بدارة عزة، كانت الكاميرا شاهد على الألم والظلم، وكانت الحقيقة ممتزجة بدماء الأبطال. اليوم، بنتذكر بكل فخر ووفا رفقاتنا يلي ضحّوا بحياتهم ليكونوا صوت الناس وصورة المأساة:
📌 ياسر شعبان
📌 طه الحلو
📌 رمضان حاج أحمد، يلي وافته المنية بعد عملية جراحية وهو لسه بريعان شبابه.
هالأبطال كانوا معنا بالميدان، ينقلوا الحقيقة للعالم، متحدين القصف والخطر، وحاملين أرواحهم على كفوفهم. فقدناهم كرفاق وأصدقاء، بس إرثهم باقي حي، ومواقفهم رح تضل نبراس لكل شخص بيختار درب الإعلام الحر.
بتضحياتهم وتضحيات كل الشهداء، وصلنا لهالمرحلة الجديدة، مرحلة الحرية والكرامة والعدالة يلي حلمنا فيها.
الله يرحمكم ويسكنكم فسيح جناته.
#المكتب_الإعلامي_في_مدينة_دارةعزة
https://www.facebook.com/share/p/1B7Ejz7R7t/