ سيكون مثاليا
غازلت جي ممازحه، تكسب إبتسامة الرجل الملتوية تراه يرفع كفيهم المتعاقدة، ليطبع قبلة على كفها
مينهو: البقاء معكِ وحدة مثالي جي
قلب جي لم يتوقف عن النبض بصخب منذ قول الأكبر ذلك، تستطيع بكل ثانيه الشعور بمعدتها تتقلب بطريقة حلوة أثر المشاعر التي تحملها
جي: نيني، سأذهب للحمام سريعا .. تستطيع الطلب لحين ذلك
همهم مينهو بينما يتفحص قائمة الطعام، يشير للنادلة بعدها بالقدوم حتى تأخذ طلبه، ومينهو لم يكن غافلا عن نظراتها له منذ البداية بالفعل
خطوات جي تباطئت عند ظهور المشهد امام عينيها، كيف ان النادلة ذاتها الذي لاحظتها هي الاخرة منذ البداية، كانت تميل جسدها أمام رجلها بطريقة بدت كما لْو أنها تحاول إغواءه
ترى كيف قامت النادلة بعض طرف القلم، وكيف ان يدهَا الحره قد مسحت برقة على كف الرجل عندما سلمها قائمة الطعام
وبالحظة التي وصلت هي للطاولة، تجذب انتباههما نحوها تكسب سريعا نظرات النادلة التي مسحت مظهرها من رأسها لأخمص قدميها بطريقة أقرب لكونها متقززة، وبتلقائية هي بذاتها كانت منزعجه وغير راضيه وغيورة
ودون حديث هي قبض رسغ الاكبر، تجره خلفها بسهولة إذ لم يكن يقاوم حتى .. بل العكس، مينهو امتلك إبتسامة راضية بينما كان يؤخذ للحمام
يشعر بذاته تدفع ضد الحائط الرخامي وشفتين تلتحم بشفتيه بجزء من الثانية
مينهو: يائسة جدا لشفتاي عزيزتي
جي: انت لي ! لا احد يملك حق بلمسك سواي .. وسأحرص على جعل الجميع يعلمون ذلك
هي لم تترك الفرصه للأكبر حتى بالحديث عندما قامت بالتشبث به بكلتا يديها على صدره، ترفع ذاتها بأطراف اصابعها قليلا وتقترب أكثر حيث لا مساحة موجودة بين اجسادهم
عيني مينهو توسعت بشكل طفيف فور إحساسه بالشفاه ضد عنقه، تقبلة بقوة كافية ليدرك أنها ستخلف علامة كما فقط ارادت الصغيرة
وجي بدت أكثر من راضيه عندما أبتعدت قليلا لتراها، فخورة بصنيعتها ومستعدة لردة فعل النادلة عندمل تراها
جي: والان لنذهـ ""
حديثها قطع عندما فجأه أصبحت هي ضد الحائط محاصره بين ذراعي رجلها
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
07 Dec, 09:01
#My_favorite_man
part _ 19
//
خطوات صغيرة وحذرة بالكاد تسمع صوتها، عيناها واسعة مع إبتسامة خبيثة كانت صاحبتها تشق طريقها متسلله نحو هيئة الرجل أمام الموقد بظهره يواجهها
هي كبحت ضحكتها حول رغبتها الخبيثة بإخافته، كانت تتخيل ما ستكون ردة الفعل التي ستحصل عليها ان فعلت
مينهو: أستطيع بالفعل شم عبقكِ جي
خطواتها توقفت فور سماعها ذلك، يرتسم العبوس على ملامحها وتقابل اخيرا رجلها الذي استدار نحوها مبتسما وفاردا ذراعيه في دعوة لتعانقه
جي: هل أنت كلب يا ترى؟ كيف أستطعت شمه بينما رائحة الطعام تطغي المكان
تذمرت بينما تأخذ خطواتها نحو الاكبر على اي حال ملبيه الدعوة، تحصل فيها شفتيها العابسة على قبلة من الاكبر قبل ان تريح رأسها بعنقة
مينهو: أستطيع تمييز عبقكِ وسط آلاف الروائح بالهواء عزيزتي
جي: مالذي تعده
مينهو: حساء الأعشاب البحرية، يوم مولد سونغمين اليوم
جي: حقا؟ لم المكان هادئ هكذا إذا ولا أحد يجهز لذلك
مينهو: جميعهم يملكون عملا بالخارج لينجزونه، و سونغمين بالواقع ليس معجبا كبيرا بالاحتفالات
سماعها لذلك دعاها لتعبس، فمن ذا الذي لا يحب الاحتفال بيوم مولده؟ وان يحصل على الانتباه التام والدلال الكامل بيومه الخاص ؟
جي: اوبا، سأستعير بطاقتك المصرفية وسأذهب للمتجر، لن أتأخر .. احبك الى اللقاء
هتفت بنفس واحد وسريعا بينما تعطي الاكبر قبلة اخيرة وتغادر المكان فورا، لا تسمح له حتى بفرصه الرد عليها
هي لن تدع أحد رفاق مينهو يقضي يومه المميز بشكل ممل و خاو هكذا
مينجي: إلهي أشعر أنني سأموت بالفعل من هذا العمل دون حاجة تلك العصابة لقتلي
صوت متذمر وصاخب كان قد صدح من المدخل، يخرج الرجل من تأمل فتاته النائمه بأرهاق على الاريكة أثر تأخر الجميع على العودة
ليشاهدها بينما تفيق سريعا مع شهقة صغيرة نتيجة تفاجئها من الصوت الصاخب
والذي مالبثت طويلا حتى ولجت للغرفة بتعابير حانقه ولكن سرعان ما تحولت لأخرى منذهلة
ترى بعدها البقية يدخلون كل يتذمر بشأن ما بإستثناء سونغمين الذي أمتلك هيئة خاملة دلت على ارهاقة ورغبتة بعدم فعل شيء سوى النوم
وبالمقابل عيني جي لم تبرحه، تنظر نحوه بلمعان يملؤها في ترقب للحظة آدراكه المفاجئه
وفقط عندما ناظري سونغمين ارتفعت للركن الصغير المجهز بشكل لطيف بالعديد من الزينة الناعمة ولافته ميلاد سعيد مع كعكة بالمنتصف، هي هتفت
جي: يوم مولد سعيد ~
تشاهد كيف ان شيئا فشيئا شفتي سونغمين تقوست للأسفل وعيناه احتوت دموعا بها، يضع كلتا يديه سريعا على ثغره نتيجة تفاجئة كما كان البقية من حوله
لتسارع هي حينها نحوه حتى تأخذه بعناق عندما رأت دموعة تنهمر بالفعل، تقهقة أثناء ذلك مستلطفه ردة فعله
جي: يا الهي لابد وأن العيش مع أناس يجهلون قراءه مابين السطور أمرا مرهقا، أسفه لخوضك ذلك
أحست بعد قولها ذلك بجسد الاطول يهتز مع ضحكه صغيرة غادرت ثغره وتشعر به يبادلها العناق بإحكام
مينهو بالجهة الاخرى كان يتأمل المشهد أمامه بإبتسامة يملؤها الحب، يشعر هو الاخر بالسعادة للفتاة حبيبته اللطيفة وكيف أنها نفذت كل شيء وابتاعت كل شيء .. فقط لتسعد شخصا من رفاقه حتى مع كونها ليست بمقربه منه تماما
ليفتح لها ذراعيه ليستقبلها بعناق بعد أن شاهدها تترك الاطول، والذي دون تردد كانت قد ارتمت بإحضانه مبتسمه برضه تام
مينهو: فتاتي الجيدة اللطيفة، أحسنتِ صنعا
أغدقها بقبلات بينما يثني عليها، يكسب منها همهمات صغيرة سعيدة
بعد قضاء بعض الوقت رفقة الجميع حول فتى الميلاد، كان مينهو قد اخذ الصغيرة ليخرج كلاهما سويا
لكن العقبة الوحيدة كانت استمرار جي بالانتحاب رغبة بالحصول على ذات امنية سونغمين التي شاركها معهم عندما سألوه حولها
جي: لماذا ~ سونغمين سيحصل على واحد وتشان اوبا قال أنه مستعد لمرفقته و الاعتناء بالأمر، لذا لم لاا أستطيع انا ايضا
هي ركلت ساقيها بالمساحه الممكنة بالسيارة، يديها تقبض عضد الأكبر بينما تستمر بالانتحاب لهت راجيه موافقته
مينهو: لاا جي، سيؤلمكِ ذلك دون شك، ولن تستطيعِ النوم جيدا لأيام من الألم
مينهو كان يرفض منذ اللحظة التي رأى بها الرغبة بعينيها عندما نطق سونغمين بالامر سابقا
لكن سرعان ما تلقى ضربة غاضبة منها على كتفة
جي: و أنت تملك العديد من الوشوم بالفعل بإرجاء جسدك ! أنا فقط طلبت واحدا، سيكون صغيرا حتى أقسم لك
نبرتها تفاوتت مع كل جملة من غضب لرجاء وتوسل تحاول إستلطاف قلب الرجل حتى يرضى
و مينهو كان قد ادعى القوة لوقت طويل كفاية لم يستطع بعدها المقاولة أكثر، يتنهد بهزيمة بينما يركن السيارة جانب الطريق موليا كامل إنتباهه لصاحبه العينان الواجية
مينهو: حسنا بشرط
رفع سبابته فور رؤيته لها تكاد تصرخ بسعادة، يشاهدها بينما تميل برأسها للجانب بطريقة لطيفة دلت على تساؤلها، ولم يكن هو ليتركها تفعل ذلك دون تقبيلها
يميل نحوها ويأخدها بقبلة عميقة دامت لثوان شبة طويلة، يرى مع ابتعاده حيرتها من الفعل المفاجئ
part _ 19
//
خطوات صغيرة وحذرة بالكاد تسمع صوتها، عيناها واسعة مع إبتسامة خبيثة كانت صاحبتها تشق طريقها متسلله نحو هيئة الرجل أمام الموقد بظهره يواجهها
هي كبحت ضحكتها حول رغبتها الخبيثة بإخافته، كانت تتخيل ما ستكون ردة الفعل التي ستحصل عليها ان فعلت
مينهو: أستطيع بالفعل شم عبقكِ جي
خطواتها توقفت فور سماعها ذلك، يرتسم العبوس على ملامحها وتقابل اخيرا رجلها الذي استدار نحوها مبتسما وفاردا ذراعيه في دعوة لتعانقه
جي: هل أنت كلب يا ترى؟ كيف أستطعت شمه بينما رائحة الطعام تطغي المكان
تذمرت بينما تأخذ خطواتها نحو الاكبر على اي حال ملبيه الدعوة، تحصل فيها شفتيها العابسة على قبلة من الاكبر قبل ان تريح رأسها بعنقة
مينهو: أستطيع تمييز عبقكِ وسط آلاف الروائح بالهواء عزيزتي
جي: مالذي تعده
مينهو: حساء الأعشاب البحرية، يوم مولد سونغمين اليوم
جي: حقا؟ لم المكان هادئ هكذا إذا ولا أحد يجهز لذلك
مينهو: جميعهم يملكون عملا بالخارج لينجزونه، و سونغمين بالواقع ليس معجبا كبيرا بالاحتفالات
سماعها لذلك دعاها لتعبس، فمن ذا الذي لا يحب الاحتفال بيوم مولده؟ وان يحصل على الانتباه التام والدلال الكامل بيومه الخاص ؟
جي: اوبا، سأستعير بطاقتك المصرفية وسأذهب للمتجر، لن أتأخر .. احبك الى اللقاء
هتفت بنفس واحد وسريعا بينما تعطي الاكبر قبلة اخيرة وتغادر المكان فورا، لا تسمح له حتى بفرصه الرد عليها
هي لن تدع أحد رفاق مينهو يقضي يومه المميز بشكل ممل و خاو هكذا
مينجي: إلهي أشعر أنني سأموت بالفعل من هذا العمل دون حاجة تلك العصابة لقتلي
صوت متذمر وصاخب كان قد صدح من المدخل، يخرج الرجل من تأمل فتاته النائمه بأرهاق على الاريكة أثر تأخر الجميع على العودة
ليشاهدها بينما تفيق سريعا مع شهقة صغيرة نتيجة تفاجئها من الصوت الصاخب
والذي مالبثت طويلا حتى ولجت للغرفة بتعابير حانقه ولكن سرعان ما تحولت لأخرى منذهلة
ترى بعدها البقية يدخلون كل يتذمر بشأن ما بإستثناء سونغمين الذي أمتلك هيئة خاملة دلت على ارهاقة ورغبتة بعدم فعل شيء سوى النوم
وبالمقابل عيني جي لم تبرحه، تنظر نحوه بلمعان يملؤها في ترقب للحظة آدراكه المفاجئه
وفقط عندما ناظري سونغمين ارتفعت للركن الصغير المجهز بشكل لطيف بالعديد من الزينة الناعمة ولافته ميلاد سعيد مع كعكة بالمنتصف، هي هتفت
جي: يوم مولد سعيد ~
تشاهد كيف ان شيئا فشيئا شفتي سونغمين تقوست للأسفل وعيناه احتوت دموعا بها، يضع كلتا يديه سريعا على ثغره نتيجة تفاجئة كما كان البقية من حوله
لتسارع هي حينها نحوه حتى تأخذه بعناق عندما رأت دموعة تنهمر بالفعل، تقهقة أثناء ذلك مستلطفه ردة فعله
جي: يا الهي لابد وأن العيش مع أناس يجهلون قراءه مابين السطور أمرا مرهقا، أسفه لخوضك ذلك
أحست بعد قولها ذلك بجسد الاطول يهتز مع ضحكه صغيرة غادرت ثغره وتشعر به يبادلها العناق بإحكام
مينهو بالجهة الاخرى كان يتأمل المشهد أمامه بإبتسامة يملؤها الحب، يشعر هو الاخر بالسعادة للفتاة حبيبته اللطيفة وكيف أنها نفذت كل شيء وابتاعت كل شيء .. فقط لتسعد شخصا من رفاقه حتى مع كونها ليست بمقربه منه تماما
ليفتح لها ذراعيه ليستقبلها بعناق بعد أن شاهدها تترك الاطول، والذي دون تردد كانت قد ارتمت بإحضانه مبتسمه برضه تام
مينهو: فتاتي الجيدة اللطيفة، أحسنتِ صنعا
أغدقها بقبلات بينما يثني عليها، يكسب منها همهمات صغيرة سعيدة
بعد قضاء بعض الوقت رفقة الجميع حول فتى الميلاد، كان مينهو قد اخذ الصغيرة ليخرج كلاهما سويا
لكن العقبة الوحيدة كانت استمرار جي بالانتحاب رغبة بالحصول على ذات امنية سونغمين التي شاركها معهم عندما سألوه حولها
جي: لماذا ~ سونغمين سيحصل على واحد وتشان اوبا قال أنه مستعد لمرفقته و الاعتناء بالأمر، لذا لم لاا أستطيع انا ايضا
هي ركلت ساقيها بالمساحه الممكنة بالسيارة، يديها تقبض عضد الأكبر بينما تستمر بالانتحاب لهت راجيه موافقته
مينهو: لاا جي، سيؤلمكِ ذلك دون شك، ولن تستطيعِ النوم جيدا لأيام من الألم
مينهو كان يرفض منذ اللحظة التي رأى بها الرغبة بعينيها عندما نطق سونغمين بالامر سابقا
لكن سرعان ما تلقى ضربة غاضبة منها على كتفة
جي: و أنت تملك العديد من الوشوم بالفعل بإرجاء جسدك ! أنا فقط طلبت واحدا، سيكون صغيرا حتى أقسم لك
نبرتها تفاوتت مع كل جملة من غضب لرجاء وتوسل تحاول إستلطاف قلب الرجل حتى يرضى
و مينهو كان قد ادعى القوة لوقت طويل كفاية لم يستطع بعدها المقاولة أكثر، يتنهد بهزيمة بينما يركن السيارة جانب الطريق موليا كامل إنتباهه لصاحبه العينان الواجية
مينهو: حسنا بشرط
رفع سبابته فور رؤيته لها تكاد تصرخ بسعادة، يشاهدها بينما تميل برأسها للجانب بطريقة لطيفة دلت على تساؤلها، ولم يكن هو ليتركها تفعل ذلك دون تقبيلها
يميل نحوها ويأخدها بقبلة عميقة دامت لثوان شبة طويلة، يرى مع ابتعاده حيرتها من الفعل المفاجئ
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
07 Dec, 08:46
#احببتك_اكثر_مما_ينبغي
البارت الثاني
مر اليوم على ابطالنا منهم من يستيقظ متألما ومنهم من يستيقظ حزينا ومكسورا ومنهم من يستيقظ سعيدا ومنهم من يستيقظ شوقا لاحبابه
في احد المناطق الراقية صوت صراخ فتاة دب في المكان كانت تصرخ وتبكي بالم شديد بسبب ضرب اباها لها
جيا "يكفي ابي ارجوك يكفي!" ببكاء
الاب بغضب"اصمتي ايتها العار!.. تهربين مني ايتها العاهره "
كانوا اخويها يشاهدون الامر وهم يغمضون اعينهم لا يستطيعون ايقاف ابيهم الضالم.. لانه هددهم اي حركه منهم سيتم قتل اختهم الصغرى.. وهم لا يريدون فقدانها لكن طفح الكيل لاحدهم
كارلوس " ابي.. كفى كفى تعبنا من هذا.. ابعد لعنه الحزام هذا... لقد صمت بما فيه الكفاية " حضن اخته الصغرى يحملها يضعها على الاريكه يحميها من ابيها
الاب " الم اقل لكم لا تدخلوا انتم!!!. هل تريدون قتلها ام ماذا!!! "
كارلوس " تجرأ فقط وسترى شيء لا يعجبك!! "
الاب " هل تهددني!! "
كارلوس " فسره كما تفسره.. لكن ان لمست شعره منها مرة اخرى ساكسر يدك ولن اعتبرك ابي الذي انجبني! "
الاب " هل تدافعون عن هذه العاهره المشئومه.. بسببها ماتت امكم "
كارينا " لم تمت امنا بسببها.. انه قدر امي ان تموت بهذا اليوم!!.."
الاب " اللعنه عليكم وعليها... اسمعيني جيدا ايتها العاهره اي شخص سيتقدم لك سازوجك له فورا واتخلص من شئمك لا يمكنني ان اتحملكِ اكثر من هذا"
خرج الاب لتنهار جيا بحضن اخويها الاكبر منها وتنبس ببكاء "هل انا فعلا مشئومه؟"
كارلوس " كلا حبيبتي.. لست هكذا انه فقط عجوز خرف يفسر الامور بعقلة الذي لا يعمل "
ضحكت جيا بوسط دموعها لتردف كارينا " اتعلمينن.. جيد لك ان تتزوجي وتتخلصي منه.. سيكون الذي سيتزوجك اهون من العجوز هذا "
جيا "مادراكِ انه جيد؟"
كارينا " انا اعلم من سيتزوجكِ.. "
جيا"من؟ "
كارينا "اتذكري صديق ابي الطيب؟"
جيا "اجل العم اللطيف"
كارينا "ابنه سيتزوجك.. سمعت ابي بلامس يتكلم معه حول هذا.. ربما العم طلب يدكِ لابنه"
جيا "ان العم لطيف.. لكن ابنه.. لا اضن هذا"
كارلوس "تفائلي بالخير، ياصغيرة"
جيا "لست صغيرة عمري 23 عاما!"
كارلوس"شكلك طفولي"
جيا "اعلمم"
بمكان اخر.
ايمي"اخي تايهيونغ "
تايهيونغ "نعم اميرتي؟"
ايمي"ابي بلامس قال عندما يعود تاي دعيه ان ياتي لمكتبي لكنني نمت ونسيت "
تايهيونغ بابتسامه " لا باس ياصغيرة.. هيا اذهبي وادرسي "
ايمي" حسنا"
ذهب تايهيونغ لمكتب والده ليطرق الباب ويدخل للمكتب..
تايهيونغ " نعم ابي هل ناديتني "
الاب "اجل تاي. اجلس،"
جلس تايهيونغ ليردف الاب بهدوء"ستدخل الاربعين بعد عده سنوات قليلة "
تاي "اجل"
الاب"ولم تتزوج الى الان "
تاي "تعلم انني رافض هذه الفكرة "
الاب "والى متى ستبقى رافض؟.. الى ان اموت!.. اصبحت رجل عجوز ولم ارى احفادي الى الان"
تاي "ابي ادخل في صلب الموضوع"
الاب " سازوجك من ابنه صديقي "
تاي " ماذا؟.. ابي ارجوك لا اريد انها حياتي دعني انا اختارها بنفسي! "
الاب " ان بقيت على رايك هذا لن ارى احفادي طوال حياتي "
تاي " اللعنه فقط لما تدخلون بامور لا تعنيكم"
الاب "اخر كلام لدي.. ان لم تتزوج. اعتبر ليس لديك اب"
تنهد تاي بثقل هو لا يحتمل انزعاج ابيه منه ليردف "حسنا.. رتب الامور انت.. واخبرني.. لكن ابي ساتزوجها لاجلك فقط.. ان رايتها ليست جيده وليست مسؤولة ولا تكون زوجه صالحه لي ساطلقها"
الاب "حسنا بني"
خرج تايهيونغ ليرى اخته واضعه اذنها افي الباب لينظر لها برفع حاجبيه لتردف بارتباك " اهلا اخي لم اراك منذ مده طويلة "
تايهيونغ "ايمي!.. الم اخبرك ان هذه الافعال سيئة" يمسك اذنها بخفه
ايمي " اعلم اعلم.. فقط اترك اذني "
تركها تايهيونغ وهو يبتسم لافعال اخته الشقية لتردف بحماس " هل ستتزوج حقا؟؟ "
تايهيونغ "اجل ياشقية"
ايمي " مرحاا.. سيكون هنا فتاة معي واخيرا "
تايهيونغ ضحك بخفه "ااذهبي للدراسة هيا لا تتاكسلي"
ايمي " اريدد راحهه ماهذاا "
تايهيونغ "لم تدرسي حتى ترتاحي"
ايمي " يااا.. "
مر شهر وهاقد اتى يوم......
يتبع!..
توقعاتكم للبارت القادم
الڪاتـبـة "ڪيـم جـيـا 🐻🍐"
البارت الثاني
مر اليوم على ابطالنا منهم من يستيقظ متألما ومنهم من يستيقظ حزينا ومكسورا ومنهم من يستيقظ سعيدا ومنهم من يستيقظ شوقا لاحبابه
في احد المناطق الراقية صوت صراخ فتاة دب في المكان كانت تصرخ وتبكي بالم شديد بسبب ضرب اباها لها
جيا "يكفي ابي ارجوك يكفي!" ببكاء
الاب بغضب"اصمتي ايتها العار!.. تهربين مني ايتها العاهره "
كانوا اخويها يشاهدون الامر وهم يغمضون اعينهم لا يستطيعون ايقاف ابيهم الضالم.. لانه هددهم اي حركه منهم سيتم قتل اختهم الصغرى.. وهم لا يريدون فقدانها لكن طفح الكيل لاحدهم
كارلوس " ابي.. كفى كفى تعبنا من هذا.. ابعد لعنه الحزام هذا... لقد صمت بما فيه الكفاية " حضن اخته الصغرى يحملها يضعها على الاريكه يحميها من ابيها
الاب " الم اقل لكم لا تدخلوا انتم!!!. هل تريدون قتلها ام ماذا!!! "
كارلوس " تجرأ فقط وسترى شيء لا يعجبك!! "
الاب " هل تهددني!! "
كارلوس " فسره كما تفسره.. لكن ان لمست شعره منها مرة اخرى ساكسر يدك ولن اعتبرك ابي الذي انجبني! "
الاب " هل تدافعون عن هذه العاهره المشئومه.. بسببها ماتت امكم "
كارينا " لم تمت امنا بسببها.. انه قدر امي ان تموت بهذا اليوم!!.."
الاب " اللعنه عليكم وعليها... اسمعيني جيدا ايتها العاهره اي شخص سيتقدم لك سازوجك له فورا واتخلص من شئمك لا يمكنني ان اتحملكِ اكثر من هذا"
خرج الاب لتنهار جيا بحضن اخويها الاكبر منها وتنبس ببكاء "هل انا فعلا مشئومه؟"
كارلوس " كلا حبيبتي.. لست هكذا انه فقط عجوز خرف يفسر الامور بعقلة الذي لا يعمل "
ضحكت جيا بوسط دموعها لتردف كارينا " اتعلمينن.. جيد لك ان تتزوجي وتتخلصي منه.. سيكون الذي سيتزوجك اهون من العجوز هذا "
جيا "مادراكِ انه جيد؟"
كارينا " انا اعلم من سيتزوجكِ.. "
جيا"من؟ "
كارينا "اتذكري صديق ابي الطيب؟"
جيا "اجل العم اللطيف"
كارينا "ابنه سيتزوجك.. سمعت ابي بلامس يتكلم معه حول هذا.. ربما العم طلب يدكِ لابنه"
جيا "ان العم لطيف.. لكن ابنه.. لا اضن هذا"
كارلوس "تفائلي بالخير، ياصغيرة"
جيا "لست صغيرة عمري 23 عاما!"
كارلوس"شكلك طفولي"
جيا "اعلمم"
بمكان اخر.
ايمي"اخي تايهيونغ "
تايهيونغ "نعم اميرتي؟"
ايمي"ابي بلامس قال عندما يعود تاي دعيه ان ياتي لمكتبي لكنني نمت ونسيت "
تايهيونغ بابتسامه " لا باس ياصغيرة.. هيا اذهبي وادرسي "
ايمي" حسنا"
ذهب تايهيونغ لمكتب والده ليطرق الباب ويدخل للمكتب..
تايهيونغ " نعم ابي هل ناديتني "
الاب "اجل تاي. اجلس،"
جلس تايهيونغ ليردف الاب بهدوء"ستدخل الاربعين بعد عده سنوات قليلة "
تاي "اجل"
الاب"ولم تتزوج الى الان "
تاي "تعلم انني رافض هذه الفكرة "
الاب "والى متى ستبقى رافض؟.. الى ان اموت!.. اصبحت رجل عجوز ولم ارى احفادي الى الان"
تاي "ابي ادخل في صلب الموضوع"
الاب " سازوجك من ابنه صديقي "
تاي " ماذا؟.. ابي ارجوك لا اريد انها حياتي دعني انا اختارها بنفسي! "
الاب " ان بقيت على رايك هذا لن ارى احفادي طوال حياتي "
تاي " اللعنه فقط لما تدخلون بامور لا تعنيكم"
الاب "اخر كلام لدي.. ان لم تتزوج. اعتبر ليس لديك اب"
تنهد تاي بثقل هو لا يحتمل انزعاج ابيه منه ليردف "حسنا.. رتب الامور انت.. واخبرني.. لكن ابي ساتزوجها لاجلك فقط.. ان رايتها ليست جيده وليست مسؤولة ولا تكون زوجه صالحه لي ساطلقها"
الاب "حسنا بني"
خرج تايهيونغ ليرى اخته واضعه اذنها افي الباب لينظر لها برفع حاجبيه لتردف بارتباك " اهلا اخي لم اراك منذ مده طويلة "
تايهيونغ "ايمي!.. الم اخبرك ان هذه الافعال سيئة" يمسك اذنها بخفه
ايمي " اعلم اعلم.. فقط اترك اذني "
تركها تايهيونغ وهو يبتسم لافعال اخته الشقية لتردف بحماس " هل ستتزوج حقا؟؟ "
تايهيونغ "اجل ياشقية"
ايمي " مرحاا.. سيكون هنا فتاة معي واخيرا "
تايهيونغ ضحك بخفه "ااذهبي للدراسة هيا لا تتاكسلي"
ايمي " اريدد راحهه ماهذاا "
تايهيونغ "لم تدرسي حتى ترتاحي"
ايمي " يااا.. "
مر شهر وهاقد اتى يوم......
يتبع!..
توقعاتكم للبارت القادم
الڪاتـبـة "ڪيـم جـيـا 🐻🍐"
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
05 Dec, 17:48
عند العشاء تذهب خادمه الى غرفه ولي العهد والاميره وتستدعيهما الى العشاء
-----------------------
في مكان اخر حيث تشارف عربه بارك كلارا على الوصول الى العاصمهه...
كلارا: مارسي كم تبقى لدينا لنصل؟
مارسي: لقد شارفنى على الوصول انستي
كلارا: اخبريهم بلذهاب الى فندق مرموق اود ان ارتاح في مكان جيد الليله
مارسي: حسناا سيدتي
-------------------
كلارا"بغضب": ماذاا، ماذا تقصدد؟؟ الم تتبقى حتى غرفه واحدهه في اي من الفنادقق؟؟
"الموضف: حسناا سيدتي نحن نعتذر لاكن لا توجد اي غرف فارغه فأنتِ لم تحجزي قبل مجيأك،
كلارا: ههه كم هاذا سخيف، الا تعرفني؟انا بارك كلارا من عائله بارك سيده العالم الاجتماعي!"
الموضف: اعتذر سيدتي لكن في العاصمه لا نهتم باي عائله أنتِ، فاذا ارتي الحضور يجب عليك الحجز مسبقى.
"اععغ مارسي ماذا عن الفنادق المتبقيه؟
مارسي: انستي في الحقيقه لم يتبقى اي فندق، لكن هناك نزل صغير فيه غرفه متبقاه
كلارا: هَي ماذا تقصدين، هل تريدين مني المبيت في نزل صغيرر؟؟ أناا!!! كم هاذ سخيفف
مارسي: اعتذر سيدتي لكن لا يوجد اي مكان للمبيت
كلارا: يا اللهي كان يجب علي شراء قصر هنا في العاصمه، حسناا لنذهب لذالك النزل الوضيع.
------------------------------
في قصر الدوق
كوك: ماذا تفعلين؟
هايرين: همم؟ ماذا، سوف انام على الاريكه يمكنك النوم على السرير حسناا هاذا كرم مني يجب عليك تذكر ذالكك في المقابل سوف اخذ الغطاء!"
كوك: اوه حسناا انستي اشكرك على كرمك هاذا لكن لن اسمح لنفسي ان ادع انسه تنام على اريكه وانا على السرير المريح، اذهبي سوف انام انا على الاريكه.
هايرين: ماذا لا داعي لذالك يمكنك النوم فقط هيا
"اقترب منها ووضع يده تحت رئسها وحملهاا بدأت بتكلم، مم، ماذا تفعل؟
وضعها على السرير برفق ثم قال: فقط نامي هنا حسناا هل فهمتي وخذي الغطاء ايضا لا احتاجه، سانام على الاريكه .
" حين استدار وبدأ بالابتعاد
هايرين: أنتضر..
اردف كوك: ماذا؟ هل تحتاجين لشيء؟
هايرين: حسناا يمكننى مشاركه السرير تعال يمكنك النوم هنا..
صمت كوك وبدء ينضر اليها..
هايرين: مم،ماذا بك لا اقصد شيء فقط حسناا ان النوم على الاريكه يبدو غير مريح يمكنك الاستلقاء هنا لا تفكر بأشياء اخره
كوك: هههههههه كم أنتِ مضحكه ماذا تقصدين بأشياء اخره؟، حسناا أنستي سوف استلقي على السرير فقط يمكنك النوم بأرتياح لا تقلقي فأنا لا اشخر
هايرين"بأحراج": حسناا يجب عليك ذالك.
⋆｡ﾟ☁︎｡⋆｡ ﾟ☾ ﾟ｡⋆ ୭ ✧ ˚. ᵎᵎ
يتبع..
الڪاتبة: ڪاميليا
-----------------------
في مكان اخر حيث تشارف عربه بارك كلارا على الوصول الى العاصمهه...
كلارا: مارسي كم تبقى لدينا لنصل؟
مارسي: لقد شارفنى على الوصول انستي
كلارا: اخبريهم بلذهاب الى فندق مرموق اود ان ارتاح في مكان جيد الليله
مارسي: حسناا سيدتي
-------------------
كلارا"بغضب": ماذاا، ماذا تقصدد؟؟ الم تتبقى حتى غرفه واحدهه في اي من الفنادقق؟؟
"الموضف: حسناا سيدتي نحن نعتذر لاكن لا توجد اي غرف فارغه فأنتِ لم تحجزي قبل مجيأك،
كلارا: ههه كم هاذا سخيف، الا تعرفني؟انا بارك كلارا من عائله بارك سيده العالم الاجتماعي!"
الموضف: اعتذر سيدتي لكن في العاصمه لا نهتم باي عائله أنتِ، فاذا ارتي الحضور يجب عليك الحجز مسبقى.
"اععغ مارسي ماذا عن الفنادق المتبقيه؟
مارسي: انستي في الحقيقه لم يتبقى اي فندق، لكن هناك نزل صغير فيه غرفه متبقاه
كلارا: هَي ماذا تقصدين، هل تريدين مني المبيت في نزل صغيرر؟؟ أناا!!! كم هاذ سخيفف
مارسي: اعتذر سيدتي لكن لا يوجد اي مكان للمبيت
كلارا: يا اللهي كان يجب علي شراء قصر هنا في العاصمه، حسناا لنذهب لذالك النزل الوضيع.
------------------------------
في قصر الدوق
كوك: ماذا تفعلين؟
هايرين: همم؟ ماذا، سوف انام على الاريكه يمكنك النوم على السرير حسناا هاذا كرم مني يجب عليك تذكر ذالكك في المقابل سوف اخذ الغطاء!"
كوك: اوه حسناا انستي اشكرك على كرمك هاذا لكن لن اسمح لنفسي ان ادع انسه تنام على اريكه وانا على السرير المريح، اذهبي سوف انام انا على الاريكه.
هايرين: ماذا لا داعي لذالك يمكنك النوم فقط هيا
"اقترب منها ووضع يده تحت رئسها وحملهاا بدأت بتكلم، مم، ماذا تفعل؟
وضعها على السرير برفق ثم قال: فقط نامي هنا حسناا هل فهمتي وخذي الغطاء ايضا لا احتاجه، سانام على الاريكه .
" حين استدار وبدأ بالابتعاد
هايرين: أنتضر..
اردف كوك: ماذا؟ هل تحتاجين لشيء؟
هايرين: حسناا يمكننى مشاركه السرير تعال يمكنك النوم هنا..
صمت كوك وبدء ينضر اليها..
هايرين: مم،ماذا بك لا اقصد شيء فقط حسناا ان النوم على الاريكه يبدو غير مريح يمكنك الاستلقاء هنا لا تفكر بأشياء اخره
كوك: هههههههه كم أنتِ مضحكه ماذا تقصدين بأشياء اخره؟، حسناا أنستي سوف استلقي على السرير فقط يمكنك النوم بأرتياح لا تقلقي فأنا لا اشخر
هايرين"بأحراج": حسناا يجب عليك ذالك.
⋆｡ﾟ☁︎｡⋆｡ ﾟ☾ ﾟ｡⋆ ୭ ✧ ˚. ᵎᵎ
يتبع..
الڪاتبة: ڪاميليا
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
05 Dec, 17:48
#الطاغية_الوسيم
بارت"7"
-----------------------------------
- في اليوم التالي
كانت الشمس مشرقه والسماء صافيه بينما انطلق موكب ملكي صغير من القصر متجها الى العاصمه
جلست هايرين بجانب جونغكوك داخل العربه المزينه بالالوان الملكية تتأمل المدينه من النافذة بصمت.
جونغكوك: "هل أنتِ متوترة؟"
هايرين: أبدًا ولكن مازلت لا أفهم لماذا نحتاج الى كل هذا التصنع. "
جونغكوك: "الهدف هو تهدئة الشائعات واضهارنا كثنائي متفهم أمام الناس. "
----------------------------
في قصر عائلة بارك"
كلارا: مارسي ما اخبار العالم الجتماعي لليوم؟
الخادمه الشخصيه للاميره "بارك كلارا": مارسي: حسناا انستي سوف تعقد محكمه طلاق للكونت كريستوا هَو وزوجته لانها اكتشفت انهوا يخونها مع الكونتيسه ريناد
كلارا: اوه يا اللهي كم هاذا سخيف ومضحكك ان زوجه الكونت فائقه الجمال حتا انها اجمل من الكونتيسه ريناد فلماذا يخونها هذا الوضيع!
مارسي: حسناا سيدتي اذا هل تريدين أن تحضري المحكمه؟
كلارا: في الواقع اود أن ارى وجه الكونتيسه المتعجرفه وهي تتعرض للفضيحه اضنني ساذهب..
مارسي: حسناا سيدتي سوف اخبر رئيس الخدم بتجهيز عربه لك غدا، همم صح هناك شيء مهم يجب أن اخبرك به
ان ولي العهد والاميره هايرين ذهبوا في رحله الى العاصمه!
كلارا: جونغكوك، والاميره؟
مارسي: نعم انستي انه امر شائع بين الازواج يذهبون كثنائي في رحله الى العاصمه البعض يذهب لشراء الملابس المتطابقه وهناك متجر للحلويات افتتح جديدا"!
كلارا: هاه؟ كم هاذا سخيف ولماذا سيذهب جونغكوك مع تلك المرأه وكيف لم يخبرني بأن اذهب انا معه بدلا منهاا اعع
" حسناا مارسي يبدو انني سوف افوت رؤيه وجه الكونتيسه المتعجرفه غدا وهي تنهار،لا بأس لتغير الرحله الان جهزي عربه جيدا لذهاب بها الى العاصمه لنخرب التمثيليه السخيفه تلك".
-----------------------------
عندما وصل الموكب الامبرطوري الى العاصمه انتشرت الشائعات بسرعه بأن الاميره وولي العهد اتو في رحله الى العاصمه، بعد ذالك كان هناك حشد من الناس في انتضارهم انتشرت الهتافات والتصفيق في كل مكان بينما كانت هايرين تخفي توترها بأبتسامه مصطنعة.
هايرين"بصوت منخفض": أشعر وكأنني في عرض مسرحي.
جونغكوك: هاذا ما نفعله، نمثل أدوارنا.
بعد ابتعاد الناس قليلا ذهبوا الى قصر "الدوق هوانغ هاي جين" عندما وصلوا فتحت بوابه القصر حيث رحبت بهم الدوقه هوانغ مع الدوق دخل الامير والاميره الى داخل القصر واخبروهم بنيتهم بأنهم يريدون ان يباتوا عندهم هاذه اليله فأن الفنادق كلها ممتلئه
الدوقه: اوهه باطبع سمو الامير والاميره لقد توقعت حضوركم وجهزت لكم غرفه رائعه للمبيت بها
هايرين: شكرا لك ايتها للدوقه أنتِ لطيفه حقا
الدوقه: ههههه لا داعي سمو الاميره اذا دعيني ارشدك أنتِ والامير الى غرفتكما
هايرين: هاه، اوه نعم حسناا هيا بنا
"هاذه غرفتكم تفضلا بدخول، سوف اذهب الان أن احتجتم لشيء اقرعو الجرس الذي في الغرفه سوف تأتي لكم خادمه لخدمتكم"
بعد ذهاب الدوقه:
تهمس هايرين لكوك: امم، هل سنتشارك الغرفهه ذاتها؟؟ اليس لديهم في هاذ القصر الشاسع اي غرف غيرهاا؟
كوك: ماذا، بطبع لم يفكرو بذالك ايتها الاميره الذكيه نحن متزوجان هل تريدين غرفه منفصله؟ ماذا سأخبرهم بان الاميره لا تريد أن تتشارك الغرفه مع زوجها؟
هايرين"بوجهه غاضب": همم حسناا لا داعي لذالك لندخل فقط.
------------------------------
بارت"7"
-----------------------------------
- في اليوم التالي
كانت الشمس مشرقه والسماء صافيه بينما انطلق موكب ملكي صغير من القصر متجها الى العاصمه
جلست هايرين بجانب جونغكوك داخل العربه المزينه بالالوان الملكية تتأمل المدينه من النافذة بصمت.
جونغكوك: "هل أنتِ متوترة؟"
هايرين: أبدًا ولكن مازلت لا أفهم لماذا نحتاج الى كل هذا التصنع. "
جونغكوك: "الهدف هو تهدئة الشائعات واضهارنا كثنائي متفهم أمام الناس. "
----------------------------
في قصر عائلة بارك"
كلارا: مارسي ما اخبار العالم الجتماعي لليوم؟
الخادمه الشخصيه للاميره "بارك كلارا": مارسي: حسناا انستي سوف تعقد محكمه طلاق للكونت كريستوا هَو وزوجته لانها اكتشفت انهوا يخونها مع الكونتيسه ريناد
كلارا: اوه يا اللهي كم هاذا سخيف ومضحكك ان زوجه الكونت فائقه الجمال حتا انها اجمل من الكونتيسه ريناد فلماذا يخونها هذا الوضيع!
مارسي: حسناا سيدتي اذا هل تريدين أن تحضري المحكمه؟
كلارا: في الواقع اود أن ارى وجه الكونتيسه المتعجرفه وهي تتعرض للفضيحه اضنني ساذهب..
مارسي: حسناا سيدتي سوف اخبر رئيس الخدم بتجهيز عربه لك غدا، همم صح هناك شيء مهم يجب أن اخبرك به
ان ولي العهد والاميره هايرين ذهبوا في رحله الى العاصمه!
كلارا: جونغكوك، والاميره؟
مارسي: نعم انستي انه امر شائع بين الازواج يذهبون كثنائي في رحله الى العاصمه البعض يذهب لشراء الملابس المتطابقه وهناك متجر للحلويات افتتح جديدا"!
كلارا: هاه؟ كم هاذا سخيف ولماذا سيذهب جونغكوك مع تلك المرأه وكيف لم يخبرني بأن اذهب انا معه بدلا منهاا اعع
" حسناا مارسي يبدو انني سوف افوت رؤيه وجه الكونتيسه المتعجرفه غدا وهي تنهار،لا بأس لتغير الرحله الان جهزي عربه جيدا لذهاب بها الى العاصمه لنخرب التمثيليه السخيفه تلك".
-----------------------------
عندما وصل الموكب الامبرطوري الى العاصمه انتشرت الشائعات بسرعه بأن الاميره وولي العهد اتو في رحله الى العاصمه، بعد ذالك كان هناك حشد من الناس في انتضارهم انتشرت الهتافات والتصفيق في كل مكان بينما كانت هايرين تخفي توترها بأبتسامه مصطنعة.
هايرين"بصوت منخفض": أشعر وكأنني في عرض مسرحي.
جونغكوك: هاذا ما نفعله، نمثل أدوارنا.
بعد ابتعاد الناس قليلا ذهبوا الى قصر "الدوق هوانغ هاي جين" عندما وصلوا فتحت بوابه القصر حيث رحبت بهم الدوقه هوانغ مع الدوق دخل الامير والاميره الى داخل القصر واخبروهم بنيتهم بأنهم يريدون ان يباتوا عندهم هاذه اليله فأن الفنادق كلها ممتلئه
الدوقه: اوهه باطبع سمو الامير والاميره لقد توقعت حضوركم وجهزت لكم غرفه رائعه للمبيت بها
هايرين: شكرا لك ايتها للدوقه أنتِ لطيفه حقا
الدوقه: ههههه لا داعي سمو الاميره اذا دعيني ارشدك أنتِ والامير الى غرفتكما
هايرين: هاه، اوه نعم حسناا هيا بنا
"هاذه غرفتكم تفضلا بدخول، سوف اذهب الان أن احتجتم لشيء اقرعو الجرس الذي في الغرفه سوف تأتي لكم خادمه لخدمتكم"
بعد ذهاب الدوقه:
تهمس هايرين لكوك: امم، هل سنتشارك الغرفهه ذاتها؟؟ اليس لديهم في هاذ القصر الشاسع اي غرف غيرهاا؟
كوك: ماذا، بطبع لم يفكرو بذالك ايتها الاميره الذكيه نحن متزوجان هل تريدين غرفه منفصله؟ ماذا سأخبرهم بان الاميره لا تريد أن تتشارك الغرفه مع زوجها؟
هايرين"بوجهه غاضب": همم حسناا لا داعي لذالك لندخل فقط.
------------------------------
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
02 Dec, 07:53
دون حديث هي وقفت على اطراف اصابعها لتعوض المساحة التي لم تستطع طولها تغطيتها، تأخذ الاكبر بقبلة عميقة وهادئه تشعر به يبتسم بوسطها بينما يشد خصرها أقرب
لا يأبه أي منهم للمحيط حولهم، ينغمسان بعالمهم الخاص بين نعيم ما يتشاركانه
مينهو: إلهي كم أحبكِ
قهقهت جي بخفة بعد فصلهم القبلة، تدرك أن الاخر أقتبس أعترافها سابقا بينما يبتسم
جي: همم مبتذل، لتأتي بشيء جديد فقد سبقتك بهذا
بقولها ذلك هي كانت قد أحاطت ذراعيها حول عنق الرجل، تبتسم بوسع بينما تعبث معه
مينهو: إذا ما رأيكِ بهذا ..
أدعى مينهو التفكير في حين نظرت له الصغيرة بترقب تنتظر ما سيأتي به من قول
مينهو: أتصبحين حبيبتي ؟
عيناها لامعت مع وقع السؤال، تكسب توهج وجنتيها وشعورها بقلبها يضطرب بدقاته .. هي لم تتوقع أن يكون تأثير السؤال عليها بهذه القوة، تشعر بالفعل أنها خلف الغيوم وبمنتصف حلم جميل
أن تحب وتنحب، أن تنسب لشخص وتملك الحق بندائه ومعاملته كحبيب وشريك لها كان أمرا رائعا لطالما ارادت جي عيشه
وفكرة ان ذلك يتحقق وأن الشخص هو رجلها المفضل؟ .. هي كانت فعلا خلف الغيوم من فرط سعادتها
جي: و أن رفضت ؟
مع ذلك، هي عبثت ضاحكه ومحبه لرؤية كيف ارتفع حاجب الاكبر بإستنكار، تلمح بعدها إبتسامته الصغيرة تتشكل على شفتيه
مينهو: إذا سأقبلكِ حتى ترضي !
قهقهت عندما مينهو نفذ قوله فورا، تصبح هي فوضى ضاحكة بينما تشعر بالشفاه ضد وجهها تغدقه حبا
حتى بات تنفسها صعبا عليها لتستسلم منتحبه بموافقتها، وتكسب ضحكة منتصره منه
مينهو: هذهِ حبيبتي الجيدة
يتبعع ....
♕- رأيكم
♕- توقعاتكم
♕- اتفاعلووا
#الكاتبة: لينوࢪا🐰💗.
لا يأبه أي منهم للمحيط حولهم، ينغمسان بعالمهم الخاص بين نعيم ما يتشاركانه
مينهو: إلهي كم أحبكِ
قهقهت جي بخفة بعد فصلهم القبلة، تدرك أن الاخر أقتبس أعترافها سابقا بينما يبتسم
جي: همم مبتذل، لتأتي بشيء جديد فقد سبقتك بهذا
بقولها ذلك هي كانت قد أحاطت ذراعيها حول عنق الرجل، تبتسم بوسع بينما تعبث معه
مينهو: إذا ما رأيكِ بهذا ..
أدعى مينهو التفكير في حين نظرت له الصغيرة بترقب تنتظر ما سيأتي به من قول
مينهو: أتصبحين حبيبتي ؟
عيناها لامعت مع وقع السؤال، تكسب توهج وجنتيها وشعورها بقلبها يضطرب بدقاته .. هي لم تتوقع أن يكون تأثير السؤال عليها بهذه القوة، تشعر بالفعل أنها خلف الغيوم وبمنتصف حلم جميل
أن تحب وتنحب، أن تنسب لشخص وتملك الحق بندائه ومعاملته كحبيب وشريك لها كان أمرا رائعا لطالما ارادت جي عيشه
وفكرة ان ذلك يتحقق وأن الشخص هو رجلها المفضل؟ .. هي كانت فعلا خلف الغيوم من فرط سعادتها
جي: و أن رفضت ؟
مع ذلك، هي عبثت ضاحكه ومحبه لرؤية كيف ارتفع حاجب الاكبر بإستنكار، تلمح بعدها إبتسامته الصغيرة تتشكل على شفتيه
مينهو: إذا سأقبلكِ حتى ترضي !
قهقهت عندما مينهو نفذ قوله فورا، تصبح هي فوضى ضاحكة بينما تشعر بالشفاه ضد وجهها تغدقه حبا
حتى بات تنفسها صعبا عليها لتستسلم منتحبه بموافقتها، وتكسب ضحكة منتصره منه
مينهو: هذهِ حبيبتي الجيدة
يتبعع ....
♕- رأيكم
♕- توقعاتكم
♕- اتفاعلووا
#الكاتبة: لينوࢪا🐰💗.
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
02 Dec, 07:52
مينهو همهم بتفهم، يكاد يتحدث ولكن يفشل عندما أستوعبت جي أمرا بحديثه لتخذ وضعية التحذير فورا
جي: ثم من اخبرك أن بإستطاعتك الخروج حتى ؟ أنت ستبقى هنا لحين تتعافى ولن تذهب لاي مكان أو تفعل شيئا .. والأن هيا، أستلقي لتحصل على الراحة
هي لم تعطي الرجل مجالا للجدال أو الاعتراض، تدفعه برقة حتى يستلقي وتنسدل بجانبه أسفل الغطاء مع قبلة صغيرة أعطتها لوجنته بنعومة
جي: لتتعافى سريعا ~
جي فقط كقولها، هي كانت مشغوله وشدة خلال الاسبوع بالكاد تملك وقتا لترتاح به بعد صفوفها إذ ستلتقي بكلا من هيون و مارلي لتخطيط مشروعهم والعمل عليه
الحانة ايضا كانت تأخذ ما تبقى من يومها، لاا تعود للمقر إلا بجسد مرهق يطالب النوم بشدة
والذي تحصل عليه بين ذراعي رجلها المفضل الذي يكون إبنتظارها بالفعل بإبتسامة دافئة وقبلات رقيقة تدعوها لتنقاد سريعا لعالم الاحلام
بعينيه هو بحث عن هيئة ضئيلة وسط الحشد الكبير بملعب الجامعة الضخم، مشاريع الطلاب كانت كثيرة وبكل زاوية، الزوار كذلك مما جعل إرتطام البعض به امرا سهلا
يهسهس فيها عندما هيئة أنثوية بشعر قصير ذو لون ازرق داكن قد ارتطمت بكتفه، يكاد يشتم قبل ان تعتذر هي مع رؤيتها لحمالة الكتف الممتدة حتى ذراعه
يرى كيف أنها توقفت لوهلة بعينان واسعة وشفاه متفرقة عندما هي أدركت هويته
: ز .. زعيم لي
تخطاها دون رد، يكمل سيرة بحثا بعينيه عن فتاته الضئيلة لكن سرعان ما توقف مع سماعه صوتها الصاخب ينده من خلفه
جي: كيرا ~ لقد اتيتي
ألتفت جاعلا عيناه تقع على الشابة ذات الشعر الازرق والتي باتت الان بين ذراعي فتاته معانقه إياها بإبتسامة سعيدة
ليتقدم نحوهم ويجذب ناظري الصغيرة، الذي فور ما رأته حتى شهقت بطريقة مبالغ بها أحتوت غضبا مخبئا
يراها تسرع نحوه بخطوات قوية وملامح أرتسمت الأنزعاج بها
جي: اوبا !! لم أتيت؟
هي وبخت فورا، تضرب كتف الاكبر السليم ببعض القوة، والذي بدوره كان قد أكتفى فقط بلف ذراعه حول الخصر النحيل، يميل للأسفل قليلا ويضع قبلة على أنفها
مينهو: أشتقت لكِ
جي شعرت بالخجل الشديد فور سماعها سعال مارلي و شخير ضحكه هيون التي حاول كبحها وفشل، تعلم ان كلاهما سيقومان بمضايقتها حول ماشهدوه توا
جي: سأعود قريبا
هي هتفت لرفاقها قبل جره الاكبر خلفه، مغادرا بقعتهم ونحو بقعة أخرى لا تحوي حشدا كثيرا
عند وصولها خلف احدى المدرجات الخاوية هي تركت الرجل، لتكتف ذراعيها لصدرها وتعتلي ملامحها عدم الرضى للمرة غير المعدودة ..
جي: هل من الصعب عليك حقا البقاء بالمنزل والانصات لي ؟ أنت تحزنني اوبا ! ماذا إن تأذى كتفك أكثر ؟ المكان مكتظ هنا و أي شخص سيرتطم بك بسهولة ! أنا حقا لن أحادثك بعد الان
هي وبخت وعاتبت، تعابيرها تتحول بناءا على جملتها تغضب تارة وتقلق تارة، لم تبدو محبه لفكرة اهمال الاكبر حالته
مينهو: جي .. الأمر حقا ليس بذلك السوء ! لم القلق ؟ أنا فقط أشتقت لرؤيتكِ، انتِ أنشغلتي كثيرا طوال هذا الاسبوع وبالكاد كنت اقضي وقتا به معكِ
عيناها لانت مع نبرة الاخر الهادئة وحديثه، ترى يده تمتد وصولا لخصرها يمسكه برقه بينما يخطوا للأمام نحوها
وبتلقائية هي كانت تعود للخلف إذ الاكبر لم يتوقف عن التقدم، ولا يفعل حتى أصبح ظهرها ضد الحائط خلفها مع عدم وجود خطوة أخرى
مينهو: أشتقت لصوتكِ، ضحكاتكِ وأحاديثكِ
مع كل كلمة كان مينهو يضع قبلة على شفتيها كانت نقرة صغيرة وسطحية
مينهو: أشتقت للشعور بكِ بين ذراعي دون أن تخشي إيذائي، بت اكره حذركِ حولي حتى وإن كان لمصلحتي
جي لم تظن قط أن تلك هي حقيقه مشاعر الاكبر حول إنشغالها، لم تعتقد أن انشغالها ولقاءات قليلة خلال اسبوع، كان لها هذا الكم من التأثير عليه
مينهو: لا تعلمي كم كنت محبطا طوال الاسبوع، ولا اعلم كيف سأصمد لأسبوعين أخرين أيضا حتى أتعافى
يدها وجدت طريقها لوجنة الاكبر، تحتويها برقة مع إبتسامة محبه إنى لها إحباط شخص مثله ؟ إنى لقلبها السماح برؤيته حزينا حولها هكذا ؟
جي: ثم من اخبرك أن بإستطاعتك الخروج حتى ؟ أنت ستبقى هنا لحين تتعافى ولن تذهب لاي مكان أو تفعل شيئا .. والأن هيا، أستلقي لتحصل على الراحة
هي لم تعطي الرجل مجالا للجدال أو الاعتراض، تدفعه برقة حتى يستلقي وتنسدل بجانبه أسفل الغطاء مع قبلة صغيرة أعطتها لوجنته بنعومة
جي: لتتعافى سريعا ~
جي فقط كقولها، هي كانت مشغوله وشدة خلال الاسبوع بالكاد تملك وقتا لترتاح به بعد صفوفها إذ ستلتقي بكلا من هيون و مارلي لتخطيط مشروعهم والعمل عليه
الحانة ايضا كانت تأخذ ما تبقى من يومها، لاا تعود للمقر إلا بجسد مرهق يطالب النوم بشدة
والذي تحصل عليه بين ذراعي رجلها المفضل الذي يكون إبنتظارها بالفعل بإبتسامة دافئة وقبلات رقيقة تدعوها لتنقاد سريعا لعالم الاحلام
بعينيه هو بحث عن هيئة ضئيلة وسط الحشد الكبير بملعب الجامعة الضخم، مشاريع الطلاب كانت كثيرة وبكل زاوية، الزوار كذلك مما جعل إرتطام البعض به امرا سهلا
يهسهس فيها عندما هيئة أنثوية بشعر قصير ذو لون ازرق داكن قد ارتطمت بكتفه، يكاد يشتم قبل ان تعتذر هي مع رؤيتها لحمالة الكتف الممتدة حتى ذراعه
يرى كيف أنها توقفت لوهلة بعينان واسعة وشفاه متفرقة عندما هي أدركت هويته
: ز .. زعيم لي
تخطاها دون رد، يكمل سيرة بحثا بعينيه عن فتاته الضئيلة لكن سرعان ما توقف مع سماعه صوتها الصاخب ينده من خلفه
جي: كيرا ~ لقد اتيتي
ألتفت جاعلا عيناه تقع على الشابة ذات الشعر الازرق والتي باتت الان بين ذراعي فتاته معانقه إياها بإبتسامة سعيدة
ليتقدم نحوهم ويجذب ناظري الصغيرة، الذي فور ما رأته حتى شهقت بطريقة مبالغ بها أحتوت غضبا مخبئا
يراها تسرع نحوه بخطوات قوية وملامح أرتسمت الأنزعاج بها
جي: اوبا !! لم أتيت؟
هي وبخت فورا، تضرب كتف الاكبر السليم ببعض القوة، والذي بدوره كان قد أكتفى فقط بلف ذراعه حول الخصر النحيل، يميل للأسفل قليلا ويضع قبلة على أنفها
مينهو: أشتقت لكِ
جي شعرت بالخجل الشديد فور سماعها سعال مارلي و شخير ضحكه هيون التي حاول كبحها وفشل، تعلم ان كلاهما سيقومان بمضايقتها حول ماشهدوه توا
جي: سأعود قريبا
هي هتفت لرفاقها قبل جره الاكبر خلفه، مغادرا بقعتهم ونحو بقعة أخرى لا تحوي حشدا كثيرا
عند وصولها خلف احدى المدرجات الخاوية هي تركت الرجل، لتكتف ذراعيها لصدرها وتعتلي ملامحها عدم الرضى للمرة غير المعدودة ..
جي: هل من الصعب عليك حقا البقاء بالمنزل والانصات لي ؟ أنت تحزنني اوبا ! ماذا إن تأذى كتفك أكثر ؟ المكان مكتظ هنا و أي شخص سيرتطم بك بسهولة ! أنا حقا لن أحادثك بعد الان
هي وبخت وعاتبت، تعابيرها تتحول بناءا على جملتها تغضب تارة وتقلق تارة، لم تبدو محبه لفكرة اهمال الاكبر حالته
مينهو: جي .. الأمر حقا ليس بذلك السوء ! لم القلق ؟ أنا فقط أشتقت لرؤيتكِ، انتِ أنشغلتي كثيرا طوال هذا الاسبوع وبالكاد كنت اقضي وقتا به معكِ
عيناها لانت مع نبرة الاخر الهادئة وحديثه، ترى يده تمتد وصولا لخصرها يمسكه برقه بينما يخطوا للأمام نحوها
وبتلقائية هي كانت تعود للخلف إذ الاكبر لم يتوقف عن التقدم، ولا يفعل حتى أصبح ظهرها ضد الحائط خلفها مع عدم وجود خطوة أخرى
مينهو: أشتقت لصوتكِ، ضحكاتكِ وأحاديثكِ
مع كل كلمة كان مينهو يضع قبلة على شفتيها كانت نقرة صغيرة وسطحية
مينهو: أشتقت للشعور بكِ بين ذراعي دون أن تخشي إيذائي، بت اكره حذركِ حولي حتى وإن كان لمصلحتي
جي لم تظن قط أن تلك هي حقيقه مشاعر الاكبر حول إنشغالها، لم تعتقد أن انشغالها ولقاءات قليلة خلال اسبوع، كان لها هذا الكم من التأثير عليه
مينهو: لا تعلمي كم كنت محبطا طوال الاسبوع، ولا اعلم كيف سأصمد لأسبوعين أخرين أيضا حتى أتعافى
يدها وجدت طريقها لوجنة الاكبر، تحتويها برقة مع إبتسامة محبه إنى لها إحباط شخص مثله ؟ إنى لقلبها السماح برؤيته حزينا حولها هكذا ؟
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
02 Dec, 07:52
#My_favorite_man
part _ 18
//
الهدوء كان يحيط الغرفة شبه المعتمة بمنتصف الليل، مستلقيا على سريره وعيناه تقابل السقف بذهن خاو من الافكار
على جانبه كانت تقبع فتاته الضئيلة، نائمه نظرا لتأخر الوقت بالفعل والذي هو بذاته كان نائما به أيضا لولا شعوره بالضمأ الشديد كفاية حتى يستيقظ بسببه
حاول جاهدا الانسحاب دون اصدار ضجيج أو حركات تؤدي لتعكير صفو نوم الصغيرة، لكن لربما الأمر كان صعبا عندما كانت تضع تقريبا رأسه نائمه على كتفه السليم إذ على أثر ذلك ستؤدي أصغر حركة دون شك لأيقاظها
هو لم يرغب ذلك، فبصعوبة بالغة قد جعلها تنام، إذ استمرت طوال الوقت بتفقده والحرص على جلب جميع مايحتاجة .. هي لم تجعله يخطوا خطوة واحدة أو يفعل أدنى فعل، كما لو كان مابه ليس مجرد كسر بسيط بالكتف لن يؤثر كثيرا على أفعاله اليومية
مع تنهيدة صغيرة منهزمة، هو لم يحاول مجددا بدى الامر مستحيلا بالفعل والصغيرة متشبثه به بتلك الطريقة
ليأخذ حينها وقته بتأملها، هو فعل ذلك كثيرا .. لكن ولا لمرة واحدة كان قد شعر بها بالملل
يميل قليلا حتى تصل شفتيه لأنف الضئيلة مقبلا اياه بلطف، ومن الأمن القول أنه محب حقا لتقبيل أنفها كثيرا
يرى كيف أرتسمت على شفتيها إبتسامة صغيرة، ويبادلها هو دون وعي منه لكم اللطافة التي يشهدها
جونق إن: لا مشكلة لديك بإيقاظي من نومي لأحضر لك ماءا بينما لا تجرؤ على فعل ذلك لفتاتك؟ صدقني سأقتلك يوما ما أيها العجوز
كبح قهقهته مع ولوج جونق إن للغرفة بكأس ماء بيده بعدما هو أتصل عليه وأرسل العديد من الرسائل ليفعل، هو كان يملك مظهرا مبعثرا وملامح منزعجة كما دلت نبرته على ذلك
ليشكره بهمس بينما يعتدل قليلا في حذر ويراه يمسك الكأس امام ثغره كونه لا يستطيع تحريك كلتا ذراعيه
جونق إن: لكن علي الأعتراف، رؤيتها نائمه هكذا تجعلني ادرك لم لا توقظها ... تبدو جميلة جدا
جونق إن نطق في همس، عيناه تستقر لثوان طويلة على الضئيلة قبل ان ينظر للأكبر الذي يرمقه بنظرات بدت مخيفة
مينهو: لتبقي عيناك على تلك الحمقاء وكف عن تأملها
بقوله ذلك هو أرتشف من الكأس ليروي عطشه
جونق إن: أظن أنني سأتخطى تلك الحمقاء على أي حال، هي أخبرتني أنها لا ترغب أذيتي وتبدو أنها لا تبادلني المشاعر أيضا
عينيه لانت بسماعه كلمات الأصغر ونبرته المنطفئة، يعلم تماما شعوره وكيف أنه يحب ييجي منذ وقت بالفعل، ويعلم تماما أنه لن يتخطاها بهذه السهولة فقط
مينهو: لتعترف لها للمرة الاخيرة وبشكل لأئق، ليس عبر رسالة نصية أو مكالمة هاتفية، لتطلب الخروج معها وحدكم لقضاء بعض الوقت والمرح .. بنهاية الأمر وقبل عودتكم لتصارحها بصدق و جدية لكن فقط لا تقم بالضغط عليها وأترك لها حرية الشعور
كسب همهمة الأصغر وإيماءة دلت على أنه بخضم التفكير بفعل ما قاله، يغفل كلاهما عن الذي رفرفت عيناها مستيقظه أثر حديثهم الهامس
جي: أوه اوبا
بصوت متعجب كان قد أحتوى أثر النوم به هي جذبت إنتباه الإثنان نحوها، لتعتدل أسفل أنظارهم سريعا تمسك الكأس عوضا عن جونق إن
جي: لا بأس سأتولى الأمر من هنا، تستطيع العودة للنوم
بدى جونق إن مذهولا لفعلها لكن مع ذلك لم يعترض، ليشاهدها بينما يغادر في هدوء وتتولى هي مساعدة الاكبر
جي: مالخطب معك اوبا ؟ لِمَ لَم توقظني أنا
هي وبخت بملامح أتسمت بعدم الرضى حول رؤية لكيف جعل مينهو شخصا غيرها أن يساعده بينما هي بذاتها كانت بجانبه
مينهو: أنتِ مرهقة جي، كما تملكِ صفوفا ولازلتِ لم تنامي جيدا بعد
جي: و ؟ أنا حقا سأغضب منك إن لم تطلب مساعدتي بالمرة القادمة ! لن أسمح لك أبدا بالاقتراب مني وسأفضل البقاء رفقة الجميع دونك .. لذا أستمع لي الان ولتشرب فقط
عاودت التوبيخ بملامح معكرة هذه المرة كانت قد وضحت جدية حديثها، ومينهو وجد ذاته تبتسم بغير تصديق قبل ان ينصاع ويشرب ماتبقى بكأسه
جي: أوبس ! أسفه
سارعت جي بوضع الكأس على المنضدة الجانبية، لتلتقط بعدها بضعه محارم ورقيه وتباشر مسح ماسكب على ذقن وعنق الرجل برقة
مينهو فقط أكتفى بتأمل كيف كانت تعتني به بإخلاص، يبتسم على ذلك بينما يميل واضعا قبلة على وجنة الضئيلة الممتلئة بشكل ادى لخروج شهقة صغيرة من ثغرها دليلا على مفاجئتها
جي: كان ذلك .. غير متوقع
مينهو: همم .. بدوت جميلة جدا لتقاومي
صوته الهادئ، نظراته المتأملة وإبتسامتة الخفيفه جميعها جعلت جي تتجنب النظر في خجل لا تعلم لم باتت تشعر به الان وتكتفي بالنظر لأصبعها بينما تعبث به في حجرها
ولم تكن سوى لحظات حتى شعرت بيد الاكبر تمتد نحوها، تقبض على ذقنها برفق لترفع رأسها داعيا اياها لتنظر له
وتكسب بذلك قبلة أخرى كانت هذه المرة على زاوية شفتيها قريبه جدا لتشعر بطرف شفتي الاكبر عليها
مينهو: دعينا نخرج بالغد سويا إن كنتِ متفرغه بعد صفوفكِ
هي كانت تائهة بأفكارها وحلو اللحظة لوقت كاف قبل أن تنفي بعبوس طفيف مع سماع حديث الاكبر
جي: هذا الاسبوع مكتظ بالتجهيز للحفل الخيري سأنشغل بالعمل رفقة مارلي و هيون
part _ 18
//
الهدوء كان يحيط الغرفة شبه المعتمة بمنتصف الليل، مستلقيا على سريره وعيناه تقابل السقف بذهن خاو من الافكار
على جانبه كانت تقبع فتاته الضئيلة، نائمه نظرا لتأخر الوقت بالفعل والذي هو بذاته كان نائما به أيضا لولا شعوره بالضمأ الشديد كفاية حتى يستيقظ بسببه
حاول جاهدا الانسحاب دون اصدار ضجيج أو حركات تؤدي لتعكير صفو نوم الصغيرة، لكن لربما الأمر كان صعبا عندما كانت تضع تقريبا رأسه نائمه على كتفه السليم إذ على أثر ذلك ستؤدي أصغر حركة دون شك لأيقاظها
هو لم يرغب ذلك، فبصعوبة بالغة قد جعلها تنام، إذ استمرت طوال الوقت بتفقده والحرص على جلب جميع مايحتاجة .. هي لم تجعله يخطوا خطوة واحدة أو يفعل أدنى فعل، كما لو كان مابه ليس مجرد كسر بسيط بالكتف لن يؤثر كثيرا على أفعاله اليومية
مع تنهيدة صغيرة منهزمة، هو لم يحاول مجددا بدى الامر مستحيلا بالفعل والصغيرة متشبثه به بتلك الطريقة
ليأخذ حينها وقته بتأملها، هو فعل ذلك كثيرا .. لكن ولا لمرة واحدة كان قد شعر بها بالملل
يميل قليلا حتى تصل شفتيه لأنف الضئيلة مقبلا اياه بلطف، ومن الأمن القول أنه محب حقا لتقبيل أنفها كثيرا
يرى كيف أرتسمت على شفتيها إبتسامة صغيرة، ويبادلها هو دون وعي منه لكم اللطافة التي يشهدها
جونق إن: لا مشكلة لديك بإيقاظي من نومي لأحضر لك ماءا بينما لا تجرؤ على فعل ذلك لفتاتك؟ صدقني سأقتلك يوما ما أيها العجوز
كبح قهقهته مع ولوج جونق إن للغرفة بكأس ماء بيده بعدما هو أتصل عليه وأرسل العديد من الرسائل ليفعل، هو كان يملك مظهرا مبعثرا وملامح منزعجة كما دلت نبرته على ذلك
ليشكره بهمس بينما يعتدل قليلا في حذر ويراه يمسك الكأس امام ثغره كونه لا يستطيع تحريك كلتا ذراعيه
جونق إن: لكن علي الأعتراف، رؤيتها نائمه هكذا تجعلني ادرك لم لا توقظها ... تبدو جميلة جدا
جونق إن نطق في همس، عيناه تستقر لثوان طويلة على الضئيلة قبل ان ينظر للأكبر الذي يرمقه بنظرات بدت مخيفة
مينهو: لتبقي عيناك على تلك الحمقاء وكف عن تأملها
بقوله ذلك هو أرتشف من الكأس ليروي عطشه
جونق إن: أظن أنني سأتخطى تلك الحمقاء على أي حال، هي أخبرتني أنها لا ترغب أذيتي وتبدو أنها لا تبادلني المشاعر أيضا
عينيه لانت بسماعه كلمات الأصغر ونبرته المنطفئة، يعلم تماما شعوره وكيف أنه يحب ييجي منذ وقت بالفعل، ويعلم تماما أنه لن يتخطاها بهذه السهولة فقط
مينهو: لتعترف لها للمرة الاخيرة وبشكل لأئق، ليس عبر رسالة نصية أو مكالمة هاتفية، لتطلب الخروج معها وحدكم لقضاء بعض الوقت والمرح .. بنهاية الأمر وقبل عودتكم لتصارحها بصدق و جدية لكن فقط لا تقم بالضغط عليها وأترك لها حرية الشعور
كسب همهمة الأصغر وإيماءة دلت على أنه بخضم التفكير بفعل ما قاله، يغفل كلاهما عن الذي رفرفت عيناها مستيقظه أثر حديثهم الهامس
جي: أوه اوبا
بصوت متعجب كان قد أحتوى أثر النوم به هي جذبت إنتباه الإثنان نحوها، لتعتدل أسفل أنظارهم سريعا تمسك الكأس عوضا عن جونق إن
جي: لا بأس سأتولى الأمر من هنا، تستطيع العودة للنوم
بدى جونق إن مذهولا لفعلها لكن مع ذلك لم يعترض، ليشاهدها بينما يغادر في هدوء وتتولى هي مساعدة الاكبر
جي: مالخطب معك اوبا ؟ لِمَ لَم توقظني أنا
هي وبخت بملامح أتسمت بعدم الرضى حول رؤية لكيف جعل مينهو شخصا غيرها أن يساعده بينما هي بذاتها كانت بجانبه
مينهو: أنتِ مرهقة جي، كما تملكِ صفوفا ولازلتِ لم تنامي جيدا بعد
جي: و ؟ أنا حقا سأغضب منك إن لم تطلب مساعدتي بالمرة القادمة ! لن أسمح لك أبدا بالاقتراب مني وسأفضل البقاء رفقة الجميع دونك .. لذا أستمع لي الان ولتشرب فقط
عاودت التوبيخ بملامح معكرة هذه المرة كانت قد وضحت جدية حديثها، ومينهو وجد ذاته تبتسم بغير تصديق قبل ان ينصاع ويشرب ماتبقى بكأسه
جي: أوبس ! أسفه
سارعت جي بوضع الكأس على المنضدة الجانبية، لتلتقط بعدها بضعه محارم ورقيه وتباشر مسح ماسكب على ذقن وعنق الرجل برقة
مينهو فقط أكتفى بتأمل كيف كانت تعتني به بإخلاص، يبتسم على ذلك بينما يميل واضعا قبلة على وجنة الضئيلة الممتلئة بشكل ادى لخروج شهقة صغيرة من ثغرها دليلا على مفاجئتها
جي: كان ذلك .. غير متوقع
مينهو: همم .. بدوت جميلة جدا لتقاومي
صوته الهادئ، نظراته المتأملة وإبتسامتة الخفيفه جميعها جعلت جي تتجنب النظر في خجل لا تعلم لم باتت تشعر به الان وتكتفي بالنظر لأصبعها بينما تعبث به في حجرها
ولم تكن سوى لحظات حتى شعرت بيد الاكبر تمتد نحوها، تقبض على ذقنها برفق لترفع رأسها داعيا اياها لتنظر له
وتكسب بذلك قبلة أخرى كانت هذه المرة على زاوية شفتيها قريبه جدا لتشعر بطرف شفتي الاكبر عليها
مينهو: دعينا نخرج بالغد سويا إن كنتِ متفرغه بعد صفوفكِ
هي كانت تائهة بأفكارها وحلو اللحظة لوقت كاف قبل أن تنفي بعبوس طفيف مع سماع حديث الاكبر
جي: هذا الاسبوع مكتظ بالتجهيز للحفل الخيري سأنشغل بالعمل رفقة مارلي و هيون
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
27 Nov, 17:41
وهي تشغـل النار لكِ تڪمل تحضير العشاء.
أليـزا:: هيـا تايهيـونغ أرتدي شيـئاً عيب أمام ڪاديان هڪذا.
اؤمأت لها ثم قبلها بخدها قبلة سريعة وذهب لغـرفتها ثم أرتدى قميصه وأثناء خروجه من غرفة أليـزا قـابل ڪاديان ليبتسم بوجههـا لتبـادله الأبتسامة ثم نزلوا للأسفل سوياً لترى ڪاديان أليـزا تڪاد تنتهـي من تحضير العشـاء لتذهب وتسـاعدها بينما تايهيـونغ يحضر مـائدة الطعـام.
وبعد مرور بعض الوقت جلسوا حول المائدة يتناولون طعامهم مع أحاديثهم وضحڪاتهم المستمرة وهذا ما جعل ڪاديان قليلاً يخرج من تفڪيرها جونغڪوك، ولڪنها في الحقيقة تفڪر بڪيفية الأنتقام فهـي ستنتقم عاجلاً أم أجلاً.
لتنتبه أليـزا لأحمرار فـك صديقتها لتنبـس بأستغراب وهي تأشر على فڪها هي.
أليـزا:: ڪاديان لمـاذا فڪكِ محمـر، هـل أنـتِ بخيـر!.
سعلت ڪاديان بسبب الطعام الذي بفمهـا لتنـاولها أليـزا ڪأس من الماء لترتشف منه الأخرى قليلاً حتى نبست أليـزا بقلق.
أليـزا:: هـل أنـتِ بخيـر!.
اؤمأت لها ڪاديان حتى حممـت ڪاديان ونبست.
ڪاديان:: لقـد رحلـت لجونغڪوك، وتقرب منـي وقام بأذيتي قليلاً.
اتسعت عينان ڪل من أليـزا وڪاديان لتنهـض أليـزا بغضب لتنبـس.
أليـزا:: ڪيف يجـرؤ هذا اللعين على فعـل هذا بـكِ!.، وأيضاً لما رحلتِ لـي ألم أخبـركِ أبتعدي عنه.
أنهت حديثها وهي تعاتبهـا ثم تنهدت ڪاديان ونبست.
ڪاديان:: أليـزا أهدأي ارجـوكِ...أنا اريـد تدميره وأخبركِ وسأعيـد تڪرار حديثي أنا سأنتقـم منه وستـرين بنفسـكِ.
تنهدت أليـزا بضجـر ثم وضعت يدها على رأسها وبعدها نضرت لڪاديان ثم نبست.
أليـزا:: مـا هـي خطتـكِ هـذه المـرة!.
أبتسمـت ڪاديان بخبث لينضر لها تايهيـونغ بشـك وڪأن ابتسـامتها لا تبشر بالخير.
تايهيـونغ:: ڪاديان، مـالذي تخططيـن له!.
ثم نضرت له بأبتسامة جـانبية حتى نبست.
ڪاديان:: لا شيئ تايهيـونغ، أنا فقـط اريـد مسـاعدتك.
تايهيـونغ:: لا بـد أنـكِ تمـزحين معـي.
يتبـع
°° يا ترى ماهي خطة كاديان!.°°
°°وهل ستحقق أنتقامها بالفعل أم تفشل به!.°°
توقعاتكم لطفاً.
وصلوا التفاعل 150 ملصقات ومتحركات.
#ڪيم_لـوري_الشهيـرة.
أليـزا:: هيـا تايهيـونغ أرتدي شيـئاً عيب أمام ڪاديان هڪذا.
اؤمأت لها ثم قبلها بخدها قبلة سريعة وذهب لغـرفتها ثم أرتدى قميصه وأثناء خروجه من غرفة أليـزا قـابل ڪاديان ليبتسم بوجههـا لتبـادله الأبتسامة ثم نزلوا للأسفل سوياً لترى ڪاديان أليـزا تڪاد تنتهـي من تحضير العشـاء لتذهب وتسـاعدها بينما تايهيـونغ يحضر مـائدة الطعـام.
وبعد مرور بعض الوقت جلسوا حول المائدة يتناولون طعامهم مع أحاديثهم وضحڪاتهم المستمرة وهذا ما جعل ڪاديان قليلاً يخرج من تفڪيرها جونغڪوك، ولڪنها في الحقيقة تفڪر بڪيفية الأنتقام فهـي ستنتقم عاجلاً أم أجلاً.
لتنتبه أليـزا لأحمرار فـك صديقتها لتنبـس بأستغراب وهي تأشر على فڪها هي.
أليـزا:: ڪاديان لمـاذا فڪكِ محمـر، هـل أنـتِ بخيـر!.
سعلت ڪاديان بسبب الطعام الذي بفمهـا لتنـاولها أليـزا ڪأس من الماء لترتشف منه الأخرى قليلاً حتى نبست أليـزا بقلق.
أليـزا:: هـل أنـتِ بخيـر!.
اؤمأت لها ڪاديان حتى حممـت ڪاديان ونبست.
ڪاديان:: لقـد رحلـت لجونغڪوك، وتقرب منـي وقام بأذيتي قليلاً.
اتسعت عينان ڪل من أليـزا وڪاديان لتنهـض أليـزا بغضب لتنبـس.
أليـزا:: ڪيف يجـرؤ هذا اللعين على فعـل هذا بـكِ!.، وأيضاً لما رحلتِ لـي ألم أخبـركِ أبتعدي عنه.
أنهت حديثها وهي تعاتبهـا ثم تنهدت ڪاديان ونبست.
ڪاديان:: أليـزا أهدأي ارجـوكِ...أنا اريـد تدميره وأخبركِ وسأعيـد تڪرار حديثي أنا سأنتقـم منه وستـرين بنفسـكِ.
تنهدت أليـزا بضجـر ثم وضعت يدها على رأسها وبعدها نضرت لڪاديان ثم نبست.
أليـزا:: مـا هـي خطتـكِ هـذه المـرة!.
أبتسمـت ڪاديان بخبث لينضر لها تايهيـونغ بشـك وڪأن ابتسـامتها لا تبشر بالخير.
تايهيـونغ:: ڪاديان، مـالذي تخططيـن له!.
ثم نضرت له بأبتسامة جـانبية حتى نبست.
ڪاديان:: لا شيئ تايهيـونغ، أنا فقـط اريـد مسـاعدتك.
تايهيـونغ:: لا بـد أنـكِ تمـزحين معـي.
يتبـع
°° يا ترى ماهي خطة كاديان!.°°
°°وهل ستحقق أنتقامها بالفعل أم تفشل به!.°°
توقعاتكم لطفاً.
وصلوا التفاعل 150 ملصقات ومتحركات.
#ڪيم_لـوري_الشهيـرة.
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
27 Nov, 17:41
°° 9:00 مسـاءاً °°
عـاد جونغڪوك إلى قصـره بعـد أنتهـاءه من أعمـاله وأخذت خطـواته إلى غـرفته وأثنـاء ما فتحـه للبـاب أتسعت عينيه حينمـا رأى ڪاديان جالسـة على سـريره ليتقدم نحـوها بغضب لينبـس بحده بينمـا هي تنـاضره بأستفـزاز.
جونغڪوك:: بحـق اللعنـه الملعـونة، مالذي تفعلينـه هنـا!.
لتنهـض ڪاديان ثم أبتسمـت ابتسـامة عريضة مزيفة ثم نبـست.
ڪاديان:: احببـت أن ازورك وأطمئـن على حالك، فيبـدو اليـوم مـررت بيوم عصيـب...أليس هڪذا!.
انهت حديثهـا بنبـرة ڪالتغنـج لڪنه أمسڪها من فڪها بعنف لتطـلق أنين من ثغرها ليجعلها أمام مبـاشرة وأنفاسه الساخنـة تفـلح بوجهها لينبـس بفحيح ڪالافعى.
جونغڪوك:: ڪاديان ڪريستوفر قـمت بتحـذيرك في المـرة السابقة ولڪن تحـذيري لا يفـلح لـذا سأحـذركِ للمـرة الأخيرة أذ لم تڪفي عن ألاعيبـكِ اللعينـة سأقتـلكِ هـذه المـرة حقـاً.
أنهـى حديثه وتـرك فڪها بعنف لتسقط على سريره ليصبح أحمـرار بين فڪها ثم نبـس وهو يوجـه ڪلامه نحـوها.
جونغڪوك:: لا اريـد رؤية وجهـك اللعيـن مـرة آخـرى.
ضحڪت ڪاديان بسخرية ثم نهضت ووقفت أمامـه نابسة بحقد.
ڪاديان:: ستـرى وجهـي ڪثيراً يا جونغڪوك، فأنني سأقتلك حقاً بيننـا الأيام.
أنهى حديثها وهي ترفع أصبعها بوجهـه ڪتهديد ثم أمسڪت حقيبتها وغادرت وحالمـا اغلقت باب غرفته رمى ذلك الڪأس والذي تحطم لأشلاء صغيرة.
جونغڪوك:: اللعنـه عليـكِ ڪاديان..اللعنـه فقط.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صعـدت ڪاديان سيـارتها وغـادرت القصـر دون عـلم الحـراس وهذه حرڪة منها وبمنتصف طريقهـا لمنـزلها ألمهـا فڪها بشدة لتنبـس بغيـض.
ڪاديان:: اللعنـه أيمـلك يداً أو حـديديه لقـد ألمنـي بشدة.
وبعد حـوالي نصف سـاعة وصـلت لمنـزلها
لتفتح الباب ثم دخلت للداخـل لتسمـع اصواتاً في المطبـخ لترحل ثم رأت أليـزا ترتدي منـامة قصيرة وتـايهيـونغ عـاري الصدر ويرتدي البجـامة فقط ونحن بحـالة حميميـة قليلاً.
ڪاديان:: أليـزا لم أعلم أن تايهيـونغ هنـا.
فزعت أليـزا ثم أبدعت تايهيـونغ عنها بينما تايهيـونغ شعـر بالأحراج ثم نبست ڪاديان بأبتسامة.
ڪاديان:: لا بأس لا تشعـران بالأحراج، أذ ڪنتم تعـدون الطعام أخبـروني فأنني جائعـة.
اؤمأت لها أليـزا بأبتسامة مـتوترة ثم صعدت ڪاديان لغرفتها لتضرب أليـزا صـدر تايهيـونغ ثم نبست بغضب طفـولي.
أليـزا:: اللعنه لقـد أحرجتني أمامهـا، الأ تخجـل!.
سحبها تايهيـونغ من خصرها لترتطـم بصدره ثم نبس.
تايهيـونغ:: ولمـاذا سأخجل يا حبيبتـي، فأنتِ الحلوة الخـاصة بي.
خجلت أليـزا لتضرب صدره ثم قبلتـه بخـده ثم ابعدت يده ثم نبست وهي ت
عـاد جونغڪوك إلى قصـره بعـد أنتهـاءه من أعمـاله وأخذت خطـواته إلى غـرفته وأثنـاء ما فتحـه للبـاب أتسعت عينيه حينمـا رأى ڪاديان جالسـة على سـريره ليتقدم نحـوها بغضب لينبـس بحده بينمـا هي تنـاضره بأستفـزاز.
جونغڪوك:: بحـق اللعنـه الملعـونة، مالذي تفعلينـه هنـا!.
لتنهـض ڪاديان ثم أبتسمـت ابتسـامة عريضة مزيفة ثم نبـست.
ڪاديان:: احببـت أن ازورك وأطمئـن على حالك، فيبـدو اليـوم مـررت بيوم عصيـب...أليس هڪذا!.
انهت حديثهـا بنبـرة ڪالتغنـج لڪنه أمسڪها من فڪها بعنف لتطـلق أنين من ثغرها ليجعلها أمام مبـاشرة وأنفاسه الساخنـة تفـلح بوجهها لينبـس بفحيح ڪالافعى.
جونغڪوك:: ڪاديان ڪريستوفر قـمت بتحـذيرك في المـرة السابقة ولڪن تحـذيري لا يفـلح لـذا سأحـذركِ للمـرة الأخيرة أذ لم تڪفي عن ألاعيبـكِ اللعينـة سأقتـلكِ هـذه المـرة حقـاً.
أنهـى حديثه وتـرك فڪها بعنف لتسقط على سريره ليصبح أحمـرار بين فڪها ثم نبـس وهو يوجـه ڪلامه نحـوها.
جونغڪوك:: لا اريـد رؤية وجهـك اللعيـن مـرة آخـرى.
ضحڪت ڪاديان بسخرية ثم نهضت ووقفت أمامـه نابسة بحقد.
ڪاديان:: ستـرى وجهـي ڪثيراً يا جونغڪوك، فأنني سأقتلك حقاً بيننـا الأيام.
أنهى حديثها وهي ترفع أصبعها بوجهـه ڪتهديد ثم أمسڪت حقيبتها وغادرت وحالمـا اغلقت باب غرفته رمى ذلك الڪأس والذي تحطم لأشلاء صغيرة.
جونغڪوك:: اللعنـه عليـكِ ڪاديان..اللعنـه فقط.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صعـدت ڪاديان سيـارتها وغـادرت القصـر دون عـلم الحـراس وهذه حرڪة منها وبمنتصف طريقهـا لمنـزلها ألمهـا فڪها بشدة لتنبـس بغيـض.
ڪاديان:: اللعنـه أيمـلك يداً أو حـديديه لقـد ألمنـي بشدة.
وبعد حـوالي نصف سـاعة وصـلت لمنـزلها
لتفتح الباب ثم دخلت للداخـل لتسمـع اصواتاً في المطبـخ لترحل ثم رأت أليـزا ترتدي منـامة قصيرة وتـايهيـونغ عـاري الصدر ويرتدي البجـامة فقط ونحن بحـالة حميميـة قليلاً.
ڪاديان:: أليـزا لم أعلم أن تايهيـونغ هنـا.
فزعت أليـزا ثم أبدعت تايهيـونغ عنها بينما تايهيـونغ شعـر بالأحراج ثم نبست ڪاديان بأبتسامة.
ڪاديان:: لا بأس لا تشعـران بالأحراج، أذ ڪنتم تعـدون الطعام أخبـروني فأنني جائعـة.
اؤمأت لها أليـزا بأبتسامة مـتوترة ثم صعدت ڪاديان لغرفتها لتضرب أليـزا صـدر تايهيـونغ ثم نبست بغضب طفـولي.
أليـزا:: اللعنه لقـد أحرجتني أمامهـا، الأ تخجـل!.
سحبها تايهيـونغ من خصرها لترتطـم بصدره ثم نبس.
تايهيـونغ:: ولمـاذا سأخجل يا حبيبتـي، فأنتِ الحلوة الخـاصة بي.
خجلت أليـزا لتضرب صدره ثم قبلتـه بخـده ثم ابعدت يده ثم نبست وهي ت
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
27 Nov, 17:41
#الحارس_الشخصي
Part 26
°° بعـد مـرور اسبـوعين °°
ڪان جونغڪوك يجلس بمڪانه ليأتيه أتصـالاً من زعيـم أسبـاني الـذي عقـد معه صفقة تخـص المـافيا وأرسـل له أسـلحة ذات طـراز فخـمٍ ليجيب جونغڪوك مردفاً ببـرود.
جونغڪوك:: نعـم سيـد جـونيز.
جونيـز:: ¡Debe haberse vuelto loco, Sr. Jeon Jungkook! ¿Cómo puede enviarme armas basura baratas? ¿Es este nuestro acuerdo o qué? قـد جـننت سيـد جيون جونغڪوك!.، لقـد ارسـلت لي أسلحة ذات نوع رخيص وخـرده أهـذا هو أتفاقنـا أم مـاذا!.، لقد وثقت بك لڪنك خدعتنـي.
أتسعت جونغڪوك عينيـه بصدمه ثم نهـض من على ڪرسيه نابسـاً باللغة الأسبانية.
جونغڪوك:: ولڪن ڪيف لقـد تأڪدت من البضـاعة بنفسي يا سيـد جـونيز يبـدو هنـاك سـوء فهـم. Pero, ¿cómo verifiqué yo mismo los productos, Sr. Jones? Parece haber un malentendido.
سمع صوت تنهيـدة من السيـد جـونيز ثم نبس بنبـرة حـادة.
جـونيز:: لا يـوجد أي سـوء فهـم أتضنـي مغفـلاً لأسمع تبريـراتك وأعـذارك أنت خـدعتني ولا يـوجد عمـل بينـنا وأنتهـى الأمـر. No hay malentendidos. Creo que soy un tonto al escuchar tus justificaciones y excusas. Me engañaste. No hay trabajo entre nosotros y el asunto se acabó.
حالما أنهى حديثـه أغلق البـاب لينـاضر تلك الفتـاة الجالسـة أمامـه في غـرفة المعيشـة في قصـره.
أنهـا ڪاديان!.
لتبتسم ڪاديان بجانبية ثم نبـس السيـد جـونيز باللغه الڪورية.
جـونيز:: ما غـايتكِ من فعـل ڪل هـذا آنسـة ڪاديان. 미스 케이디안, 당신이 이 모든 일을 하는 목적은 무엇입니까?
أبتسمت ڪاديان ثم نبست.
ڪاديان:: أنـا أريـد الأنتقـام من جيـون جونغڪوك لأنـه قتـل والدي وقتلنـي وبسببـه دخلت بغيبوبـة لمدة 3 سنوات وبعدها استيقضت وبدأت حيـاة جـديدة ولڪن وعـدت أبي أننـي سأنتقـم منـه.
اؤمأ لها جونيـز وبعـدها دخـلوا عـدة أشخاص ويحمـلون صنـاديق ليضعـوها على الأرض ثم نبسـت.
ڪاديان:: أنا قمـت باستبـدال الاسلحـة تعـاونت مع عدة أشخاص ووضعـت بمڪانها أسلحة خـردة وهـذه الاسلحـة من أفضـل أنـواع الاسلحـة.
أشـرت لهم أن يفتحـوا الصنـاديق ثم فتحـوا لتتسـع عينيـه حينما تـلك الأسلحة الفخمه ثم نبـس بأعجاب.
جـونيز:: عجبـاً آنسـة ڪاديان لم أعلـم أنكِ تعـرفين بأمور الاسلحـة.
اؤمأت ثم نهـضت لينهـض الآخر وصافحته ثم صافحهـا تزامناً مع حديثها.
ڪاديان:: تشـرفت بمعـرفتك سيـد جـونيز وشڪراً لك على مسـاعدتك لـي أنـت مـدين لـي.
اؤمأ لها بأبتسامة ثم ارتدت نضـارتها وغـادرت القصر بخطـواتها المثيرة والرزنـة.
واو ڪاديان تغيـرت ڪثيراً..ألا توافقوا الـرأي!.
°° في مڪان آخـر °°
إريـك:: ولڪن ڪيف حدث هـذا!، من الـوغد الذي يفعـل ڪهذا!
جونغڪوك:: لا أعـرف ولڪن فقـط لأعلـم من هو لأقتـله فـوراً.
تحدث جونغڪوك فهـو يشعر بالغضب من الـوغد الذي حـاول تدميـر بضـاعته إلى أخـرى رخيصـة.
ثم رن هاتفه ليجيب دون النضر للمتصـل حتى لينبـس بنبـرة بـاردة.
جونغڪوك:: نعـم، مـن معـي!.
:: مرحبـاً جونغڪوك، ڪيف حالك!.
أتسعـت عينيـه بصدمه من المتصـل ثم نبس.
جونغڪوك:: ڪاديان!.
لتضحـك ڪاديان وعلى بـداخل السيارة لتصـل للمطـار وتعـود لأيطـاليا لتـرتسم أبتـسامة خبيثـة على ثغـرها
ڪاديان:: أوبـس جونغڪوك أنت مسڪين جداً، اتسـاءل ڪيف اعطيت لزعيـم اسبـاني اسلحـة خردة أنت زعيم وحش الأقتصاد وتعلـم بأمور الأسلحة، أذن ڪيف تخـدعه لهـذه الدرجه!.
شرد قليلاً ثم ضرب سطـح مڪتبه بعنف ونبـس بصوت مـرعب.
جونغڪوك:: إذاً أنـت من تسبب بڪل هذا!.
لتضحـك ڪاديان ثم نبست بأبتسامه جانبية.
ڪاديان:: أممم نوعـاً ما، ڪانت حرڪة مثيـرة...أوليـس!.
ليبعثر جونغڪوك ملفاته التي على المڪتب بينمـا إريـك يناضره بصدمة لشـدة غضبه ثم نبس بصراخ.
جونغڪوك:: مـا الـذي تريـدينه ڪاديان بحـق السمـاء.
ڪاديان:: الأنتقـام فحسْب.
أنهت حديثهـا واغلقت الخط وعندما أنهت حديثها صرخ جونغڪوك بقوه يلعنهـا بأنواع اللعنات ثم نبـس إريـك بتـوتر.
إريـك:: زعيـم، مـا العمـل الآن!.
تنفـس جونغڪوك بغضب ثم نبـس بحـده.
جونغڪوك:: ضـع جـاسوساً يـراقب تحـرڪات ڪاديان، لنـرى إلى أيـن ستصـل!.
انهـى حديثه يأمر إريـك ثم أنحنى له الآخر وغـادر المڪتب.
يتبـع
Part 26
°° بعـد مـرور اسبـوعين °°
ڪان جونغڪوك يجلس بمڪانه ليأتيه أتصـالاً من زعيـم أسبـاني الـذي عقـد معه صفقة تخـص المـافيا وأرسـل له أسـلحة ذات طـراز فخـمٍ ليجيب جونغڪوك مردفاً ببـرود.
جونغڪوك:: نعـم سيـد جـونيز.
جونيـز:: ¡Debe haberse vuelto loco, Sr. Jeon Jungkook! ¿Cómo puede enviarme armas basura baratas? ¿Es este nuestro acuerdo o qué? قـد جـننت سيـد جيون جونغڪوك!.، لقـد ارسـلت لي أسلحة ذات نوع رخيص وخـرده أهـذا هو أتفاقنـا أم مـاذا!.، لقد وثقت بك لڪنك خدعتنـي.
أتسعت جونغڪوك عينيـه بصدمه ثم نهـض من على ڪرسيه نابسـاً باللغة الأسبانية.
جونغڪوك:: ولڪن ڪيف لقـد تأڪدت من البضـاعة بنفسي يا سيـد جـونيز يبـدو هنـاك سـوء فهـم. Pero, ¿cómo verifiqué yo mismo los productos, Sr. Jones? Parece haber un malentendido.
سمع صوت تنهيـدة من السيـد جـونيز ثم نبس بنبـرة حـادة.
جـونيز:: لا يـوجد أي سـوء فهـم أتضنـي مغفـلاً لأسمع تبريـراتك وأعـذارك أنت خـدعتني ولا يـوجد عمـل بينـنا وأنتهـى الأمـر. No hay malentendidos. Creo que soy un tonto al escuchar tus justificaciones y excusas. Me engañaste. No hay trabajo entre nosotros y el asunto se acabó.
حالما أنهى حديثـه أغلق البـاب لينـاضر تلك الفتـاة الجالسـة أمامـه في غـرفة المعيشـة في قصـره.
أنهـا ڪاديان!.
لتبتسم ڪاديان بجانبية ثم نبـس السيـد جـونيز باللغه الڪورية.
جـونيز:: ما غـايتكِ من فعـل ڪل هـذا آنسـة ڪاديان. 미스 케이디안, 당신이 이 모든 일을 하는 목적은 무엇입니까?
أبتسمت ڪاديان ثم نبست.
ڪاديان:: أنـا أريـد الأنتقـام من جيـون جونغڪوك لأنـه قتـل والدي وقتلنـي وبسببـه دخلت بغيبوبـة لمدة 3 سنوات وبعدها استيقضت وبدأت حيـاة جـديدة ولڪن وعـدت أبي أننـي سأنتقـم منـه.
اؤمأ لها جونيـز وبعـدها دخـلوا عـدة أشخاص ويحمـلون صنـاديق ليضعـوها على الأرض ثم نبسـت.
ڪاديان:: أنا قمـت باستبـدال الاسلحـة تعـاونت مع عدة أشخاص ووضعـت بمڪانها أسلحة خـردة وهـذه الاسلحـة من أفضـل أنـواع الاسلحـة.
أشـرت لهم أن يفتحـوا الصنـاديق ثم فتحـوا لتتسـع عينيـه حينما تـلك الأسلحة الفخمه ثم نبـس بأعجاب.
جـونيز:: عجبـاً آنسـة ڪاديان لم أعلـم أنكِ تعـرفين بأمور الاسلحـة.
اؤمأت ثم نهـضت لينهـض الآخر وصافحته ثم صافحهـا تزامناً مع حديثها.
ڪاديان:: تشـرفت بمعـرفتك سيـد جـونيز وشڪراً لك على مسـاعدتك لـي أنـت مـدين لـي.
اؤمأ لها بأبتسامة ثم ارتدت نضـارتها وغـادرت القصر بخطـواتها المثيرة والرزنـة.
واو ڪاديان تغيـرت ڪثيراً..ألا توافقوا الـرأي!.
°° في مڪان آخـر °°
إريـك:: ولڪن ڪيف حدث هـذا!، من الـوغد الذي يفعـل ڪهذا!
جونغڪوك:: لا أعـرف ولڪن فقـط لأعلـم من هو لأقتـله فـوراً.
تحدث جونغڪوك فهـو يشعر بالغضب من الـوغد الذي حـاول تدميـر بضـاعته إلى أخـرى رخيصـة.
ثم رن هاتفه ليجيب دون النضر للمتصـل حتى لينبـس بنبـرة بـاردة.
جونغڪوك:: نعـم، مـن معـي!.
:: مرحبـاً جونغڪوك، ڪيف حالك!.
أتسعـت عينيـه بصدمه من المتصـل ثم نبس.
جونغڪوك:: ڪاديان!.
لتضحـك ڪاديان وعلى بـداخل السيارة لتصـل للمطـار وتعـود لأيطـاليا لتـرتسم أبتـسامة خبيثـة على ثغـرها
ڪاديان:: أوبـس جونغڪوك أنت مسڪين جداً، اتسـاءل ڪيف اعطيت لزعيـم اسبـاني اسلحـة خردة أنت زعيم وحش الأقتصاد وتعلـم بأمور الأسلحة، أذن ڪيف تخـدعه لهـذه الدرجه!.
شرد قليلاً ثم ضرب سطـح مڪتبه بعنف ونبـس بصوت مـرعب.
جونغڪوك:: إذاً أنـت من تسبب بڪل هذا!.
لتضحـك ڪاديان ثم نبست بأبتسامه جانبية.
ڪاديان:: أممم نوعـاً ما، ڪانت حرڪة مثيـرة...أوليـس!.
ليبعثر جونغڪوك ملفاته التي على المڪتب بينمـا إريـك يناضره بصدمة لشـدة غضبه ثم نبس بصراخ.
جونغڪوك:: مـا الـذي تريـدينه ڪاديان بحـق السمـاء.
ڪاديان:: الأنتقـام فحسْب.
أنهت حديثهـا واغلقت الخط وعندما أنهت حديثها صرخ جونغڪوك بقوه يلعنهـا بأنواع اللعنات ثم نبـس إريـك بتـوتر.
إريـك:: زعيـم، مـا العمـل الآن!.
تنفـس جونغڪوك بغضب ثم نبـس بحـده.
جونغڪوك:: ضـع جـاسوساً يـراقب تحـرڪات ڪاديان، لنـرى إلى أيـن ستصـل!.
انهـى حديثه يأمر إريـك ثم أنحنى له الآخر وغـادر المڪتب.
يتبـع
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
25 Nov, 19:30
جونغڪوك:: أنتضـري أنتضـري، من تدمـرين يا هـذه!...أنـا!.، مـن تضنـين بنفسـك أيتهـا العـا/هـرة.
أنهى حديثه ويتقدم نحـوها يريد الهجوم عليها ولڪن تايهيـونغ أمسـك به ودفعه بقوه نابساً بغضـب وبحـدة.
تايهيـونغ:: تـوقف جونغڪوك تـوقف عن لعنتـك فحسـب.
نضر له الآخر بغضب ثم حملت الآخرى حقيبتـها ثم نبست قـبل خـروجها.
ڪاديان:: لـم يڪن أبـي القـاتل يـا جونغڪوك بـل شخصـاً آخـر.
أنهـت حديثها وغـادرت وبعـدها نبـس تايهيـونغ.
تايهيـونغ:: أبتعـد عنهـا فحسـب واوقـف جنـونك ستعـود لك وتـدمرك يا جونغڪوك، تـذڪر هذا.
أنهـى حديثه وغـادر المڪتب ليبعثر جونغڪوك شعره بعنف ثم قـام بـرمي تلك الملفات من المڪتب التي أخرجت ضجة نوعاً ما وأمسـك بذلك الڪأس وحطمه لينڪسر لأشـلاء ثم نبـس وهو يفڪر بڪلام ڪاديان ويـراوده شڪوكٍ عديـدة.
جونغڪوك:: ما قصـدها أن والدهـا ليـس القاتل وأنما شخصـاً آخـر...ڪلا لا لا أنها تڪذب أنها لعينـة وتصـدق والدها أنـه هو القاتـل أنا متأڪد لأن من خـلال رسـالة أبي يخبـرني أنه يطـارده وسيقتـله وڪانت هذا الرسالة قبل موتـه.
يتبـع
ما هـي توقعـاتڪم!.
تفاعلوا لطفاً.
وصلوا التفاعل 150 ملصقات ومتحرڪات.
#ڪيم_لـوري_الشهيـرة.
أنهى حديثه ويتقدم نحـوها يريد الهجوم عليها ولڪن تايهيـونغ أمسـك به ودفعه بقوه نابساً بغضـب وبحـدة.
تايهيـونغ:: تـوقف جونغڪوك تـوقف عن لعنتـك فحسـب.
نضر له الآخر بغضب ثم حملت الآخرى حقيبتـها ثم نبست قـبل خـروجها.
ڪاديان:: لـم يڪن أبـي القـاتل يـا جونغڪوك بـل شخصـاً آخـر.
أنهـت حديثها وغـادرت وبعـدها نبـس تايهيـونغ.
تايهيـونغ:: أبتعـد عنهـا فحسـب واوقـف جنـونك ستعـود لك وتـدمرك يا جونغڪوك، تـذڪر هذا.
أنهـى حديثه وغـادر المڪتب ليبعثر جونغڪوك شعره بعنف ثم قـام بـرمي تلك الملفات من المڪتب التي أخرجت ضجة نوعاً ما وأمسـك بذلك الڪأس وحطمه لينڪسر لأشـلاء ثم نبـس وهو يفڪر بڪلام ڪاديان ويـراوده شڪوكٍ عديـدة.
جونغڪوك:: ما قصـدها أن والدهـا ليـس القاتل وأنما شخصـاً آخـر...ڪلا لا لا أنها تڪذب أنها لعينـة وتصـدق والدها أنـه هو القاتـل أنا متأڪد لأن من خـلال رسـالة أبي يخبـرني أنه يطـارده وسيقتـله وڪانت هذا الرسالة قبل موتـه.
يتبـع
ما هـي توقعـاتڪم!.
تفاعلوا لطفاً.
وصلوا التفاعل 150 ملصقات ومتحرڪات.
#ڪيم_لـوري_الشهيـرة.
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
25 Nov, 19:30
ليتفقـدها تايهيـونغ وهو قلقاً عليها لينبـس بينما تجـلس تعدل جلستها.
تايهيـونغ:: أأنـتِ بخيـر ڪاديان!.
اؤمأت له برأسـه ثم رفع أنضـاره إلى جونغڪوك يناضره بقوه ثم نبس جونغڪوك وهو لا يستـوعب وجـوده هنا.
جونغڪوك:: تـاي أنت...لحضـة أين ڪنت ڪل هذه الفتـرة!، ولمـاذا قطعت أتصـالاتِ بك!، أڪنت تعـرف ڪل هذه السنين أن هـذه السـاقطة على قيـد الحيـاة!.
سـأله جونغڪوك العـديد من الأسئـلة العشوائيه ويـريد جوابـاً مفصلاً ليجيبـه تايهيـونغ لڪن ما فعـله تايهيـونغ هو تقـدمه نحـوه ولڪمه بقوه شهقت ڪاديان بصدمه تزامناً مع نهـوضها لينضر له جونغڪوك بصدمه.
ليرفع تايهيـونغ أصبعـه أمام وجهـه وهو غاضب بشـده وعينيـه حمراء بسبب غضبه ثم نبس بنبـرة تهـديدية.
تايهيـونغ:: جونغڪوك إيـاك والأقتـراب من ڪاديان مـرة آخـرى لأنني لن أمـررها لك هـذه المـرة.
ليستـدار ولڪن أوقف تقدمه نحـو ڪاديان هو ما اردف به جونغڪوك قائـلاً.
جونغڪوك:: لمـاذا!.، لماذا تضع قلقـكِ عليها تايهيـونغ!، أنها إبنـة الشخـص الذي قتـل والدي ومع هذا أنت بجانبهـا وتسـندها وأيضاً قطعـت علاقتكِ معـي بسببـها، أخبـرني بالسـبب واللعنـــــــة.
ليقف تايهيـونغ أمام وجهـه مبـاشرة ثم نبس.
تايهيـونغ:: لأنـك ببسـاطة قتـلت الشخـص الخطـأ.
لينضـر له جونغڪوك بعـدم الفهم ثم نضرت ڪاديان بصدمه لتتجمع الدموع بعينيها ثم نبسـت.
ڪاديان:: ڪلا تـاي حتـى لو علـمت بالأمـر من أليـزا لا تخبـره أنا أريـد تدميـره...أرجـوك.
ليترك تايهيـونغ ياقة جونغڪوك ليتنفس بغضب ليضحك الآخر بسخـرية ثم نبـس.
جونغڪوك:: أنتضـري أنتضـري، من تدمـرين يا ه
تايهيـونغ:: أأنـتِ بخيـر ڪاديان!.
اؤمأت له برأسـه ثم رفع أنضـاره إلى جونغڪوك يناضره بقوه ثم نبس جونغڪوك وهو لا يستـوعب وجـوده هنا.
جونغڪوك:: تـاي أنت...لحضـة أين ڪنت ڪل هذه الفتـرة!، ولمـاذا قطعت أتصـالاتِ بك!، أڪنت تعـرف ڪل هذه السنين أن هـذه السـاقطة على قيـد الحيـاة!.
سـأله جونغڪوك العـديد من الأسئـلة العشوائيه ويـريد جوابـاً مفصلاً ليجيبـه تايهيـونغ لڪن ما فعـله تايهيـونغ هو تقـدمه نحـوه ولڪمه بقوه شهقت ڪاديان بصدمه تزامناً مع نهـوضها لينضر له جونغڪوك بصدمه.
ليرفع تايهيـونغ أصبعـه أمام وجهـه وهو غاضب بشـده وعينيـه حمراء بسبب غضبه ثم نبس بنبـرة تهـديدية.
تايهيـونغ:: جونغڪوك إيـاك والأقتـراب من ڪاديان مـرة آخـرى لأنني لن أمـررها لك هـذه المـرة.
ليستـدار ولڪن أوقف تقدمه نحـو ڪاديان هو ما اردف به جونغڪوك قائـلاً.
جونغڪوك:: لمـاذا!.، لماذا تضع قلقـكِ عليها تايهيـونغ!، أنها إبنـة الشخـص الذي قتـل والدي ومع هذا أنت بجانبهـا وتسـندها وأيضاً قطعـت علاقتكِ معـي بسببـها، أخبـرني بالسـبب واللعنـــــــة.
ليقف تايهيـونغ أمام وجهـه مبـاشرة ثم نبس.
تايهيـونغ:: لأنـك ببسـاطة قتـلت الشخـص الخطـأ.
لينضـر له جونغڪوك بعـدم الفهم ثم نضرت ڪاديان بصدمه لتتجمع الدموع بعينيها ثم نبسـت.
ڪاديان:: ڪلا تـاي حتـى لو علـمت بالأمـر من أليـزا لا تخبـره أنا أريـد تدميـره...أرجـوك.
ليترك تايهيـونغ ياقة جونغڪوك ليتنفس بغضب ليضحك الآخر بسخـرية ثم نبـس.
جونغڪوك:: أنتضـري أنتضـري، من تدمـرين يا ه
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
21 Nov, 11:04
تعلن لستتنا عن تخفيض القبول إلىٰ +100 لمدة شهر الزيادة +200
تشترك؟!. @adosn7
تشترك؟!. @adosn7
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
20 Nov, 14:52
أليـزا:: أحـوالها بخير، لا أواجه مشاڪل تماماً واليـوم سأعقـد صفقـة مع السيـد تشـوي عميـل من ڪوريا الجنوبيـة يخـص مشـروع المينـاء.
اؤمأت لها ڪاديان ثم نبست.
ڪاديان:: سأتي للاجتمـاع وأجعليه مسـاءاً بمطعم ##$__&.
توسعت أليـزا عينيهـا ثم نبست.
أليـزا:: أأنـت متأڪده!، فأنتِ غالباً تأتين مرة في الشهـر.
نضرت له ڪاديان نضرة حادة قليلاً لتبتسـم أليـزا بتوتـر ثم نبست.
أليـزا:: حسنـاً، أذن سأذهب الآن.
ثم نهضت وأرسلت قبلة طائرة لصديقتها وفرت هاربة لترڪض للخارج مغـادرة الفندق لتضحـك ڪاديان على جنـونها.
أما في مڪان آخـر...
ڪان هنـاك ثلاثينـي مثيراً يدخل للشرڪة بخطـواته المرعبة نوعاً ما والجميـع ينحـني له بأحترام ويمنع منعاً أي شخص في الشـرڪة يخالف أوامـره ليستقـل المصعـد ويصل لمڪتبه ليدخـل لمڪتبه وخلـع سترته ووضعها على ضهـر ڪرسيه ليقف أمام النافذه وينضر لأرجاء المدينه ويتضـح أنه هو أننا نعـرفه.
جيـون جونغڪوك!.
تنهد جونغڪوك عندما سمع طرق باب مڪتبه ليسمح بالدخـول ليدخل السڪرتير الخاص به ويـده اليمنـى الذي يثق به ويدعـى إريـك.
إريـك:: صبـاح الخيـر سيد جونغڪوك، تفضـل قهـوتك المفضـلة.
أنهى ڪلامه يضع تلك القهوة الساخنـة على سطح المڪتب تزامنـاً مع ألتفاف جونغڪوك لإريـك وأخذ ڪوبه وأرتشف من قهوته المفضـلة لينبـس بصوت أجـش عمـيق.
جونغڪوك:: جيـد، هـل يوجـد أي اجتمـاع اليـوم!.
ثم تحـمم إريـك ونبـس بنبرة جادة.
إريـك:: اجـل يوجـد اجتماع مع السيـد بـلاك سيبدأ الاجتماع بعد ساعة، وايضاً هذا ملفاً من احدى الموضفين يجب عليك توقيعـه.
أنهى ڪلامه وقدم له ذلك الملف ذو غلافٓ لونه أسود ليأخذه جونغڪوك وأمسك قلماً وقام بتوقيع الملف ثم أعطاه إياه لينصرف إريـك.
وبعد ساعة نهـض جونغڪوك وذهب لقاعـة الاجتماعات ليرى السيد بـلاك وصافحـه وبدأ بالاجتماع وعقـد السيـد بـلاك صفقة معه.
يتبـع
°°ياتـرى هل سيڪون هناك لقاء بين جونغڪوك وڪاديان!.°°
توقعاتڪم لطفاً.
وصلوا التفاعل 150 وأڪمل ملصقات ومتحرڪات.
#ڪيم_لـوري_الشهـيرة.
اؤمأت لها ڪاديان ثم نبست.
ڪاديان:: سأتي للاجتمـاع وأجعليه مسـاءاً بمطعم ##$__&.
توسعت أليـزا عينيهـا ثم نبست.
أليـزا:: أأنـت متأڪده!، فأنتِ غالباً تأتين مرة في الشهـر.
نضرت له ڪاديان نضرة حادة قليلاً لتبتسـم أليـزا بتوتـر ثم نبست.
أليـزا:: حسنـاً، أذن سأذهب الآن.
ثم نهضت وأرسلت قبلة طائرة لصديقتها وفرت هاربة لترڪض للخارج مغـادرة الفندق لتضحـك ڪاديان على جنـونها.
أما في مڪان آخـر...
ڪان هنـاك ثلاثينـي مثيراً يدخل للشرڪة بخطـواته المرعبة نوعاً ما والجميـع ينحـني له بأحترام ويمنع منعاً أي شخص في الشـرڪة يخالف أوامـره ليستقـل المصعـد ويصل لمڪتبه ليدخـل لمڪتبه وخلـع سترته ووضعها على ضهـر ڪرسيه ليقف أمام النافذه وينضر لأرجاء المدينه ويتضـح أنه هو أننا نعـرفه.
جيـون جونغڪوك!.
تنهد جونغڪوك عندما سمع طرق باب مڪتبه ليسمح بالدخـول ليدخل السڪرتير الخاص به ويـده اليمنـى الذي يثق به ويدعـى إريـك.
إريـك:: صبـاح الخيـر سيد جونغڪوك، تفضـل قهـوتك المفضـلة.
أنهى ڪلامه يضع تلك القهوة الساخنـة على سطح المڪتب تزامنـاً مع ألتفاف جونغڪوك لإريـك وأخذ ڪوبه وأرتشف من قهوته المفضـلة لينبـس بصوت أجـش عمـيق.
جونغڪوك:: جيـد، هـل يوجـد أي اجتمـاع اليـوم!.
ثم تحـمم إريـك ونبـس بنبرة جادة.
إريـك:: اجـل يوجـد اجتماع مع السيـد بـلاك سيبدأ الاجتماع بعد ساعة، وايضاً هذا ملفاً من احدى الموضفين يجب عليك توقيعـه.
أنهى ڪلامه وقدم له ذلك الملف ذو غلافٓ لونه أسود ليأخذه جونغڪوك وأمسك قلماً وقام بتوقيع الملف ثم أعطاه إياه لينصرف إريـك.
وبعد ساعة نهـض جونغڪوك وذهب لقاعـة الاجتماعات ليرى السيد بـلاك وصافحـه وبدأ بالاجتماع وعقـد السيـد بـلاك صفقة معه.
يتبـع
°°ياتـرى هل سيڪون هناك لقاء بين جونغڪوك وڪاديان!.°°
توقعاتڪم لطفاً.
وصلوا التفاعل 150 وأڪمل ملصقات ومتحرڪات.
#ڪيم_لـوري_الشهـيرة.
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
20 Nov, 14:52
#الحارس_الشخصي
Part 21
°° بعـد مـرور 6 سنـوات °°
وقفـت تـلك السيـارة الفخمـة أمام ذلك الفندق الڪبير والـواسع لتنزل منها تلك الفتاة بمـلابسها الأنيقة ثم توجهت ودخلت للفندق وجميع الحراس والموضفين والموضفات ينحنـون لها فهـي مالڪة الفندق ڪانت تمشي بخطـواتها المترازنـة ثم وقفت أمام المصعـد وضغط على زر الطـابق الخامـس فهـو مڪتبها بهذا الطـابق.
ليتوقف المصعد بعد مده لتقف أمام مڪتبها والذي بابـه أبيض لتفتحـه ودخلت لمڪتبها وضعت حقيبتها على سطـح مڪتبها ثم خلعت سترتها ووضعتها على ضهـر ڪرسيها الذي يبـدو لونه أسـود ومتڪون من الجـلد.
_ڪاديان.
ألتفـت إليها ڪاديان ورأت صديقتهـا أليـزا
لتبتسم بخفه لتتقـدم نحوهـا أليـزا وحضنت ڪاديان لتبـادلها الأخرى.
لحضـة لحضـة لم ڪاديان على قيـد الحياة!، ألم تڪون في غيبوبة!.
لتنبـس ڪاديان بأستغراب.
ڪاديان:: لمـاذا لم تـذهبِ للشرڪة بعد!.
فالحقيقـة ڪانت والدهـا ڪريستروفر بنـى شرڪة ڪبيرة وجعلها بأسمه لذلك ڪاديان رئيسة بتـلك الشرڪة لڪنها جعلت أليـزا مديرة بهذه الشرڪة وأفتتحـت ڪاديان هذا الفندق فهـي لطيفة نوعاً ما مع الجميع فهـي لا تضهـر جانبها اللطيف.
والصـراحة بعدمـا أنفصـلت أليـزا عن تايهيـونغ وأخبرت والدها بذلك طـردها والدها من منزله وبقيت تعمـل في المقهـى وبعد مـرور 3 سنوات من هذه السنيـن أستيقضت ڪاديان من الغيبوبـة وتوعـدت بالأنتقام من جيـون جونغڪوك فلقد أخبـرت ڪاديان أليـزا أنه أبن قـاتل والدها وستـأخذ ثـأر والدها منـه وأعـطت وعـداً لوالدها.
وڪان هناك محـامي صديقٍ لڪريستروفر تواصل مع ڪاديان وقام بأعطـائها أوراق ملڪية الشرڪة وأنها بأسمه لتقـرر بدأ حياة جديده بعـد أڪمال دراستهـا وأفتحت الشرڪة ومن خلال أموال الشرڪة أفتتحـت ذلك الفندق تقـوم بمسـاعده أي شخص غير موضـف وتوضفـه لفنـدقها الجميـع من في الفندق يمـدحها لشدة مساعدتها للجميع.
وهڪذا أخبرتڪم بڪل شيئ لنعـود للـرواية يـا أحـبـاب.
أليـزا:: لا أريـد أردت أن أراكِ وأذهـب للشرڪة.
أنهت ڪلامها بعبـوس لتضحك عليها ڪاديان ثم توجهت لڪرسيها وجلست عليه ثم نبست بصوت هـادئ.
ڪاديان:: وهـا قد رأتيني، أذهـبِ للشـرڪة ماذا تنتضـرين!.
لتأفأف أليـزا ثم نبست بغيض.
أليـزا:: أنت قاسيـة القلب.
لتضحك ڪاديان بسخريه لتنضر لأليـزا ثم تحولت ملامحها لجـدية ثم نبست.
ڪاديان:: ڪيف احـوال الشرڪة!، اتواجهين مشاڪل!.
جلست أليـزا على أحدى الڪراسي أمام ڪاديان ثم نبست بجدية.
يتبع
Part 21
°° بعـد مـرور 6 سنـوات °°
وقفـت تـلك السيـارة الفخمـة أمام ذلك الفندق الڪبير والـواسع لتنزل منها تلك الفتاة بمـلابسها الأنيقة ثم توجهت ودخلت للفندق وجميع الحراس والموضفين والموضفات ينحنـون لها فهـي مالڪة الفندق ڪانت تمشي بخطـواتها المترازنـة ثم وقفت أمام المصعـد وضغط على زر الطـابق الخامـس فهـو مڪتبها بهذا الطـابق.
ليتوقف المصعد بعد مده لتقف أمام مڪتبها والذي بابـه أبيض لتفتحـه ودخلت لمڪتبها وضعت حقيبتها على سطـح مڪتبها ثم خلعت سترتها ووضعتها على ضهـر ڪرسيها الذي يبـدو لونه أسـود ومتڪون من الجـلد.
_ڪاديان.
ألتفـت إليها ڪاديان ورأت صديقتهـا أليـزا
لتبتسم بخفه لتتقـدم نحوهـا أليـزا وحضنت ڪاديان لتبـادلها الأخرى.
لحضـة لحضـة لم ڪاديان على قيـد الحياة!، ألم تڪون في غيبوبة!.
لتنبـس ڪاديان بأستغراب.
ڪاديان:: لمـاذا لم تـذهبِ للشرڪة بعد!.
فالحقيقـة ڪانت والدهـا ڪريستروفر بنـى شرڪة ڪبيرة وجعلها بأسمه لذلك ڪاديان رئيسة بتـلك الشرڪة لڪنها جعلت أليـزا مديرة بهذه الشرڪة وأفتتحـت ڪاديان هذا الفندق فهـي لطيفة نوعاً ما مع الجميع فهـي لا تضهـر جانبها اللطيف.
والصـراحة بعدمـا أنفصـلت أليـزا عن تايهيـونغ وأخبرت والدها بذلك طـردها والدها من منزله وبقيت تعمـل في المقهـى وبعد مـرور 3 سنوات من هذه السنيـن أستيقضت ڪاديان من الغيبوبـة وتوعـدت بالأنتقام من جيـون جونغڪوك فلقد أخبـرت ڪاديان أليـزا أنه أبن قـاتل والدها وستـأخذ ثـأر والدها منـه وأعـطت وعـداً لوالدها.
وڪان هناك محـامي صديقٍ لڪريستروفر تواصل مع ڪاديان وقام بأعطـائها أوراق ملڪية الشرڪة وأنها بأسمه لتقـرر بدأ حياة جديده بعـد أڪمال دراستهـا وأفتحت الشرڪة ومن خلال أموال الشرڪة أفتتحـت ذلك الفندق تقـوم بمسـاعده أي شخص غير موضـف وتوضفـه لفنـدقها الجميـع من في الفندق يمـدحها لشدة مساعدتها للجميع.
وهڪذا أخبرتڪم بڪل شيئ لنعـود للـرواية يـا أحـبـاب.
أليـزا:: لا أريـد أردت أن أراكِ وأذهـب للشرڪة.
أنهت ڪلامها بعبـوس لتضحك عليها ڪاديان ثم توجهت لڪرسيها وجلست عليه ثم نبست بصوت هـادئ.
ڪاديان:: وهـا قد رأتيني، أذهـبِ للشـرڪة ماذا تنتضـرين!.
لتأفأف أليـزا ثم نبست بغيض.
أليـزا:: أنت قاسيـة القلب.
لتضحك ڪاديان بسخريه لتنضر لأليـزا ثم تحولت ملامحها لجـدية ثم نبست.
ڪاديان:: ڪيف احـوال الشرڪة!، اتواجهين مشاڪل!.
جلست أليـزا على أحدى الڪراسي أمام ڪاديان ثم نبست بجدية.
يتبع
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
20 Nov, 06:26
تعلن لستتنا عن تخفيض القبول إلىٰ +100 لمدة شهر الزيادة +200
تشترك؟!. @adosn7
تشترك؟!. @adosn7
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
19 Nov, 19:54
بعد دقائق،،
وصل يون الى قصر عائلة جيون ولكن عندما قرر الاستسلام والعودة تذكر سبب قدومه او حصول مكروه الى دارلا ليتنهد بقله حيله ويدخل للقصر ببطئ وهدوء
يون:- هل يوجد احداً هنا!!
لم يرد عليه احد
يون:- تشه قصر يساوي اكثر من خمسه بيوت لا يوجد فيه خدم
كان يتحدث وهو يسير ذاهباً الى الصاله لينصدم عندما رآى فتاة على الارض ليركض نحوها وبدء يهز كتفها بخفه
يون:- ايتها الفتاة انهضي ما بكِ؟
لم ترد عليه ليديرها حوله وابعد شعرها عن وجهها لتتوسع عينيه بصدمة هل هي حقاً اخته ام يتوهم؟
يون « بصدمة»:- آ..آيلا هل هذه انتي حقاً؟
اخذ يون قنينه الماء ليأخذ القليل بيده ويرميه على وجهها لتتعكر ملامحها وبدأت تفتح عينيها بخفه لتغمضها وتفتحها مرة اخرى لكي تتضح لها الرؤية ولكنها رأت يون..‼️
♕يتبع♕
ماذا ستكون ردة فعلها يا ترى؟
وماذا سيحصل لدارلا؟
واين ذهب كوك؟
آلگآتبهہ:- #سـآندرآ
وصل يون الى قصر عائلة جيون ولكن عندما قرر الاستسلام والعودة تذكر سبب قدومه او حصول مكروه الى دارلا ليتنهد بقله حيله ويدخل للقصر ببطئ وهدوء
يون:- هل يوجد احداً هنا!!
لم يرد عليه احد
يون:- تشه قصر يساوي اكثر من خمسه بيوت لا يوجد فيه خدم
كان يتحدث وهو يسير ذاهباً الى الصاله لينصدم عندما رآى فتاة على الارض ليركض نحوها وبدء يهز كتفها بخفه
يون:- ايتها الفتاة انهضي ما بكِ؟
لم ترد عليه ليديرها حوله وابعد شعرها عن وجهها لتتوسع عينيه بصدمة هل هي حقاً اخته ام يتوهم؟
يون « بصدمة»:- آ..آيلا هل هذه انتي حقاً؟
اخذ يون قنينه الماء ليأخذ القليل بيده ويرميه على وجهها لتتعكر ملامحها وبدأت تفتح عينيها بخفه لتغمضها وتفتحها مرة اخرى لكي تتضح لها الرؤية ولكنها رأت يون..‼️
♕يتبع♕
ماذا ستكون ردة فعلها يا ترى؟
وماذا سيحصل لدارلا؟
واين ذهب كوك؟
آلگآتبهہ:- #سـآندرآ
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
19 Nov, 19:54
#اخوتي_يكرهونني
ƤÃŘŤ «13»
••••••••••••••
بقوا الثلاثه واقفين بصدمه ليبتسم كوك ويخرج السكينه وادخلها مرة اخرى لتخرج الدماء من فمها ليخرج السكينه ويبتعد عنها ببطئ لتقف دارلا ثواني في مكانها بينما تناظره بنظرات قهر وخذلان لتمسك بطنها وتجلس على ركبتيها ورأسها للاسفل
جيمين « بصدمه»:- م...ماذا فعلت!
وقعت دارلا على الارض مغمى عليها ليركض تاي نحوها وامسك وجنتيها بيدين مرتجفه
تاي « ببكاء»:- د..دارلا ارجوكِ انهضي لم يحدث لكِ شئ مجرد خدش هيا لا تغضبيني
كان جيمين واقف في مكانه بدون حركه ولكن عندما رآى بكاء تاي ذهب ليجلس من جهتها الاخرى وامسك يدها
جيمين « بدموع»:- دارلا صغيرتي هيا انهضي لا تمثلي علينا لتحصلي على الاهتمام توقفي عن عادات الطفوله هذه هيا لا تقلقينا عليكِ
لم تستجيب لهم ليضع تاي رأسه على قلبها ليزداد قلقه
تاي « بدموع»:- جيمين انهض بسرعه دعنا نأخذها للمشفى
جيمين « بدموع»:- هيا
اخذوها الاثنان للمشفى ولم ينظروا خلفهم للحظه همهم الوحيد الان هو «دارلا»
كل هذا حصل وكوك لم يتحرك من مكانه ليرمي السكينه بأهمال على الارض
كوك « بسخريه»:- تشه لن تموت فهي قطه بسبعة ارواح
سمع كوك بكاء خلفه ليلتفت ويرى حالة آيلا التي يرثى لها
آيلا « ببكاء»:- ك..كيف اعطاك قلبك ان تقتل اختك الصغرى
كوك « ببرود»:- وهل ستدخلين انفكِ في علاقتي بأخوتي اهتمي بحياتكِ واذهبي لاخيكِ ايتها الحمقاء
آيلا « بصراخ»:- انت اليست لديكَ رحمة في قلبك ابداً ماذا ان ماتت ماذا سأفعل انا
كوك « بغضب»:- توقفي عن الصراخ والا طردتكِ من قصري ايتها اللعينة
استمرت آيلا في الصراخ والبكاء ودخلت في حاله هستيريه ليغضب كوك ويحمل الصينيه التي على الطاولة ليضربها بها ووقعت فاقده الوعي
كوك « بأنزعاج»:- تشه اكره هذه الحياة وما فيها
خرج كوك من القصر ليصعد سيارته وفي اثناء طريقه لا ينكر انه يفكر في دارلا
كوك:- ه..هل ستموت حقاً؟ ماذا عن وصيه والدي؟
بقيَ كوك مشتت التفكير
في المشفى،،،
كانوا تاي وجيمين ينتظرون خروج الطبيب
بعد « 2_3» س
خرج الطبيب ليهرعوا اليه وهم قلقين عليها بشدة
تاي « بخوف»:- تكلم هل هي بخير؟
انزل الطبيب رأسه للاسفل بحزن لتُعتصر قلوبهم بخوف
جيمين « بقلق»:- هيا ماذا تنتظر
الطبيب « بحزن»:- لن تستطيع السير بعد الآن
جيمين « بصدمة»:- م...ماذا؟
تاي« بصدمة»:- ك..كيف هذا لا لا لا انت تكذب لن اصدقك انها بخير اليس كذلك!!
الطبيب « بحزن»:- انا آسف لا استطيع فعل شيئاً لها وايضاً...
جيمين:- وايضاً ماذا؟
قال الطبيب كلاماً وقع كالصاعقه عليهم
الطبيب:- انها ليست فتاة بعد الان
جيمين « بصدمة»:- م..ما الذي تقوله؟
تاي « بغضب»:- كيف تتجرء ايها الوغد
ليمسكه من ياقته ولكن قام جيمين بأبعاده بصعوبه
تاي « بغضب»:- اتركني
تركه جيمين ليدفع تاي الطبيب من امامه ليذهب مسرعاً للغرفه التي فيها دارلا ليراها مستلقيه على السرير وملامحها حزينه ليتقدم نحوها ببطئ ويجلس على السرير وامسك يدها بخفه بينما يمسد عليها بلطف
تاي « بحزن»:- لم اتخيل ان يحدث هذا لكِ حتى في كوابيسي
كانت دارلا تنظر الى النافذه ليمد تاي يده وامسك فكها ليدير وجهها نحوه لتناظره بعيون لامعه وحزينه.
وضع تاي يده على خدها وبدء يمسح عليه بلطف
تاي « بلطف»:- لا تخافي لن اجعله يؤذيكِ مرة اخرى
دارلا « بصوت منخفض»:- ل..لقد فقدت اغلى ما املك
تاي « بحزن»:- احم المهم الان انكِ بخير ولازلتِ على قيد الحياة
دارلا « بحزن»:- أ..أخي
تاي:- قلبه
دارلا:- ل..لماذا لا اشعر بقدماي؟
توتر تاي كثيراً لا يعلم ماذا يقول هل يقول الحقيقة ام لا!!
تاي « بحزن»:- آ..آسف على قولي لهذا ولكنكِ لن تستطيعين السير بعد الآن
لم تستوعب دارلا ماذا قال هل حقاً لا تستطيع الوقوف على قدميها
دارلا « بعدم تصديق»:- ه..هل انت جاد؟
تقدم تاي قليلاً ليعانقها بخفه
تاي « بحزن»:- اهدئي
بدأت دارلا بالبكاء وحاولت دفع تاي ولكن لم تستطع بسبب جرحها لتكتفي بالبكاء داخل احضان اخيها
بعد دقائق،،فصل تاي العناق عندما شعر بأنتظام انفاسها
تاي « بدموع»:- أنا آسف
رفع تاي الغطاء ليضعه على جسدها ليخرج من الغرفه بينما يضع يده على عينيه لينتبه له جيمين ويذهب اليه
جيمين:- ماذا حدث في الداخل؟ ولماذا تبكي؟
تاي « بدموع»:- لقد شعرت بالحزن عندما اخبرتها لا اعلم كيف ستكمل حياتها ان لم تتعالج
جيمين:- لا تقلق اخي سنأخذها لاشهر الاطباء فقط لاجل علاجها
تاي:- جيمين!!
جيمين:- ماذا؟
تاي:- هل تحب دارلا؟
جيمين « بأبتسامه حزينه»:- وكيف لا احب صغيرتي
عانقه تاي بقوة ليبادله جيمين العناق بينما يحاول مسك دموعه
عند يون،،
كان جالس في غرفته على السرير بينما يفكر في دارلا ولا يعلم اين هي الان ليقرر اخيراً الذهاب للقصر ومعرفه ذلك بنفسه.
نهض من السرير وذهب غير ثيابه ليسرح شعره ويضع عطره ليتنفس الصعداء ويصعد سيارته
ƤÃŘŤ «13»
••••••••••••••
بقوا الثلاثه واقفين بصدمه ليبتسم كوك ويخرج السكينه وادخلها مرة اخرى لتخرج الدماء من فمها ليخرج السكينه ويبتعد عنها ببطئ لتقف دارلا ثواني في مكانها بينما تناظره بنظرات قهر وخذلان لتمسك بطنها وتجلس على ركبتيها ورأسها للاسفل
جيمين « بصدمه»:- م...ماذا فعلت!
وقعت دارلا على الارض مغمى عليها ليركض تاي نحوها وامسك وجنتيها بيدين مرتجفه
تاي « ببكاء»:- د..دارلا ارجوكِ انهضي لم يحدث لكِ شئ مجرد خدش هيا لا تغضبيني
كان جيمين واقف في مكانه بدون حركه ولكن عندما رآى بكاء تاي ذهب ليجلس من جهتها الاخرى وامسك يدها
جيمين « بدموع»:- دارلا صغيرتي هيا انهضي لا تمثلي علينا لتحصلي على الاهتمام توقفي عن عادات الطفوله هذه هيا لا تقلقينا عليكِ
لم تستجيب لهم ليضع تاي رأسه على قلبها ليزداد قلقه
تاي « بدموع»:- جيمين انهض بسرعه دعنا نأخذها للمشفى
جيمين « بدموع»:- هيا
اخذوها الاثنان للمشفى ولم ينظروا خلفهم للحظه همهم الوحيد الان هو «دارلا»
كل هذا حصل وكوك لم يتحرك من مكانه ليرمي السكينه بأهمال على الارض
كوك « بسخريه»:- تشه لن تموت فهي قطه بسبعة ارواح
سمع كوك بكاء خلفه ليلتفت ويرى حالة آيلا التي يرثى لها
آيلا « ببكاء»:- ك..كيف اعطاك قلبك ان تقتل اختك الصغرى
كوك « ببرود»:- وهل ستدخلين انفكِ في علاقتي بأخوتي اهتمي بحياتكِ واذهبي لاخيكِ ايتها الحمقاء
آيلا « بصراخ»:- انت اليست لديكَ رحمة في قلبك ابداً ماذا ان ماتت ماذا سأفعل انا
كوك « بغضب»:- توقفي عن الصراخ والا طردتكِ من قصري ايتها اللعينة
استمرت آيلا في الصراخ والبكاء ودخلت في حاله هستيريه ليغضب كوك ويحمل الصينيه التي على الطاولة ليضربها بها ووقعت فاقده الوعي
كوك « بأنزعاج»:- تشه اكره هذه الحياة وما فيها
خرج كوك من القصر ليصعد سيارته وفي اثناء طريقه لا ينكر انه يفكر في دارلا
كوك:- ه..هل ستموت حقاً؟ ماذا عن وصيه والدي؟
بقيَ كوك مشتت التفكير
في المشفى،،،
كانوا تاي وجيمين ينتظرون خروج الطبيب
بعد « 2_3» س
خرج الطبيب ليهرعوا اليه وهم قلقين عليها بشدة
تاي « بخوف»:- تكلم هل هي بخير؟
انزل الطبيب رأسه للاسفل بحزن لتُعتصر قلوبهم بخوف
جيمين « بقلق»:- هيا ماذا تنتظر
الطبيب « بحزن»:- لن تستطيع السير بعد الآن
جيمين « بصدمة»:- م...ماذا؟
تاي« بصدمة»:- ك..كيف هذا لا لا لا انت تكذب لن اصدقك انها بخير اليس كذلك!!
الطبيب « بحزن»:- انا آسف لا استطيع فعل شيئاً لها وايضاً...
جيمين:- وايضاً ماذا؟
قال الطبيب كلاماً وقع كالصاعقه عليهم
الطبيب:- انها ليست فتاة بعد الان
جيمين « بصدمة»:- م..ما الذي تقوله؟
تاي « بغضب»:- كيف تتجرء ايها الوغد
ليمسكه من ياقته ولكن قام جيمين بأبعاده بصعوبه
تاي « بغضب»:- اتركني
تركه جيمين ليدفع تاي الطبيب من امامه ليذهب مسرعاً للغرفه التي فيها دارلا ليراها مستلقيه على السرير وملامحها حزينه ليتقدم نحوها ببطئ ويجلس على السرير وامسك يدها بخفه بينما يمسد عليها بلطف
تاي « بحزن»:- لم اتخيل ان يحدث هذا لكِ حتى في كوابيسي
كانت دارلا تنظر الى النافذه ليمد تاي يده وامسك فكها ليدير وجهها نحوه لتناظره بعيون لامعه وحزينه.
وضع تاي يده على خدها وبدء يمسح عليه بلطف
تاي « بلطف»:- لا تخافي لن اجعله يؤذيكِ مرة اخرى
دارلا « بصوت منخفض»:- ل..لقد فقدت اغلى ما املك
تاي « بحزن»:- احم المهم الان انكِ بخير ولازلتِ على قيد الحياة
دارلا « بحزن»:- أ..أخي
تاي:- قلبه
دارلا:- ل..لماذا لا اشعر بقدماي؟
توتر تاي كثيراً لا يعلم ماذا يقول هل يقول الحقيقة ام لا!!
تاي « بحزن»:- آ..آسف على قولي لهذا ولكنكِ لن تستطيعين السير بعد الآن
لم تستوعب دارلا ماذا قال هل حقاً لا تستطيع الوقوف على قدميها
دارلا « بعدم تصديق»:- ه..هل انت جاد؟
تقدم تاي قليلاً ليعانقها بخفه
تاي « بحزن»:- اهدئي
بدأت دارلا بالبكاء وحاولت دفع تاي ولكن لم تستطع بسبب جرحها لتكتفي بالبكاء داخل احضان اخيها
بعد دقائق،،فصل تاي العناق عندما شعر بأنتظام انفاسها
تاي « بدموع»:- أنا آسف
رفع تاي الغطاء ليضعه على جسدها ليخرج من الغرفه بينما يضع يده على عينيه لينتبه له جيمين ويذهب اليه
جيمين:- ماذا حدث في الداخل؟ ولماذا تبكي؟
تاي « بدموع»:- لقد شعرت بالحزن عندما اخبرتها لا اعلم كيف ستكمل حياتها ان لم تتعالج
جيمين:- لا تقلق اخي سنأخذها لاشهر الاطباء فقط لاجل علاجها
تاي:- جيمين!!
جيمين:- ماذا؟
تاي:- هل تحب دارلا؟
جيمين « بأبتسامه حزينه»:- وكيف لا احب صغيرتي
عانقه تاي بقوة ليبادله جيمين العناق بينما يحاول مسك دموعه
عند يون،،
كان جالس في غرفته على السرير بينما يفكر في دارلا ولا يعلم اين هي الان ليقرر اخيراً الذهاب للقصر ومعرفه ذلك بنفسه.
نهض من السرير وذهب غير ثيابه ليسرح شعره ويضع عطره ليتنفس الصعداء ويصعد سيارته
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
19 Nov, 18:25
ماذنبـه هو!، فقـط لأن صديقـه الذي قام بجرح صديقتها جروحٍ بالغه أنفصلت عنه!.
أنتهـى ڪل شيئ أنتهـت قصـة حبهما!، مع أن تايهيـونغ لم تعرفه مسبقاً عندما خطبها من والـدها، ألا أنها أحبتـه وتريد العيـش معه طـوال حياتها، لڪن فـات الأوان.
أليـزا:: أنا آسفـة تايهيـونغ آسفـة حقاً، لڪنك خدعتني أيضاً وأخفيت عني ڪل هذا لم تعـد أي علاقـة تربطنـي بك.
لتمسـح ماء أنفها بيدها وهي تبڪي، لتمسـح دموعها لترى تايهيـونغ ينضـر إليها قبل أن يرڪب سيـارته وڪانت عينيـه ممتلـئة بالدموع ثم صعد بسيارته وغادر من المشفى لتجهـش أليـزا بالبڪاء مرة أخرى بقـوة.
هـل يا تـرى ﻧهاية الـرواية تنتهـي أم ماذا!.
وهـل هڪذا أنتهت قصة حب تايهيـونغ وأليـزا!.
وبرأيڪم سيقع جونغڪوك بالحب ويعيش حياته سعيداً!.
توقعاتكم لطفاً.
وصلوا التفاعل 150 وأڪمل ملصقات ومتحرڪات.
#ڪيم_لـوري_الشهـيره_فيـون
أنتهـى ڪل شيئ أنتهـت قصـة حبهما!، مع أن تايهيـونغ لم تعرفه مسبقاً عندما خطبها من والـدها، ألا أنها أحبتـه وتريد العيـش معه طـوال حياتها، لڪن فـات الأوان.
أليـزا:: أنا آسفـة تايهيـونغ آسفـة حقاً، لڪنك خدعتني أيضاً وأخفيت عني ڪل هذا لم تعـد أي علاقـة تربطنـي بك.
لتمسـح ماء أنفها بيدها وهي تبڪي، لتمسـح دموعها لترى تايهيـونغ ينضـر إليها قبل أن يرڪب سيـارته وڪانت عينيـه ممتلـئة بالدموع ثم صعد بسيارته وغادر من المشفى لتجهـش أليـزا بالبڪاء مرة أخرى بقـوة.
هـل يا تـرى ﻧهاية الـرواية تنتهـي أم ماذا!.
وهـل هڪذا أنتهت قصة حب تايهيـونغ وأليـزا!.
وبرأيڪم سيقع جونغڪوك بالحب ويعيش حياته سعيداً!.
توقعاتكم لطفاً.
وصلوا التفاعل 150 وأڪمل ملصقات ومتحرڪات.
#ڪيم_لـوري_الشهـيره_فيـون
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
19 Nov, 18:25
#الحارس_الشخصي
Part 20
الممرضه:: سيد تايهيـونغ الآنسة ڪاديان ليست بجـناحها، أنها مفقوده ولا نعلم أين هـي.
حدقوا بصدمه بوجـه بعض ليسرعوا وعـاودوا دخـول المشفـى يبحثون عنها بقلق وخـوف بدؤؤا يبحثـون عنها ويصـرخون بأسمهـا مـراراً وتڪراراً وقـد مرت ساعتيـن ولم يجـدوا أثـر لها
أليـزا:: أين أنـتِ ڪاديان!، أرجـوكِ عـودي لنـا.
لينضر تايهيـونغ لأليـزا ثم نبـس بصدمه.
تايهيـونغ:: السطـح!.
نضرت أليـزا له بصدمه لترڪض نحو السـلالم والـذي يـؤدي إلى السطح ثم لحقهـا تايهيـونغ لتصـل للسطح وفتحت الباب وورائهـا تايهيـونغ.
لڪنها توسعت عينيهـا بصـدمة وتايهيونغ ڪذلك حين ڪانت ڪاديان تقف على حافـة المبنـى تستعد للأنتحـار لتصرخ أليـزا وهي تتجـه نحـوها.
أليـزا:: ڪادي توقـفِ أرجـوكِ.
استـدارت إليها ڪاديان لتصرخ وهي ترفع يديها أن لا تقتـرب منها.
ڪاديان:: لا تقتـربِ أليـزا لا تقتـرب، لقـد خسـرت ڪل شيـئ.
انهت ڪلامها بنبرة بڪاء لتردف أليـزا وهي تضع يدها على صـدرها.
أليـزا:: انا هنـا سأڪون بجانبـكِ صدقينـي سأڪون سنـدكِ.
نفت لها ڪاديان برأسها ثم نفت ودموعها تجري بغزارة ثم نبست.
ڪاديان:: ڪلا أليـزا لا تستطيعين تڪونين سنـدي سنـدكِ الوحيـد هو تايهيـونغ، أما أنا يجـب علي المـوت وألحق أبـي وأمـي.
نفت أليـزا برأسها بقوه فهي صديقتهـا الوحيـدة وتحبهـا وتعتبـرها ڪشقيقـة بالنسبـة لها لتنبـس بينمـا عينيها تجري بغزارة.
أليـزا:: لا تـؤذي نفسـكِ ڪاديان من أجـلي أرجوكِ.
ڪاديان:: أنـا آسفـة حقاً أليـزا أنا أحبـكِ جداً...أنتبـه لها تايهيـونغ، وداعـاً.
أنهـت ڪلامها ثم رمـت نفسهـا من المبنـى مباشـرة على الأرض وهي تستعـد لموتهـا لتصرخ أليـزا بقوه.
أليـزا:: ڪاديـان لاااااااااااااااااااااااااااا.
نضرت من المبنـى لتـرى ڪاديان وقعت على الأرض والدمـاء تسيـل من رأسهـا وفمهـا وعينيهـا مغلقـه.
لتصـرخ أليـزا بقهـر وهي تبڪي بقـوه ليحتضنهـا تايهيـونغ وهو مصـدوم من وقوع ڪاديان من المبنـى وتأذت ڪثيراً.
وبعـد مرور نصف السـاعه ڪانت أليـزا تجـلس على أحـدى الڪراسي تنضر بفـراغ ودموعها جفـت على خديهـا.
لقـد نقـلوا ڪاديان المليـئة بالـدماء أمام عينيهـا وأدخلوها لغـرفة العمـليات ويحـاولون جهـداً لأنقاذهـا لينضـر لها تايهيـونغ ثم اقترب منها ليجـلس بجانبهـا
ليرفع شعره للاعلى نابسـاً بحزن.
تايهيـونغ:: أتمنـى تڪون ڪاديان على ما يـرام، هي لا ذنـب لها بڪل شيئ وأعتقـد هناك سـراً مخفـي هو لا يعـلمه ولا نحـن أيضاً.
لتنبـس أليـزا ولا زالت شاردة تفڪر بحالة صديقتها.
أليـزا:: صديقـك جونغڪوك وحـش، ليس لديه رحمـة بقلبـه لم أرى هڪذا شخصـاً نـذل بحيـاتي، لقد قـام بإيذاء ڪادي بشڪل وحشـي، وذلك من أجل مـاذا!.، ههه من أجل الأنتقـام أتمنى من الـرب يأخذ حق ڪادي أما بالنسبة لسيد ڪريستروفر لا أضنـه يقتل والده لأنه ليس محـب الأموال همـه الوحيـد هو أبنتـه روح قلبـه ڪاديان، هنا سـراً مخفـي لا نعلمـه.
وحالمـا أنتهيت من حديثها خرج الطبيب لقـد استمرت العملية لعدة ساعات لتنهـض أليـزا نحو الطبيب تسأله بلهفـة بينما تايهيـونغ خلفها مباشرة ويدعـو الرب أن تڪون على ما يـرام.
أليـزا:: أيها الطبيب ڪيف حال صديقتي!، أرجوك أخبرني أنها بخير.
تنهد الطبيب بيأس ثم نبس.
الطبيب:: أنا آسف لڪن المـريضة دخلت بغيبوبة وقوعها ڪان بشڪل ڪبير وهذا قام بتأثير على دماغها وهذا ما أدخلها بغيبوبة.
نضروا له تايهيـونغ وأليـزا بصدمه تنزل دموعها بغزارة ڪالشلالات لينبـس تايهيـونغ.
تايهيـونغ:: ومتـى سـوف تستيقض!.
الطبيب:: من الممڪن تطـول مدة غيبوبتهـا لـ3 سنـوات...أنا آسف.
أنهى ڪلامه وأنحنـى ثم غادر لتسقـط أليـزا على الڪرسي من شدة صمتها لتبدأ بالبڪاء بقوه حزنـاً على صديقتها بينمـا تايهيـونغ تنهد بضيق وبعد ثواني أخرجوا ڪاديان من غرفة العمليات يجروها بذلك السرير المتحرك وتناضرها أليـزا بقهـرٍ.
ليضعـوها بغـرفة خاصه وبعد مدة من بڪاء أليـزا نبـس تايهيـونغ.
تايهيـونغ:: أليـزا لنـذهب....
لڪن الأخرى لم تعطيه أي فرصـة لأڪمال ڪلامه لتنبـس بذلك الحديثه بعدما نهضت ووقفت أمامه.
أليـزا:: لـن نڪون مع بعض من الآن، لننفصـل تايهيـونغ.
حدق بدهشه لينتابـه الغضب ليردف قائلاً.
تايهيـونغ:: هـل جننـتِ أم ماذا!، لا استطيع الأنفصـال عنكِ لقـد وقعت بحبكِ أليـزا أنا حقاً أعشقـكِ، وايضاً لماذا هڪذا فجأة!.
لڪنها لم تجيبـه لتخـلع خاتمـها وأمسڪت يده لتضع خاتمها بيده ونبست قبل أن تغـادر.
أليـزا:: صديقك متوحش لقد قام بإيذاء صديقتي وأنا لا يمڪنِ البقاء معـك لأنك ڪنت تعرف سابقاً وخدعتني لذا لننفصـل هذا أفضـل لڪلينـا.
أنهت حديثها وخرجت لخـارج المشفـى وتبڪي بحرقه بينمـا تايهيـونغ يناضر الخاتم بشـرود ويشتـم جونغڪوك داخله فسببـه خسـر مالڪة قلبـه، لقـد وقع بشبـاڪها وعشقهـا، وبهـذه البسـاطة تنفصـل عنه!
يتبـــع
Part 20
الممرضه:: سيد تايهيـونغ الآنسة ڪاديان ليست بجـناحها، أنها مفقوده ولا نعلم أين هـي.
حدقوا بصدمه بوجـه بعض ليسرعوا وعـاودوا دخـول المشفـى يبحثون عنها بقلق وخـوف بدؤؤا يبحثـون عنها ويصـرخون بأسمهـا مـراراً وتڪراراً وقـد مرت ساعتيـن ولم يجـدوا أثـر لها
أليـزا:: أين أنـتِ ڪاديان!، أرجـوكِ عـودي لنـا.
لينضر تايهيـونغ لأليـزا ثم نبـس بصدمه.
تايهيـونغ:: السطـح!.
نضرت أليـزا له بصدمه لترڪض نحو السـلالم والـذي يـؤدي إلى السطح ثم لحقهـا تايهيـونغ لتصـل للسطح وفتحت الباب وورائهـا تايهيـونغ.
لڪنها توسعت عينيهـا بصـدمة وتايهيونغ ڪذلك حين ڪانت ڪاديان تقف على حافـة المبنـى تستعد للأنتحـار لتصرخ أليـزا وهي تتجـه نحـوها.
أليـزا:: ڪادي توقـفِ أرجـوكِ.
استـدارت إليها ڪاديان لتصرخ وهي ترفع يديها أن لا تقتـرب منها.
ڪاديان:: لا تقتـربِ أليـزا لا تقتـرب، لقـد خسـرت ڪل شيـئ.
انهت ڪلامها بنبرة بڪاء لتردف أليـزا وهي تضع يدها على صـدرها.
أليـزا:: انا هنـا سأڪون بجانبـكِ صدقينـي سأڪون سنـدكِ.
نفت لها ڪاديان برأسها ثم نفت ودموعها تجري بغزارة ثم نبست.
ڪاديان:: ڪلا أليـزا لا تستطيعين تڪونين سنـدي سنـدكِ الوحيـد هو تايهيـونغ، أما أنا يجـب علي المـوت وألحق أبـي وأمـي.
نفت أليـزا برأسها بقوه فهي صديقتهـا الوحيـدة وتحبهـا وتعتبـرها ڪشقيقـة بالنسبـة لها لتنبـس بينمـا عينيها تجري بغزارة.
أليـزا:: لا تـؤذي نفسـكِ ڪاديان من أجـلي أرجوكِ.
ڪاديان:: أنـا آسفـة حقاً أليـزا أنا أحبـكِ جداً...أنتبـه لها تايهيـونغ، وداعـاً.
أنهـت ڪلامها ثم رمـت نفسهـا من المبنـى مباشـرة على الأرض وهي تستعـد لموتهـا لتصرخ أليـزا بقوه.
أليـزا:: ڪاديـان لاااااااااااااااااااااااااااا.
نضرت من المبنـى لتـرى ڪاديان وقعت على الأرض والدمـاء تسيـل من رأسهـا وفمهـا وعينيهـا مغلقـه.
لتصـرخ أليـزا بقهـر وهي تبڪي بقـوه ليحتضنهـا تايهيـونغ وهو مصـدوم من وقوع ڪاديان من المبنـى وتأذت ڪثيراً.
وبعـد مرور نصف السـاعه ڪانت أليـزا تجـلس على أحـدى الڪراسي تنضر بفـراغ ودموعها جفـت على خديهـا.
لقـد نقـلوا ڪاديان المليـئة بالـدماء أمام عينيهـا وأدخلوها لغـرفة العمـليات ويحـاولون جهـداً لأنقاذهـا لينضـر لها تايهيـونغ ثم اقترب منها ليجـلس بجانبهـا
ليرفع شعره للاعلى نابسـاً بحزن.
تايهيـونغ:: أتمنـى تڪون ڪاديان على ما يـرام، هي لا ذنـب لها بڪل شيئ وأعتقـد هناك سـراً مخفـي هو لا يعـلمه ولا نحـن أيضاً.
لتنبـس أليـزا ولا زالت شاردة تفڪر بحالة صديقتها.
أليـزا:: صديقـك جونغڪوك وحـش، ليس لديه رحمـة بقلبـه لم أرى هڪذا شخصـاً نـذل بحيـاتي، لقد قـام بإيذاء ڪادي بشڪل وحشـي، وذلك من أجل مـاذا!.، ههه من أجل الأنتقـام أتمنى من الـرب يأخذ حق ڪادي أما بالنسبة لسيد ڪريستروفر لا أضنـه يقتل والده لأنه ليس محـب الأموال همـه الوحيـد هو أبنتـه روح قلبـه ڪاديان، هنا سـراً مخفـي لا نعلمـه.
وحالمـا أنتهيت من حديثها خرج الطبيب لقـد استمرت العملية لعدة ساعات لتنهـض أليـزا نحو الطبيب تسأله بلهفـة بينما تايهيـونغ خلفها مباشرة ويدعـو الرب أن تڪون على ما يـرام.
أليـزا:: أيها الطبيب ڪيف حال صديقتي!، أرجوك أخبرني أنها بخير.
تنهد الطبيب بيأس ثم نبس.
الطبيب:: أنا آسف لڪن المـريضة دخلت بغيبوبة وقوعها ڪان بشڪل ڪبير وهذا قام بتأثير على دماغها وهذا ما أدخلها بغيبوبة.
نضروا له تايهيـونغ وأليـزا بصدمه تنزل دموعها بغزارة ڪالشلالات لينبـس تايهيـونغ.
تايهيـونغ:: ومتـى سـوف تستيقض!.
الطبيب:: من الممڪن تطـول مدة غيبوبتهـا لـ3 سنـوات...أنا آسف.
أنهى ڪلامه وأنحنـى ثم غادر لتسقـط أليـزا على الڪرسي من شدة صمتها لتبدأ بالبڪاء بقوه حزنـاً على صديقتها بينمـا تايهيـونغ تنهد بضيق وبعد ثواني أخرجوا ڪاديان من غرفة العمليات يجروها بذلك السرير المتحرك وتناضرها أليـزا بقهـرٍ.
ليضعـوها بغـرفة خاصه وبعد مدة من بڪاء أليـزا نبـس تايهيـونغ.
تايهيـونغ:: أليـزا لنـذهب....
لڪن الأخرى لم تعطيه أي فرصـة لأڪمال ڪلامه لتنبـس بذلك الحديثه بعدما نهضت ووقفت أمامه.
أليـزا:: لـن نڪون مع بعض من الآن، لننفصـل تايهيـونغ.
حدق بدهشه لينتابـه الغضب ليردف قائلاً.
تايهيـونغ:: هـل جننـتِ أم ماذا!، لا استطيع الأنفصـال عنكِ لقـد وقعت بحبكِ أليـزا أنا حقاً أعشقـكِ، وايضاً لماذا هڪذا فجأة!.
لڪنها لم تجيبـه لتخـلع خاتمـها وأمسڪت يده لتضع خاتمها بيده ونبست قبل أن تغـادر.
أليـزا:: صديقك متوحش لقد قام بإيذاء صديقتي وأنا لا يمڪنِ البقاء معـك لأنك ڪنت تعرف سابقاً وخدعتني لذا لننفصـل هذا أفضـل لڪلينـا.
أنهت حديثها وخرجت لخـارج المشفـى وتبڪي بحرقه بينمـا تايهيـونغ يناضر الخاتم بشـرود ويشتـم جونغڪوك داخله فسببـه خسـر مالڪة قلبـه، لقـد وقع بشبـاڪها وعشقهـا، وبهـذه البسـاطة تنفصـل عنه!
يتبـــع
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
19 Nov, 13:02
أليـزا:: ڪ....ڪلا تـاي أنت تمـزح إليس هڪذا!.، أخبرني أنـك تمـزح.
أنهـت ڪلامها بصراخ مرتفع بينما تـاي ڪان ينضر بفـراغ لينضر لها ثم نبس وهو يقترب منها.
تايهيـونغ:: أليـزا أسمعيننـي قلـيلاً سأشـرح لكِ ڪل شيئ...
لڪنها قامت بصفعـه بقوه وهي تتنفـس بغضب لتغـادر المشفى وهي تبڪي تحت منـاداة تايهيـونغ لها.
تايهيـونغ:: أليـزا أليـزا أليـزا أرجـوكِ.
لڪنها غادرت بالفعل ليشتم الآخر داخـله ثم ألحقها الآخر ليراها تمشي بأتجاه الحديقه ثم اتجه نحوها راڪضاً ليمسك بيدها وجعلها أمامها لتنبـس بينما تحاول ابعاد يدها عنه.
أليـزا:: تـاي أبتعـد عني اتـرك يدي، حالاً.
أنهت ڪلامها بحـده لڪنه نبس.
تايهيـونغ:: أسمعيـنني أليـزا ارجوكِ أنا لا دخل لي في الأمر صدقينـي جونغڪوك مصر على الأنتقام من ڪريستوفر وحـاولت اخباره أن ڪاديان ليس ذنب لها لكِ صدمت عندما تحدثت معه وأخبرني أنه قتل ڪريستوفر أمام ڪاديان وبعدها فعل هذا بها، حقاً جونغڪوك تغير بسبب انتقامه وفعل ما برأسه لڪن لم أعلم تصل به إلى درجة أنه يفعـل هذا بها بالطريقه الوحشية هذه، صدقينـي أليـزا.
ناضرته وعينيها مليئة بالدموع لتنبـس.
أليـزا:: ولمـاذا لم تخبـرني بڪل هذا!، ولماذا أنتقم من السيد ڪريستوفر!.
تنهد تايهيـونغ ثم أمسك ڪتفيها نابسـاً.
تايهيـونغ:: أنا آسـف لم يڪن لدي جىأة لأخباركِ لقد ڪنت متـردد، حسب ما أخبرني جونغڪوك أن ڪريستروفر قتـل والده.
نضرت له بصدمه ثم نبست.
أليـزا:: لا اصدق هذا، مستحيـل والد ڪاديان يفعل هذا لا يصدق...هذا يعني أن أيان أو جونغڪوك قام بتـزييف هويته للأنتقام من والد ڪاديان...لڪن السيد ڪريستوفر لمـاذا يفعل هذا!، أخبرني ايوجد سـبب لقتل والد جونغڪوك!.
تنهد تايهيـونغ ثم نبـس.
تايهيـونغ:: قـال أنه قتـله لأخذ أمـواله هڪذا عرفت من جونغڪوك، لڪن اشعر الأمر غريب ڪريستروفر ثري ولديـه العديد من الشرڪات.
أنهى ڪلامه ويشـك بڪلام جونغڪوك بأنه خاطـئ.
أليـزا:: أتعتقـد ذلك تايهيـونغ!.
ليؤمأ ڪان سيردف تايهيـونغ ڪلماته لڪن جاءت تلك الممرضة راڪضة بأتجاهما.
الممرضه:: سيد تايهيـونغ.
أستدار لينضر ويحدق بشڪلها القلق والخائف لتردف بشيئ جعلهم يحدقون بها بصدمه.
الممرضه:: سيد تايهيـونغ الآنسة ڪاديان ليست بجـناحها، أنها مفقوده ولا نعلم أين هـي.
يتبع
°°برأيكم اين ذهبت كاديان!.°°
°°وهل ستعود كاديان للانتقام من جونغكوك!°°
توقعاتكم لطفاً.
وصلوا التفاعل 150 ملصقات ومتحركات.
#ڪيم_لـوري_الشهـيره_فيـون
أنهـت ڪلامها بصراخ مرتفع بينما تـاي ڪان ينضر بفـراغ لينضر لها ثم نبس وهو يقترب منها.
تايهيـونغ:: أليـزا أسمعيننـي قلـيلاً سأشـرح لكِ ڪل شيئ...
لڪنها قامت بصفعـه بقوه وهي تتنفـس بغضب لتغـادر المشفى وهي تبڪي تحت منـاداة تايهيـونغ لها.
تايهيـونغ:: أليـزا أليـزا أليـزا أرجـوكِ.
لڪنها غادرت بالفعل ليشتم الآخر داخـله ثم ألحقها الآخر ليراها تمشي بأتجاه الحديقه ثم اتجه نحوها راڪضاً ليمسك بيدها وجعلها أمامها لتنبـس بينما تحاول ابعاد يدها عنه.
أليـزا:: تـاي أبتعـد عني اتـرك يدي، حالاً.
أنهت ڪلامها بحـده لڪنه نبس.
تايهيـونغ:: أسمعيـنني أليـزا ارجوكِ أنا لا دخل لي في الأمر صدقينـي جونغڪوك مصر على الأنتقام من ڪريستوفر وحـاولت اخباره أن ڪاديان ليس ذنب لها لكِ صدمت عندما تحدثت معه وأخبرني أنه قتل ڪريستوفر أمام ڪاديان وبعدها فعل هذا بها، حقاً جونغڪوك تغير بسبب انتقامه وفعل ما برأسه لڪن لم أعلم تصل به إلى درجة أنه يفعـل هذا بها بالطريقه الوحشية هذه، صدقينـي أليـزا.
ناضرته وعينيها مليئة بالدموع لتنبـس.
أليـزا:: ولمـاذا لم تخبـرني بڪل هذا!، ولماذا أنتقم من السيد ڪريستوفر!.
تنهد تايهيـونغ ثم أمسك ڪتفيها نابسـاً.
تايهيـونغ:: أنا آسـف لم يڪن لدي جىأة لأخباركِ لقد ڪنت متـردد، حسب ما أخبرني جونغڪوك أن ڪريستروفر قتـل والده.
نضرت له بصدمه ثم نبست.
أليـزا:: لا اصدق هذا، مستحيـل والد ڪاديان يفعل هذا لا يصدق...هذا يعني أن أيان أو جونغڪوك قام بتـزييف هويته للأنتقام من والد ڪاديان...لڪن السيد ڪريستوفر لمـاذا يفعل هذا!، أخبرني ايوجد سـبب لقتل والد جونغڪوك!.
تنهد تايهيـونغ ثم نبـس.
تايهيـونغ:: قـال أنه قتـله لأخذ أمـواله هڪذا عرفت من جونغڪوك، لڪن اشعر الأمر غريب ڪريستروفر ثري ولديـه العديد من الشرڪات.
أنهى ڪلامه ويشـك بڪلام جونغڪوك بأنه خاطـئ.
أليـزا:: أتعتقـد ذلك تايهيـونغ!.
ليؤمأ ڪان سيردف تايهيـونغ ڪلماته لڪن جاءت تلك الممرضة راڪضة بأتجاهما.
الممرضه:: سيد تايهيـونغ.
أستدار لينضر ويحدق بشڪلها القلق والخائف لتردف بشيئ جعلهم يحدقون بها بصدمه.
الممرضه:: سيد تايهيـونغ الآنسة ڪاديان ليست بجـناحها، أنها مفقوده ولا نعلم أين هـي.
يتبع
°°برأيكم اين ذهبت كاديان!.°°
°°وهل ستعود كاديان للانتقام من جونغكوك!°°
توقعاتكم لطفاً.
وصلوا التفاعل 150 ملصقات ومتحركات.
#ڪيم_لـوري_الشهـيره_فيـون
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
19 Nov, 13:01
#الحارس_الشخصي
Part 19
بعـد أنتضـار طـويل في المشفـى أمام غـرفة العمليات خـرج الطبيب وهو يتنهـد بتعب لتهـرع إليه تسـأله بقلق وخوف على حاله صديقتها ڪاديان.
أليـزا:: أيهـا الطبيب أخبرني هل صـديقتي بخير!.
تنهـد الطبيب لينبـس.
الطبيب:: يا آنسـه المـريضة لـديها جـروحٍ بـالغة ويمڪنِ القـول أنها تخطت مرحلة الخطر ولڪن حالتها غير مستقره لقـد انقـذناها بصعـوبة.
تنهد أليـزا بـراحة ثم نبست.
أليـزا:: ومتى سوف تستيقـض!.
الطبيب:: من الممڪن خلال ساعتين.
ليغـادر فوراً ما أنهى حديثه لتؤمأ له أليـزا لتنضر لـ تايهيـونغ ثم حضنته ليبادلها وهو يمسـح على فـروة شعـرها نابسـاً.
تايهيـونغ:: لقـد أخبـرتكِ أنها ستڪون بخير.
اؤمأت له لتفصل العناق وتمسـح دموعها لتنضر لـ تايهيـونغ نابسـة بشـك.
أليـزا:: تـاي أين السيـد ڪريستروفر!،وأين أيـان صديقك!، اتصل بهم حالاً يجب أن يعلمـوا بحـالة ڪاديان.
بلع تايهيـونغ ريقه بتوتر ثم اؤمأ لها ليذهب بعيداً عنها ثم أتصل بجونغڪوك ليجيبـه وقبل أن يتحدث تايهيـونغ أجابه الآخر عبر الهاتف.
جونغڪوك:: تـاي يا صـديقي المقـرب لقـد ڪنت على الـوشك الأتصال به، وأخبرك أنني وأخيراً أنتهـى أنتقـامِ وقتـلت ذلك اللعين ڪريستوفر أمام تـلك السـاقطة ڪاديان.
توسعت تـاي عينيـه نابسـاً بعـدم بأستيعاب.
تايهيـونغ:: مـاذا قتلت ڪريستوفر!، وأمام ڪاديان!، لحضـة لحضـة لا تخبـرني أنك السـبب بحـالة ڪاديان وأنت من فعل بها هذا.
اؤمأ له جونغڪوك نابسـاً.
جونغڪوك:: أجل أنا فعلت هذا، ولڪن لحضه واحدة ڪيف علمت بحالة ڪاديان!، هل أتيت للقصـر!
سأله جونغڪوك بأستغراب لينفـض تايهيـونغ هوائه بغضب لينبـس بهمس لكِ أليـزا لا تسمعه.
تايهيـونغ:: هـل جننت!، لمـاذا قمت بـأذية ڪاديان أنها فتاة بريـئة لا دخـل لها بالمـوضوع، أتعلم أنت قاسي جداً ومن اليـوم علاقتي بك أنتهـت.
أنهى حديثه وأغلق الخـط وقام بحضـر رقمه، ليستـدار بنيـة العـودة ولڪن صدم وتجمد بمڪانه حينمـا أليـزا ڪانت ورائـه واستمعت لحديثـه ودمـوعها تتساقط على وجنتيهـا ليشتم تايهيـونغ بصوت منخفض ويغمض عينيه بغضب.
تايهيـونغ:: تبـاً.
لتنبـس أليـزا وهي تشهق بقوه.
يتبع
Part 19
بعـد أنتضـار طـويل في المشفـى أمام غـرفة العمليات خـرج الطبيب وهو يتنهـد بتعب لتهـرع إليه تسـأله بقلق وخوف على حاله صديقتها ڪاديان.
أليـزا:: أيهـا الطبيب أخبرني هل صـديقتي بخير!.
تنهـد الطبيب لينبـس.
الطبيب:: يا آنسـه المـريضة لـديها جـروحٍ بـالغة ويمڪنِ القـول أنها تخطت مرحلة الخطر ولڪن حالتها غير مستقره لقـد انقـذناها بصعـوبة.
تنهد أليـزا بـراحة ثم نبست.
أليـزا:: ومتى سوف تستيقـض!.
الطبيب:: من الممڪن خلال ساعتين.
ليغـادر فوراً ما أنهى حديثه لتؤمأ له أليـزا لتنضر لـ تايهيـونغ ثم حضنته ليبادلها وهو يمسـح على فـروة شعـرها نابسـاً.
تايهيـونغ:: لقـد أخبـرتكِ أنها ستڪون بخير.
اؤمأت له لتفصل العناق وتمسـح دموعها لتنضر لـ تايهيـونغ نابسـة بشـك.
أليـزا:: تـاي أين السيـد ڪريستروفر!،وأين أيـان صديقك!، اتصل بهم حالاً يجب أن يعلمـوا بحـالة ڪاديان.
بلع تايهيـونغ ريقه بتوتر ثم اؤمأ لها ليذهب بعيداً عنها ثم أتصل بجونغڪوك ليجيبـه وقبل أن يتحدث تايهيـونغ أجابه الآخر عبر الهاتف.
جونغڪوك:: تـاي يا صـديقي المقـرب لقـد ڪنت على الـوشك الأتصال به، وأخبرك أنني وأخيراً أنتهـى أنتقـامِ وقتـلت ذلك اللعين ڪريستوفر أمام تـلك السـاقطة ڪاديان.
توسعت تـاي عينيـه نابسـاً بعـدم بأستيعاب.
تايهيـونغ:: مـاذا قتلت ڪريستوفر!، وأمام ڪاديان!، لحضـة لحضـة لا تخبـرني أنك السـبب بحـالة ڪاديان وأنت من فعل بها هذا.
اؤمأ له جونغڪوك نابسـاً.
جونغڪوك:: أجل أنا فعلت هذا، ولڪن لحضه واحدة ڪيف علمت بحالة ڪاديان!، هل أتيت للقصـر!
سأله جونغڪوك بأستغراب لينفـض تايهيـونغ هوائه بغضب لينبـس بهمس لكِ أليـزا لا تسمعه.
تايهيـونغ:: هـل جننت!، لمـاذا قمت بـأذية ڪاديان أنها فتاة بريـئة لا دخـل لها بالمـوضوع، أتعلم أنت قاسي جداً ومن اليـوم علاقتي بك أنتهـت.
أنهى حديثه وأغلق الخـط وقام بحضـر رقمه، ليستـدار بنيـة العـودة ولڪن صدم وتجمد بمڪانه حينمـا أليـزا ڪانت ورائـه واستمعت لحديثـه ودمـوعها تتساقط على وجنتيهـا ليشتم تايهيـونغ بصوت منخفض ويغمض عينيه بغضب.
تايهيـونغ:: تبـاً.
لتنبـس أليـزا وهي تشهق بقوه.
يتبع
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
15 Nov, 18:26
افخم قنوات في تليكرام🔥.
ادخل وشوف❕
٭ https://t.me/addlist/92AtCKtHrOQyNWEy
لحق قبل الحذف🏃♂🔥.
ادخل وشوف❕
٭ https://t.me/addlist/92AtCKtHrOQyNWEy
لحق قبل الحذف🏃♂🔥.
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
15 Nov, 11:43
°° فـي اليـوم التـالي °°
أستيقضـت ڪاديان فـرڪت عينيهـا بنعـاس لتـرى مڪان جونغڪوك فـارغ لتنهـض واتجهـت للحمـام لتستـحم وخـرجت وهي تـرتدي منشفـة قصيرة تغطـي جذعها العلـوي وفخـذها ثم جففـت شعـرها وأرتدت مـلابس أنيقـة ونزلت للأسفـل.
لتـذهب للمطبـخ لتـرى جونغڪوك يحضـر الفطـور لتبتسـم ثم توجهـت نحوه دون أن ينتبه وحضنته من الخلف بقـوه ليبتسم بتزييف لكِ لا تـشك به ليستدار لها
ثم قبلت شفتيه ليبلع ريقه بتوتر ثم أبتسم ونبـس.
جونغڪوك:: صبـاح الخيـر ڪادي.
لتنبـس هـي ترد عليـه.
ڪاديان:: صبـاح النـور، ماذا تحضـر حبيبـي!.
جونغڪوك:: بعـض البيـض المقـلي وأيضاً نقانق محمصـة والسـوشي.
لتقـول ڪاديان بينمـا تنضـر للطعـام بشهـي.
ڪاديان:: يبـدو الطعـام شهيـاً، لنأڪل انا جائعة حقاّ
لتعبـس نهاية حديثها ليقهقه قهقهة مزيفة ثم اعطـى جونغڪوك الطعـام ووضعتـه على طـاولة وثم جاء جونغڪوك وجلس بجانبهـا.
وتنـاولا الافطـار معاً.
يتبـع.
توقعاتڪم لطفاً.
وصلوا التفاعل 150 وأڪمل ملصقات ومتحركات.
#ڪيم_لـوري_الشهـيره_فيـون
أستيقضـت ڪاديان فـرڪت عينيهـا بنعـاس لتـرى مڪان جونغڪوك فـارغ لتنهـض واتجهـت للحمـام لتستـحم وخـرجت وهي تـرتدي منشفـة قصيرة تغطـي جذعها العلـوي وفخـذها ثم جففـت شعـرها وأرتدت مـلابس أنيقـة ونزلت للأسفـل.
لتـذهب للمطبـخ لتـرى جونغڪوك يحضـر الفطـور لتبتسـم ثم توجهـت نحوه دون أن ينتبه وحضنته من الخلف بقـوه ليبتسم بتزييف لكِ لا تـشك به ليستدار لها
ثم قبلت شفتيه ليبلع ريقه بتوتر ثم أبتسم ونبـس.
جونغڪوك:: صبـاح الخيـر ڪادي.
لتنبـس هـي ترد عليـه.
ڪاديان:: صبـاح النـور، ماذا تحضـر حبيبـي!.
جونغڪوك:: بعـض البيـض المقـلي وأيضاً نقانق محمصـة والسـوشي.
لتقـول ڪاديان بينمـا تنضـر للطعـام بشهـي.
ڪاديان:: يبـدو الطعـام شهيـاً، لنأڪل انا جائعة حقاّ
لتعبـس نهاية حديثها ليقهقه قهقهة مزيفة ثم اعطـى جونغڪوك الطعـام ووضعتـه على طـاولة وثم جاء جونغڪوك وجلس بجانبهـا.
وتنـاولا الافطـار معاً.
يتبـع.
توقعاتڪم لطفاً.
وصلوا التفاعل 150 وأڪمل ملصقات ومتحركات.
#ڪيم_لـوري_الشهـيره_فيـون
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
15 Nov, 11:43
#الحارس_الشخصي
Part 16
بعـد مرور عشر دقائق...
دخلت أليزا وهي تـرتدي فستان رائع مثير غير ذلك الذي تلطخ بدورتهـا الشهرية وڪانت فائقـة الجمال بالنسبة لتايهـيونغ فيبـدو أنه وقـع بحبهـا رغم أنها فقط مهمـه لمعـرفة أسـرار ڪاديان...
لڪن برأيڪم هـل تمتلك ڪاديان أسرار لا نعرفها منذ قبل!.
لتقف أليزا أمام تايهيـونغ الذي ابتسمت بوجـهه بينمـا ڪاديان وقفت بجانب جونغڪوك الذي أبتسمت بوجـهه ليبتسم الآخر بوجههـا.
ثم دون سابـق أنذار سحبهـا من خصرها لترتطم بصدره لتوسـع عينيها بصدمه لتنبـس.
ڪاديان:: سيرانا الجميـع ابتعـد.
لڪن تحطم بها جونغڪوك نابساً ببرود.
جونغڪوك:: ليعـلم الجميـع علاقتنا...سيدتـي الوقـورة.
لتضحك معه ثم عانقتـه بدأ الجميـع بالتصفيق ومن ضمنهم جونغڪوك وڪاديان بعد أن ارتدوا أليزا وتايهيـونغ خواتم لبعـض ليصبحـا مخطـوبين رسمياً.
وبعدها انتشـر الضيـوف حـول القاعه منهم من يأڪل او يشربون النبيذ او يلتقطون صوراً.
بدأ الجميع يهنـئ تايهيـونغ وأليـزا حتى أتوا ڪاديان وجونغڪوك لتحتضن صديقتها بقوه لتبـادلها الاخرى ليفصلـوا العناق بينما جونغڪوك حضن صديقة يهنئنه على خطوبتـه.
ڪاديان:: أنا سعيـدة من اجلكِ يا صديقتي...أتمنى لكِ السعـادة دوماً.
لتبتسم أليزا لتعـود قليلاً ولڪن فجأه أمسـك يدها جونغڪوك لتحدق به بصدمه وتأشر له أن يترك يدها...لتنتبـه أليزا لهمـا.
أليزا:: لا تخبرينـي...اللعنه..
تايهيـونغ:: وما بها حبيبتي...أنهما ثنائي رائع
أنهـى ڪلامه وحدق بصديقـه بخفيـة يرمقـه بغضب بينما جونغڪوك أبتسم بجانبيه ويغمز له...لقد حصـل وفعـل مايريـده سيصـل لمبتغـاه.
وبعـد نهاية الحفـلة ذهـب جميـع الحضـور وودعـت ڪاديان صديقتهـا أليـزا ورڪبت مع جونغڪوك في المقعـد الأمامي بالسيـارة ليعـودوا للقصـر.
وفـي منتصـف الطـريق أبتسـم جونغڪوك بخبث ليقـوم بوضع يده الخشنة على فخـذها العـاري لتحـدق بصدمة ثم حمحمت بتوتر وخدها الذي أڪتسبه الخجل المفـرط.
رغم أنها تخجل لڪنه تمتـلك شخصيـة قوية ولسـان سليط.
وبعـد وصـولهم للقصـر فتحـوا الحـراس البـوابة لتـدخل السياره ثم نـزلوا الأثنان ثم بدون سابـق أنـذار حمـلها بين يديـه تحت صدمـة الحراس.
انهمـا بعـلاقة مـع بعـض!.
بينمـا ڪاديان غـرقت ببـحر عينيـه السـوداء القـاتمة ثم دخل لـداخل القصـر وهو يحمـلها وهي للآن تنضـر وڪيف يحمـلها، وفجـأة قبلتـه بخـده تحت ضحڪتها الجميـلة، لڪن جونغڪوك أبتسـم بتـزيف لكِ لا تشـك بأي شيئ.
ليصـل لغـرفتها ليفتـح الباب بقـدمه وأغلقـه ورائه ثم وضعهـا على الشيئ بأتجـاه عـامودي وبدأ يقتـرب منها بينمـا هي متوتـرة من قربهـا، ليحتـك أرنفـة أنفـه مع أنفـها.
ڪاديان:: أيـان أنا....
لڪنه قاطعهـا بأخذ شفتيـها بيـن نبيذتـه لتـبادله فـوراً معانقـة عنقـه ليحـاوط فخـذها العـاري ويتحسسـه ويضـع يـده الأخرى تحـت عنقهـا يقبلها بجمـوح ليقـرض فخـذها لتفتح فمهـا ليدخـل لسان بلسـانها يڪتشف جـوفه.
ليفصلهـا عندما ڪانت هي بحـاجة للهـواء ليـدرك ما فعـله لينهـض بسـرعه ويعطي ضهـره لڪاديان التي أستغـربت بتصـرفاته بينمـا الآخر أغمض عينيـه بغضب ثم عـاود فتحهمـا نابسـاً بغضب داخلـه.
جونغڪوك:: ڪلا جونغڪوك لا تفعـل هذا، تذڪر ما أتيت لأجلـه هو الأنتقـام لأجـل والدك فقـط لا غير لا يجـب أن تقـع في شبـاڪها، أنا أخـدعها ولسـت أحبها أنها ابنـة قاتـل والدك لا تنسـى هذا.
نهضت ڪاديان ووضعـت يدها على ڪتفه ليعـود لـرشده ليبتسـم بوجهها فهو أدرك انها لاحضـت تصرفه الغـريب معها، لتنبـس ڪاديان بصوتهـا الأنثـوي.
ڪاديان:: مـا بـك حبيبي، هل ڪل شيئ على مـا يـرام!
اؤمأ لها ثم ابتسمت بوجهـه نابسـة.
ڪاديان:: سأقـوم بتغيير ثيـابي وأعـود.
اؤمأ لها بابتسـامه ثم ذهبت لغـرفه المـلابس لتغييـر ثيابها وهي تبتسم وتتـذڪر قبلتهمـا منـذ دقائق بينمـا جونغڪوك جـلس على السـرير وهو يتـذڪر قبلتهما معاً.
ليضـرب السـرير بعنف ويقبـض قبضتـه بقوه وبعـدها جاءت ڪاديان واقتـرحت عليه مشـاهدة فيـلماً ما ليوافق ويشـاهد معهـا وبعد مدة غفـت بأحضـانه.
يتبع
Part 16
بعـد مرور عشر دقائق...
دخلت أليزا وهي تـرتدي فستان رائع مثير غير ذلك الذي تلطخ بدورتهـا الشهرية وڪانت فائقـة الجمال بالنسبة لتايهـيونغ فيبـدو أنه وقـع بحبهـا رغم أنها فقط مهمـه لمعـرفة أسـرار ڪاديان...
لڪن برأيڪم هـل تمتلك ڪاديان أسرار لا نعرفها منذ قبل!.
لتقف أليزا أمام تايهيـونغ الذي ابتسمت بوجـهه بينمـا ڪاديان وقفت بجانب جونغڪوك الذي أبتسمت بوجـهه ليبتسم الآخر بوجههـا.
ثم دون سابـق أنذار سحبهـا من خصرها لترتطم بصدره لتوسـع عينيها بصدمه لتنبـس.
ڪاديان:: سيرانا الجميـع ابتعـد.
لڪن تحطم بها جونغڪوك نابساً ببرود.
جونغڪوك:: ليعـلم الجميـع علاقتنا...سيدتـي الوقـورة.
لتضحك معه ثم عانقتـه بدأ الجميـع بالتصفيق ومن ضمنهم جونغڪوك وڪاديان بعد أن ارتدوا أليزا وتايهيـونغ خواتم لبعـض ليصبحـا مخطـوبين رسمياً.
وبعدها انتشـر الضيـوف حـول القاعه منهم من يأڪل او يشربون النبيذ او يلتقطون صوراً.
بدأ الجميع يهنـئ تايهيـونغ وأليـزا حتى أتوا ڪاديان وجونغڪوك لتحتضن صديقتها بقوه لتبـادلها الاخرى ليفصلـوا العناق بينما جونغڪوك حضن صديقة يهنئنه على خطوبتـه.
ڪاديان:: أنا سعيـدة من اجلكِ يا صديقتي...أتمنى لكِ السعـادة دوماً.
لتبتسم أليزا لتعـود قليلاً ولڪن فجأه أمسـك يدها جونغڪوك لتحدق به بصدمه وتأشر له أن يترك يدها...لتنتبـه أليزا لهمـا.
أليزا:: لا تخبرينـي...اللعنه..
تايهيـونغ:: وما بها حبيبتي...أنهما ثنائي رائع
أنهـى ڪلامه وحدق بصديقـه بخفيـة يرمقـه بغضب بينما جونغڪوك أبتسم بجانبيه ويغمز له...لقد حصـل وفعـل مايريـده سيصـل لمبتغـاه.
وبعـد نهاية الحفـلة ذهـب جميـع الحضـور وودعـت ڪاديان صديقتهـا أليـزا ورڪبت مع جونغڪوك في المقعـد الأمامي بالسيـارة ليعـودوا للقصـر.
وفـي منتصـف الطـريق أبتسـم جونغڪوك بخبث ليقـوم بوضع يده الخشنة على فخـذها العـاري لتحـدق بصدمة ثم حمحمت بتوتر وخدها الذي أڪتسبه الخجل المفـرط.
رغم أنها تخجل لڪنه تمتـلك شخصيـة قوية ولسـان سليط.
وبعـد وصـولهم للقصـر فتحـوا الحـراس البـوابة لتـدخل السياره ثم نـزلوا الأثنان ثم بدون سابـق أنـذار حمـلها بين يديـه تحت صدمـة الحراس.
انهمـا بعـلاقة مـع بعـض!.
بينمـا ڪاديان غـرقت ببـحر عينيـه السـوداء القـاتمة ثم دخل لـداخل القصـر وهو يحمـلها وهي للآن تنضـر وڪيف يحمـلها، وفجـأة قبلتـه بخـده تحت ضحڪتها الجميـلة، لڪن جونغڪوك أبتسـم بتـزيف لكِ لا تشـك بأي شيئ.
ليصـل لغـرفتها ليفتـح الباب بقـدمه وأغلقـه ورائه ثم وضعهـا على الشيئ بأتجـاه عـامودي وبدأ يقتـرب منها بينمـا هي متوتـرة من قربهـا، ليحتـك أرنفـة أنفـه مع أنفـها.
ڪاديان:: أيـان أنا....
لڪنه قاطعهـا بأخذ شفتيـها بيـن نبيذتـه لتـبادله فـوراً معانقـة عنقـه ليحـاوط فخـذها العـاري ويتحسسـه ويضـع يـده الأخرى تحـت عنقهـا يقبلها بجمـوح ليقـرض فخـذها لتفتح فمهـا ليدخـل لسان بلسـانها يڪتشف جـوفه.
ليفصلهـا عندما ڪانت هي بحـاجة للهـواء ليـدرك ما فعـله لينهـض بسـرعه ويعطي ضهـره لڪاديان التي أستغـربت بتصـرفاته بينمـا الآخر أغمض عينيـه بغضب ثم عـاود فتحهمـا نابسـاً بغضب داخلـه.
جونغڪوك:: ڪلا جونغڪوك لا تفعـل هذا، تذڪر ما أتيت لأجلـه هو الأنتقـام لأجـل والدك فقـط لا غير لا يجـب أن تقـع في شبـاڪها، أنا أخـدعها ولسـت أحبها أنها ابنـة قاتـل والدك لا تنسـى هذا.
نهضت ڪاديان ووضعـت يدها على ڪتفه ليعـود لـرشده ليبتسـم بوجهها فهو أدرك انها لاحضـت تصرفه الغـريب معها، لتنبـس ڪاديان بصوتهـا الأنثـوي.
ڪاديان:: مـا بـك حبيبي، هل ڪل شيئ على مـا يـرام!
اؤمأ لها ثم ابتسمت بوجهـه نابسـة.
ڪاديان:: سأقـوم بتغيير ثيـابي وأعـود.
اؤمأ لها بابتسـامه ثم ذهبت لغـرفه المـلابس لتغييـر ثيابها وهي تبتسم وتتـذڪر قبلتهمـا منـذ دقائق بينمـا جونغڪوك جـلس على السـرير وهو يتـذڪر قبلتهما معاً.
ليضـرب السـرير بعنف ويقبـض قبضتـه بقوه وبعـدها جاءت ڪاديان واقتـرحت عليه مشـاهدة فيـلماً ما ليوافق ويشـاهد معهـا وبعد مدة غفـت بأحضـانه.
يتبع
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
14 Nov, 14:18
ابتسمـت ڪاديان و نهضـت تمشي بجـواره، و هو يقـودها حيث لا يعـلم احـدهما اين الـوجهة الرئيسيـة.
بعد دقيقتـان توقف جونغڪووك عن المشي، و هو يناظر ذلك الباب الذي يقبع امامـه، مخمنًا ان الزوجين المستقبليين خلف هذا الباب.
كاديان بشك:: هل همـا هنا؟
جونغڪووك:: حسبَ ما اعتقد.
اومـأت له كاديان و قد طرق هو الباب، لياتيه الرد من الداخل.
....:: مـن؟
جونغڪووك:: تايهيـونغ هيا الجمـيع ينتظر، انهي جمـاعكَ مع زوجتكَ و تعالَوا، ستُعقـد الخطبة بعد عشر دقائق.
تصنمت ڪاديان مكانها، بم تتـوقع منه ان يخاطب صـديقه بهـذه اللغة،، بصراحه بأنه يعـلم ما يدور خلف هذا الباب، و لكن من المحتمل ان ظنّ جونغڪووك خـاطئ.
كاديان بغضب:: توقـف عن لعـنة الإحـراج التي تمتلڪك، صـديقتي بالـداخل لا تقُـل هذه الالفـاظ امـامها مجـددًا.
جونغڪووك ببراءة:: اذًا إسألِ صـديقتكِ عندما يخـرجان.
و ما لبثـا ثوانٍ خارجًا الا و قد خرج تايهيونغ و معه أليزا لڪنها كانت تبكي
كاديان بقلق:: ماذا بكِ أليزا حبيبتي!.
أليزا:: لن اخبركِ بالطبع أن فستـانِ قد فسَـد.
كاديان بإستنكار:: ڪيف فسد؟
أليزا:: لا اعـلم، كان تايهيونغ بجـواري يتـأملني، لڪنه فجأة اعتلت ملامحه الصدمة و اخـذني الى... دعينـي اصمـت.
كاديان:: اهمـسِ لـي.
أليزا بهمس:: دورتي الشهـرية افسـدته، و قد وقعـت بمـوقفٍ حـرج مع تايهيونغ.
كاديان:: هڪذا اذًا.
جونغڪووك:: تقولين ان فستـانكِ تـلِف؟
اومأت له اليزا، ليـقول هو.
جونغڪووك:: لقد احضـرت فستـانًا احتيـاطيًا لسيـدتي الوقورة، إحتمـالًا أن يُفسَـد فستـانها، لـذلك اشتـريته لها
آنستي هل تمانعين إن جـلبته لها؟
اومأت لـه ڪاديان، بينما في مخيلتها فقط.. هل فعل ذلك حـقًا لاجـلها؟ هل يحـبها بالفعـل؟
يتبـ؏
تفاعلوا + 150 و ينزل البارت القادم
#ڪيم_لـوري_الشهـيره_فيـون
بعد دقيقتـان توقف جونغڪووك عن المشي، و هو يناظر ذلك الباب الذي يقبع امامـه، مخمنًا ان الزوجين المستقبليين خلف هذا الباب.
كاديان بشك:: هل همـا هنا؟
جونغڪووك:: حسبَ ما اعتقد.
اومـأت له كاديان و قد طرق هو الباب، لياتيه الرد من الداخل.
....:: مـن؟
جونغڪووك:: تايهيـونغ هيا الجمـيع ينتظر، انهي جمـاعكَ مع زوجتكَ و تعالَوا، ستُعقـد الخطبة بعد عشر دقائق.
تصنمت ڪاديان مكانها، بم تتـوقع منه ان يخاطب صـديقه بهـذه اللغة،، بصراحه بأنه يعـلم ما يدور خلف هذا الباب، و لكن من المحتمل ان ظنّ جونغڪووك خـاطئ.
كاديان بغضب:: توقـف عن لعـنة الإحـراج التي تمتلڪك، صـديقتي بالـداخل لا تقُـل هذه الالفـاظ امـامها مجـددًا.
جونغڪووك ببراءة:: اذًا إسألِ صـديقتكِ عندما يخـرجان.
و ما لبثـا ثوانٍ خارجًا الا و قد خرج تايهيونغ و معه أليزا لڪنها كانت تبكي
كاديان بقلق:: ماذا بكِ أليزا حبيبتي!.
أليزا:: لن اخبركِ بالطبع أن فستـانِ قد فسَـد.
كاديان بإستنكار:: ڪيف فسد؟
أليزا:: لا اعـلم، كان تايهيونغ بجـواري يتـأملني، لڪنه فجأة اعتلت ملامحه الصدمة و اخـذني الى... دعينـي اصمـت.
كاديان:: اهمـسِ لـي.
أليزا بهمس:: دورتي الشهـرية افسـدته، و قد وقعـت بمـوقفٍ حـرج مع تايهيونغ.
كاديان:: هڪذا اذًا.
جونغڪووك:: تقولين ان فستـانكِ تـلِف؟
اومأت له اليزا، ليـقول هو.
جونغڪووك:: لقد احضـرت فستـانًا احتيـاطيًا لسيـدتي الوقورة، إحتمـالًا أن يُفسَـد فستـانها، لـذلك اشتـريته لها
آنستي هل تمانعين إن جـلبته لها؟
اومأت لـه ڪاديان، بينما في مخيلتها فقط.. هل فعل ذلك حـقًا لاجـلها؟ هل يحـبها بالفعـل؟
يتبـ؏
تفاعلوا + 150 و ينزل البارت القادم
#ڪيم_لـوري_الشهـيره_فيـون
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
14 Nov, 14:18
#الحارس_الشخصي
Part 15
ڪانا يقفان متلاحمين أعلى منصة الرقص، اجسـادهما تتحـرك بسـلاسة مع نغمـات الاغنيـة، بينمـا هو يتمتـم لها بنفـس الڪلمات هي ڪانت هائمة بالنظر داخل عيناه، فنـطقت دون وعي.
ڪاديان:: ايـان.. عيناك.. بحـرٌ و انـا غـارقة بـه.
نوعًا ما جونغڪووك تعجب بما قالته، لڪـن الامر قد اعجبـه.
نظر بجانبه، الجميـع مشغـولٌ في اشياء مختلفـة
البعض يرقص و البعـض يأڪل و البـعض يلتقط الصـور.
لينظـر جونغڪووك الى شفتيهـا العـذراء هائمًـا ڪاذبًا، ثم التقطها بين قطنيتيـه.
تعجبت ڪاديان، لڪنها سرعان ما اندمجت في هذه اللحظـة الحميمـة بينهما لتبدأ بمبـادلته
فصلها هو حاجةً للهواء و قال مكملًا على خداعه.
جونغڪووك:: هل تقبـلين بمواعدتي انستي الوقورة؟
ابتسمت ڪاديان و سُرعان ما اماءت برأسها قليلًا مُعـربة عن موافقتها.
ليبتسم جونغڪووك مجددًا و قال
جونغڪووك:: لڪن هذا الفستان.. انتِ لن تـرتديه مرة اُخرى امـام اي احد.
ڪاديان بإبتسامة:: لِـمَ؟
جونغڪووك:: تبـدين في غـاية الجمـال به إنستي الوقورة.
ضحڪت الاُخرى بصخـب، بينمـا جونغڪووك إبتسـم لها بـزيف ليبتـعدا عن منصـة الـرقص.
ڪاديان:: عجبًا و لڪن اين العريسـان؟
جونغڪووك بخبث:: لابد و انهما يحظيـان بوقتٍ مميـزٍ معًا.
كاديان بحدة:: أيـان اخرس، هذا عيب.
جونغڪووك:: هيا آنستي، تعالَِ لنرى اين يقبعان هذان الاثنان.
يتبع
Part 15
ڪانا يقفان متلاحمين أعلى منصة الرقص، اجسـادهما تتحـرك بسـلاسة مع نغمـات الاغنيـة، بينمـا هو يتمتـم لها بنفـس الڪلمات هي ڪانت هائمة بالنظر داخل عيناه، فنـطقت دون وعي.
ڪاديان:: ايـان.. عيناك.. بحـرٌ و انـا غـارقة بـه.
نوعًا ما جونغڪووك تعجب بما قالته، لڪـن الامر قد اعجبـه.
نظر بجانبه، الجميـع مشغـولٌ في اشياء مختلفـة
البعض يرقص و البعـض يأڪل و البـعض يلتقط الصـور.
لينظـر جونغڪووك الى شفتيهـا العـذراء هائمًـا ڪاذبًا، ثم التقطها بين قطنيتيـه.
تعجبت ڪاديان، لڪنها سرعان ما اندمجت في هذه اللحظـة الحميمـة بينهما لتبدأ بمبـادلته
فصلها هو حاجةً للهواء و قال مكملًا على خداعه.
جونغڪووك:: هل تقبـلين بمواعدتي انستي الوقورة؟
ابتسمت ڪاديان و سُرعان ما اماءت برأسها قليلًا مُعـربة عن موافقتها.
ليبتسم جونغڪووك مجددًا و قال
جونغڪووك:: لڪن هذا الفستان.. انتِ لن تـرتديه مرة اُخرى امـام اي احد.
ڪاديان بإبتسامة:: لِـمَ؟
جونغڪووك:: تبـدين في غـاية الجمـال به إنستي الوقورة.
ضحڪت الاُخرى بصخـب، بينمـا جونغڪووك إبتسـم لها بـزيف ليبتـعدا عن منصـة الـرقص.
ڪاديان:: عجبًا و لڪن اين العريسـان؟
جونغڪووك بخبث:: لابد و انهما يحظيـان بوقتٍ مميـزٍ معًا.
كاديان بحدة:: أيـان اخرس، هذا عيب.
جونغڪووك:: هيا آنستي، تعالَِ لنرى اين يقبعان هذان الاثنان.
يتبع
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
29 Oct, 12:45
⋆ المشتركين يغادرون❕
⋆ اللستات تتأخر؟.
⋆ تريد دعم فوري.
"جبتلك ⋆ مـجلد نونهہ"
- بدون جداول وانتظار على فاضي 𖡒 •
- مشتركين يجونك يومياً 𖡒 •
- يغنيك عن اللستات و التبادلات 𖡒 •
- مشتركين ثابتين 𖡒 •
- نعم تحصل كل هل مميزات هنا 𖡒 •
⋆ مجلد نونهـ 𖡒 •
— — — — — — — — —
الرابط ادخل بسرعه
https://t.me/joinchat/aV2roBmvr6M4NTMy
⋆ اللستات تتأخر؟.
⋆ تريد دعم فوري.
"جبتلك ⋆ مـجلد نونهہ"
- بدون جداول وانتظار على فاضي 𖡒 •
- مشتركين يجونك يومياً 𖡒 •
- يغنيك عن اللستات و التبادلات 𖡒 •
- مشتركين ثابتين 𖡒 •
- نعم تحصل كل هل مميزات هنا 𖡒 •
⋆ مجلد نونهـ 𖡒 •
— — — — — — — — —
الرابط ادخل بسرعه
https://t.me/joinchat/aV2roBmvr6M4NTMy
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
26 Oct, 13:14
#حب_المراهقة
PART ⁵
لتصعد ايڤلين معه ويذهبوا إلى الفندق.
عندما دخلوا الغرفة:
جايمس: تفضلي بالجلوس.
ايڤلين: شكراً لك.
جايمس: ماذا حدث معك؟
ايڤلين: لا شيء فقط اصبح بيني وبين جون نقاش حادًّا لذلك خرجت.
جايمس: ما هو النقاش؟
ايڤلين: لا اريد التكلم بهذا الموضوع.
جايمس: حسنًا.
ذهبت ايڤلين إلى الحمام.
بعد مدة رنّ هاتف ايڤلين ليرى جايمس الاسم وكان جونغكوك، ذهب إلى ايڤلين ونادى عليها:
جايمس: ايڤلين؟
ايڤلين: نعم؟
جايمس: هاتفك يرن.
لتخرج ايڤلين واخذت الهاتف:
ايڤلين: اووه جونغكوك.(بسعادة)
لتفتح الخط:
ايڤلين: كوك.(بفرح)
جونغكوك: ايڤلين.
ايڤلين: كيف حالك؟
جونغكوك: بخير، وانتِ؟
ايڤلين: انا ايضاً بخير.
جونغكوك: ماذا تفعلِ؟
ايڤلين: سأخبرك لاحقًا، وانت؟
جونغكوك: انني ع البحر.
ايڤلين: رائع.
جونغكوك: ايڤ.
ايڤلين: ماذا؟
جونغكوك: ألا تشتاقي إلي؟(بضحك)
ايڤلين: نعم لقد اشتقت اليك.(بضحك)
جونغكوك: كاذبة.
لتقوم ايڤلين بالضحك.
جونغكوك: هيا اخبريني ماذا تفعلي؟
ايڤلين: حسنًا سأخرج لأخبرك.
لتخرج ايڤلين ع الشرفة.
كان الحديث الذي جرى بين ايڤلين وجونغكوك بمسامع جايمس مما ادى إلى غضبه وخرج إلى الخارج.
ايڤلين: لقد خرجت.
جونغكوك: حسنًا اخبريني.
اخبرت ايڤلين كل ما حدث معها في هذهِ الليلة واخبرته عن مكانها الان.
جونغكوك: سأقتل جون، لماذا يفعل معك هكذا؟
ايڤلين: يريد الشركات.
جونغكوك: ومن هذا الفتى الذي ذهبتي معه؟
ايڤلين: انه جايمس.
جونغكوك: قد يفعل معك شيئًا.
ايڤلين: انه لطيف لا تخف.
جونغكوك: حسنًا.
جونغكوك: هيا لتنامي فأنتِ متعبة.
ايڤلين: كوك...
جونغكوك: ماذا؟
ايڤلين: ااا لتنسى، إلى اللقاء.
جونغكوك: لتقولي هيا.
ايڤلين: لا لا هيا إلى اللقاء.
جونغكوك: إلى اللقاء.
ليغلق الخط وضحك وقال "ليتني استطيع أن اخبرك بمشاعري وحبي اليك".
دخلت ايڤلين إلى الداخل ولم تجد جايمس لتنادي عليه ولكنهُ ليس موجود، لتقول" يبدو انهُ خرج"
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ك ـ: جــيون كـارلا 💗🦋
اتمنى ينال اعجابكم وتتفاعلوا علشان اكمل😭💗🦋
اعطوني رأيكم بالباررت🌚😭
PART ⁵
لتصعد ايڤلين معه ويذهبوا إلى الفندق.
عندما دخلوا الغرفة:
جايمس: تفضلي بالجلوس.
ايڤلين: شكراً لك.
جايمس: ماذا حدث معك؟
ايڤلين: لا شيء فقط اصبح بيني وبين جون نقاش حادًّا لذلك خرجت.
جايمس: ما هو النقاش؟
ايڤلين: لا اريد التكلم بهذا الموضوع.
جايمس: حسنًا.
ذهبت ايڤلين إلى الحمام.
بعد مدة رنّ هاتف ايڤلين ليرى جايمس الاسم وكان جونغكوك، ذهب إلى ايڤلين ونادى عليها:
جايمس: ايڤلين؟
ايڤلين: نعم؟
جايمس: هاتفك يرن.
لتخرج ايڤلين واخذت الهاتف:
ايڤلين: اووه جونغكوك.(بسعادة)
لتفتح الخط:
ايڤلين: كوك.(بفرح)
جونغكوك: ايڤلين.
ايڤلين: كيف حالك؟
جونغكوك: بخير، وانتِ؟
ايڤلين: انا ايضاً بخير.
جونغكوك: ماذا تفعلِ؟
ايڤلين: سأخبرك لاحقًا، وانت؟
جونغكوك: انني ع البحر.
ايڤلين: رائع.
جونغكوك: ايڤ.
ايڤلين: ماذا؟
جونغكوك: ألا تشتاقي إلي؟(بضحك)
ايڤلين: نعم لقد اشتقت اليك.(بضحك)
جونغكوك: كاذبة.
لتقوم ايڤلين بالضحك.
جونغكوك: هيا اخبريني ماذا تفعلي؟
ايڤلين: حسنًا سأخرج لأخبرك.
لتخرج ايڤلين ع الشرفة.
كان الحديث الذي جرى بين ايڤلين وجونغكوك بمسامع جايمس مما ادى إلى غضبه وخرج إلى الخارج.
ايڤلين: لقد خرجت.
جونغكوك: حسنًا اخبريني.
اخبرت ايڤلين كل ما حدث معها في هذهِ الليلة واخبرته عن مكانها الان.
جونغكوك: سأقتل جون، لماذا يفعل معك هكذا؟
ايڤلين: يريد الشركات.
جونغكوك: ومن هذا الفتى الذي ذهبتي معه؟
ايڤلين: انه جايمس.
جونغكوك: قد يفعل معك شيئًا.
ايڤلين: انه لطيف لا تخف.
جونغكوك: حسنًا.
جونغكوك: هيا لتنامي فأنتِ متعبة.
ايڤلين: كوك...
جونغكوك: ماذا؟
ايڤلين: ااا لتنسى، إلى اللقاء.
جونغكوك: لتقولي هيا.
ايڤلين: لا لا هيا إلى اللقاء.
جونغكوك: إلى اللقاء.
ليغلق الخط وضحك وقال "ليتني استطيع أن اخبرك بمشاعري وحبي اليك".
دخلت ايڤلين إلى الداخل ولم تجد جايمس لتنادي عليه ولكنهُ ليس موجود، لتقول" يبدو انهُ خرج"
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ك ـ: جــيون كـارلا 💗🦋
اتمنى ينال اعجابكم وتتفاعلوا علشان اكمل😭💗🦋
اعطوني رأيكم بالباررت🌚😭
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
26 Oct, 12:42
°° بعد مرور ساعتين °°
فتحت لينـا عينيـها ببطء لتحاول التعـود على أثر الضوء القوي لتأتيها رائحه المعقمات والدواء لتعلم أنها في المشفـى.
وضعت يدها على بطنها لترى بطنها مسطحـة لتعود ذڪرياتها الى ما حدث لتتذكر عودة جونغڪوك مع زوجته الثانية وطفله ووقوعها من الدرج وخسارة طفلتها.
لتشعر بيد توضع على يدها ليأتي على مسامعها صوت والدتها زوي التي نبست.
زوي:: صغيـرتي لينـا.
أغمضت لينـا عينيها وأنسابت دموعها على وجنتيها لتنبـس والغصه عالقـة بحلقـها.
لينـا:: لقـد تـزوج علـي ولديـه طفلة منها.
ابتلعت زوي غصتها حزينه على ابنتها بشـده ثم أرتفعت بڪاء لينـا وڪأنها على وشك الصراخ لتتغير ملامـح زوي الى أخرى قلقه لتنهض وتمسك يد أبنتها نابسة.
زوي:: لينـا ما خطبك!، اهدئي.
لتدخـل لينـا بحالة أنهيـار واصبح جسدها يهتز بقوه من شده صراخها وأنهيـاراها ووالدتها عاجزة عن فعل شيئ ليدخل جيميـن وميلانـي ويناضرون حالة لينـا ثم دخلت الطبيبة وبعض الممرضات يمسڪون بـ لينـا ليهرع شقيقها ويحتضنها وهـم يحاولون تهدأتها بشتـى الطرق بينما هي تصرخ بڪل قوتها.
والممرضات يمسڪون قدميها لتنبـس الطبيبة بينمـا تحضـر ابرة مهـدئ.
الطبيبة:: سيـد جيميـن حاول تهدأتها أرجوك.
شد جيميـن على حضنها لينبـس بصوت الحنون.
جيميـن:: أهدئِ أرجوكِ.
لتصرخ لينـا بقوه رادفهطة بينما زوي تناضر أبنتها وتبڪي.
لينـا::لا اريد العيـش لا لا اترڪوني لااااا.
ليثبتوها بقوة وحقنتها الطبيبة بالابـرة لتهدئ لينـا لتغمض عينيهـا وتذهب إلى عالم أحلامهـا ليضع جيميـن رأسها على الوسـادة بينما الطبيبـة قد خرجت هـي والممـرضات.
جلست زوي بجانب أبنتها لتمسـك يدها وتبڪي بينما جيميـن جلـس على جهـة يناضر شقيقتـه بحزن لتتقدم ميلانـي ووضعت يدها على ڪتف زوي نابسـة بأسـف.
ميلانـي:: أنا حقاً أسفـة نيابـة عن أبني لا أعلم مالذي علي فعـله، لقد فقدت أبني تايهيـونغ والآن جونغڪوك متزوج على أبنتـكِ صدقيني لقـد صدمتِ مثلكِ، أنا حقاً أسفـة.
ليحـول جيميـن نضره نحو ميلانـي ثم نبـس بهدوء.
جيميـن:: لا تعتـذري عمتـي الذنـب ليس ذنبكِ وليـس ذنب الجميـع وأنما ذنب أبنكِ الحقيـر جونغڪوك، لا أعلـم حقاً ما السـبب الذي جعـله يفعـل هذا حقاً!، سأعلم هذا عاجلاً أم أجلاً.
يتبـع.
°°هل سيعلم جيمين السبب؟، وهل سيكتشفه!.°°
°°وبنضركم ماذا ستفعله لينـا بشأن جونغكوك هل ستطلب منه الطلاق!.°°
توقعاتڪم لطفاً.
وصلوا التفاعل 150 وأڪمل ملصقات ومتحرڪات.
#ڪيم_لـوري_الشهـيرة.
فتحت لينـا عينيـها ببطء لتحاول التعـود على أثر الضوء القوي لتأتيها رائحه المعقمات والدواء لتعلم أنها في المشفـى.
وضعت يدها على بطنها لترى بطنها مسطحـة لتعود ذڪرياتها الى ما حدث لتتذكر عودة جونغڪوك مع زوجته الثانية وطفله ووقوعها من الدرج وخسارة طفلتها.
لتشعر بيد توضع على يدها ليأتي على مسامعها صوت والدتها زوي التي نبست.
زوي:: صغيـرتي لينـا.
أغمضت لينـا عينيها وأنسابت دموعها على وجنتيها لتنبـس والغصه عالقـة بحلقـها.
لينـا:: لقـد تـزوج علـي ولديـه طفلة منها.
ابتلعت زوي غصتها حزينه على ابنتها بشـده ثم أرتفعت بڪاء لينـا وڪأنها على وشك الصراخ لتتغير ملامـح زوي الى أخرى قلقه لتنهض وتمسك يد أبنتها نابسة.
زوي:: لينـا ما خطبك!، اهدئي.
لتدخـل لينـا بحالة أنهيـار واصبح جسدها يهتز بقوه من شده صراخها وأنهيـاراها ووالدتها عاجزة عن فعل شيئ ليدخل جيميـن وميلانـي ويناضرون حالة لينـا ثم دخلت الطبيبة وبعض الممرضات يمسڪون بـ لينـا ليهرع شقيقها ويحتضنها وهـم يحاولون تهدأتها بشتـى الطرق بينما هي تصرخ بڪل قوتها.
والممرضات يمسڪون قدميها لتنبـس الطبيبة بينمـا تحضـر ابرة مهـدئ.
الطبيبة:: سيـد جيميـن حاول تهدأتها أرجوك.
شد جيميـن على حضنها لينبـس بصوت الحنون.
جيميـن:: أهدئِ أرجوكِ.
لتصرخ لينـا بقوه رادفهطة بينما زوي تناضر أبنتها وتبڪي.
لينـا::لا اريد العيـش لا لا اترڪوني لااااا.
ليثبتوها بقوة وحقنتها الطبيبة بالابـرة لتهدئ لينـا لتغمض عينيهـا وتذهب إلى عالم أحلامهـا ليضع جيميـن رأسها على الوسـادة بينما الطبيبـة قد خرجت هـي والممـرضات.
جلست زوي بجانب أبنتها لتمسـك يدها وتبڪي بينما جيميـن جلـس على جهـة يناضر شقيقتـه بحزن لتتقدم ميلانـي ووضعت يدها على ڪتف زوي نابسـة بأسـف.
ميلانـي:: أنا حقاً أسفـة نيابـة عن أبني لا أعلم مالذي علي فعـله، لقد فقدت أبني تايهيـونغ والآن جونغڪوك متزوج على أبنتـكِ صدقيني لقـد صدمتِ مثلكِ، أنا حقاً أسفـة.
ليحـول جيميـن نضره نحو ميلانـي ثم نبـس بهدوء.
جيميـن:: لا تعتـذري عمتـي الذنـب ليس ذنبكِ وليـس ذنب الجميـع وأنما ذنب أبنكِ الحقيـر جونغڪوك، لا أعلـم حقاً ما السـبب الذي جعـله يفعـل هذا حقاً!، سأعلم هذا عاجلاً أم أجلاً.
يتبـع.
°°هل سيعلم جيمين السبب؟، وهل سيكتشفه!.°°
°°وبنضركم ماذا ستفعله لينـا بشأن جونغكوك هل ستطلب منه الطلاق!.°°
توقعاتڪم لطفاً.
وصلوا التفاعل 150 وأڪمل ملصقات ومتحرڪات.
#ڪيم_لـوري_الشهـيرة.
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
26 Oct, 12:41
#عقـدة_الحـب
Part 23
ليرڪض إليها لڪن ينصـدم بوجـود تيـاغو يضرب ڪيارا والطفله تصرخ من البڪاء ليجتاحه الغضب ليتجه نحوه ولڪمه بقوه ليسقط أرضاً.
ليتفقدها نابساً.
جونغڪوك:: هل انتِ بخير!.
نهـض تيـاغو ورفع سلاحه تجاه جونغڪوك لتشهق بصدمه لتمسك ڪيارا ذراعه نابسة بتوسـل.
ڪيارا:: أرجوك:: أرجوك يا سيد اذهب سيقتلك بالتأڪيد اذهب.
نضر تيـاغو لڪيارا ثم نبـس بابتسامة جانبية.
تيـاغو:: لما عزيزتي تطلبين منه الرحيـل!، دعينا نقتله وبعدها أبدء بكِ وأعاقبكِ.
ليختتم حديثه بأبتسامه خبيثه لڪن جونغڪوك رفع سلاحه من وراء خصره وأطلق عليـه عدة طلقات ليقع جثة هامدة وڪانت على ملامح ڪيارا الصدمة.
لينضر لها ثم نبـس.
جونغڪوك:: لقد تم عقوبتـه لأن لدي عداوة معه وبنفس الوقت تخلصتِ منه لأنه عذبكِ.
دخل أحدى حراسـه ثم نبـس وهو يلهث.
_سيـدي آرثـر قادم سيأخذ زوجة تيـاغو.
صدمت ڪيارا وجونغڪوك فڪيارا تعرف هذا الشخص جيداً انه صديق تيـاغو ودوماً ما تتعرض للتحرش منه أما بالنسبه لجونغڪوك يعرفه أيضاً من خلال تلك المعلومات التي جمعهـا عن تيـاغو.
لتنبـس ڪيارا التي جعلت من جونغڪوك يتخذ قرار مثل هذا ويوافق بسرعة.
ڪيارا:: تزوجنـي يا سيد لأجل حمايتي وأقسم لك سأنفذ ڪل شيئ تقوله.
صدم الحارس وجونغڪوك بما تقوله ليتنهد بغضب نابساً.
جونغڪوك:: حسناً.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العـودة للحـاضر....
فتح جونغڪوك بعد أن تذڪر ما حدث معـه أثناء رحيله إلى لـوس أنجـلوس وتورط في تلك الورطـة وقام بالزواج من ڪيارا لحمايتها هـي والطفـلة لم يقترب منها بتاتاً ولم يجرأ على لمسهـا حتى لأنه يحب لينـا ويعشقـها أيضاً.
هذا هو سـبب جونغڪوك الذي جعـله يتزوج من ڪيارا.
ڪانت دموعـه تجري بغزاره والغصه عالقـة بحلقـه لينبـس.
جونغڪوك:: انا آسف لينـا لقد ماتت طفلتنـا بسبـبِ أنا حقاً آسف نحلتـي لم أجد الوقت المناسـب لأخباركِ، أتمنـى أن تسامحيني أنا آسف ڪثيراً.
مسـح دموعه ليخرج من سيارته وتمشـى بعض الخطوات ليتوقف حالما شعر بأن جيميـن يأتي بأتجاهه بخطـوات سريعـة وبدون سابق أنذار قام بلڪمه بقوه ليعود عدة خطوات إلى الوراء وتمرڪز شعره على جبهتـه لتنزف شفتيه دماءاً.
ليمسڪه جيمين من ياقتـه ونبـس بصراخ.
جيميـن:: لماذا فعـلت هذا أيها اللعين!، لما ڪسرت قلبها وحطتـها!، لقد خسرت للتو أبنتهـا وهذا ڪان بسـببك هذا لقد خسرت طفلتها بسببك.
ليلڪمه ببطنه جعله يبصق دماءاً ثم جعـله طريح أرضاً ثم بدأ بلڪمه بقوه حتى خرج والد جونغڪوك ورأى تجمع الناس أستغرب ڪثيراً لڪن توسعت عينيه حين رأى جيميـن يضرب ابنه بڪل قوته ويفرغ غضبـه به.
ليسـرع إليـه وقام بأبعاد جيميـن عن أبنه صارخاً به بقوه.
والد جونغڪوك:: هـل جننت!، هـل هذا وقت شجارڪم نحـن بمڪان عامً، أرحـل من هنا جيميـن رجاءاً.
انهـى ڪلامه يتوسـله ليذهب جيميـن بعد أن رمـى عليـه نضرات الحقد والڪره ثم بدأت الناس تتبخـر وتبتعـد عنهمـا لينضر والده لجونغڪوك ثم سـاعده على النهـوض ليتنهـد ثم نبـس.
والد جونغڪوك:: مالذي حدث بينڪما!.
صمت جونغڪوك وهو يناضر الأرض بفراغ وجهه مليئ بالجروح ليصمت الأب عندما لاحـض أبنه صامتاً ليعاودوا ودخلوا للمشفـى ليلاحض الجميـع جروح وجهه لتهرع إليه والدته نابسة بقلق.
ميلانـي:: بني مالذي حدث لك لماذا انت بهذا الحال!، من ضربك!، اخبـرني!.
لينبـس والد جونغڪوك
والد جونغڪوك:: لقد ضربـه جيمين لقد تشاجرا معاً.
لتأتي زوي وتمسڪه من ياقته بقوه ثم نبست بصراخ وهي تضربه بڪل قوه.
زوي:: أنه بسببـك أبنتي خسرت طفلتهـا بسببـك انت أيها الوغد، أنت السـبب بڪل شيئ.
امسڪها جيميـن وهو يحـاول تهدأتهـا وتنضر زوي لجونغڪوك بحقد.
ليغادر جونغڪوك المشفى بأڪمله.
يتبـع.
Part 23
ليرڪض إليها لڪن ينصـدم بوجـود تيـاغو يضرب ڪيارا والطفله تصرخ من البڪاء ليجتاحه الغضب ليتجه نحوه ولڪمه بقوه ليسقط أرضاً.
ليتفقدها نابساً.
جونغڪوك:: هل انتِ بخير!.
نهـض تيـاغو ورفع سلاحه تجاه جونغڪوك لتشهق بصدمه لتمسك ڪيارا ذراعه نابسة بتوسـل.
ڪيارا:: أرجوك:: أرجوك يا سيد اذهب سيقتلك بالتأڪيد اذهب.
نضر تيـاغو لڪيارا ثم نبـس بابتسامة جانبية.
تيـاغو:: لما عزيزتي تطلبين منه الرحيـل!، دعينا نقتله وبعدها أبدء بكِ وأعاقبكِ.
ليختتم حديثه بأبتسامه خبيثه لڪن جونغڪوك رفع سلاحه من وراء خصره وأطلق عليـه عدة طلقات ليقع جثة هامدة وڪانت على ملامح ڪيارا الصدمة.
لينضر لها ثم نبـس.
جونغڪوك:: لقد تم عقوبتـه لأن لدي عداوة معه وبنفس الوقت تخلصتِ منه لأنه عذبكِ.
دخل أحدى حراسـه ثم نبـس وهو يلهث.
_سيـدي آرثـر قادم سيأخذ زوجة تيـاغو.
صدمت ڪيارا وجونغڪوك فڪيارا تعرف هذا الشخص جيداً انه صديق تيـاغو ودوماً ما تتعرض للتحرش منه أما بالنسبه لجونغڪوك يعرفه أيضاً من خلال تلك المعلومات التي جمعهـا عن تيـاغو.
لتنبـس ڪيارا التي جعلت من جونغڪوك يتخذ قرار مثل هذا ويوافق بسرعة.
ڪيارا:: تزوجنـي يا سيد لأجل حمايتي وأقسم لك سأنفذ ڪل شيئ تقوله.
صدم الحارس وجونغڪوك بما تقوله ليتنهد بغضب نابساً.
جونغڪوك:: حسناً.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العـودة للحـاضر....
فتح جونغڪوك بعد أن تذڪر ما حدث معـه أثناء رحيله إلى لـوس أنجـلوس وتورط في تلك الورطـة وقام بالزواج من ڪيارا لحمايتها هـي والطفـلة لم يقترب منها بتاتاً ولم يجرأ على لمسهـا حتى لأنه يحب لينـا ويعشقـها أيضاً.
هذا هو سـبب جونغڪوك الذي جعـله يتزوج من ڪيارا.
ڪانت دموعـه تجري بغزاره والغصه عالقـة بحلقـه لينبـس.
جونغڪوك:: انا آسف لينـا لقد ماتت طفلتنـا بسبـبِ أنا حقاً آسف نحلتـي لم أجد الوقت المناسـب لأخباركِ، أتمنـى أن تسامحيني أنا آسف ڪثيراً.
مسـح دموعه ليخرج من سيارته وتمشـى بعض الخطوات ليتوقف حالما شعر بأن جيميـن يأتي بأتجاهه بخطـوات سريعـة وبدون سابق أنذار قام بلڪمه بقوه ليعود عدة خطوات إلى الوراء وتمرڪز شعره على جبهتـه لتنزف شفتيه دماءاً.
ليمسڪه جيمين من ياقتـه ونبـس بصراخ.
جيميـن:: لماذا فعـلت هذا أيها اللعين!، لما ڪسرت قلبها وحطتـها!، لقد خسرت للتو أبنتهـا وهذا ڪان بسـببك هذا لقد خسرت طفلتها بسببك.
ليلڪمه ببطنه جعله يبصق دماءاً ثم جعـله طريح أرضاً ثم بدأ بلڪمه بقوه حتى خرج والد جونغڪوك ورأى تجمع الناس أستغرب ڪثيراً لڪن توسعت عينيه حين رأى جيميـن يضرب ابنه بڪل قوته ويفرغ غضبـه به.
ليسـرع إليـه وقام بأبعاد جيميـن عن أبنه صارخاً به بقوه.
والد جونغڪوك:: هـل جننت!، هـل هذا وقت شجارڪم نحـن بمڪان عامً، أرحـل من هنا جيميـن رجاءاً.
انهـى ڪلامه يتوسـله ليذهب جيميـن بعد أن رمـى عليـه نضرات الحقد والڪره ثم بدأت الناس تتبخـر وتبتعـد عنهمـا لينضر والده لجونغڪوك ثم سـاعده على النهـوض ليتنهـد ثم نبـس.
والد جونغڪوك:: مالذي حدث بينڪما!.
صمت جونغڪوك وهو يناضر الأرض بفراغ وجهه مليئ بالجروح ليصمت الأب عندما لاحـض أبنه صامتاً ليعاودوا ودخلوا للمشفـى ليلاحض الجميـع جروح وجهه لتهرع إليه والدته نابسة بقلق.
ميلانـي:: بني مالذي حدث لك لماذا انت بهذا الحال!، من ضربك!، اخبـرني!.
لينبـس والد جونغڪوك
والد جونغڪوك:: لقد ضربـه جيمين لقد تشاجرا معاً.
لتأتي زوي وتمسڪه من ياقته بقوه ثم نبست بصراخ وهي تضربه بڪل قوه.
زوي:: أنه بسببـك أبنتي خسرت طفلتهـا بسببـك انت أيها الوغد، أنت السـبب بڪل شيئ.
امسڪها جيميـن وهو يحـاول تهدأتهـا وتنضر زوي لجونغڪوك بحقد.
ليغادر جونغڪوك المشفى بأڪمله.
يتبـع.
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
25 Oct, 20:51
في اليوم التالي،،،
فعلت روتينها اليومي لتغير ضماده رأسها ونزلت للاسفل ولكنها رأت المطبخ فارغ لتدرك ان آيلا ليست هنا وهي من يجب عليها الطبخ لتخلع حقيبتها وتطبخ لهم وعندما اكملت حملت الحقيبه وارادت الخروج ولكن ناداها تاي بينما ينزل من السلالم
تاي « بنعاس»:- هل اوصلكِ معي؟
ابتسمت دارلا بخفه لتردف
دارلا « بأبتسامه لطيفه»:- لا اخي سأذهب بمفردي انت تناول فطورك
ذهب تاي للمطبخ وهي خرجت ذاهبه للجامعه ولكن عندما دخلت كانت جميع نظرات الطلاب لها لتتوتر وذهبت مسرعه للفصل ولكن عندما جلست اتت أيما وجلست على مقعدها
دارلا:- ماذا تريدين؟
أيما «بخبث»:- امم رقم اخيكِ مثلاً
تذكرت دارلا انها فتحت بث ونفت كلامها الذي قالته اثناء غضبها لتردف
دارلا « بتوتر»:- و..ولكنني ليس لدي اي اخوة
عندما اردفت هكذا شدها احداً من شعرها بقوة من الخلف لتصرخ متألمه
دارلا « بألم»:- من انت ابتعد؟
ادارت دارلا رأسها لتنصدم عندما رأت وجه الشخص الذي شد شعرها من الخلف
يا ترى من هو هذا الشخص وما علاقته بها؟
♕يـﮯتبع♕
آلگآتبهہ:- #سـآندرآ
فعلت روتينها اليومي لتغير ضماده رأسها ونزلت للاسفل ولكنها رأت المطبخ فارغ لتدرك ان آيلا ليست هنا وهي من يجب عليها الطبخ لتخلع حقيبتها وتطبخ لهم وعندما اكملت حملت الحقيبه وارادت الخروج ولكن ناداها تاي بينما ينزل من السلالم
تاي « بنعاس»:- هل اوصلكِ معي؟
ابتسمت دارلا بخفه لتردف
دارلا « بأبتسامه لطيفه»:- لا اخي سأذهب بمفردي انت تناول فطورك
ذهب تاي للمطبخ وهي خرجت ذاهبه للجامعه ولكن عندما دخلت كانت جميع نظرات الطلاب لها لتتوتر وذهبت مسرعه للفصل ولكن عندما جلست اتت أيما وجلست على مقعدها
دارلا:- ماذا تريدين؟
أيما «بخبث»:- امم رقم اخيكِ مثلاً
تذكرت دارلا انها فتحت بث ونفت كلامها الذي قالته اثناء غضبها لتردف
دارلا « بتوتر»:- و..ولكنني ليس لدي اي اخوة
عندما اردفت هكذا شدها احداً من شعرها بقوة من الخلف لتصرخ متألمه
دارلا « بألم»:- من انت ابتعد؟
ادارت دارلا رأسها لتنصدم عندما رأت وجه الشخص الذي شد شعرها من الخلف
يا ترى من هو هذا الشخص وما علاقته بها؟
♕يـﮯتبع♕
آلگآتبهہ:- #سـآندرآ
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
25 Oct, 20:51
#اخوتي_يكرهونني
ƤÃŘŤ «10»
••••••••••••••
ابتسم كوك بخفه ليرفع رأسه ناحيه جيمين ونظراته كانت مخيفه ليدرك جيمين ماذا فعل ولكنه لم يستطع نطق اي حرف بعدما لكمه كوك بقوة اوقعه ارضاً وجلس فوقه وبدأ يلكمه
كوك « بصراخ»:- كيف تجرؤ على لكمي ايها الاحمق
جيمين « بصراخ»:- ابتعد عني ايها المجنون
قلب جيمين الادوار وبدأ بلكم كوك وهنا كوك وصل لاعلى نقطه من غضبه ليمسك جيمين ويصبح هو فوقه ولم يعطيه فرصه للدفاع عن نفسه وفي هذه الاثناء دخلوا تاي ودارلا لينصدموا من المشهد ركض تاي اليهم اما دارلا وقفت مصدومه فهذه اول مرة في حياتها تشاهد هذا الموقف ولم تتخيل او تفكر انه سيحدث يوماً
تاي « بصراخ»:- ايها الحمقى كفى
لم يستمعوا له ليقوم تاي بسحب كوك من كتفيه وابعده بصعوبه عن جيمين
كوك « بصراخ»:- اتركني يجب ان اعيد تربية هذا الوغد
نهض جيمين ليصرخ هو ايضاً
جيمين « بصراخ»:- انت من يحتاج الى التربيه ايها المجنون
سأم تاي ليصرخ بهم
تاي « بصراخ»:- اصمتاااا
صرخ تاي بقوة ليصمت الجميع ويعم الهدوء ارجاء القصر بينما نظرات الحقد والغضب لازالت على وجوههم
تاي « بغضب»:- هل انتم اطفال لتتشاجروا هكذا
كوك « بغضب»:- تشه
رأت دارلا شفتاه جيمين تنزفان لتتقدم نحوه وتخرج منديلها لتمد يدها بنيه مسح الدماء التي على وجهه ولكنه دفع يدها بعيداً
جيمين « بغضب»:- ابتعدي
صعد جيمين الى غرفته بينما دارلا واقفه تنظر بحزن الى ظهره الذي يختفي من امامها تدريجياً
تاي « بغضب»:- لماذا فعلت هذا كوك
كوك « بغضب»:- انها خادمتي وافعل بها ما اشاء من هو ليأتي ويلكمني!! ما علاقته بها فهي ليست حبيبته ولا خطيبته ولا زوجته ولن تكون ابداً
اراد كوك الصعود لغرفته ولكن نظر الى دارلا بملامحه المخيفه
كوك « بغضب»:- اريدكِ في غرفتي
ادار وجهه وصعد دون سماع ردها وعندما دخل غرفته نظرت دارلا لتاي وحاولت الصعود ولكنه امسك معصمها ومنعها من الصعود
دارلا:- ماذا؟
تاي:- الى اين تظنين نفسكِ ذاهبه؟
دارلا:- لقد ناداني الى غرفته
تاي:- وهل صدقتي هذا ماذا لو قام بأذيتكِ خصوصاً انه غاضب الان
دارلا « بأبتسامه مزيفه»:- لا تقلق لن يحصل شئ
اردفت دارلا بينما تمسد على يده التي تمسك بها ليسحبها تاي ويعانقها لصدره
تاي:- لا اريدكِ ان تتأذي ارجوكِ لا تقلقيني عليكِ مرة اخرى
دارلا:- حسناً
دارلا:- * آسفه ولكنني سأفعل شئ لن يرضيك ارجوك سامحني *
فصل تاي العناق وطبع قبله على رأسها لتبتسم له وتصعد الى حيث غرفه كوك
طرقت الباب ليسمح لها بالدخول وعندما دخلت وجدته جالس على المكتب وهو يمسح الدماء التي على شفتيه بالمنديل
كوك « ببرود»:- اقتربي
تقدمت دارلا لتقف امام مكتبه وهو جالس امامها ليردف دون النظر لها
كوك « ببرود»:- هل حقاً حاولتي الانتحار؟
انصدمت دارلا من كلامه كيف علم بالامر بهذه السرعه ومن قال له اردفت دارلا بتلعثم
دارلا « بخوف»:- أ..أنا لم افعل شئ
ضرب كوك المكتب بقوة مما ادى الى افزاعها
كوك « بغضب»:- توقفي عن الكذب
دارلا « بحزن وخوف»:- أ..أجل لقد فعلت
نهض كوك ليشد شعرها بقوة لتصرخ متألمه وتمسك بيده
كوك « بغضب»:- ماذا اخبرتكِ عن هذا الامر؟
دارلا « بألم»:- آ..آسفة لن اكررها
شد كود على شعرها بقوة اكبر لتصرخ بصوت اعلى ليسمع تاي صرختها
كوك « بغضب»:- لن تستطيعي الموت بأرادتكِ سوف تتمنيه ولن تحصلي عليه
فجأه دخل تاي عليهم ليذهب ويسحب دارلا خلف ظهره
تاي « بغضب»:- كوك بدأت تفقد سيطرتك على نفسك في البدايه دارلا والان جيمين ما بك هل جننت!!
كوك « ببرود»:- خذْ قطتكَ واخرج
تنهد تاي بقله حيله ليمسك يدها ويخرجا من الغرفه واخذها لغرفته ليدخلوا واغلق الباب لينظر لها بنظرات لم تفهمها لتعتقد انه غاضب منها
دارلا « بحزن»:- آسفه
تقدم تاي منها وصدمها بعناقه لها
تاي:- لقد اخفتيني عليكِ
دارلا:- الست غاضب مني؟
تاي:- اغضب منكِ؟ لماذا؟
دارلا « بدموع»:- اخي اريد ان اطلب منكَ طلباً واحداً فقط واتمنى ان تحققه لي
تاي:- ما هو؟
دارلا:- اقتلني
انصدم تاي صدمه عمره ما هذا الطلب الغريب بالطبع لن يوافق حتى وان كان رئيس مافيا
تاي « بصدمه»:- هل انتي بوعيك؟
دارلا « ببكاء»:- اجل ارجوك افعلها اريد التخلص من هذه الحياة اتوسل اليك اقتلني
لم تشعر دارلا الا وبصفعه توضع على وجنتها لتدير وجهها الى الجهة الاخرى وهي مصدومه من فعلته.. هل ضربها للتو!! ام يتهيأ لها ذلك!
تاي « بغضب»:- كيف تطلبين مني شيئاً كهذا ايتها الحمقاء اعلم انكِ سمعتي بعملي الآخر ولكن من المستحيل ان اقتل اختي الصغيرة
انزلت دارلا رأسها بحزن وقله حيله لتبدأ بالبكاء ويعلى صوت شهقاتها شيئاً فشيئاً ليتقطع قلبه عليها ليقترب منها ويحاوط وجنتيها بكفيه ويرفع رأسها لينظر الى عينيها المليئة بالدموع ليشعر بالندم لانه صفعها ليقبل عينيها ويخرج من الغرفه ذاهباً للمقر اما دارلا مسحت دموعها وخرجت من غرفته ذاهبة الى غرفتها
ƤÃŘŤ «10»
••••••••••••••
ابتسم كوك بخفه ليرفع رأسه ناحيه جيمين ونظراته كانت مخيفه ليدرك جيمين ماذا فعل ولكنه لم يستطع نطق اي حرف بعدما لكمه كوك بقوة اوقعه ارضاً وجلس فوقه وبدأ يلكمه
كوك « بصراخ»:- كيف تجرؤ على لكمي ايها الاحمق
جيمين « بصراخ»:- ابتعد عني ايها المجنون
قلب جيمين الادوار وبدأ بلكم كوك وهنا كوك وصل لاعلى نقطه من غضبه ليمسك جيمين ويصبح هو فوقه ولم يعطيه فرصه للدفاع عن نفسه وفي هذه الاثناء دخلوا تاي ودارلا لينصدموا من المشهد ركض تاي اليهم اما دارلا وقفت مصدومه فهذه اول مرة في حياتها تشاهد هذا الموقف ولم تتخيل او تفكر انه سيحدث يوماً
تاي « بصراخ»:- ايها الحمقى كفى
لم يستمعوا له ليقوم تاي بسحب كوك من كتفيه وابعده بصعوبه عن جيمين
كوك « بصراخ»:- اتركني يجب ان اعيد تربية هذا الوغد
نهض جيمين ليصرخ هو ايضاً
جيمين « بصراخ»:- انت من يحتاج الى التربيه ايها المجنون
سأم تاي ليصرخ بهم
تاي « بصراخ»:- اصمتاااا
صرخ تاي بقوة ليصمت الجميع ويعم الهدوء ارجاء القصر بينما نظرات الحقد والغضب لازالت على وجوههم
تاي « بغضب»:- هل انتم اطفال لتتشاجروا هكذا
كوك « بغضب»:- تشه
رأت دارلا شفتاه جيمين تنزفان لتتقدم نحوه وتخرج منديلها لتمد يدها بنيه مسح الدماء التي على وجهه ولكنه دفع يدها بعيداً
جيمين « بغضب»:- ابتعدي
صعد جيمين الى غرفته بينما دارلا واقفه تنظر بحزن الى ظهره الذي يختفي من امامها تدريجياً
تاي « بغضب»:- لماذا فعلت هذا كوك
كوك « بغضب»:- انها خادمتي وافعل بها ما اشاء من هو ليأتي ويلكمني!! ما علاقته بها فهي ليست حبيبته ولا خطيبته ولا زوجته ولن تكون ابداً
اراد كوك الصعود لغرفته ولكن نظر الى دارلا بملامحه المخيفه
كوك « بغضب»:- اريدكِ في غرفتي
ادار وجهه وصعد دون سماع ردها وعندما دخل غرفته نظرت دارلا لتاي وحاولت الصعود ولكنه امسك معصمها ومنعها من الصعود
دارلا:- ماذا؟
تاي:- الى اين تظنين نفسكِ ذاهبه؟
دارلا:- لقد ناداني الى غرفته
تاي:- وهل صدقتي هذا ماذا لو قام بأذيتكِ خصوصاً انه غاضب الان
دارلا « بأبتسامه مزيفه»:- لا تقلق لن يحصل شئ
اردفت دارلا بينما تمسد على يده التي تمسك بها ليسحبها تاي ويعانقها لصدره
تاي:- لا اريدكِ ان تتأذي ارجوكِ لا تقلقيني عليكِ مرة اخرى
دارلا:- حسناً
دارلا:- * آسفه ولكنني سأفعل شئ لن يرضيك ارجوك سامحني *
فصل تاي العناق وطبع قبله على رأسها لتبتسم له وتصعد الى حيث غرفه كوك
طرقت الباب ليسمح لها بالدخول وعندما دخلت وجدته جالس على المكتب وهو يمسح الدماء التي على شفتيه بالمنديل
كوك « ببرود»:- اقتربي
تقدمت دارلا لتقف امام مكتبه وهو جالس امامها ليردف دون النظر لها
كوك « ببرود»:- هل حقاً حاولتي الانتحار؟
انصدمت دارلا من كلامه كيف علم بالامر بهذه السرعه ومن قال له اردفت دارلا بتلعثم
دارلا « بخوف»:- أ..أنا لم افعل شئ
ضرب كوك المكتب بقوة مما ادى الى افزاعها
كوك « بغضب»:- توقفي عن الكذب
دارلا « بحزن وخوف»:- أ..أجل لقد فعلت
نهض كوك ليشد شعرها بقوة لتصرخ متألمه وتمسك بيده
كوك « بغضب»:- ماذا اخبرتكِ عن هذا الامر؟
دارلا « بألم»:- آ..آسفة لن اكررها
شد كود على شعرها بقوة اكبر لتصرخ بصوت اعلى ليسمع تاي صرختها
كوك « بغضب»:- لن تستطيعي الموت بأرادتكِ سوف تتمنيه ولن تحصلي عليه
فجأه دخل تاي عليهم ليذهب ويسحب دارلا خلف ظهره
تاي « بغضب»:- كوك بدأت تفقد سيطرتك على نفسك في البدايه دارلا والان جيمين ما بك هل جننت!!
كوك « ببرود»:- خذْ قطتكَ واخرج
تنهد تاي بقله حيله ليمسك يدها ويخرجا من الغرفه واخذها لغرفته ليدخلوا واغلق الباب لينظر لها بنظرات لم تفهمها لتعتقد انه غاضب منها
دارلا « بحزن»:- آسفه
تقدم تاي منها وصدمها بعناقه لها
تاي:- لقد اخفتيني عليكِ
دارلا:- الست غاضب مني؟
تاي:- اغضب منكِ؟ لماذا؟
دارلا « بدموع»:- اخي اريد ان اطلب منكَ طلباً واحداً فقط واتمنى ان تحققه لي
تاي:- ما هو؟
دارلا:- اقتلني
انصدم تاي صدمه عمره ما هذا الطلب الغريب بالطبع لن يوافق حتى وان كان رئيس مافيا
تاي « بصدمه»:- هل انتي بوعيك؟
دارلا « ببكاء»:- اجل ارجوك افعلها اريد التخلص من هذه الحياة اتوسل اليك اقتلني
لم تشعر دارلا الا وبصفعه توضع على وجنتها لتدير وجهها الى الجهة الاخرى وهي مصدومه من فعلته.. هل ضربها للتو!! ام يتهيأ لها ذلك!
تاي « بغضب»:- كيف تطلبين مني شيئاً كهذا ايتها الحمقاء اعلم انكِ سمعتي بعملي الآخر ولكن من المستحيل ان اقتل اختي الصغيرة
انزلت دارلا رأسها بحزن وقله حيله لتبدأ بالبكاء ويعلى صوت شهقاتها شيئاً فشيئاً ليتقطع قلبه عليها ليقترب منها ويحاوط وجنتيها بكفيه ويرفع رأسها لينظر الى عينيها المليئة بالدموع ليشعر بالندم لانه صفعها ليقبل عينيها ويخرج من الغرفه ذاهباً للمقر اما دارلا مسحت دموعها وخرجت من غرفته ذاهبة الى غرفتها
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
25 Oct, 12:12
مينهو أستمر بالنظر، عيناه تجول ملامح الصغيرة دون تردد، كيف ان وجنتيها بدات تكتسب احمرارا وكيف كانت ترفرف رموشها بوتيرة سريعة بينما تتجنب النظر له مباشرة بطريقة أوضحت خجلها
جي: مابك .. تتصرف بغر-
سؤال جي كان قد توقف بحنجرتها، وجنتيها اكتسبت سخونة قوية وقلبها تخطى عدة نبضات أوشكت على جعلها تحظى بنوبة
عندما مينهو رفع يدها التي كانت تحتضنها هي، لمستوى شفتيه يضع قبلة رقيقة عليها كما لو كان يخشى أذيتها
جي كان تحترق خجلا لكن عيناها أستمرت بالنظر للرجل، هو كان لطيفا جدا ونبيلا ناحيتها
مينهو: أنتِ
همس مينهو، رافعا راسه لتلتقي أعينهم بنظرات متبادلة داعيا الصغيرة لتصدر همهمة خافتة صغيرة وحائرة
مينهو: أنتِ من تجعليني أتصرف بغرابة جي
يتبعع ....
♕- رأيكم
♕- توقعاتكم
♕- اتفاعلووا
#الكاتبة: لينورا 🐰💗.
جي: مابك .. تتصرف بغر-
سؤال جي كان قد توقف بحنجرتها، وجنتيها اكتسبت سخونة قوية وقلبها تخطى عدة نبضات أوشكت على جعلها تحظى بنوبة
عندما مينهو رفع يدها التي كانت تحتضنها هي، لمستوى شفتيه يضع قبلة رقيقة عليها كما لو كان يخشى أذيتها
جي كان تحترق خجلا لكن عيناها أستمرت بالنظر للرجل، هو كان لطيفا جدا ونبيلا ناحيتها
مينهو: أنتِ
همس مينهو، رافعا راسه لتلتقي أعينهم بنظرات متبادلة داعيا الصغيرة لتصدر همهمة خافتة صغيرة وحائرة
مينهو: أنتِ من تجعليني أتصرف بغرابة جي
يتبعع ....
♕- رأيكم
♕- توقعاتكم
♕- اتفاعلووا
#الكاتبة: لينورا 🐰💗.
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
25 Oct, 12:12
ألتقطت القطعة الصوفيه تراها ذات عنق طويل كفاية لتغطي علاماتها تماما، تبتسم للأكبر وتومئ له شاكره قبل ان تذهب
مينهو: وهي .. سأذهب لإنجاز بضعة أعمال، عندما أعود سأصطحبكِ لمكان ما
إبتسامة واسعه أرتسمت على شفتي جي ، تصل لعينيها التي باتت تلمع بشدة موضحه بذلك اعجابها بفكرة إصطحاب الأكبر لها خارجا
لكن هي لم تتوقع قط أنها ستبكي لهذا الحد يوما، شهقاتها كانت عاليه وغير قابلة للتحكم، مينهو اخذها للمكان .. وكان أكثر مكان لم تتوقعة مهما اعطاها الاكبر من تلميحات حوله
ساقيها خذلتها لتجلس على أرضية المشفى، وقع حديث الطبيبة لازال يتردد بذهنها
:: لقد تم دفع جميع التكاليف للإعتناء به، هو الان بأيد آمنه فلا تقلقي بشأن المال بعد الان
بكاءها منذ تلك اللحظة وهو لم يتوقف، مع ذراعين احاطت خصرها لتأخذها لحضن صاحبها الدفئ والامن
مينهو: يوم مولد سعيد، جي
هي بكت أكثر، تتشبث أقرب بالرجل كما لو تحاول الإختباء داخله فمالذي فعلته هي لتستحق شخصا مثله بحياتها؟ مالذي فعلته ليصبح مينهو بجانبها؟
أيامها اصبحت أفضل معه، مصاعب حياتها باتت قابلة للإحتمال رفقته .. نفقها المعتم قد أضاء بها
مينهو أجرى بضعة إتصالات بينما ينتظرها خارج الغرفة، يتركها لتحظى بوقت منفرد مع شقيقها قبل ان يأخذها رفقته
:: سيد لي !
صوت عميق صدح عبر الرواق، داعيا المنشود ينظر بعقدة تشكلت بحاجبية، هو كان مستغربا وجود أحد رجاله
مينهو: مالذي تفعله هنا
:: لقد حاولت الوصول لك لكن هاتفك كان مشغول، أحد افراد عصابة هيلز .. رصدك مع الفتاة
مينهو شتم تحت أنفاسه على وقع الخبر، عيناه تمسح المحيط حوله لثوان قبل ان تقع على جسد الصغيرة التي خرجت من الغرفة
جي تقدمت نحو الاكبر، ملامحها أحتوت حيرة من تواجد رجل غريب و كيف بدى الجو قاتما بينهم، تلك كانت مرتها الاولى لترى مينهو بمثل هذه الجدية
مينهو: أحضر سيارتي للمخرج الارضي حالا
كانت الجملة الوحيدة التي توجهت في أمر للرجل الغريب قبل ان ينصاع ويذهب سريعا، وجي فقط وقفت بمكانها ضائعه
جي: هل كل شيء على ما يرام ؟
هي سألت في قلق، تقترب من الرجل أكثر وتمسح برفق على ذراعه إذ بدى حائرا على غير عادته
مينهو: همم لا تقلقي، ما رأيكِ بالذهاب
هي همهمت موافقه إقتراحه، تجعل يدها تلقائيا لتجد طريقها لذراع الاكبر، تحتضنها أقرب لصدرها ومريحه رأسها عليها بينما تسير بجانبه
جي: ماهذا المكان ؟ يبدو فاخرا كفاية ليسمح لنا بدخولة
تمتمت جي في ذهول بينما تنظر خارج نافذة السيارة، الاكبر الى جانبها يقود الطريق عبر بوابة ضخمة
جي: هل هو ملك لك ؟ لكن انت تقطن بجانبي، هل هو لعائلتك ؟ أو ربما لعصابتك؟ واااه انظر لهذه الفهود ! هي ضخمة جدا !! من قد يملك فهودا في -
قهقه صغيرة خرجت من ثغر الرجل، تدعوها بأن تتوقف عن الاسترسال بالحديث أكثر من ذلك
مينهو: هذه كلاب وليست فهودا جي
جي وسعت عينيها محاوله النظر جيدا للكلاب وسط عتمة الليل، هي كانت مثل ضخمة جدا عن المستوى الطبيعي
مينهو: هم من سلالتي دوبرمان و قريت دين، لذا احجامهم ضخمة عكس الكلاب الطبيعية
على تبرير الاكبر هي أصدرت صوتا منذهلا، لا تبعد عينيها عن الكلاب وتنظر نحوها بغير تصديق، حتى احست بتوقف السيارة أمام مبنى هائل .. كان أقرب للقصر
مينهو: حسنا قبل ان ننزل سأقول بضعة اشياء، أولا أسف لأنني أرخيت دفاعي بمثل هذه الطريقة
جي عقدت حاجبيها ناظرا للرجل بعدم فهم، في حين مينهو تنهد بخفه
مينهو: انتِ تعلمي أنني رئيس عصابة، وهذا .. يكون بالعادة خطيرا على من حولي
هي لاحظت كيف قام الاكبر بتجنب النظر لها، كما لو كان مذنبا
مينهو: هناك شخص من عصابة معاديه قد شاهدكِ معي، لا اعلم إن كان قبل وصولنا للمشفى أم بعده .. ولكن هذا يعني الكثير، وربما يعني سوءًا .. أنا بالطبع لن أسمح لأي كان بأذيتكِ ولكنني أسف على أرخائي دفاعي بهذ-
جي: هل شقيقي سيكون بخير ؟
كان السؤال الوحيد الذي خرج من ثغرها، ترى كيف أومئ مينهو سريعا
مينهو: لقد جعلت بعضا من افرادي يتوزعون حول المشفى لرصد أي افراد محتملين من أي عصابة معاديه بالإرجاء
هي أبتسمت بخفه، تضع يدها فوق يد الرجل المهملة وتجذب إنتباهه بذلك نحوها، ليتبادل كلاهما النظرات في صمت امتد لثوان قصيرة
جي: إذا لم القلق؟ للمرة الألف .. أنا أثق بك سيد لي، ما دمت معك فأنا لست بخائفه حتى وأن وجه سلاح لرأسي مباشرة
كلماتها كانت صادقة، عيناها كانت تلمع و إبتسامتها مليئة بالثقة والطمأنينة للأكبر
مينهو: وهي .. سأذهب لإنجاز بضعة أعمال، عندما أعود سأصطحبكِ لمكان ما
إبتسامة واسعه أرتسمت على شفتي جي ، تصل لعينيها التي باتت تلمع بشدة موضحه بذلك اعجابها بفكرة إصطحاب الأكبر لها خارجا
لكن هي لم تتوقع قط أنها ستبكي لهذا الحد يوما، شهقاتها كانت عاليه وغير قابلة للتحكم، مينهو اخذها للمكان .. وكان أكثر مكان لم تتوقعة مهما اعطاها الاكبر من تلميحات حوله
ساقيها خذلتها لتجلس على أرضية المشفى، وقع حديث الطبيبة لازال يتردد بذهنها
:: لقد تم دفع جميع التكاليف للإعتناء به، هو الان بأيد آمنه فلا تقلقي بشأن المال بعد الان
بكاءها منذ تلك اللحظة وهو لم يتوقف، مع ذراعين احاطت خصرها لتأخذها لحضن صاحبها الدفئ والامن
مينهو: يوم مولد سعيد، جي
هي بكت أكثر، تتشبث أقرب بالرجل كما لو تحاول الإختباء داخله فمالذي فعلته هي لتستحق شخصا مثله بحياتها؟ مالذي فعلته ليصبح مينهو بجانبها؟
أيامها اصبحت أفضل معه، مصاعب حياتها باتت قابلة للإحتمال رفقته .. نفقها المعتم قد أضاء بها
مينهو أجرى بضعة إتصالات بينما ينتظرها خارج الغرفة، يتركها لتحظى بوقت منفرد مع شقيقها قبل ان يأخذها رفقته
:: سيد لي !
صوت عميق صدح عبر الرواق، داعيا المنشود ينظر بعقدة تشكلت بحاجبية، هو كان مستغربا وجود أحد رجاله
مينهو: مالذي تفعله هنا
:: لقد حاولت الوصول لك لكن هاتفك كان مشغول، أحد افراد عصابة هيلز .. رصدك مع الفتاة
مينهو شتم تحت أنفاسه على وقع الخبر، عيناه تمسح المحيط حوله لثوان قبل ان تقع على جسد الصغيرة التي خرجت من الغرفة
جي تقدمت نحو الاكبر، ملامحها أحتوت حيرة من تواجد رجل غريب و كيف بدى الجو قاتما بينهم، تلك كانت مرتها الاولى لترى مينهو بمثل هذه الجدية
مينهو: أحضر سيارتي للمخرج الارضي حالا
كانت الجملة الوحيدة التي توجهت في أمر للرجل الغريب قبل ان ينصاع ويذهب سريعا، وجي فقط وقفت بمكانها ضائعه
جي: هل كل شيء على ما يرام ؟
هي سألت في قلق، تقترب من الرجل أكثر وتمسح برفق على ذراعه إذ بدى حائرا على غير عادته
مينهو: همم لا تقلقي، ما رأيكِ بالذهاب
هي همهمت موافقه إقتراحه، تجعل يدها تلقائيا لتجد طريقها لذراع الاكبر، تحتضنها أقرب لصدرها ومريحه رأسها عليها بينما تسير بجانبه
جي: ماهذا المكان ؟ يبدو فاخرا كفاية ليسمح لنا بدخولة
تمتمت جي في ذهول بينما تنظر خارج نافذة السيارة، الاكبر الى جانبها يقود الطريق عبر بوابة ضخمة
جي: هل هو ملك لك ؟ لكن انت تقطن بجانبي، هل هو لعائلتك ؟ أو ربما لعصابتك؟ واااه انظر لهذه الفهود ! هي ضخمة جدا !! من قد يملك فهودا في -
قهقه صغيرة خرجت من ثغر الرجل، تدعوها بأن تتوقف عن الاسترسال بالحديث أكثر من ذلك
مينهو: هذه كلاب وليست فهودا جي
جي وسعت عينيها محاوله النظر جيدا للكلاب وسط عتمة الليل، هي كانت مثل ضخمة جدا عن المستوى الطبيعي
مينهو: هم من سلالتي دوبرمان و قريت دين، لذا احجامهم ضخمة عكس الكلاب الطبيعية
على تبرير الاكبر هي أصدرت صوتا منذهلا، لا تبعد عينيها عن الكلاب وتنظر نحوها بغير تصديق، حتى احست بتوقف السيارة أمام مبنى هائل .. كان أقرب للقصر
مينهو: حسنا قبل ان ننزل سأقول بضعة اشياء، أولا أسف لأنني أرخيت دفاعي بمثل هذه الطريقة
جي عقدت حاجبيها ناظرا للرجل بعدم فهم، في حين مينهو تنهد بخفه
مينهو: انتِ تعلمي أنني رئيس عصابة، وهذا .. يكون بالعادة خطيرا على من حولي
هي لاحظت كيف قام الاكبر بتجنب النظر لها، كما لو كان مذنبا
مينهو: هناك شخص من عصابة معاديه قد شاهدكِ معي، لا اعلم إن كان قبل وصولنا للمشفى أم بعده .. ولكن هذا يعني الكثير، وربما يعني سوءًا .. أنا بالطبع لن أسمح لأي كان بأذيتكِ ولكنني أسف على أرخائي دفاعي بهذ-
جي: هل شقيقي سيكون بخير ؟
كان السؤال الوحيد الذي خرج من ثغرها، ترى كيف أومئ مينهو سريعا
مينهو: لقد جعلت بعضا من افرادي يتوزعون حول المشفى لرصد أي افراد محتملين من أي عصابة معاديه بالإرجاء
هي أبتسمت بخفه، تضع يدها فوق يد الرجل المهملة وتجذب إنتباهه بذلك نحوها، ليتبادل كلاهما النظرات في صمت امتد لثوان قصيرة
جي: إذا لم القلق؟ للمرة الألف .. أنا أثق بك سيد لي، ما دمت معك فأنا لست بخائفه حتى وأن وجه سلاح لرأسي مباشرة
كلماتها كانت صادقة، عيناها كانت تلمع و إبتسامتها مليئة بالثقة والطمأنينة للأكبر
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
25 Oct, 12:12
#My_favorite_man
part _ 11
//
مينهو لم ينم تلك الليلة
هو راقب الضئيلة تغفى بين ذراعية في سلام كيف كانت وجنتيها تحتوي أثار دموع رطبة، إذ بكت قبل نومها و هو لم يعلم السبب لكن تركها لتخرج ما بداخلها
وكيف كانت ستحتضن قبضتيها أقرب لصدرها، وكيف ستفرق بين شفتيها بشكل طفيف وببعض الاحيان ستحركها كما لو كانت ستقول شيئا
جميع ذلك كان قابلا للتأمل للأكبر، دون ملل او كلل هو فعل، مع أفكار تجول برأسه
اليوم كان يوم ميلاد جي، هو أدرك ذلك من حديثها حول حادثه شقيقها التي تحدثوا بها قبل ساعات مضت وخطط من حينها لبعض الاشياء البسيطة التي سيفعلها لأجلها
فجي تستحق العالم، تستحق سلاما وراحه بحياتها، سعادة لا تنقطع وإبتسامة لا تزول ومينهو مستعد لتقديم أي شيء لحدوث ذلك
وللبداية بهذا، هو أخذ هاتف جي المهمل على الأريكة، يفتحه دون صعوبة إذ لم تكلف الصغيرة ذاتها عناء إخفاء رمزها عنه قط
لم يكن ينوي خيانة ثقتها به أو التطفل على خصوصيتها، هو فقط أمتلك شخصا معينا يبحث عنه
ولم يطل الامر عندما جي لم تملك العديد من جهات الاتصال لديها، يجد المنشود أسفل لقب لطيف، ويبحث بالوسائل المتشركه بينهم في المحادثة رغبة الحصول على صورة محتملة له
يتوقف عندما لاحظ أن الاخر يضع ذاته كصورة عرض بالفعل، ليخرج هاتفه الخاص ملتقطا صورة واضحة له يليها بحظر جهة الاتصال وحذفها
أبهامه تحرك سريعا على شاشة هاتفه، يرسل ما التقطة لجهة معينة ويتبعها بالاتصال فورا
مينهو: لتقم بتمتير جامعة هونساي بحثا عنه، يدعى كاي، العمر المحتمل من تسعة عشر وحتى إثنين وعشرون عاما .. لتجعلة يندم على ولادته بهذه الحياة بينما تفعل ذلك
هو اجرى بعدها بضعة اتصالات لأجل هدية الصغيرة المختارة، لا يعلم ماستكون ردة فعلها .. لكن يتمنى أن لا تغضب منه عندما تعلم عنها
جي لم تكن شخصا طويل النوم بسبب إعتيادها على الاستيقاظ بأوقات قصيرة لأعمالها، ومينهو ادرك ذلك بالأيام القليلة التي مكثت فيها معه
ينظر لساعته التي اشارت للتاسعة صباحا، ثم لوعاء الطبخ أعلى موقده حيث جهز وجبة بسيطة مع حساء الاعشاب البحرية، مينهو كان طاه جيد
خطى اقرب للسرير ليميل للأسفل نحو القطة، يأخذها لحضنه برفق مداعبا أياها قليلا قبل ان يضعها بمنطقتها الخاصة حيث جهز الطعام لها
يعود مجددا للسرير جالسا بطرفه هذه المرة، يمد يده وصولا لشعر الصغيرة ليمسح عليه برقه لطالما احب لمس شعرها الناعم، يمسح عليه بينما يهمس بأسمها حتى تستيقظ
جي: كم الساعة
سألت بصوت صغير عند رؤيتها إضاءة الشمس عبر النافذه، لازالت تشعر بالنعاس بعد
مينهو: التاسعة و عشر دقائق
قطبت حاجبيها للوقت المبكر فهي لا تملك صفوفا صباحيه لليوم، لتغلق عيناها مجددا تسمح لذاتها بالتنعم بلمسات الاكبر لشعرها
جي: ما خطبك سيد لي ؟ اليوم هو السبت
هي تذمرت مقربه رأسها اكثر عندما مينهو توقف قليلا عن المسح على شعرها، و تدعوه بذلك ان يعاود الكره لتبتسم برضى عندما حصلت على مرادها
مينهو: همم فتاة الميلاد تبدو كسوله اليوم
عيناها فتحت سريعا لوقع التسميه " فتاة الميلاد "
جي: كيف .. علمت
سألت في ذهول واضح بملامحها ونبرتها ترى كيف أبتسم مينهو بخفه، مستمرا بالمسح على شعرها
مينهو: انا منصت جيد ، لتنهضي الان هيا .. لقد صنعت حساء الأعشاب البحرية لأجلكِ
وجي نفذت سريعا، تذهب للأغتسال قبل جلوسها على الطاولة حيث كانت وجبتها جاهزة بالفعل في إنتظارها مع الأكبر جالسا امامها
جي: شكرا على الطعام
هتفت مبتسمة ورافعه ملعقتها حتى تتذوق الحساء
جي: لذيذ حقا
مينهو: جيد أنه أعجبكِ، لتستمتعي به
هي تلذذت بالطعام حتى أخر لقمة و بالحساء حتى أخر قطرة، لا تبقي شياء بالأطباق وذلك كان منظرا مرضيا ليراه مينهو
وقبل أن يشرع اي منهم فعل شيء كان هاتف جي قد رن معلنا وطول رسائل متتالية
الفضول اعلتى الرجل عندما رأها تبتسم بوسع بينما تضغط على لوحه المفاتيح سريعا لتكتب عليها
مينهو: لم تبتسمين هكذا ؟ مع من تتكلمي؟
وهو اخرج فضوله بمهارة، تبدو نبرته طبيعية تماما
جي: رفاقي، مارلي وهيون .. هم قادمون لرؤيتي خلال دقائق
بدت سعيدة بقولها ذلك وغافله لنقطة ما
مينهو: أوه .. لكن، هل يعلمون بالأمر ؟
جي أخيرا نظرت للأكبر، تتوقف عن الكتابة عندما كان وقع سؤاله غريبا
جي: أي أمر؟
أمالت رأسها في تساؤل، تأخذ ثوان من صمت الاكبر حتى تصل الاجابة لذهنها وتستقيم سريعا من مكانها بأدراك
جي: أه ! لاا ! لم أخبرهم، مارلي ستدخل للسجن بتهمة القتل حتما إن علمت .. يجب أن اذهب
هي هلعت وسط تمتماتها، تسارع بأخذ اغراضها قبل ان تتجة للباب رغبة الذهاب لشقتها دون أدنى تفكير
لكن يد مينهو التي امسكت رسغها قد اوقفت ذلك، تشعر به يجذبها نحوه ويقودها لجزء الخزانه
مينهو: يجب عليكِ تغطيتها إذا
بقول الاخر ذلك، هي تذكرت العلامات بعنقها وكم كانت شاكره أنها بدأت تختفي فقد كانت كارهه ذاتها بسببها كثيرا
مينهو: لترتدي هذهِ، ستؤدي بالغرض
part _ 11
//
مينهو لم ينم تلك الليلة
هو راقب الضئيلة تغفى بين ذراعية في سلام كيف كانت وجنتيها تحتوي أثار دموع رطبة، إذ بكت قبل نومها و هو لم يعلم السبب لكن تركها لتخرج ما بداخلها
وكيف كانت ستحتضن قبضتيها أقرب لصدرها، وكيف ستفرق بين شفتيها بشكل طفيف وببعض الاحيان ستحركها كما لو كانت ستقول شيئا
جميع ذلك كان قابلا للتأمل للأكبر، دون ملل او كلل هو فعل، مع أفكار تجول برأسه
اليوم كان يوم ميلاد جي، هو أدرك ذلك من حديثها حول حادثه شقيقها التي تحدثوا بها قبل ساعات مضت وخطط من حينها لبعض الاشياء البسيطة التي سيفعلها لأجلها
فجي تستحق العالم، تستحق سلاما وراحه بحياتها، سعادة لا تنقطع وإبتسامة لا تزول ومينهو مستعد لتقديم أي شيء لحدوث ذلك
وللبداية بهذا، هو أخذ هاتف جي المهمل على الأريكة، يفتحه دون صعوبة إذ لم تكلف الصغيرة ذاتها عناء إخفاء رمزها عنه قط
لم يكن ينوي خيانة ثقتها به أو التطفل على خصوصيتها، هو فقط أمتلك شخصا معينا يبحث عنه
ولم يطل الامر عندما جي لم تملك العديد من جهات الاتصال لديها، يجد المنشود أسفل لقب لطيف، ويبحث بالوسائل المتشركه بينهم في المحادثة رغبة الحصول على صورة محتملة له
يتوقف عندما لاحظ أن الاخر يضع ذاته كصورة عرض بالفعل، ليخرج هاتفه الخاص ملتقطا صورة واضحة له يليها بحظر جهة الاتصال وحذفها
أبهامه تحرك سريعا على شاشة هاتفه، يرسل ما التقطة لجهة معينة ويتبعها بالاتصال فورا
مينهو: لتقم بتمتير جامعة هونساي بحثا عنه، يدعى كاي، العمر المحتمل من تسعة عشر وحتى إثنين وعشرون عاما .. لتجعلة يندم على ولادته بهذه الحياة بينما تفعل ذلك
هو اجرى بعدها بضعة اتصالات لأجل هدية الصغيرة المختارة، لا يعلم ماستكون ردة فعلها .. لكن يتمنى أن لا تغضب منه عندما تعلم عنها
جي لم تكن شخصا طويل النوم بسبب إعتيادها على الاستيقاظ بأوقات قصيرة لأعمالها، ومينهو ادرك ذلك بالأيام القليلة التي مكثت فيها معه
ينظر لساعته التي اشارت للتاسعة صباحا، ثم لوعاء الطبخ أعلى موقده حيث جهز وجبة بسيطة مع حساء الاعشاب البحرية، مينهو كان طاه جيد
خطى اقرب للسرير ليميل للأسفل نحو القطة، يأخذها لحضنه برفق مداعبا أياها قليلا قبل ان يضعها بمنطقتها الخاصة حيث جهز الطعام لها
يعود مجددا للسرير جالسا بطرفه هذه المرة، يمد يده وصولا لشعر الصغيرة ليمسح عليه برقه لطالما احب لمس شعرها الناعم، يمسح عليه بينما يهمس بأسمها حتى تستيقظ
جي: كم الساعة
سألت بصوت صغير عند رؤيتها إضاءة الشمس عبر النافذه، لازالت تشعر بالنعاس بعد
مينهو: التاسعة و عشر دقائق
قطبت حاجبيها للوقت المبكر فهي لا تملك صفوفا صباحيه لليوم، لتغلق عيناها مجددا تسمح لذاتها بالتنعم بلمسات الاكبر لشعرها
جي: ما خطبك سيد لي ؟ اليوم هو السبت
هي تذمرت مقربه رأسها اكثر عندما مينهو توقف قليلا عن المسح على شعرها، و تدعوه بذلك ان يعاود الكره لتبتسم برضى عندما حصلت على مرادها
مينهو: همم فتاة الميلاد تبدو كسوله اليوم
عيناها فتحت سريعا لوقع التسميه " فتاة الميلاد "
جي: كيف .. علمت
سألت في ذهول واضح بملامحها ونبرتها ترى كيف أبتسم مينهو بخفه، مستمرا بالمسح على شعرها
مينهو: انا منصت جيد ، لتنهضي الان هيا .. لقد صنعت حساء الأعشاب البحرية لأجلكِ
وجي نفذت سريعا، تذهب للأغتسال قبل جلوسها على الطاولة حيث كانت وجبتها جاهزة بالفعل في إنتظارها مع الأكبر جالسا امامها
جي: شكرا على الطعام
هتفت مبتسمة ورافعه ملعقتها حتى تتذوق الحساء
جي: لذيذ حقا
مينهو: جيد أنه أعجبكِ، لتستمتعي به
هي تلذذت بالطعام حتى أخر لقمة و بالحساء حتى أخر قطرة، لا تبقي شياء بالأطباق وذلك كان منظرا مرضيا ليراه مينهو
وقبل أن يشرع اي منهم فعل شيء كان هاتف جي قد رن معلنا وطول رسائل متتالية
الفضول اعلتى الرجل عندما رأها تبتسم بوسع بينما تضغط على لوحه المفاتيح سريعا لتكتب عليها
مينهو: لم تبتسمين هكذا ؟ مع من تتكلمي؟
وهو اخرج فضوله بمهارة، تبدو نبرته طبيعية تماما
جي: رفاقي، مارلي وهيون .. هم قادمون لرؤيتي خلال دقائق
بدت سعيدة بقولها ذلك وغافله لنقطة ما
مينهو: أوه .. لكن، هل يعلمون بالأمر ؟
جي أخيرا نظرت للأكبر، تتوقف عن الكتابة عندما كان وقع سؤاله غريبا
جي: أي أمر؟
أمالت رأسها في تساؤل، تأخذ ثوان من صمت الاكبر حتى تصل الاجابة لذهنها وتستقيم سريعا من مكانها بأدراك
جي: أه ! لاا ! لم أخبرهم، مارلي ستدخل للسجن بتهمة القتل حتما إن علمت .. يجب أن اذهب
هي هلعت وسط تمتماتها، تسارع بأخذ اغراضها قبل ان تتجة للباب رغبة الذهاب لشقتها دون أدنى تفكير
لكن يد مينهو التي امسكت رسغها قد اوقفت ذلك، تشعر به يجذبها نحوه ويقودها لجزء الخزانه
مينهو: يجب عليكِ تغطيتها إذا
بقول الاخر ذلك، هي تذكرت العلامات بعنقها وكم كانت شاكره أنها بدأت تختفي فقد كانت كارهه ذاتها بسببها كثيرا
مينهو: لترتدي هذهِ، ستؤدي بالغرض
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
25 Oct, 11:08
#حب_المراهقة
PART ⁴
جاكسون: بالطبع كنت حاضرًا.
ايڤلين: ما الذي ارجعك الى فرنسا؟
جاكسون: بسبب رسالة والدتك قبل 7 اعوام.
ايڤلين: ماذا!!(بتعجب)
جاكسون: نعم.
ايڤلين: ما محتوى الرسالة؟
جاكسون: (لم يتكلم بسبب نواه)
نواه: ايڤلين هيا لأننا سنذهب.
ايڤلين: حسنًا دقائق وسألحق بك.
نواه: حسنًا
جاكسون: ما رأيك أن نلتقي غدًا؟
ايڤلين: حسنًا.
اخرج جاكسون بطاقة:
جاكسون: هذهِ بطاقتي.
ايڤلين: سأتواصل معك، إلى اللقاء.
جاكسون: إلى اللقاء.
ذهبت ايڤلين إلى المركبة:
نواه: لقد تكلمتي كثيرًا مع السيد جاكسون.
جون: نعم، ايڤلين انهُ ثري جداً.
ايڤلين: ما الذي تقوله انت؟! الا تفهم انهُ صديق امي وابي.
جون: لقد فارقوا الحياة الذين تتكلمي عنهم.
ايڤلين إلى السائق: توقف.
اوقف السائق المركبة لتنزل ايڤلين منها، ثم ذهبت المركبة وبقت ايڤلين لوحدها:
ايڤلين: جون.(بغضب)
لتبدأ بالمشي.
في الجهة الاخرى:
كان جايمس يقود مركبة ذاهبًا إلى الفندق:
جايمس: هل هذهِ ايڤلين!
ليوقف المركبة:
جايمس: ايڤلين؟
لتنظر ايڤلين إلى المركبة وتجد جايمس:
ايڤلين: جايمس!
جايمس: ماذا تفعلي لوحدك؟
ايڤلين: لا شيء.
جايمس: كيف لا شيء! لتصعدي هيا.
ايڤلين: لا بأس، يمكنني العودة لوحدة شكراً.
جايمس: لتصعدي لا يمكنك الذهاب لوحدك فلم يتبقى شيء لتصبح الساعة 12:00
ايڤلين: حسنًا.
لتصعد ايڤلين معه....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ك ـ: جــيون كـارلا 💗🦋
اتمنى ينال اعجابكم وتتفاعلوا علشان اكمل😭💗🦋
اعطوني رأيكم بالباررت🌚😭
PART ⁴
جاكسون: بالطبع كنت حاضرًا.
ايڤلين: ما الذي ارجعك الى فرنسا؟
جاكسون: بسبب رسالة والدتك قبل 7 اعوام.
ايڤلين: ماذا!!(بتعجب)
جاكسون: نعم.
ايڤلين: ما محتوى الرسالة؟
جاكسون: (لم يتكلم بسبب نواه)
نواه: ايڤلين هيا لأننا سنذهب.
ايڤلين: حسنًا دقائق وسألحق بك.
نواه: حسنًا
جاكسون: ما رأيك أن نلتقي غدًا؟
ايڤلين: حسنًا.
اخرج جاكسون بطاقة:
جاكسون: هذهِ بطاقتي.
ايڤلين: سأتواصل معك، إلى اللقاء.
جاكسون: إلى اللقاء.
ذهبت ايڤلين إلى المركبة:
نواه: لقد تكلمتي كثيرًا مع السيد جاكسون.
جون: نعم، ايڤلين انهُ ثري جداً.
ايڤلين: ما الذي تقوله انت؟! الا تفهم انهُ صديق امي وابي.
جون: لقد فارقوا الحياة الذين تتكلمي عنهم.
ايڤلين إلى السائق: توقف.
اوقف السائق المركبة لتنزل ايڤلين منها، ثم ذهبت المركبة وبقت ايڤلين لوحدها:
ايڤلين: جون.(بغضب)
لتبدأ بالمشي.
في الجهة الاخرى:
كان جايمس يقود مركبة ذاهبًا إلى الفندق:
جايمس: هل هذهِ ايڤلين!
ليوقف المركبة:
جايمس: ايڤلين؟
لتنظر ايڤلين إلى المركبة وتجد جايمس:
ايڤلين: جايمس!
جايمس: ماذا تفعلي لوحدك؟
ايڤلين: لا شيء.
جايمس: كيف لا شيء! لتصعدي هيا.
ايڤلين: لا بأس، يمكنني العودة لوحدة شكراً.
جايمس: لتصعدي لا يمكنك الذهاب لوحدك فلم يتبقى شيء لتصبح الساعة 12:00
ايڤلين: حسنًا.
لتصعد ايڤلين معه....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ك ـ: جــيون كـارلا 💗🦋
اتمنى ينال اعجابكم وتتفاعلوا علشان اكمل😭💗🦋
اعطوني رأيكم بالباررت🌚😭
×『 روايات 𝐁𝐓𝐒 ڪِيبوب 』×
23 Oct, 17:21
#حب_المراهقة
PART ³
جايمس: هكذا، دون سبب.
ايڤلين: لا، لا اواعد.
جايمس: امم.
اثناء كلامهم صرخت نواه ع ايڤلين :
نواه: ايڤلين.
ايڤلين: ماذا؟
نواه: ابي يريدك.
ايڤلين: حسنًا دقائق وسأتي.
نواه: حسنًا.
ايڤلين: هل ندخل؟(لجايمس)
جايمس: هيا.
عندما دخلت:
ايڤلين: جون، طلبتني ماذا تريد؟(بأستغراب)
جون: لتتعرفي ع صديق والدتك جاكسون.
ايڤلين: صديق والدتي؟(بأستغراب)
جاكسون: مرحبا، انا جاكسون.
ايڤلين: اهلاً، وانا ايڤلين.
جاكسون: لقد تشرفت بمعرفتك.
ايڤلين: وانا ايضاً، لكن كيف تعرف والدتي؟
جاكسون: هل نجلس؟
ايڤلين: حسنًا.
ليذهبوا إلى احد الطاولات وجلسوا:
ايڤلين: انا اعتذر ع سؤالي سريعًا لكن انها المرة الاولى التي التقي بها بصديق لوالدتي.
جاكسون: لا بأس.(بضحك)
ايڤلين: إذا كيف تعرفت ع والدتي؟
جاكسون: عندما كنت مسافرًا إلى فرنسا التقيت بها في الطائرة، واصبحنا اصدقاء ثم تزوجت من السيد كلارك، واصبحنا اصدقاء مقربين.
ايڤلين: يبدو انك لست من فرنسا.
جاكسون: انا من انطاليا.
ايڤلين: اين كنت طوال المدة هذه؟
جاكسون: لقد توفيت والدتي واضطريت ان اعود إلى بلدي.
ايڤلين: اعتذر.
جاكسون: لا بأس، لقد كبرتِ ايڤلين واصبحتِ اصغر رائدة اعمال في فرنسا اعتقد بسبب قوتك.
ايڤلين: للاسف بسبب قوتي اذ لم اكن قوية لما وصلت إلى هنا.
جاكسون: ومع ذلك لا زلت أرى داخلك الفتاة التي حملتها بين يدي عندما ولدت.
ايڤلين: هل كنت حاضرًا عندما ولدت؟
جاكسون: بالطبع كنت حاضرًا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-من هو جاكسون؟
-ماذا سيحدث بالبارت القادم؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ك ـ: جــيون كـارلا 💗🦋
اتمنى ينال اعجابكم وتتفاعلوا علشان اكمل😭💗🦋
اعطوني رأيكم بالباررت🌚😭
PART ³
جايمس: هكذا، دون سبب.
ايڤلين: لا، لا اواعد.
جايمس: امم.
اثناء كلامهم صرخت نواه ع ايڤلين :
نواه: ايڤلين.
ايڤلين: ماذا؟
نواه: ابي يريدك.
ايڤلين: حسنًا دقائق وسأتي.
نواه: حسنًا.
ايڤلين: هل ندخل؟(لجايمس)
جايمس: هيا.
عندما دخلت:
ايڤلين: جون، طلبتني ماذا تريد؟(بأستغراب)
جون: لتتعرفي ع صديق والدتك جاكسون.
ايڤلين: صديق والدتي؟(بأستغراب)
جاكسون: مرحبا، انا جاكسون.
ايڤلين: اهلاً، وانا ايڤلين.
جاكسون: لقد تشرفت بمعرفتك.
ايڤلين: وانا ايضاً، لكن كيف تعرف والدتي؟
جاكسون: هل نجلس؟
ايڤلين: حسنًا.
ليذهبوا إلى احد الطاولات وجلسوا:
ايڤلين: انا اعتذر ع سؤالي سريعًا لكن انها المرة الاولى التي التقي بها بصديق لوالدتي.
جاكسون: لا بأس.(بضحك)
ايڤلين: إذا كيف تعرفت ع والدتي؟
جاكسون: عندما كنت مسافرًا إلى فرنسا التقيت بها في الطائرة، واصبحنا اصدقاء ثم تزوجت من السيد كلارك، واصبحنا اصدقاء مقربين.
ايڤلين: يبدو انك لست من فرنسا.
جاكسون: انا من انطاليا.
ايڤلين: اين كنت طوال المدة هذه؟
جاكسون: لقد توفيت والدتي واضطريت ان اعود إلى بلدي.
ايڤلين: اعتذر.
جاكسون: لا بأس، لقد كبرتِ ايڤلين واصبحتِ اصغر رائدة اعمال في فرنسا اعتقد بسبب قوتك.
ايڤلين: للاسف بسبب قوتي اذ لم اكن قوية لما وصلت إلى هنا.
جاكسون: ومع ذلك لا زلت أرى داخلك الفتاة التي حملتها بين يدي عندما ولدت.
ايڤلين: هل كنت حاضرًا عندما ولدت؟
جاكسون: بالطبع كنت حاضرًا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-من هو جاكسون؟
-ماذا سيحدث بالبارت القادم؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ك ـ: جــيون كـارلا 💗🦋
اتمنى ينال اعجابكم وتتفاعلوا علشان اكمل😭💗🦋
اعطوني رأيكم بالباررت🌚😭
1,337
subscribers
4,089
photos
165
videos
