Publicaciones de Telegram de • لـأنـها اسـتـثـنـآء ⊁ .

أميلُ نحوك

رغمًا عن ثباتي

أحن خليط إنساني: شخص عدى بتجارب صعبة كتير.. وفِضل رحيم

‏اقتلعتُ آخر ورقة لك في غُصني
لن يعود رَبيعك
أبدًا ".

حتى انتصاراتك تبدو حزينة، مثل جرح تماثل للشفاء.

‏بعد أن تُجرب كُل هزيمة مُمكنة، ستعُود بقلبٍ جرب الخيبة ولم يعُد يخشاها، بوجه نال حظه من الكدمات، ستشعر للمرة الأولى بشجاعة حقيقية، ستمضي بغير عائق وستنام مُطمئناً في الليل.
دعَ كل شيء يحدث لك،
جميلًا كان أو مُريعًا،
فقط استمر بالحركة،
لا شعُور يَدوم.

- فريد عمارة

لم يتجاوز وأيضًا لم يتأقلم
مازال يبكِي على نفس الشيء
كُل ليلة."))

ظللتُ أقاوِمُ
جيشًا لا يُرِيدُنا معًا
حتى رأيتُكِ في صفوفِه.

كيف يُخبر المرء "مَن يُحب" أنه خيّب فيه حلاوة ظنّه، دون أن تطغى مرارة قلبه على حروفه؟

تائه بين ما تُريده نفسي
وما واجب عليَّ فعله،
كغريبٍ لا يَألف مكاناً
ولا يُؤلف به مِمَن يُحب.

هكذا أنا، داخلي كل شيءٍ وخلافه،
بين هذا وذاكٍ أُجاهد،
وما أقساه جهاد النفسِ.

كم جاءني الخَوفُ مِمّا كُنتُ آمَنَهُ