#قهوة_أدب☕️ @coffeeadab Channel on Telegram

#قهوة_أدب☕️

@coffeeadab


( هنا طب النفوس وغذاء العقول )
@coffeeadab1

#قهوة_أدب☕️ (Arabic)

هل تبحث عن مكان لتروي قلبك بجمال الأدب وتسقي عقلك بنخبة من الكلمات الملهمة؟ إذا كانت إجابتك نعم، فقناة #قهوة_أدب☕️ هي المكان المثالي لك! تعتبر هذه القناة وجهة أدبية رائعة تجمع بين طب النفوس وغذاء العقول. تُقدم لك #قهوة_أدب☕️ تجربة فريدة من نوعها في عالم الأدب العربي، حيث تُشاركك أحدث القصص والخواطر والشعر والاقتباسات والكتب الممتعة التي تناسب جميع الأذواق. إن كنت من محبي القهوة والأدب، فإن قناة @coffeeadab هي الوجهة التي لا يمكنك مقاومتها. انضم إلينا اليوم واستمتع برحلة ساحرة في عالم الكلمات والأفكار. لا تفوت الفرصة لتعزيز معرفتك الأدبية وتحفيز إبداعك من خلال محتوى مميز ومتنوع. انضم الآن إلى #قهوة_أدب☕️ واستمتع بكل لحظة معنا!

#قهوة_أدب☕️

19 Mar, 08:52


من عادة أهل الأندلس لبس الثياب البيض في العزاء.!

‏قال الحصري القيرواني:

‏إذا كان البياض لباس حُزْنٍ
‏بأندلُسٍ فذاكَ من الصَّوابِ

‏ألم تَرَني لبست بياض شيبِي
‏لأَنِّي قد حزِنت على الشَّبابِ.!

#قهوة_أدب☕️

19 Mar, 08:51


وقالوا : العقلُ وزيرٌ ناصح ، والهوى وكيلٌ فاضح.

#قهوة_أدب☕️

19 Mar, 08:51


وكتب رجل إلى صديق له وبلغه أنّه وَقَعَ فيه واغتابَهُ :

لئنْ ساءَني أنْ نِلْتَنِي بِمَسَاءَةٍ
لقدْ سَرَّنِي أنَّي خَطَرْتُ ببالِكَا

#قهوة_أدب☕️

27 Feb, 03:45


قالَ بعضُ الأدباءِ : الْعَاقِلُ إذَا وَالَى بَذَلَ فِي الْمَوَدَّةِ نَصْرَهُ، وَإِذَا عَادَى رَفَعَ عَنْ الظُّلْمِ قَدْرَهُ، فيَسْعَدُ مَوَالِيَهُ بِعَقْلِهِ، وَيَعْتَصِمُ مُعَادِيهِ بِعَدْلِهِ. إنْ أَحْسَنَ إلَى أَحَدٍ تَرَكَ الْمُطَالَبَةَ بِالشُّكْرِ، وَإِنْ أَسَاءَ إلَيْهِ مُسِيءٌ سَبَّبَ لَهُ أَسْبَابَ الْعُذْرِ، أَوْ مَنَحَهُ الصَّفْحَ وَالْعَفْوَ.
::
🔸آداب الدين والدنيا🔸

#قهوة_أدب☕️

27 Feb, 03:41


"صَباحُكَ شِعرٌ , وَ خدٌّ تَوَرَّدْ
وَ عُصفُورُ حُبٍّ عَلَى الغُصنِ غَرَّدْ
وَ طَلٌّ , وَ هَمسٌ ؛ وَ غَيماتُ وَجدٍ
وَ أَنداءُ عِشقٍ , وَ شَوقٌ تَرَدَّدْ
صَباحُكَ وَردٌ , وَ طَلٌّ , وَ قَطرٌ
يَطِيرُ إِلَيكَ بِقَلبٍ تَهَجَّدْ
وَ أَطيافُ تَرنُو إِلَيكَ ؛ فَيَهفُو
لِقَلبِكَ قَلبِي الذِي فِيهِ تَسعَدْ
صَباحُكَ شِعرٌ , وَ تَحنانُ حِبرٍ
وَ أَفياءُ سَطرٍ , وَ حَرفٌ تَنَهَّدْ
وَ أَطيابُ رُوحٍ مِنَ النُّورِ تَسمُو
بِحِسٍّ شَفِيفٍ ؛ وَ ضَوءٍ زَبَرجَدْ
صَباحُكَ نُورٌ , وَ عِطرٌ بَخُورٌ
وَ ماءٌ نَمِيرٌ كَصَرحٍ مُمَرَّدْ
تَراتِيلُ مِنْ نَغَماتِ غَرامٍ
بِمِلءِ شُعُورِي إِلَيكَ تَوَدَّدْ
صَباحُكَ حَقلٌ مِنَ الزَّهرِ تَنمُو
عَلَى جانِبَيهِ الأَقاحُ ؛ وَ تَمتَدْ
وَ نَعناعُ رُوحِي التِي فِيكَ تَلقَى
مِنَ الوُدِّ قَلبًا بِقَلبِي تَوَحَّدْ
صَباحُكَ صِدقُ اليَقِينِ , ائتِلاقٌ
كَطُهرِ المَواثِيقِ , أَمرٌ مُؤَكَّدْ
وَ تَشهَدُ رِعشَةُ حَرفِي بِأَنِّي
أُجِلُّكَ , وَ اللَّهِ ياشَهْدُ يَشهَدْ
صَباحُكَ ؟ أَمْ ذاكَ صُبحُ انشِغالِي
بِمَكتُوبِ عِشقٍ مِنَ الشَّوقِ يَحتَدْ ؟
لِيُهدِيكَ مِنْ سَوسَناتِ ضَمِيرِي
رَحِيقًا ؛ وَ حسّاً مُوَشّى مُجَدّدْ"