كيف هَذا لا أعلمُ ما وَضعك الآن
كَيف يَسيرُ يَومك بدوني؟
بَعد كُل هَذا الحُب وتِلك المَشاعر
والوعود والرسائل الكَثيرة
لم تَكُن هَكذا مُسبقًا لم أعرفك
لم تَعُد أنتَ ابدًا
الشَخص الذَي كان يُبادر
ليَ كُلما تَشتاق إليَ
الآن رسَائلك ورسَائلي
أصَبحت كَـ الورود الـ ذَابلة
التَي لم تُسَقى منذُ زَمن طَويل