ويؤكد المجلس العلمي الفقهي حرمة اقتناء هذه المنتجات وبيعها والترويج لها والإسهام فيها بأي صورة من الصور ، ويؤكد أن مثل ذلك يُعد مشاركة في سفـ.ـك دمـ.ـاء إخو.اننا ومعاونةً على ظلمهم وممالأةً لعد.وهم عليهم، وهو مانهى الله عنه .
• فكل من اشترى البضائع من الدول المعتدية والشركات الداعمة للعـ.ـدوان أو تعامل معها تجارياً يجعلها تتقوى به علينا، فقد ارتكب حر.اماً ، واقترف إثماً مبيناً ، وباء بالوزر عند الله والخزي عند الناس.