حفُنِة ذِکْريَآت.
آيَڤآنِ.
@angelos1965
أحبكَ كَعاشِق تَاه بحُسنِ ملامِحكَ
كَعقيد قادِر على إبادَه جيشٌ كَامل قُربانَا لجَمال وجَنيتكَ التي اخضَعتُ مِن خضعتُ له الكَتائِب.
@evanmylove_bot
آيَڤآنِ. (Arabic)
مرحبًا بكم في قناة "آيَڤآنِ" المميزة على تطبيق تليجرام! هذه القناة تقدم لكم محتوى رومانسي وشعري يستحق الاستماع والاستمتاع. اسم المستخدم الخاص بها هو @angelos1965، حيث يمكنكم الاشتراك لتصلكم أحدث المنشورات والمعلومات
ما الذي تقدمه لكم قناة "آيَڤآنِ"؟ إنها مكان مثالي للعثور على الكلمات الجميلة والمعاني العميقة التي تعبر عن مشاعر الحب والعاطفة. بفضل بوت آنجي @evanmylove_bot، ستتمكنون من التفاعل والمشاركة في تجارب رومانسية فريدة
إذا كنتم من محبي الشعر والرومانسية، فإن قناة "آيَڤآنِ" هي الخيار الأمثل لكم. انضموا إلينا الآن واستمتعوا بمحتوى مميز يجذب القلوب ويبث الحب والجمال في كلماته.
آيَڤآنِ.
11 Jan, 01:33
في ظلال التِّلال والحَروب.
كانت الرياح تعزف أنشودةً حزينة على قمم التِّلال الإسكتلندية، تلك الأرض التي خُلِقَت فيها روح تايهيونغ مثل نبتة برية، هشّة وجميلة، تتأرجح بين الهدوء والعاصفة. عاش في قلب المروج الممتدة، حيث يحمل النهرُ أسرارَ الأرض في جريانه، وحيث كان للسماء ظلٌّ أزرق يروي حكايات الأجداد. لم يكن في عالمه البسيط ما يُنذرُ بهذا الطوفان الذي سيحمله القدر؛ لم يكن يعلم أنّ الريح ستأتي بجونغكوك.
التقيا لأول مرة عند النهر الذي يفصل بين قريته والطريق الكبير الذي تعبره القوافل والجنود. كان جونغكوك جنديًّا إنجليزيًّا، يحمل في ملامحه غموض بحرٍ لا يهدأ، وفي عينيه سواد بحيرة عميقة، يختبئ فيها الليل. بدا وكأنّ الغيمات قد انفرطت لتجسّده على هذه الأرض، قوياً ومهيباً، كعاصفة أبهرت تايهيونغ وأرعبته في آنٍ واحد. وقف أمامه، يحدّق كما يحدّق الغريبُ في النار، مأسوراً بسحرها، خائفاً من الاحتراق.
تكررت اللقاءات، كأنّ الطبيعة نفسها أرادت أن تُقرب بين هذين القلبين. كانا يجتمعان تحت شجرة سنديان قديمة، جذورها عميقة كالحبّ الذي نما بينهما، وأغصانها متشابكة كأنها تحمي سرّهما. تحدّثا عن كلّ شيءٍ وأيّ شيء؛ عن السماء التي تمتدُّ بلا نهاية، وعن الأرض التي تقسو حيناً وتحنو أحياناً، وعن الحروب التي تسرق الأرواح وتترك القلوب خاوية.
كان جونغكوك بالنسبة لتايهيونغ شمساً تسطع على مروج الإسكتلنديين الملبدة بالضباب، يبعث الدفءَ في قلبه البارد. لكنّ هذه الشمس كانت تُضيء لفترة قصيرة، فالحرب دائماً ما تنتصر على الحبّ، كما ينتصر الشتاء على الزهور.
جاء يوم الفراق سريعاً، حاملاً معه برودةً لا تطاق. قال جونغكوك وداعه بصوتٍ ثابت، كأنّه جنديّ درِّب على إخفاء مشاعره، لكنّ عينَيه كانتا تحكيان شيئاً آخر، شيئاً أكثر صدقاً وألماً. حاول تايهيونغ أن يتمسك بتلك اللحظة، أن يوقف الزمن كما تُوقف الرياحُ أوراق الأشجار للحظة، لكنه فشل.
بعد رحيل جونغكوك، تغيّر كل شيء. صار النهر صامتاً كأنّه فقد صديقه، وصارت الرياح أنيناً يملأ الفراغ بين التلال. كان تايهيونغ يرى وجه جونغكوك في كلّ قطرة ماء، يسمع صوته في صرير الأغصان، ويشعر بظلّه في كلّ نسمة تمرّ.
حبّه كان كزهرة نمت بين الصخور، عنيدة في جمالها، لكنها محكوم عليها بالذبول. وفي مكانٍ ما بعيد، تحت سماء أخرى، كان جونغكوك يتذكّر ضحكات تايهيونغ وصوت الرياح وهي تغني في التلال، ويتساءل كيف يمكن للحبّ أن يُولد في قلب الحرب، وكيف يمكن له أن ينجو؟
لكنّ التلال، مثل القلوب، لا تنسى أبداً. ستبقى شاهدةً على حكاية حبّ عابرة، حكاية فتى إسكتلندي أحبّ جنديًّا إنجليزيًّا، كُتِبت بأنفاس الريح، ومُحِيت بدموع المطر، لكنها لم تُمحَ من ذاكرة الأرض.
كانت الرياح تعزف أنشودةً حزينة على قمم التِّلال الإسكتلندية، تلك الأرض التي خُلِقَت فيها روح تايهيونغ مثل نبتة برية، هشّة وجميلة، تتأرجح بين الهدوء والعاصفة. عاش في قلب المروج الممتدة، حيث يحمل النهرُ أسرارَ الأرض في جريانه، وحيث كان للسماء ظلٌّ أزرق يروي حكايات الأجداد. لم يكن في عالمه البسيط ما يُنذرُ بهذا الطوفان الذي سيحمله القدر؛ لم يكن يعلم أنّ الريح ستأتي بجونغكوك.
التقيا لأول مرة عند النهر الذي يفصل بين قريته والطريق الكبير الذي تعبره القوافل والجنود. كان جونغكوك جنديًّا إنجليزيًّا، يحمل في ملامحه غموض بحرٍ لا يهدأ، وفي عينيه سواد بحيرة عميقة، يختبئ فيها الليل. بدا وكأنّ الغيمات قد انفرطت لتجسّده على هذه الأرض، قوياً ومهيباً، كعاصفة أبهرت تايهيونغ وأرعبته في آنٍ واحد. وقف أمامه، يحدّق كما يحدّق الغريبُ في النار، مأسوراً بسحرها، خائفاً من الاحتراق.
تكررت اللقاءات، كأنّ الطبيعة نفسها أرادت أن تُقرب بين هذين القلبين. كانا يجتمعان تحت شجرة سنديان قديمة، جذورها عميقة كالحبّ الذي نما بينهما، وأغصانها متشابكة كأنها تحمي سرّهما. تحدّثا عن كلّ شيءٍ وأيّ شيء؛ عن السماء التي تمتدُّ بلا نهاية، وعن الأرض التي تقسو حيناً وتحنو أحياناً، وعن الحروب التي تسرق الأرواح وتترك القلوب خاوية.
كان جونغكوك بالنسبة لتايهيونغ شمساً تسطع على مروج الإسكتلنديين الملبدة بالضباب، يبعث الدفءَ في قلبه البارد. لكنّ هذه الشمس كانت تُضيء لفترة قصيرة، فالحرب دائماً ما تنتصر على الحبّ، كما ينتصر الشتاء على الزهور.
جاء يوم الفراق سريعاً، حاملاً معه برودةً لا تطاق. قال جونغكوك وداعه بصوتٍ ثابت، كأنّه جنديّ درِّب على إخفاء مشاعره، لكنّ عينَيه كانتا تحكيان شيئاً آخر، شيئاً أكثر صدقاً وألماً. حاول تايهيونغ أن يتمسك بتلك اللحظة، أن يوقف الزمن كما تُوقف الرياحُ أوراق الأشجار للحظة، لكنه فشل.
بعد رحيل جونغكوك، تغيّر كل شيء. صار النهر صامتاً كأنّه فقد صديقه، وصارت الرياح أنيناً يملأ الفراغ بين التلال. كان تايهيونغ يرى وجه جونغكوك في كلّ قطرة ماء، يسمع صوته في صرير الأغصان، ويشعر بظلّه في كلّ نسمة تمرّ.
حبّه كان كزهرة نمت بين الصخور، عنيدة في جمالها، لكنها محكوم عليها بالذبول. وفي مكانٍ ما بعيد، تحت سماء أخرى، كان جونغكوك يتذكّر ضحكات تايهيونغ وصوت الرياح وهي تغني في التلال، ويتساءل كيف يمكن للحبّ أن يُولد في قلب الحرب، وكيف يمكن له أن ينجو؟
لكنّ التلال، مثل القلوب، لا تنسى أبداً. ستبقى شاهدةً على حكاية حبّ عابرة، حكاية فتى إسكتلندي أحبّ جنديًّا إنجليزيًّا، كُتِبت بأنفاس الريح، ومُحِيت بدموع المطر، لكنها لم تُمحَ من ذاكرة الأرض.
آيَڤآنِ.
01 Jan, 16:20
إلى نور حياتي، ودفء قلبي في ليالي الشتاء الطويلة،
في عيد الميلاد، أبعث إليك أمنياتي مزينة بأوراق الصنوبر، مضمخة بعطر الشتاء الذي يحمل في أنفاسه نقاء الثلج وسكينة الغابات. أنت النجم المتوهج فوق شجرة الأعياد، تنير لي دروبي، وتغمر عالمي بضياء لا ينطفئ.
كل عام وأنت الدفء الذي يذيب برد أيامي، والحنين الذي يشبه ألحان أجراس الكنائس حين تنشد السلام. كل عام وأنت كالأعياد نفسها، تحمل في طياتك السكينة والفرح، وتغزل من الأيام سرداً من النقاء والجمال.
أراك في كل تفاصيل العيد: في ألق الأضواء، في رائحة الخبز المخبوز بمحبة، وفي دفء أكواب الشوكولا التي تحتضن كفوفنا. أنت لحن الميلاد الذي تعزفه الرياح على نوافذ الروح، وأنت العيد الذي ينمو داخلي في كل لحظة حب.
عيد ميلاد مجيد يا من منح حياتي عمقاً كعمق الغابات الشتوية، وصفاءً كبياض الثلج الأول. أحبك بحجم السماء حين تفتح ذراعيها لاستقبال الأمنيات، وبعمق الأرض حين تحتضن جذور السلام.
في عيد الميلاد، أبعث إليك أمنياتي مزينة بأوراق الصنوبر، مضمخة بعطر الشتاء الذي يحمل في أنفاسه نقاء الثلج وسكينة الغابات. أنت النجم المتوهج فوق شجرة الأعياد، تنير لي دروبي، وتغمر عالمي بضياء لا ينطفئ.
كل عام وأنت الدفء الذي يذيب برد أيامي، والحنين الذي يشبه ألحان أجراس الكنائس حين تنشد السلام. كل عام وأنت كالأعياد نفسها، تحمل في طياتك السكينة والفرح، وتغزل من الأيام سرداً من النقاء والجمال.
أراك في كل تفاصيل العيد: في ألق الأضواء، في رائحة الخبز المخبوز بمحبة، وفي دفء أكواب الشوكولا التي تحتضن كفوفنا. أنت لحن الميلاد الذي تعزفه الرياح على نوافذ الروح، وأنت العيد الذي ينمو داخلي في كل لحظة حب.
عيد ميلاد مجيد يا من منح حياتي عمقاً كعمق الغابات الشتوية، وصفاءً كبياض الثلج الأول. أحبك بحجم السماء حين تفتح ذراعيها لاستقبال الأمنيات، وبعمق الأرض حين تحتضن جذور السلام.
آيَڤآنِ.
30 Dec, 12:27
إلى تايهيونغ، الحكاية التي لا يملّها القلب.
كأن هذا اليوم نسجته يد القدر بحرير خاص، يوم انبثق فيه النور من بين طيات الزمن، ليخبرنا أن شيئًا نادرًا قد أتى. كيف يحتفل الكون بك؟ أنت كزهرة نادرة تنبت في أعماق الغابات، لا يصل إليها سوى من يدرك معنى الجمال الخفي.
تايهيونغ، أنت لحنٌ يُعزف في صمت، كأن الرياح تسرد اسمك حين تعبر بين الأشجار، وكأن السماء ترسم وجهك حين تبتسم الغيوم. في حضورك، تصبح الحياة أكثر شاعرية، كأنك رواية لم تُكتب نهايتها بعد، مليئة بالدهشة والجمال.
في عيد ميلادك، لا أملك سوى أن أرسل لك دعواتي كنسيمٍ هادئ، أن تظل كما أنت، لوحة من النور والهدوء، أن تبقى قلبًا يمشي على الأرض، يمنح الدفء لمن حوله دون أن يطلب شيئًا في المقابل.
كل عام وأنت سرّ هذا الجمال الذي لا نفهمه، وكل عام وأنت أقرب إلى النقاء الذي لم تلوثه الأيام.
كأن هذا اليوم نسجته يد القدر بحرير خاص، يوم انبثق فيه النور من بين طيات الزمن، ليخبرنا أن شيئًا نادرًا قد أتى. كيف يحتفل الكون بك؟ أنت كزهرة نادرة تنبت في أعماق الغابات، لا يصل إليها سوى من يدرك معنى الجمال الخفي.
تايهيونغ، أنت لحنٌ يُعزف في صمت، كأن الرياح تسرد اسمك حين تعبر بين الأشجار، وكأن السماء ترسم وجهك حين تبتسم الغيوم. في حضورك، تصبح الحياة أكثر شاعرية، كأنك رواية لم تُكتب نهايتها بعد، مليئة بالدهشة والجمال.
في عيد ميلادك، لا أملك سوى أن أرسل لك دعواتي كنسيمٍ هادئ، أن تظل كما أنت، لوحة من النور والهدوء، أن تبقى قلبًا يمشي على الأرض، يمنح الدفء لمن حوله دون أن يطلب شيئًا في المقابل.
كل عام وأنت سرّ هذا الجمال الذي لا نفهمه، وكل عام وأنت أقرب إلى النقاء الذي لم تلوثه الأيام.
آيَڤآنِ.
29 Nov, 00:23
روحِي وَروحُك سَواء، أَنت تَعيش داخِلي، وأَنا بِداخلك، وكِلانا يَختبُئ دَاخل الآخر فَأنا متواجدٌ فِي مَكانِين مَعاً هُنا وَحيثما تَكونُ أَنت.
آيَڤآنِ.
27 Nov, 23:20
وَهذا أَنا وَأَنت حَبيبِي، كِلانا مُقاتِلان فِي ذَات المَلحمة وَلكن الوقَت قَد حانَ لِرمي أَسلحتنا الآن وَ مُغادرة المَعركة لإِننا قَد وَجدنا مَن نحنُ داخِل أَعين بَعضِنا، لا حاجة لقتال العالم بعد الآن فالنُقاتل لأجلنا أنا وأنت فقط.
آيَڤآنِ.
16 Nov, 15:10
_هل جرّبت ان تكتُب؟
خططت ذلك على الورق وقد لوّثته بالحبر وخطي القبيح،ولكنني عدت أُكرر هل جرّبت ان تكتُب؟ كتبتُها عشراتُ المرات واستبدلت الورقه بأُخرى، شيء بداخلي كان يحثُني على المواصله هل جرّبت ان تكتُب؟أجل،ولم أستطع أنّ أُغادر الورق منذُ تلك اللحظه وبي شيء واحد،كان يلمسُ قلبي في كل حرف لقد جرّبت أن أُحبك حتى على الورَق.
خططت ذلك على الورق وقد لوّثته بالحبر وخطي القبيح،ولكنني عدت أُكرر هل جرّبت ان تكتُب؟ كتبتُها عشراتُ المرات واستبدلت الورقه بأُخرى، شيء بداخلي كان يحثُني على المواصله هل جرّبت ان تكتُب؟أجل،ولم أستطع أنّ أُغادر الورق منذُ تلك اللحظه وبي شيء واحد،كان يلمسُ قلبي في كل حرف لقد جرّبت أن أُحبك حتى على الورَق.
آيَڤآنِ.
08 Nov, 17:23
"لو كانت هناك حياة أخرى، لوددت أن أكون شجرة أقف إلى الأبد، بهيئة غير حزينة ولا مبتهجة نصفي ساكن في التربة، والآخَرُ يتطاير في الرياح. نصفي ينثر ظلاً رطبا ، والآخر يستحم في ضوء شمس. غاية في السكون غاية في الفخر.
لا أتكى على أحد أبدًا ، ولا أسعى وراء شيء قط.
لو كانت هناك حياة أخرى، لوددت أن أتحوّل إلى رياح أستطيع في لحظة أيضًا أن أصير سرمدية. لا أملك أحاسيس مرهفةً، ولا عينين ممتلئين بالمشاعر نصفي ينساب في المطر
والآخر يرتحل في رونق الربيع. وحيدة، أسافر إلى بعيد
حاملة كل الأشواق الباهتة
لا أشتاق أبدًا
لا أعشق مطلقًا.
لو كنت هناك حياة أخرى، لوددت أن أكون طيرا أجتاز الخلود محلقا ، غير قلق من أن أضل الطريق. أملك أمالا متوهجةً في الشرق
وعشا دافئا في الجنوب الاحق مغيب الشمس غربا وأثير أريجا صوب الشمال.
لو كانت هناك حياة أخرى لتمنيتُ أن تكون لحظة معاكِ أبديةً"
لا أتكى على أحد أبدًا ، ولا أسعى وراء شيء قط.
لو كانت هناك حياة أخرى، لوددت أن أتحوّل إلى رياح أستطيع في لحظة أيضًا أن أصير سرمدية. لا أملك أحاسيس مرهفةً، ولا عينين ممتلئين بالمشاعر نصفي ينساب في المطر
والآخر يرتحل في رونق الربيع. وحيدة، أسافر إلى بعيد
حاملة كل الأشواق الباهتة
لا أشتاق أبدًا
لا أعشق مطلقًا.
لو كنت هناك حياة أخرى، لوددت أن أكون طيرا أجتاز الخلود محلقا ، غير قلق من أن أضل الطريق. أملك أمالا متوهجةً في الشرق
وعشا دافئا في الجنوب الاحق مغيب الشمس غربا وأثير أريجا صوب الشمال.
لو كانت هناك حياة أخرى لتمنيتُ أن تكون لحظة معاكِ أبديةً"
آيَڤآنِ.
01 Nov, 16:38
استمع إلى الموسيقى فهي حقيبتي الوحيده في الطريق
أسمعها واتخيلك ترقص وانا العازف،ترتدي نيليًا، كلوني الدائم، تنادي بأسمي فأبكي لصوتِك العميق، تلمسُني بعُمق وأغرق فكيف أستردُّك؟
بيدي اليُسرى تبغٌ نبيل وبيمُناي دفتر بُنّي فيهِ خطك البديع باعترافاتٍ لا نهائيه أُغمض عيوني لأشمَ ربيع الورق، لأشم كلماتك،لأشمَ. رائحه الشمع فوقها وأصابعك النحيله وهي تكتب ،أتخيل آثار الدموع على الورق كيف تسقط منك يا بهيّ، يا أرجوانيّ؟
ابتسم عند كل كلمة أُحبك كتبتها،عند كل شعور فسّرته لي،كل ألم تالمته تبسّمت له فبسببي على الاقل أصبحت كاتبًا.
أسمعها واتخيلك ترقص وانا العازف،ترتدي نيليًا، كلوني الدائم، تنادي بأسمي فأبكي لصوتِك العميق، تلمسُني بعُمق وأغرق فكيف أستردُّك؟
بيدي اليُسرى تبغٌ نبيل وبيمُناي دفتر بُنّي فيهِ خطك البديع باعترافاتٍ لا نهائيه أُغمض عيوني لأشمَ ربيع الورق، لأشم كلماتك،لأشمَ. رائحه الشمع فوقها وأصابعك النحيله وهي تكتب ،أتخيل آثار الدموع على الورق كيف تسقط منك يا بهيّ، يا أرجوانيّ؟
ابتسم عند كل كلمة أُحبك كتبتها،عند كل شعور فسّرته لي،كل ألم تالمته تبسّمت له فبسببي على الاقل أصبحت كاتبًا.
آيَڤآنِ.
28 Oct, 16:25
عَندُ كُل زَهرةٍ ذَابلةٌ، عَندُ كُل طَيرأ أصَم
عَندُ كُل مَعزوفةً لَشخَصً عَزفُها حَين تَولى شَغفُه
وعَندُ كُل غَيمةٌ مُحملةً بالزُخَاخِ مُتستِره عَن نُور
القَمر تَمكُث هُناكَ نَهاياتً بائسةً نِهاياتً مُمحَمله
بالخَيبات والكَثير مَن الِوعة.
عَندُ كُل مَعزوفةً لَشخَصً عَزفُها حَين تَولى شَغفُه
وعَندُ كُل غَيمةٌ مُحملةً بالزُخَاخِ مُتستِره عَن نُور
القَمر تَمكُث هُناكَ نَهاياتً بائسةً نِهاياتً مُمحَمله
بالخَيبات والكَثير مَن الِوعة.
آيَڤآنِ.
25 Oct, 22:34
على زحلٍ غدا للموتِ قلبٌ محبٌّ إن يزُرْ قومًا يغِبُّ
فهيّا نرتقيْ زُحَلًا فإنّ المصيرَ هنا أخٌ خِبٌّ وجُبُّ.
فهيّا نرتقيْ زُحَلًا فإنّ المصيرَ هنا أخٌ خِبٌّ وجُبُّ.
آيَڤآنِ.
21 Oct, 19:49
الآن
و قد أسدلتُ ستائريَ الخشبَ
( الشمسُ مروِّعةٌ )
أنا أشتاقُ إليكِ ...
منفضتي امتلأت من مزقِ الأوراقِ
و من ضربات الجاز
و من سدادات البيرةِ ...
أشتاقُ إليكِ
لا لحديثكِ
لا للثوب المتغضن دوماً من جهةٍ
لا لتفاهات صديقاتكِ
لا لمتاعبكِ العملية ِ
أشتاقُ إليكِ
إليكِ ...
فقط!.
و قد أسدلتُ ستائريَ الخشبَ
( الشمسُ مروِّعةٌ )
أنا أشتاقُ إليكِ ...
منفضتي امتلأت من مزقِ الأوراقِ
و من ضربات الجاز
و من سدادات البيرةِ ...
أشتاقُ إليكِ
لا لحديثكِ
لا للثوب المتغضن دوماً من جهةٍ
لا لتفاهات صديقاتكِ
لا لمتاعبكِ العملية ِ
أشتاقُ إليكِ
إليكِ ...
فقط!.
آيَڤآنِ.
12 Oct, 14:10
أمل بأنني سأراك مجددًا، سأشعر بك مجددًا، سأتذوقك مجددًا. أمل بأن دروبنا ستتقاطع، وأقدارنا ستتفق، وبأن النجوم وربها والكون سيقفون في صفي ولو لمرة واحدة، وكيف إن معجزة حدثت حين التقينا، فإن معجزة أخرى ستحدث كي نلتقي من جديد.
آيَڤآنِ.
09 Oct, 16:06
أَحببتُك مُجددًا هذا الصباح وضعتُ اسمكِ بين شفتي أحكمتُ عليه، مخافة أن يطير مثل فراشةٍ أو حرفٍ تائه آخر السطر مخافة أن ينزلقَ مثل دمعة أو يذوب، مثل كل صباح أَحببتُكِ فيه،
مُجددًا.
مُجددًا.
آيَڤآنِ.
03 Oct, 00:52
٣ أكتوبر
شهر تكبر بِه طموحاتنا وننظر للأمور الحزينة التي عِشناها يائسين بطُرق مُختلفه، ننظُر للحياة ب نظرة شاعرية
لسنين طوال عشتُ أكتوبر بأرقى وأحن الأحوال
وأنتظرته بلهفة بسبب المشاعر التي تطغى على القلوب في أيامه الثلاثون
لم هذا الشهر مسرور؟
بسبب الأمطار المداويه للندوب التي خلفتها الأشهر الماضية؟
ام بسبب اقتراب موعد الشتاء الذي لا نحضى به الا الأشهر قليلة؟
لكن اليوم أكتوبر، شهر الحُب والسلام
شهر تكبر بِه طموحاتنا وننظر للأمور الحزينة التي عِشناها يائسين بطُرق مُختلفه، ننظُر للحياة ب نظرة شاعرية
لسنين طوال عشتُ أكتوبر بأرقى وأحن الأحوال
وأنتظرته بلهفة بسبب المشاعر التي تطغى على القلوب في أيامه الثلاثون
لم هذا الشهر مسرور؟
بسبب الأمطار المداويه للندوب التي خلفتها الأشهر الماضية؟
ام بسبب اقتراب موعد الشتاء الذي لا نحضى به الا الأشهر قليلة؟
لكن اليوم أكتوبر، شهر الحُب والسلام
6,103
subscribers
760
photos
10
videos
