الرجل الذي لا ينسى، والاسم الذي خُطّ في ذاكرة الثورة بدمٍ لا يجف.
أحببناه حتى التراب، وما زلنا نسير متكئين على روحه المشتعلة بنارٍ لا تخبو، وبإيمانٍ لا يهتز.
أحد عشر عامًا، وما زال وجهه المنير يشع في أرواحنا، مبشّرًا بنصرٍ آتٍ لا محالة.
رحل الفارس، لكنه ترك فينا عزمه وثورته.
في جنان الخلد يا رمز البطولة، ويا شعلة الثورة التي لا تنطفئ.
https://x.com/YaserAbdulrahim/status/1858168686248702348?t=uEwaG6Nbn79B37WQvd8JSQ&s=08