#شاهد.. تسليم الدفعة الأولى من الأسرى الصهاينة في قطاع غزة ضمن المرحلة الأولى من "صفقة طوفان الأقصى" لتبادل الأسرى
#طوفان_الأقصى
#صفقة_طوفان_الاقصى
#طوفان_الأقصى
#صفقة_طوفان_الاقصى
PalMedia ميديا فلسطين
@defendpal
قناة متخصصة بالدفاع عن فلسطين من خلال التصدي للحرب الإعلامية
والنفسية
This Channel provides media data to allow YOU to defend Palestine on the internet& Social Media.
PalMedia ميديا فلسطين (Arabic)
PalMedia ميديا فلسطين هي قناة متخصصة بالدفاع عن فلسطين من خلال التصدي للحرب الإعلامية والنفسية. تقدم هذه القناة البيانات الإعلامية التي تمكنك من الدفاع عن فلسطين على الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي. إذا كنت تهتم بقضايا فلسطين وترغب في المساهمة في رفع الوعي حولها ودعمها، فإن هذه القناة هي المكان المناسب لك. ستجد هنا معلومات وبيانات تساعدك في التصدي للحملات السلبية وتعزيز الصورة الإيجابية لفلسطين. انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من الحملة الرقمية لدفاع عن فلسطين!
PalMedia ميديا فلسطين
19 Jan, 16:31
كلمة الناطق العسكري باسم كتائب القسام "أبو عبيدة" بعد 471 يوماً من معركة #طوفان_الأقصى ودخول وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ
PalMedia ميديا فلسطين
11 Jan, 00:30
video about Benjamin Freedman Speech, This is the full speech audio version
PalMedia ميديا فلسطين
26 Dec, 21:24
تحت عنوان لن نترك جنين ومقاومتها وحدها في مواجهة الحصار والاستهداف
دعوة للأحرار …
الحراك الشبابي في الضفة يدعو للمشاركة في مسيرات الإسناد لمخيم جنين ورفض الحصار المفروض عليه من أجهزة السلطة الأمنية.
موعدنا غداً | بعد صلاة الجمعة مباشراً
دعوة للأحرار …
الحراك الشبابي في الضفة يدعو للمشاركة في مسيرات الإسناد لمخيم جنين ورفض الحصار المفروض عليه من أجهزة السلطة الأمنية.
موعدنا غداً | بعد صلاة الجمعة مباشراً
PalMedia ميديا فلسطين
21 Dec, 17:31
يقتلونا بل ونحيا 🔻
... لا يموت الشهداء☝🏻
نحن طوفان لأقصى 💚
... فيه طاف الأنبياء 🌹
#طوفان_الأقصى
... لا يموت الشهداء☝🏻
نحن طوفان لأقصى 💚
... فيه طاف الأنبياء 🌹
#طوفان_الأقصى
PalMedia ميديا فلسطين
20 Dec, 03:27
"اللّهم آوي من لا مأوى له، وأطعم من لا طعام له 🤲
اللّهم الطف بعبادك المؤمنين وقوّهم يا قوي يا متين 📿
اللهم فى هذا البرد القارس، نستودعك كل من لا مأوى له، وكل من لا لباس له، وكل من لا دفء له، وكل من لا معيل له، وكل مبتلى وكل مفقود وكل مريض وكل جريح وكل أسير، اللهم نستودعك كل من يتألم وكل من يسألك الستر والعافية فى الدنيا والآخرة، فاحفظهم بحفظك وارحمهم برحمتك يا أرحم الراحمين".
اللّهم الطف بعبادك المؤمنين وقوّهم يا قوي يا متين 📿
اللهم فى هذا البرد القارس، نستودعك كل من لا مأوى له، وكل من لا لباس له، وكل من لا دفء له، وكل من لا معيل له، وكل مبتلى وكل مفقود وكل مريض وكل جريح وكل أسير، اللهم نستودعك كل من يتألم وكل من يسألك الستر والعافية فى الدنيا والآخرة، فاحفظهم بحفظك وارحمهم برحمتك يا أرحم الراحمين".
PalMedia ميديا فلسطين
06 Dec, 22:17
فيصل القاسم:
للتاريخ:
اختلفوا واتفقوا مع "يحيى السنوار" كما تشاؤون. تجادلوا حوله كما تحبون، فهو مثير للجدل بكل تأكيد. لكن سأقول اليوم:
إذا حاول أحد السوريين أو غير السوريين أن يربط يحيى السنوار بالمشروع الإيراني سأكون منزعجاً جداً. توقفوا عن هذه الاسطوانة المشروخة، وتذكروا أن السنوار، سواء كان يدري أو لا يدري، فقد لعب دوراً تاريخياً في تحرير سوريا من الاحتلال الفارسي، ولولا السنوار لما كان طوفان سوريا. كان بودي أن أشرح أكثر، لكن خلينا ساكتين الآن. …" ا.هـ
طبعاً الإعلامي فيصل القاسم كان أكثر المهاجمين لأبي إبراهيم -تقبله الله- ومن أكثر المشنعين على "طوفان الأقصى"..
قلناها -ولازلنا- :" يوماً ما سيكتب التاريخ مالنا وما علينا، وسيدرك كلّ متخاذل ومرجف ومشوّهٍ لمسيرة غزة؛ أنه قد اقترف ربما أكبر ظلم على نفسه؛ وأنّ القسام كان -بحق- أطهر ظاهرة عرفها تاريخنا المعاصر؛ وإنْ كان التجديد في الأمة يقوده شخصٌ على الدوام؛ فليس ذلك بمانعٍ أن تقوده جموعٌ في صورة "كتائب القسام" مجددة معاني الثورة في الجيل، ومحييةٌ روح الجهاد فيهم.
اللهم نصرك الذي وعدت أولياءك
🔴🔴 د. أبو محمود نائل
للتاريخ:
اختلفوا واتفقوا مع "يحيى السنوار" كما تشاؤون. تجادلوا حوله كما تحبون، فهو مثير للجدل بكل تأكيد. لكن سأقول اليوم:
إذا حاول أحد السوريين أو غير السوريين أن يربط يحيى السنوار بالمشروع الإيراني سأكون منزعجاً جداً. توقفوا عن هذه الاسطوانة المشروخة، وتذكروا أن السنوار، سواء كان يدري أو لا يدري، فقد لعب دوراً تاريخياً في تحرير سوريا من الاحتلال الفارسي، ولولا السنوار لما كان طوفان سوريا. كان بودي أن أشرح أكثر، لكن خلينا ساكتين الآن. …" ا.هـ
طبعاً الإعلامي فيصل القاسم كان أكثر المهاجمين لأبي إبراهيم -تقبله الله- ومن أكثر المشنعين على "طوفان الأقصى"..
قلناها -ولازلنا- :" يوماً ما سيكتب التاريخ مالنا وما علينا، وسيدرك كلّ متخاذل ومرجف ومشوّهٍ لمسيرة غزة؛ أنه قد اقترف ربما أكبر ظلم على نفسه؛ وأنّ القسام كان -بحق- أطهر ظاهرة عرفها تاريخنا المعاصر؛ وإنْ كان التجديد في الأمة يقوده شخصٌ على الدوام؛ فليس ذلك بمانعٍ أن تقوده جموعٌ في صورة "كتائب القسام" مجددة معاني الثورة في الجيل، ومحييةٌ روح الجهاد فيهم.
اللهم نصرك الذي وعدت أولياءك
🔴🔴 د. أبو محمود نائل
PalMedia ميديا فلسطين
01 Dec, 22:01
تقول الدعاية الصهـ،ـو،ـية أن المسلمين لم يعترفوا بفلسطين طوال تاريخهم، وأن البريطانيين سموها فلسطين اقتداءً بالرومان.
هذه أكذوبة كبيرة تدحضها أدلة لا تحصى، واكتفي بهذا الكتاب "الخير التام في ذكر الأرض المقدسة وحدودها وذكر أرض فلسطين وحدودها وأراضي الشام" الذي توفي مؤلفها عام 1127 هـ أي حوالي 1715 م.
الكتاب عن وصف لحدود فلسطين والأرض المقدسة كما كانت معروفة في ذلك الوقت.
هذا ناهيك عن أن جند (ولاية) فلسطين كان معروفًا منذ عهد الخلفاء الراشدين وبقيت ولاية فلسطين طوال العهدين الأموي والعباسي، أما عندما احتلها الصليبيون فسموا دولتهم بمملكة القدس وليس فلسطين.
لن تجدوا رحالة أو جغرافي مسلم طوال التاريخ لم يتكلم عن فلسطين كأقليم مميز ومعروف الحدود عند حديثه عن بلاد الشام، والحديث يطول بهذا الصدد لكن اكتفي بهذا القدر.
ياسين عز الدين
هذه أكذوبة كبيرة تدحضها أدلة لا تحصى، واكتفي بهذا الكتاب "الخير التام في ذكر الأرض المقدسة وحدودها وذكر أرض فلسطين وحدودها وأراضي الشام" الذي توفي مؤلفها عام 1127 هـ أي حوالي 1715 م.
الكتاب عن وصف لحدود فلسطين والأرض المقدسة كما كانت معروفة في ذلك الوقت.
هذا ناهيك عن أن جند (ولاية) فلسطين كان معروفًا منذ عهد الخلفاء الراشدين وبقيت ولاية فلسطين طوال العهدين الأموي والعباسي، أما عندما احتلها الصليبيون فسموا دولتهم بمملكة القدس وليس فلسطين.
لن تجدوا رحالة أو جغرافي مسلم طوال التاريخ لم يتكلم عن فلسطين كأقليم مميز ومعروف الحدود عند حديثه عن بلاد الشام، والحديث يطول بهذا الصدد لكن اكتفي بهذا القدر.
ياسين عز الدين
PalMedia ميديا فلسطين
19 Nov, 15:07
CLEAN SWEEP
Interview for MOATS with George Galloway Ep. 396
@RealScottRitter
Interview for MOATS with George Galloway Ep. 396
@RealScottRitter
PalMedia ميديا فلسطين
04 Nov, 17:15
كليب «مَدَدُ السَّمَاء»
(انجليزي_فارسي_تركي)
أداء: الجوقة العسكرية - كتائب القسام
#طوفان_الاقصى
(انجليزي_فارسي_تركي)
أداء: الجوقة العسكرية - كتائب القسام
#طوفان_الاقصى
PalMedia ميديا فلسطين
02 Nov, 05:43
كتاب بوب وودورد "الحرب" الذي فضح الحكام العرب. نسختان كاملتان باللغتين العربية والإنجليزية، لمن يرغب في قراءة الكتاب.
PalMedia ميديا فلسطين
22 Oct, 04:08
The Will of the Martyred Heroic Commander Yahya Sinwar
I am Yahya, the son of a refugee who transformed exile into a temporary homeland and turned dreams into an eternal struggle. As I write these words, I recall every moment of my life: from my childhood in the alleyways, through the long years of imprisonment, to every drop of blood spilled on this land.
I was born in Khan Younis refugee camp in 1962, at a time when Palestine was a torn memory and forgotten maps on politicians’ tables. My life has been woven between fire and ashes, and early on I realized that life under occupation means nothing but perpetual imprisonment.
I knew from a young age that life in this land is not ordinary, and that those born here must carry in their hearts an unbreakable weapon, understanding that the path to freedom is long. My will to you starts here, from the child who threw the first stone at the occupier, who learned that stones are the first words we utter in the face of a world that remains silent before our wounds.
I learned in the streets of Gaza that a person is not measured by the years of their life, but by what they offer to their homeland. Thus has my life been: prisons and battles, pain and hope.
I was imprisoned for the first time in 1988 and sentenced to life imprisonment, but I never knew fear. In those dark cells, I saw in every wall a window to the distant horizon, and in every bar a light illuminating the path to freedom.
In prison, I learned that patience is not just a virtue, but a weapon—a bitter weapon, like drinking the sea drop by drop. My will to you: do not fear the prisons, they are merely part of our long journey to freedom. Prison taught me that freedom is not just a stolen right, but an idea born from pain and shaped by patience.
When I was released in the “Shalit Deal” in 2011, I did not emerge as I once was; I emerged stronger, with a deeper belief that what we do is not merely a fleeting struggle but our destiny, which we carry until the last drop of our blood.
My will is that you remain steadfast with the rifle, with the dignity that cannot be compromised, and with the dream that never dies. The enemy wants us to abandon resistance, to turn our cause into endless negotiations. But I tell you: do not negotiate over what is your right. They fear your steadfastness more than your weapons. Resistance is not just a weapon we carry, but our love for Palestine in every breath we take, our will to remain, despite the siege and aggression.
My will is to remain loyal to the blood of the martyrs, to those who left us this thorny path. They paved the way to freedom with their blood, so do not squander those sacrifices on the calculations of politicians and diplomatic games.
We are here to continue what our predecessors began, and we will not deviate from this path, no matter the cost. Gaza has been and will remain the capital of steadfastness, the heart of Palestine that never stops beating, even if the earth tightens around us.
When I took over the leadership of Hamas in Gaza in 2017, it was not just a transfer of power, but the continuation of a resistance that began with stones and continued with rifles. Every day, I felt the pain of my people under siege, knowing that every step we take towards freedom comes at a price. But I tell you: the price of surrender is far greater. Therefore, hold onto the land as the roots hold onto the soil, for no wind can uproot a people who have chosen to live.
In the Battle of Al-Aqsa Flood, I was not just the leader of a group or movement; I was the voice of every Palestinian who dreams of liberation. My faith led me to believe that resistance is not just an option, but a duty. I wanted this battle to be a new chapter in the Palestinian struggle, where factions unite, and all stand in one trench against the enemy who never differentiates between a child and an elder, or between a stone and a tree.
Al-Aqsa Flood was a battle of spirits before bodies, of willpower before arms.
I am Yahya, the son of a refugee who transformed exile into a temporary homeland and turned dreams into an eternal struggle. As I write these words, I recall every moment of my life: from my childhood in the alleyways, through the long years of imprisonment, to every drop of blood spilled on this land.
I was born in Khan Younis refugee camp in 1962, at a time when Palestine was a torn memory and forgotten maps on politicians’ tables. My life has been woven between fire and ashes, and early on I realized that life under occupation means nothing but perpetual imprisonment.
I knew from a young age that life in this land is not ordinary, and that those born here must carry in their hearts an unbreakable weapon, understanding that the path to freedom is long. My will to you starts here, from the child who threw the first stone at the occupier, who learned that stones are the first words we utter in the face of a world that remains silent before our wounds.
I learned in the streets of Gaza that a person is not measured by the years of their life, but by what they offer to their homeland. Thus has my life been: prisons and battles, pain and hope.
I was imprisoned for the first time in 1988 and sentenced to life imprisonment, but I never knew fear. In those dark cells, I saw in every wall a window to the distant horizon, and in every bar a light illuminating the path to freedom.
In prison, I learned that patience is not just a virtue, but a weapon—a bitter weapon, like drinking the sea drop by drop. My will to you: do not fear the prisons, they are merely part of our long journey to freedom. Prison taught me that freedom is not just a stolen right, but an idea born from pain and shaped by patience.
When I was released in the “Shalit Deal” in 2011, I did not emerge as I once was; I emerged stronger, with a deeper belief that what we do is not merely a fleeting struggle but our destiny, which we carry until the last drop of our blood.
My will is that you remain steadfast with the rifle, with the dignity that cannot be compromised, and with the dream that never dies. The enemy wants us to abandon resistance, to turn our cause into endless negotiations. But I tell you: do not negotiate over what is your right. They fear your steadfastness more than your weapons. Resistance is not just a weapon we carry, but our love for Palestine in every breath we take, our will to remain, despite the siege and aggression.
My will is to remain loyal to the blood of the martyrs, to those who left us this thorny path. They paved the way to freedom with their blood, so do not squander those sacrifices on the calculations of politicians and diplomatic games.
We are here to continue what our predecessors began, and we will not deviate from this path, no matter the cost. Gaza has been and will remain the capital of steadfastness, the heart of Palestine that never stops beating, even if the earth tightens around us.
When I took over the leadership of Hamas in Gaza in 2017, it was not just a transfer of power, but the continuation of a resistance that began with stones and continued with rifles. Every day, I felt the pain of my people under siege, knowing that every step we take towards freedom comes at a price. But I tell you: the price of surrender is far greater. Therefore, hold onto the land as the roots hold onto the soil, for no wind can uproot a people who have chosen to live.
In the Battle of Al-Aqsa Flood, I was not just the leader of a group or movement; I was the voice of every Palestinian who dreams of liberation. My faith led me to believe that resistance is not just an option, but a duty. I wanted this battle to be a new chapter in the Palestinian struggle, where factions unite, and all stand in one trench against the enemy who never differentiates between a child and an elder, or between a stone and a tree.
Al-Aqsa Flood was a battle of spirits before bodies, of willpower before arms.
PalMedia ميديا فلسطين
22 Oct, 04:08
What I leave behind is not a personal legacy but a collective one, for every Palestinian who dreamed of freedom, for every mother who carried her son as a martyr on her shoulders, for every father who wept bitterly for his daughter, assassinated by a treacherous bullet.
My final will is to always remember that resistance is not in vain, nor is it merely a bullet fired; it is a life lived with honor and dignity. Prison and siege taught me that the battle is long and the road is difficult, but I also learned that nations that refuse to surrender create their miracles with their own hands.
Do not expect justice from the world; I have lived and witnessed how the world remains silent in the face of our suffering. Do not wait for justice—be the justice yourselves. Carry the dream of Palestine in your hearts, turn every wound into a weapon, and every tear into a fountain of hope.
This is my will: do not surrender your weapons, do not cast aside the stones, do not forget your martyrs, and do not compromise on a dream that is your right. We remain here, in our land, in our hearts, and in the future of our children.
I entrust you with Palestine, the land I loved until death, and the dream I carried on my shoulders like a mountain that will never bend. If I fall, do not fall with me; instead, carry the banner I have never dropped, and let my blood be the bridge over which a generation stronger than us will emerge from our ashes.
Remember, the homeland is not just a story told, but a reality lived, and in every martyr born from this land, a thousand resisters are born. Be a thorn in their throats, a flood that knows no retreat, and never rests until the world acknowledges that we are the rightful owners, not mere numbers in news reports.
The Will of the Martyr Yahya Sinwar.
My final will is to always remember that resistance is not in vain, nor is it merely a bullet fired; it is a life lived with honor and dignity. Prison and siege taught me that the battle is long and the road is difficult, but I also learned that nations that refuse to surrender create their miracles with their own hands.
Do not expect justice from the world; I have lived and witnessed how the world remains silent in the face of our suffering. Do not wait for justice—be the justice yourselves. Carry the dream of Palestine in your hearts, turn every wound into a weapon, and every tear into a fountain of hope.
This is my will: do not surrender your weapons, do not cast aside the stones, do not forget your martyrs, and do not compromise on a dream that is your right. We remain here, in our land, in our hearts, and in the future of our children.
I entrust you with Palestine, the land I loved until death, and the dream I carried on my shoulders like a mountain that will never bend. If I fall, do not fall with me; instead, carry the banner I have never dropped, and let my blood be the bridge over which a generation stronger than us will emerge from our ashes.
Remember, the homeland is not just a story told, but a reality lived, and in every martyr born from this land, a thousand resisters are born. Be a thorn in their throats, a flood that knows no retreat, and never rests until the world acknowledges that we are the rightful owners, not mere numbers in news reports.
The Will of the Martyr Yahya Sinwar.
23,668
subscribers
139
photos
1,203
videos
