••••••••••••••••••••••••
- التهديدات الإسرائيلية ليست وليدة اللحظة وهي تاتي مراراً وتكراراً ورسالتهم لمجلس الأمن محاولة لتأكيد هذا التهديد.
- واضح أن أي جهود دولية تقترب من الوصول لإتفاق لخفض التصعيد أو وقف إطلاق النار أو هدنة تذهب حكومة النتن ياهو بإتجاه فتّح جبهات جديدة وافتعال مشاكل لزيادة مساحات الصراع.
- العراق واضح منذ اليوم الأول للأزمة الراهنة بأن قرار الحرب والسلم بيد الحكومة العراقية والفعاليات الدستوريّة التي تعبر عن خيمة النظام.
- العراق منع في أكثر من محاولة تحويل أرضه إلى مسرّح عمليات وتجنب الصراع العسكريّ وإتخذ المسار الدبلوماسيّ والإغاثي والإعلامي مساراً سياسياً لمساندة الشعبين الفلسطيني واللبناني.
- الحكومة العراقية منعت الكثير من العمليات من جهات مختلفة حاولت إتخاذ الأرض العراقية منطلقاً لهجمات ضدّ مصالح خارجيّة.
- السيد رئيس الوزراء أكّد في إجتماع المجلس الطارئ للأمن الوطنيّ بعدم السماح لأي طرّف داخليّ أو خارجيّ من إتخاذ العراق منطلقاً لهجمات ضدّ أهداف خارجيّة.
- العراق يقوم بواجبه الإغاثي والدبلوماسيّ لمساعدة الشعبين الفلسطيني واللبناني وهو يقوّم بواجبه الأخلاقي والوطنيّ مع أشقائه في محنتهم.
- إستطاعت الحكومة العراقية وأجهزتها الأمنية من منع الكثير من المحاولات لهجمات تتخذ من العراق منطلقاً لعملياتها.
- نرفض أن يجرّ أي طرّف داخليّ وخارجيّ العراق نحو الحرب.
- حكومة الكيان تحاول إيجاد مبررات لفتح جبهات جديدة.
- في أكثر من محاولة كانت هناك أطراف تحاول إتخاذ الأراضي العراقية لمهاجمة اهداف خارجيّة، والحكومة العراقية قامت بواجبها منذ أكثر من عام في منع هذه المحاولات.
- التهديدات الاسرائيلية ماهي إلا مبرّر للقفز من الضغوطات التي تتعرض لها داخلياً وخارجياً لوقف التصعيد ووقف إطلاق النار في غزة ولبنان.
- هناك تقارير استخبارية تؤكّد بأن الكثير من العمليات المعلنة في إستهداف الكيان تنطلق من خارج الاراضي العراقية وليس من العراق كما يدعي الكيان.
- الحكومة العراقية حدّدت مسارها منذ اليوم الأول وبغطاء سياسيّ من الفعاليات الدستورية بالإضافة إلى الفعاليات الاجتماعية والدينية بمسار دبلوماسي لمساعدة الشعبين الفلسطيني واللبناني بالإضافة إلى المسار الإغاثي والمسار الإعلامي لفضح جرائم الكيان المحتل بحق المدنيين الأبرياء في غزة ولبنان.
- العراق يتعامل مع الولايات المتحدة من خلال إتفاقية الإطار الإستراتيجيّ والإتفاقية الأمنية التي وقّعت قبل أشهر.
- الولايات المتحدة بصفتها شريك للعراق مطالبة بإتخاذ إجراءات لمنع وردع أي محاولات خارجيّة للمس بالأمن الداخليّ العراقي.
- الحوارات والتنسيق مع الجانب الأمريكي مستمرة وهم مطلعين على حجّم جهود الحكومة العراقية وما تقوم به الأجهزة الأمنية بمختلف صنوفها في إيقاف هجمات ومنصات إطلاق.
- السيد السوداني وجّه الأجهزة الأمنية بمختلف صنوفها بالانتشار الواسع على الحدود الغربية وكذلك حماية العراق من أي إعتداء خارجيّ ورصد ومتابعة وملاحقة أي جهة تحاول خرق الأمن العراقي والقيام بعمليات عسكرية خلافاً لتوجّه الدولة العراقية ومؤسساتها الدستوريّة.
- سنقوم بواجباتنا في ردع أي عدوّان محتمل ونحذر من تبعات ذلك.