قل الحمدلله لأنك دائمًا تمتلك أكثر مما تعتقد.
سُبات
@ciis9
للتواصل: @a29iii
سُبات (Arabic)
مرحباً بكم في قناة سُبات!
هل تبحث عن مكان هادئ ومليء بالأفكار الإبداعية والمحتوى الملهم؟ إذاً، فأنت في المكان الصحيح! قناة سُبات هي المكان الذي تبحث عنه للعثور على المحتوى الذي يناسب ذوقك ويثري حياتك.
من خلال قناتنا، ستحظى بفرصة لاكتشاف أحدث الأفكار والابتكارات في مجالات متنوعة مثل الفنون، التقنية، الثقافة، والأدب. ستجد لدينا مقالات مثيرة، صور ملهمة، وفيديوهات ممتعة تحمل رسائل تعليمية وتحفيزية.
هذه القناة مليئة بالمحتوى الذي يناسب كل الأذواق، سواء كنت تبحث عن الإلهام أو ترغب في اكتساب معرفة جديدة، فإننا نقدم لك كل ما تحتاجه هنا. فقط انضم إلى قناتنا واستعد لتجربة فريدة ومثيرة!
فلا تضيع الفرصة للاشتراك في قناة سُبات والانضمام إلى مجتمعنا الملهم. اكتشف عوالم جديدة، وشارك أفكارك معنا، واستمتع بكل لحظة تقضيها هنا. تابعنا الآن لتكون جزءًا من رحلة إبداعية لا تُنسى!
سُبات
18 Oct, 05:43
ستخوض غمار كل شيء حتى تؤمن أنك لن تُدرِك الأبد، ولن تبلغ الجبال طُولاً، وأنّ مغانمَ العمر في خلوِّ البال، وتمامِ الصحّة، وأيامٍ محايدةٍ تنام إثرها موفورًا بالرِّضا والأمان.
سُبات
12 Oct, 03:32
﴿قال لا تخافا إنني
معكما أسمع وأرى﴾
مَن مضى
في مناكب الأرض
وهو يطوي
نفسه على اليقين
بأن معية الله تغمره
وأن عين
الرعاية الإلهية ترقبه
فلا خوف
يسري إلى قلبه
ولا روع يخامر نفسَه
وإن جلجلَت بأُفقه الرعود
وإن حاقَت به الأمواج
إنهُ يلوذُ بكنَفِ الله المكين
ويتشبث بحبلهِ المتين .
معكما أسمع وأرى﴾
مَن مضى
في مناكب الأرض
وهو يطوي
نفسه على اليقين
بأن معية الله تغمره
وأن عين
الرعاية الإلهية ترقبه
فلا خوف
يسري إلى قلبه
ولا روع يخامر نفسَه
وإن جلجلَت بأُفقه الرعود
وإن حاقَت به الأمواج
إنهُ يلوذُ بكنَفِ الله المكين
ويتشبث بحبلهِ المتين .
سُبات
15 Sep, 22:06
يَجتاحُ النَّفسَ أَحيانًا شَيءٌ مِنَ الإِعياء لَا تَستفيقُ مِنهُ إِلَّا بِالقُرآن فَقُرآنًا تُزهرُ بِهَا رُوحكَ يَا إِنسان.
سُبات
22 Aug, 17:28
ويمر العمر.. ويبقى مطلبي الوحيد السكينة في كل شيءٍ أقصده، في المكان وفي الرفقة.. أن لا يمسّني فزع ولا شك ولا خيبة، أن تغمر الطمأنينة قلبي وتحفّه كشيءٍ يحميه.
سُبات
08 Aug, 03:59
"لا شيء يمنحك السّكينة مثل أن تعيش لله، وأن تمضي في طرقات الحياة متوكّلاً على الله، فإن تعثّرت فحسبك أن الله يعلم محاولاتك، وإن أحرزت نجاحًا كنت لله عبدًا شكورا؛ فمن عاش على مراد الله أحاطه الله بمعيّته وفتح له أبواب التوفيق والبركات."
سُبات
28 Jun, 06:15
ولازال اسمك حيًّا بين أدعيتي كطيفك الذي لم يغب عني ، اللهم أرسل نفحات جنتك وبرد نعيمك على قبر من احب وزده سعادة وسرور واجمعني به في جنات الخلود .
سُبات
20 Feb, 09:49
⠀⠀- خفيفة اللفظ ثقيلة الأجر:
" سُبحَان اللِه وبحَمِده ، سُبحَان اللهُ العظِيم".
" سُبحَان اللِه وبحَمِده ، سُبحَان اللهُ العظِيم".
سُبات
09 Jan, 04:23
« طالما أنَّهُ بِوسعك أن تقول ياربّ،فكل ما دون ذلك بمقدورهِ أن يُقضى و يُشفى ويُكفى ويُحلّ »
سُبات
26 Dec, 12:01
عبادة الحمد تُربّي القلب فعلًا وتهذّب _ردّات الفعل تجاه مجريات الأمور؛ فما إن تتذكّر أن الأمر من عند الله ثم تتلفّظ بالحمد بملء فِيكَ إلّا وتجد أن مرارة الشعور استحالت بردًا وسلامًا.
سُبات
26 Dec, 11:45
"ينقذك الله مرات ومرات، بطرق تدركها وطرق لن تدركها، بطرقٍ رضيت بها وأخرى أصابتك بالحزن، لكن في النهاية ولو طال الأمر وأخذ عدة سنوات فأمرك كله خير حتى ولو بدا لك غير ذلك، فإن كنت تمر الآن بعقباتٍ كثيرة فاستبشر خيرًا لأن الفرج قريب، والمسرات قادمة إلى قلبك، أنت في حفظ الله دائمًا".
سُبات
15 Dec, 11:21
_لا تكن بضاعتك قليلة بالصلاة على النبي ﷺ، تخيّل أن أسماء المُصلين تُزف كل ليلة إلى رسول الله ﷺ ويرد عليهم السلام، وينالون الخيرات والرحمات، ولا يكن أسمك معهم، يا لقلة زادك وبركة عُمرك وساعاتك .
سُبات
15 Dec, 11:18
_مشيئةُ الله فوق مستوى توقعاتك المتواضعة وفوق حدود آمالك الضئيلة..إن شاء أمرًا أبهرك بكيفية تدبيره وحُسن تسخيره عزَّ شأنه..تنقادُ لك الأشياء انقيادًا عجيبًا،فقط لأنّك صدقت مع الله وأتقنت تفويض الأمرِ له بقلبٍ مُؤمن ويقين خالص أن ماكان من الله هو كل الخيرِ ومُنتهاه.
سُبات
24 Sep, 22:40
{ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا }
بعضُ الكسرِ جَبر، وفي طياتِ الأخذِ عَطاء، وبعضُ الأخذِ إبقاء ولأنهُ الرحمَن؛ منعُهُ حِكمة، وعطاؤُهُ رَحمة.
بعضُ الكسرِ جَبر، وفي طياتِ الأخذِ عَطاء، وبعضُ الأخذِ إبقاء ولأنهُ الرحمَن؛ منعُهُ حِكمة، وعطاؤُهُ رَحمة.
سُبات
18 Sep, 19:03
ما بين نِعَم تسكننا
ونِعَم نسكنها
ونِعَم لا نشعر بها
الحمدلله دائماً وأبداً
ونِعَم نسكنها
ونِعَم لا نشعر بها
الحمدلله دائماً وأبداً
سُبات
05 Sep, 23:24
الحمد لله على نعمة الدعاء، بملاذها، سكينتها وأمانها، تلك التي ما استنجد بها غريق إلا انتشلته، وأبدلت قلقه وخوفه أمنًا واطمئنانًا.
1,980
subscribers
10
photos
3
videos
