𝖣𝖺𝗂𝗆𝗈𝗇𝖽

اغرمتني جداً
بكل ما يتعلق بك
اصحيت عاشقاً
ومغرماً بك جداً
كيف لرجل مثلك
أن يجعل شخصاً
عاشقاً و ولهاناً بك ؟

شكُثر صِارت عَزيزة
الگعدة ويّاك
مثل شَهگة هوىٰ
عند اليغرگون

وَلَيت الذي بَيني وَبَينكَ عامرٌ
وَبيني وَبينَ العَالَمين خرابُ
إذا نِلتُ الودَ مِنك فَالكُل هينٌ
وَكُل الذي فوقَ الترابِ تُراب ..

تحلفنَي؟
واني الچنت بعيونك احلفَلك
المن اسولف حرت
متعلم اني چنت
بس انت اسولفلك

فَانسبوني فانضروا مَن أنا
ثم ارجعَوا إلى أنفسكم وعاتبوَها
فانضروا هَل يحلُ لكم قتلي؟
وانتهَاك حُرمتي
الستُ ابنَ بنتِ نبيكُم
فعلاما تُقاتلونّني؟
على حقٌ تركتُه
أم على سنةٍ غيرتُها
أم على شريعةً بدلتُها
يا قَوم
والله لا أعطي بيدي إعطاء الذليَل
و لا أفرُ فرارَ العبيد
أتخوفوننّي بالموت
اللهم أشهد أن هَؤلاء القوم لن يتركوا ليَ
سَبيلاً غير الجهاد
والله لا أرى المَوت الا سعاده
والحياةَ مع الظالمين الا برمَا
ربنا تقبَل هذا القُربان من عَبدك
أما من مغيثً يُغيثنا
هَل من ناصراً ينصُرنا
أما من ذابً يذبٌ عن حرم رسَول الله
أن كانَ دين محمدً لن يستقم الا بقتلي
فيَا سيوف خُذيني ..

السِلام على الجسد
المرمِي في التراب ..

وخلص مشتهاة النفس
لا ماريد جيتك يلچنت بغياب مأذيها
يبس عرج المودة وموكدة الجانون
رد مايك بعد ياماي يرويها ؟
تزور المكبرة وتعلكلي عود بخور..
تقرأ الفاتحة والروحي تهديها
ما ابريك ذمة لا وحك حسين
تضل مشكولة ذمتك ماني باريها ..

عتبي عليكَ وكم تغيبُ وأعتبُ
‏وتطيلُ بُعدكَ يا قريبُ وأعجبُ
‏كم أدّعي أنّي سَلَوتُكَ عامدًا
‏وأقولُ إني قدْ نسيتُ وأكذبُ
‏انا لا أبالي بالأنامِ مللْتهم
‏حسبي بأنّكَ مقلتايَ وأقربُ
‏وجهي على جدرانِ هجركَ شاحبٌ
‏والقلبُ من جمرِ الجوى يتقلّبُ
‏صعبٌ عليّ الليلُ دونَكَ والنوى

كيف العثور عليك ؟
يا من تظهرين , وتختفين
كقطة سوداء في جوف الظلام
كيف العثور عليك .. إني ضائع
بين القطيفة , والبنفسج
والزمرد , والرخام
إن كنت خائفة .. فلا تتكلمي
فأنا أشم الصوت ..
قبل مجيئه ..
وأشم رائحة الكلام !!

‏رُغمَ حَياتي الفوضوية,أُريدك

أنا مُطارد
صوتكِ في كل الأغاني ..

"رايد عيونك كلشي مارايد ..

يدُكَ / يدي
وإن تشابكتِ الأصابعُ
.جذورَ شجرتيْن
قلبُكَ / قلبي
،مهما اقتربْنا
الشخصُ ليسَ
.صورتَهُ في مرآة
صوتُكَ وصوتي
مع أنَّنا نردِّدُ
.الكلمةَ ذاتَها
خطوتي
خطوتُكَ الخائفة
.على طريقٍ، لوهلةٍ، واحدة
كم هو وحيدٌ
،الحبُّ
دائماً
.بصيغةِ المفرد

- سوزان عليوان

و إنتظرتَك
بين صَفنات ألليالي
وجَرح دُخان ألجگاير
وبين لچماتي و حَسرتي
وحيرتِي و كَسرة ألخاطِر
وبين مدري
ووين صاير
و إنتظرتَك
هلبت تمُر بية طيف
وتلملم جروح الشوارع
والمشاعر

هواي تنگال
كلمة مشتاك
بس هل مرة احس
مشتاقلك
فد مرة وابغيبتك
عايش فراغ
شكبره
حتى الاغاني استغربتني
بلياك كالتلي وينه ؟
او كلت جاي انتضره
وأنت اطمئن
مابية شيء اني بخير بس
اختنك ما بين فتره وفتره