🌿أجمل التلاوات من قراء العالم🌿

🌺 تلاوة جميلة وخاشعة ماشاء الله 🌺


أجمل التلاوات من قراء العالم


للقارئ: محمود الشحات أنور


ساهم في النشر ولك الأجر بإذن الله
https://t.me/elfaraqan

🌺 تلاوة جميلة وخاشعة ماشاء الله 🌺


أجمل التلاوات من قراء العالم


للقارئ: عبد الله كامل


ساهم في النشر ولك الأجر بإذن الله
https://t.me/elfaraqan

🌺 تلاوة جميلة وخاشعة ماشاء الله 🌺


أجمل التلاوات من قراء العالم


للقارئ: أحمد خضر الطرابلسي
(سورة التكوير)


ساهم في النشر ولك الأجر بإذن الله
https://t.me/elfaraqan

﴿ وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ﴾

#تلاوة مجودة بديعة
الشيخ #محمود_خليل_القارئ رحمه الله
#Mahmoud_Khalil_AlQari
إمام #مسجد_القبلتين
و إمام #الحرم_النبوي المكلف لعام 1439 هـ


اللهم هب لشيخنا وموتى المسلمين
سعة في قبورهم
وهب لظلمتهم نوراً
ولذنوبهم غفراناً
وبرد على قبورهم
واجعل الجنة لهم داراً ومستقراً لهم

YOUTUBE | https://youtu.be/VLa2HgpAyWc

🌺 تلاوة جميلة وخاشعة ماشاء الله 🌺


أجمل التلاوات من قراء العالم


للقارئ: محمود علي البنا


ساهم في النشر ولك الأجر بإذن الله
https://t.me/elfaraqan

_

الصباح المُبَتدئ بوِردِ قُرءآن، وذِكرٌ و أذكار، صباحٌ صحيٌّ لِروحِكُم، فلا تتفكّوا عن هذهِ البدايات المُزهرة، ولا تبدِّلوها بأيّ خطة."

اللَّهمَّ متِعنا بالقُرآن وافتَح لنَا مِن أسرَارهِ ولا تحْرِمنَا بركَته")

جَنّة وسماعه جُنة:

🌺 تلاوة جميلة وخاشعة ماشاء الله 🌺


أجمل التلاوات من قراء العالم


للقارئ: وديع اليمني


ساهم في النشر ولك الأجر بإذن الله
https://t.me/elfaraqan

﴿الأَخِلّاءُ يَومَئِذٍ بَعضُهُم لِبَعضٍ عَدُوٌّ إِلَّا المُتَّقينَ﴾

قال ابنُ كثير في تفسير هذه الآية :
‏" كلُّ صداقة وصحابة ومحبّة لغير اللّٰه فإنها تنقلب يوم القيامة عداوة ، إلا ما كان للّٰه عزّ وجلّ فإنه دائمٌ بدوامه "🌿

سورة الزخرف
برواية #حفص عن عاصم

تلاوة خاشعة:

قرأ الشيخ في الحرمين الشريفين.. سافر مرةً لأداء مناسك الحج وعندما عَلِمَ المسئولون في المملكة بوجوده طلبوا منه أن يرتل القرآن في الحرم المكي وصدر تصريحًا من الملك بالقراءة حيث أنه لا يقرأ مقرئ غير إمام الحرم إلا بتصريح من الملك، وقرأ الشيخ البنا فاهتزت لصوته قلوب الطائفين والعاكفين والركع السجود حول البيت العتيق،
ولما ذهب الشيخ لمدينة النبي -صلَّ اللّٰه عليه وسلم- طلبوا منه أن يقرأ في الحرم النبوي، وفي اليوم الأول فوجئ الشيخ بأن صوته لا يخرج من حنجرته، وبقلبٍ خاشعٍ أدرك أنه لابد أن يستأذن من حضرة النبي قبل أن يقرأ في مسجده، وفي اليوم التالي ذهب قبل ميعاده ودخل الروضة الشريفة وألقى السلام على رسول الله واستأذنه بمحبة صادقة، وبعدها ذهب يقرأ في المسجد وفتح اللّٰه عليه وبدأ بآية ﴿مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ﴾
ولما وصل الشيخ إلى قوله تعالى ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا﴾ فإذا بكل من في المسجد يبكي بصوتٍ مسموع ودمعٍ مذروف، وبكى الشيخ في مشهد مهيب ظل محفورًا في ذاكرة ووجدان كل من حضره من تلك الآلاف المؤلفة في مسجد النبي صلَّ اللّٰه عليه وسلم.
كان الشيخ البنا من الشخصيات المحبوبة بين الناس، وكان معروفًا بتواضعه وكرمه، ساهم في مشاريع خيرية كثيرة خاصةً المتعلقة بتعليم القرآن الكريم وتحفيظه، وأنشأ عدد من المعاهد الدينية لتحفيظ القرآن الكريم وتعليم علومه في مصر، وكان يدعم الطلاب من ذوي الظروف المادية الصعبة.

وعلى الرغم من أن الشيخ البنا لم يكن مشهورًا بكتابة مؤلفات علمية كغيره من القراء، إلا أن إرثه الأكبر كان في تسجيلاته القرآنية التي لازالت تُسمع حتى اليوم، سجل الشيخ القرآن الكريم كاملًا بصوته وانتشرت تسجيلاته في مختلف أنحاء العالم الإسلامي وكان له تلاوات مميزة في المناسبات مثل رمضان والحج فكان ينتظره المستمعون بفارغ الصبر.
وفي يوليو 1985، رحل الشيخ محمود علي البنا عن عالمنا، لكنه ترك وراءه إرثًا خالدًا من التلاوات القرآنية التي لا تزال تُسمع ويُستفاد منها حتى يومنا هذا.
توفي عن عمر يناهز 59 عامًا بعد مسيرة مليئة بالعطاء والتفاني في خدمة كتاب الله.
ظل صوت الشيخ البنا يتردد في أذهان وقلوب المسلمين في جميع أنحاء العالم، فهو من القراء الذين استطاعوا بأصواتهم أن يلامسوا قلوب الناس ويقرّبوا القرآن الكريم من أرواحهم، كان قارئًا مخلصًا أهدى حياته لخدمة كتاب الله، صوته الشجي وتلاوته العميقة لا يزالان يلامسان قلوب المستمعين ويتركان أثرًا خالدًا في النفوس، قدَّم للقرآن الكثير، وكان منارة علم ورمزًا للتواضع والخشوع في التلاوة،
رحم الله الشيخ البنا وأسكنه فسيح جناته، وجعل تلاواته نورًا يهتدي به المسلمون في كل زمان ومكان.

#عمالقة_القرّاء

https://t.me/ALQURAN_2030/2236

الشيخ البنا!🤎

صوته كأنه آتٍ من عمق الزمن، حاملًا عبق الحكمة القديمة ومهابة الرسالات السماوية، إذا قرأ قوله تعالى ﴿إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا﴾ انساب صوته بخشوعٍ عميق كأنما يأخذك في رحلة إلى ذلك الغار المبارك،
يصعد في قراءته مُظهرًا رهبة اللحظة، ومع كل حرفٍ تشعر كأن الغار يضيق ثم يتسع.. تجسد في تلاوته ذلك الموقف التاريخي بكل هيبته،
وإذا قرأ قوله تعالى ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ﴾ شعرت كأن السماء تدعوك لتقترب من حضرة الإيمان، وإذا تلا ﴿وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ﴾ شعرت أن الدنيا تنحسر، وأن الحقيقة تقف عند أعتاب الفناء.
نشأ الشيخ محمود علي البنا بمحافظة المنوفية، في بيتٍ حفظ أهله كتاب الله، وكان منارةً في القرية منذ طفولته، كانت التلاوة تسري في روحه وكأن صوته منذ البداية قد خُلق ليكون سفيرًا للقرآن،
كان صوته الحاني يفيض رقّةً وخشوعًا، وامتلك موهبة استثنائية في نقل المعاني القرآنية بحسٍّ عميقٍ يجمعُ بين العلم والروحانية، صوته كان ينساب كالماء النقي، يروي عطش القلوب لكلمات الله، وعندما يقرأ آيات الرحمة أو الوعيد، كنت تشعر أن قلبك يتأثر مع كل حرف، وكأن المعاني تتجسد أمامك.
الشيخ البنا لم يكن قارئًا للقرآن فحسب، بل كان يحمل رسالة سامية لكل مستمع، إذ ينقل الآيات بعذوبة لا تخلو من الجلال، كان يتنقل بين مقامات الصوت كأنما ينتقل بين جنانٍ من الإيمان، يُضفي على كل مقامٍ هيبته وحكمته،
ومثل عنقودِ عنبٍٍ لا ينفد.. لا تزال تلاواته تتردد في الآفاق، نستمع إليها كلما احتاجت أرواحنا إلى النور،
التحق الشيخ محمود بمعهد المنشاوي في طنطا كي يدرس علوم القرآن والتجويد، ولأنه أظهر نبوغًا وتفوقًا في التلاوة كانت أنظار العلماء والمشايخ واقعة عليه واهتموا بتطوير قدراته وتوجيهه.
تأثر الشيخ البنا بالقراء الكبار مثل الشيخ محمد رفعت والشيخ عبد الفتاح الشعشاعي واستلهم منهم إسلوبه في التلاوة، بدأ مسيرته بالقراءة في مساجد طنطا وصار وقع صوته معلومًا للآذان والقلوب وكان يُطلب للتلاوة في المحافل والمناسبات الدينية، وبدأت شهرته الحقيقية عندنا سافر القاهرة في 1945 وقابل كبار المشايخ والقراء الذين كانوا يمثّلون أقطاب التلاوة في مصر وقتها، وفي 1948 انضم لإذاعة القرآن الكريم وهنا كانت نقطة تحوّل في حياته حيث جابَ صوته العالم كله،
كان صوت الشيخ البنا يجمع بين القوة والهدوء، وبين الرقة والجلال، كان إسلوبه في التلاوة مميز بالموازنة بين الإيقاع والتجويد، وبين الروحانية والدقة،
سبحان الله على فضله.. عُرِف الشيخ بإتقان الوقوف عند المواضع المناسبة في الآيات، وإعطاء كل آية حقها من التأمل والخشوع، كان قارئًا واعيًا لمدلول الكلمات والمعاني وقد جعل هذا المستمعين يحسون بالتأثير العميق لكل آيةٍ يتلوها الشيخ رحمة الله تغشاه.
ومثل كثيرٍ من القراء المصريين البارزين، شهرة الشيخ محمود علي البنا لم تتوقف عند مصر وحدها بل امتدت لمختلف دول العالم الإسلامي وخارجه، كان يُستدعى لتلاوة القرآن في مناسبات رسمية وشعبية في دول كثيرة كالسعودية، والكويت، والإمارات، وباكستان، وأندونيسيا.