%

أكثر شي تخافون ع أنفسكم منه،وقت تكون منت قادر تصلي منت قادر تلتزم منت قادر عالأقل تخفف ذنوبك وتستغفر وتلجىء إلى الله أنتبه توصل لذي المرحلة حتا وأن أخطيت توب وأن غلبت عليك نفسك وأخطأت توب توب مليون مره بعد كل خطأ لا تيأس لان التوبه بتلين قلبك وإذا لان قلبك مراح يعاني بعدين من انه يرجع يتوب وماراح يصد عن ذكر الله فا تصير تذنب تستغفر عالأقل أحسن ما تذنب ولا عندك ذره تأنيب ضمير، فا أنصح نفسي وأنصحكم بعد كل ذنب أستغفر حتا لو رجعت فيه أرجع أستغفر باب التوبه مفتوح وربي ما يرد عبد لجأ له،محد بذي الدنيا عديم ذنوب وخطايا لا تشدها على نفسك وتحسس نفسك أنك خلاص بذا الذنب خلاص أنتهيت بالعكس الله رحيم وغفور ينتظر وقوفك بين يديه تدعيه وتتضرع أليه هو يعرف ضعفك، يعرف ذنوبك يعرف قلة حيلتك ويفرح إذا دعيته وطلبت مغفرته

خمسة وعشرون عاماً في منزلي لم أسرق فرحاً من جيب احدهم رغم تضوّري جوعاً.

- قال ابن باز رحمه الله: هذا دعاء جامع، دعاء عظيم جامع لخيري الدنيا والآخرة، وجدير بالمؤمن أن يُكثر من هذا الدعاء في آخر الصلاة، في السجود، في جوف الليل، في آخر الليل، في أي وقتٍ.

إلٰهِي الحنُون
بَعد أنّ يمُر كُل ما قَدرته لي،
هبني شَيئاً حقِيقيًا، شيئاً واحداً فقط.. ألمِسه بِيدي هاتين
دُون فَزع أو خَيبة.
آمين

الحياه يا أصحاب صفقتني من كل جهه لكن الله ينولنا الربيع اللي ينسينا ماحصل

‏”إحدى مكائد الطفولة، أنك لا تفهم بالضرورة ما تعانيه وحين تبلغ سن الرشد يفوت الأوان على مداواة جراحك“

يا رب، هذا الصّباح ليس لي
البشر يستيقظون لأجلك
للعَمل
لأولادهم
لصباح الخير
سأفتح لك صندوقي البريدي،
انظر!
لا رسالة واحدة فيه
تشجعني على النّهوض
كل يومٍ أحسب المتبقي من الأيام
أضع الكثير من الاحتمالات
مثل الموت بنوبة قلبية من شدّة الحزن
أو الإفراط بشرب القهوة ظناً بأنّها كحول
أو أن تقوم القيامة"

‏"لكِنني مُتعبة
‏وأريدُ أن أقول الآن
‏أن هذا يكفي
‏وأن الغنائِم لم تكُن بمقدّار تلك الحرُوب
‏وقدماي لا تريدان أن تحملاني
‏إلا لمكانٍ أضعُ رأسي فيه ولا أُفكر"

‏شعرت كما لو أن نهاية حياتي كانت تحدق في وجهي. كانت الشهور والسنوات تتساقط واحدة إثر أخرى وأنا مصاب بملل شديد.

‏— جنوب الحدود، غرب الشمس

‏عسى لك عودةٍ فيها المزون تْبلّل دياري

الأنثى وطن والوطن لا يُخان

نُفيت وأستوطن الأغراب في بلدي
ودمرو كُل أشيائي الحَبيباتٍ

مُلاحظه: كاظم هنا ما كان يقصد بلده الحقيقي وأنما قلب المحبوب

‏وانا والله إنـسان خويفَ يخافَ من الفقد، من الحب، من الأصحابَ والأهم من ربه .

"‏كل مافي الأمر
‏أنني مُتعبة هذهِ الأيام
‏وكُل شيء
مهما كان تافهاً
‏يجعلني على وشَك البكاء".

ينتابنِّي قلقُ
‏أن يتحول كل
‏الذي بيننا
‏بداعِي الإعتياد
‏لا بداعِي الرغبة.

الحاصل أن كل ما زاد عُمرك يا بني أدم زادت مخاوفك ومأسيك، وصارت الحياه بالنسبه لك صعبة الأحتمال بس أنت مُسلم عزاك أنك مأجور على كل حُزن وتعب تمر به، وماهي إلا تطهير لذنوبك ، وأنك لا ضاقت بك دنياك صليت وإستغفرت وتفائلت بالجاي وعسى تسكن قلبك السكينه والراحه

‏ثم تنهَّد وقال : يا طول عِلَّة قَلبِي!
__الرافعي/ وهذا ما أشعر به الآن

‏يرقٌ شيءٌ ما في قلبي- اذا شاطرني أحدهم خبر سخيف يخصه وحده، بالنسبة لي هذا دلالة على عمق العلاقة، و استراحته بجواري، واذا كنت تسعى لتوثيق علاقتك بأحدهم انصحك بكثرة سخف السوالف، مافي شيء يشيّد العلاقة كثر السوالف السخيفة؛ ببساطة سولف

صبحتو بالخير وأجارنا الله وياكم من عتب النفس على النفس مثل اللي يقول:‏إثر الخراب اللي بصدري من يديني

جعل ما يجهلك.. اللي تهذري به

ما أخاف من نهاية أي علاقة أنا أخاف من الطريقة إلّي راح ننتهي فيها أخاف من فكرة الوحشية و نكران الود أخاف من فضح الأسرار ، و من جحدان المواقف ، أخاف من الندم أخاف أقول يا ليتني ما عطيت .

والله إنّي من فقدتك وأنا ماني خلي"