Anfel cheyma @cham234910 Channel on Telegram

Anfel cheyma

@cham234910


في محاولة البحث عن المعنى ..

Anfel cheyma (Arabic)

Anfel cheyma هو قناة تلغرام تمنحك الفرصة لاكتشاف المعنى الحقيقي للحياة. باستخدام منشوراتها اليومية والاقتباسات الملهمة، تلهمك Anfel cheyma لتحقيق أهدافك وتحقيق أحلامك. تجد في هذه القناة مصادر للإلهام والتحفيز لمساعدتك في التخطيط لمستقبل أفضل. مهمتنا في Anfel cheyma هي دعمك وتوجيهك نحو التحول الإيجابي في حياتك. سواء كنت تبحث عن السعادة، النجاح، السلام الداخلي، أو مجرد بوصلة لتوجيهك في الحياة، فإن Anfel cheyma هي القناة المناسبة لك. انضم إلينا اليوم وابدأ رحلتك نحو النجاح والتحفيز!

Anfel cheyma

30 Jan, 19:21


والقادة قبل الجُند.

إي والله، حركة فعل وقول!

هنيئا لك الجنّة سيّدي.

Anfel cheyma

30 Jan, 19:05


"غبة من السبع، ولا النذل كله"

سمعتُ من روائية -أعتذر للغاية أني نسيت اسمها- أنها استلهمت روايتها عن زوجة محمد الضيف من قصة عجيبة!

كان الضيف قد حُرِم الأبناء من زوجته الأولى، ومع ما بُذِل من تدخلات طبية فلم ينتهِ الأمر إلى شيء. فصار يطلب زوجة أخرى.. ولما عُرِض الأمر في جلسة نسائية، رشَّحت أمٌ ابنتَها لهذا الرجل!!

تكلمنا قبل يومين عن مجموعة أساطير فلسطينية في انتظار الزوجات والمخطوبات لرجالهن الذين حُكِموا عليهم بالسجن الطويل بلا بارقة أمل.. خذ هذه الأسطورة أيضا!

امرأة ترشح ابنتها لواحد من أخطر الرجال في العالم.. رجل ينتظره الموت في كل لحظة، حرفيا، بلا مبالغة!!

وقد اختصرت المرأة العظيمة الحكيمة فلسفتَها في الحياة والزواج والحب بهذه الكلمة المختزلة المختصرة المعتصرة: "غبة من السبع ولا النذل كله"

ومعناها: رشفة من الرجل الأسد، خير من الظفر بكل الرجل النذل!!.. أو بمعنى أوضح: لحظات مع رجل أسد، خير من حياة مع النذل!!

وهكذا أعطت المرأة ابنتها للرجل الأسد: محمد الضيف!!

وصدق الله تعالى {الطيبات للطيبين، والطيبون للطيبات}.. لقد كان الأسد لائقا بهذه المرأة وابنتها.. وكانت المرأة وابنتها لائقتيْن بالأسد!!

وأما في حياة الشعوب المدجنة المضطهدة المذبوحة التي حُرِمت نعمة الكفاح والنضال.. فاسرح بعينيك وتأمل كيف خربت البيوت وكيف تخرب، لكثرة الأنذال والحمقاوات.. بيوت تخرب من أجل "اهتمام لا يُطلب" أو "رفاهية لا تتوفر" أو "فُسْحَة تتأجل".. أو غيرها من اهتمامات الفارغين في البيوت الخاوية!!

ها قد ذهب السبع.. فيا لسعادة من رشف منه رشفة!!


محمد إلهامي

Anfel cheyma

30 Jan, 17:35


آمنت بالله العظيم
آمنت بالله العظيم

Anfel cheyma

30 Jan, 17:32


شهيد الإسلام الحج أبو خالد

Anfel cheyma

29 Jan, 19:26


بحكم أنني لن أؤلف كتابا، كان سيكون هذا إهدائي لو فعلت في عالم آخر.

Anfel cheyma

29 Jan, 19:26


كتبت رضوى في إهداء الطنطورية جملة واحدة : " إلى مريد البرغوثي" ..
شعرت حين قرأت الإهداء يومها بحنين غريب، ..

ولأن تلك السيدة الجميلة كانت أمي في الكتابة، وقدوتي في الحب ..

أرغب في أن أهدي كلّ كتبي إليك ..

إلى حقيقتي،
في الوقت الذي شككت فيه في كل شيء،
حتى نفسي.

Anfel cheyma

29 Jan, 18:03


أحب التغييرات الصغيرة غير المتوقّعة، إنجاز ورد ليلة نجاح باهر، الحفاظ على روح محاربة في اللحظة التي يدعوك كل شيء للاستسلام، برمجة جلسة دراسة نهاية الأسبوع بعد أسبوع خال منها، مليء باستدراكات ال"سأفعل حين أفرغ" أحب كل ما يضفي معنى للعذاب، اللحظات التي لا يُنتَظر فيها صفاء لممارسة البقاء، ولحظات إلماح النّور وسط الظّلام، الضّوء لحظة، والنور بناء أَبَدِيّ، ياربّ النّور، لا تحرمني النّور!

Anfel cheyma

29 Jan, 17:01


الاقتراب -وإن كان مدمِّرا مرات كثيرة- إلا أنه يكشف عن نفسيات شجاعة غير معطوبة!

العطب هو إدمان البقاء على الشاطئ، لا محاولات النجاة من غرق الإبحار!

يالله !

لا أريد أن أبقى أسيرة للحافّة، للخوف من السّقوط، للاضطرار دائما لإشهار مخالبي في وجه العالَم، ..

Anfel cheyma

29 Jan, 09:39


يَشفيكَ الأمل.
يُشقيكَ الأمل.

فاللهمّ حكمة الإفلاتِ والتمسّك.
لا تُجرح يدي من إجبارِ وصلٍ لا يتحقق، ولا يُهان شعوري بتعجّل الانتهاء.

Anfel cheyma

28 Jan, 19:46


تسبقني بدرجة واحدة، في الذكاء والنباهة والتألق، الدرجة التي تقول لي بها :"تفضّلي، هذا طريق آمِن".

Anfel cheyma

28 Jan, 18:27


في بداية الأسبوع أهديت وردة حمراء، وأنا أحملها في يدي خلال صعودي الدرج انتبهت لي فتاة صغيرة، قالت لي :" بلا ماتشمي الوردة، تسخف" وفي الوقت الذي أردت أن أستدرك عليها بمدحي للذوق الذي يجعل إنسانا ما يهدي حبيبه وردة حمراء، أوقفتني " راني عليك مش على الوردَة " شعرت بأنني جالسة على غيمة، لأنك معي، ولأنني أشعر بغرور خفي يتسلل إليّ حين تمتدحني امرأة ما (عيون النّساء في الجمال إنصافٌ عزيز) ..

مازلت أجد صعوبة في العودة للقراءات المطوَّلة، لكنني أؤمن بأنّ البحر تراكم القطرات، أنا لست مشغولة الآن بالنظر إلى البحر، يؤرقني تجميع القطرات في مكان واحد، على الأقلّ في قارورة صغيرة، الأثر الّذي أخبر به نفسي أنها حاولت خلال واحد وعشرين عام أن تجمّع قطرات شريفة ومُحتَرَمَة، هناك نبلٌ خفيّ وراء كلّ قطرة، ليال مؤرّقة لإيجاد حلول للفشل، وتقبّل ضرائب النجاح، وتصحيح الوجه الخائبة، .. (بالمناسبة، إنه لمن المخيف أن أتخيّل أنّه يمكنك أن تكون وجهة خائبة ، هذا الوجه، حظّي من الصّواب في هذا العالَم المليء بالأخطاء )

أحب الانشغال كثيرا، عملية استشعار لآدمية يسلبها الفراغ منّي، لكنني لا أحب له أن يكون هروبًا من حزن ما، مؤمنة بأنّ تحوّل الأفراح إلى أحزان ينبغي أن يكون في تلك المناطق الّتي لا نكون مولعين فيها بالتعرّض للضوء، الضوء الذي ينسينَا رغبتنا في الانزواء بعيدا، دون أن ينظر إلينا أي أحد بعيون دهشة، أو استخفاف أو استدراك مغموس بحقد دفين.

ربما لست كاتبة جيّدة، لكنني لا أرغب في أن أتوقف عن الكتابة، إصرار عجيب منّي على إيجاد طرق أخرى للتنفّس، ..

قرأت لرضوى اليوم هذه العبارة : ( ولكن من أين لصغيرة في الثانية والعشرين من عمرها امتلاك الحكمة ؟ تفعل المطلوب والمتوقّع ) .. في نفس الوقت الذي قرأت فيه أثناء المرور على وردي (الذي أحاول الحفاظ على بقائه في يومي بصعوبة ) بقول ربي الكريم {يؤت الحكمَة من يشاء} .. أحب الآيات التي تجرّد الإنسان من هوسه الفاجع بتحمّل مسؤولية الأشياء ، {يؤت} {أوتيتم} ..{فَهَب لِي }..

قصدك لي ببث أفراحك أولا هو أكثر شيء فاتن حدث لي منذ زمن طويل، انتصاران في لحظة واحدة!

أعود للقراءة (باعتبارها واحدة من أهم المؤشرات على صحتي النفسية والجسدية ) بالتدريج، وأستغل الفرصة في أن أبتدئ بالروايات الخفيفة، أحب رضوى، وأشعر أنني أجلس إلى أم تتحدث عن أشياء مختلفة، وتبدع في دسّ الرسائل وسط أوصاف بسيطة، كيف يمكن للإنسان أن يدسّ ثورة كاملة أثناء وصفه لنزهة ما ؟! ربما هذا ما يجعلني أشعر بالخفّة معهَا .. هذا عالم ثقيل، (ملاحظة أكتشفها خلال الزمان الذي يمرّ عليّ دونك )

في النهاية، الأوراد هي الطريقة التي يمكننا أن نخبر بها الله أنّنا بكلّ هذه البشريّة وكلّ هذه الثّقوب، نحاول الحفاظ على صلة بيننا وبينه، لا تنقطع ..

لا ينبغي أن تنقطع

{فأنتَ أنتَ زِنادِي
أنتَ لي مَدَدٌ}.

Anfel cheyma

27 Jan, 07:44


" إنسانٌ، عندما يؤمن لا ينتهي.."

Anfel cheyma

03 Jan, 15:11


مقترحاتٌ لأن مساءات الشتاء الممتدة مغنم للغوص في حكايات طويلة وحياوات متداخلة:

_خماسية منيف
_الإخوة كارامازوف
_بجعات برية
_البحث عن الزمن المفقود
_رباعية يوكيو ميشيما
_آل بودنبرك

Anfel cheyma

21 Dec, 10:43


الثورة على الأوراق تنتهي في المقاهي، والثورة بالسلاح تنتهي في الجبال، وثورة الأوراق والسلاح تبني الدول.

‐ الشيخ أبو يزن الشامي

Anfel cheyma

20 Dec, 12:30


كان عام التربص الداخلي والتحضير لامتحان التخصص مُنهمكا مُستهلِكا، ولّيت فيه وجهي عن كل ما سوى الدراسة، لكني أعود الآن رويدا رويدا للقراءة والكتابة والسير بحثا عن المعنى والمعيةّ، أعود بمهل كما يمشي طفلٌ خطواته الأولى، بلا قصدٍ ولا جُهد، محضُ إرادة مُبهمة في الوقوف والمشي.

Anfel cheyma

17 Dec, 20:03


القَلَق ليس مظهرا من مظاهر الحبّ
القلق مظهر من مظاهر الخطيئة.

Anfel cheyma

13 Dec, 22:40


في اللّيلة الأولى الّتي تسلّلتَ فيها لأحلامي شعرت بغرابة رهيبة، الأحلام كانت مساحتي الّتي أهرب فيهَا للمكان الّذي لا يجدني فيه أحد .. كانت هذه بداية هروبي إليك.

لست معتادة على طلب الأشياء بمسمّياتها، لكنني أطلبك باسمك لأوّل مرّة، لا ينبغي علينا أن نكون حذرين دائما في تخيّر الأرواح التي تشاركنا طرقنَا ، هذه المرة أريدك.

يراك النّاس على تقاسيم وجهي حين أبتَسم، ملامحي كلّها تتحدّث عنك ..

هل تعلم لماذا أعتبرك حلُمًا ؟! لأنّك بارع في الحفاظ على أحلامي ..

كيف تسلّلت إلى داخلي بكلّ هذه الكثافة ؟!

تشعرني بعدم الحاجة لاستعمال عقلي، هناك من يتحمّل عنّي مسؤولية إيجاد حلول سريعة وفوريّة، هل تعلم كيف يمكن أن يكون هذا فاتنا لفتاة كثيرا ما كانت تضعها الدنيا على المحكّ، حتى تختار أهون الضّرر مصحوبا ببكاء طويل، لأنها لا تجد حلّا مرضيًا ؟!

ليست المسألة أنني ممتنة لك على كلّ هذا الحنان الّذي تحمله نحوي، أنا ممتنّة لأنني عرفت أنني أملك كلّ هذا الحنَان .. نحوك.

كثيرا ما كان يملك النّاس استدركاتهم على الإجرام الّذي يدفعني للانهيار باستمرار، معك لم أكن بحاجة لشرح أسباب انهياري نتيجة لمظلمة ما، على الأقل هناك إنسان واحد في هذا العالم لا يطلب مني أن أهدأ لأنني أبالغ، أو لأنّنا لا نملك أمام الظّلم خيارا آخر ..

عليك أن تكون أوّل من يزفّ لي أخبار النّصر دائما، وأعدك أنني سأكون أوّل من يهوّن عليك أخبار الهزيمة ..

لليوم الّذي لا نُهزَم فيه، ولليوم الذي نأخذ فيه حرّيّتنا كاملة، ولليوم الذي يمكنني فيه أن أحدّق في هذا الوجه إلى الأَبَد ..

عليكَ أن تكون بخير.

Anfel cheyma

12 Dec, 18:26


كلما جلست مع إنسان ما انتابتني رغبة في العودة إلى البيت مهما كان حديثنا مُمتعا وشيّقا، إلا في الأيام التي نقضيها معًا، أشعر بعد نهاية الحديث أنني أُغادرُ بَيتي.

اللحظات التي تقف فيها أمامي بشكل مفاجئ هي اللحظات التي أرغب فيها في إطفاء رأسي ومغادرة العالَم، يتعذّر وصولكم إلى الرقم الذي طلبتموه، لأنّه الآن مشغول بحظّه من العافِيَة ..

يسألني الناس عنك، هل أبالغ فيما أكتبه ؟! كيف يمكن إقناعهم بأنّ كلّ ما أَكتُبُه مُجحِف؟!

في البداية، شعرت برغبة في أن أثِقَ بك، لم أنجرّ معها كي لا يكون شعوري نحوك محض تهوّر طائش، هذه الثقة التي يحملها لك قلبي الآن بَنَيتها وحدك، بيدَيك، وبِجَدَارة ..

أنت كلمتي الأُولَى، وجمالِي الأَنفَس ..

أحب الكتابة كثيرا، أشعر بأنها وسيلتي الأنسب للتّنفّس .. (قبل أن تحتلّ رؤيتك في يوم مُمِلّ الصدارة) ..

أرغب في أن لا أتوقف عن الكتابة إليك .. إلى الأَبد ..

يامعنايَ الجميل
يامَعنَايَ.

Anfel cheyma

12 Dec, 13:57


مجددا و دائما:

بواعثك أحرى بالعناية من غاياتك.

Anfel cheyma

12 Dec, 12:29


كل ما مجهولين يعملو حاجة

الشرع: ‌‎ما بصير هل حكي يا شباب

Anfel cheyma

11 Dec, 21:08


بعد مشاهد سجن صيدنايا:

هل ظلّ هناك من يرغبُ في "التحليل الاستراتيجي" ؟

هل ظلّ هناك من يرغبُ في أن "يقترح" على السوريّين رؤيتَه النّيّرة؟

هل بوُسع من فيه ذرّة شرف، أو له ذرّة كرامة، أن يجرؤَ على رفع عينيه في وجوه السوريّين أصلاً؟

ل يوسف لبد

Anfel cheyma

11 Dec, 18:19


"ليس للناس من الحرية إلا ما تأخذه جرأتهم من خوفهم."

Anfel cheyma

10 Dec, 19:02


يحذّرني النّاس من أن ترى اندفاعي نحوك كامِلًا، وهذا عجِيب، هل يمكن للإنسان أن يهذّب اندفاعاته أمام نفسه ؟!

Anfel cheyma

09 Dec, 09:27


يكتشف الواحد هذه الأيام بأن سوريا كلها سجون، سجون في الجامعات في المراكز الأمنية في المراكز الإدارية، وفي كل مكان، سجون بالطوابق، ومدن كاملة في السجون، وعبقرية هائلة في إبداع وسائل التعذيب والتعليب، نعم التعليب، تعليب الموتى ليسهل التلخص منهم، مايذكرنا بممارسات النازيين سابقًا، ربما لايوجد من عبّر بدقة عن سوريا مثل الدهاشمة عندما عنون كتابه -بدقة كبيرة-" سوريا مزرعة الأسد" ...

Anfel cheyma

08 Dec, 18:56


طريقتي في حبك هي واحدة من طرق حبّي لنفسي (الطريقة الأَنبَل)

أحبّ لك أن تزف لي دائما أوّل خبر نصر، وأوّل خبر هزيمة، .. وجهك وِجهَةُ النّصر، وعزاء الهزيمة ..

أستطيع أن أحبك دون أن أذكر سببا واحدا تستحق لأجله هذا الحب، رغم أنك عمليا تملك ألف ألف سبب لذلك ..
ممتنة، لأنني لم أحبّ ما تفعله لأجلي، بل أحبك ..

هذا مُذهِل، كيف يمكن أن لا أبذل نفسي إلا للإنسان الوحيد الذي لا يسمح لي ببذل نفسي لأجله !

حتى صمتك، يخبرني أنك تحبني.

لا أريد أن أتكئ عليك لأحيا، أريد أن أحيا لأجدك، لا ينبغي أن يهان هذا الوجهُ بأن يكون مخدّر أَلَم، أو جسرَ عبور.

مانفع الأحلام التي لست ضمنها ؟!

أدخر في دفتري كثيرا جدا من الأحلام، أنتظر بها شيئا واحدا ..

أن نحققها معًا.

Anfel cheyma

08 Dec, 17:46


تحرير عرضنا وشرفنا أخواتنا الماجدات..

أروه لكل شبيح منعدم الرجولة يدافع عن الطغاة.

Anfel cheyma

08 Dec, 11:42


يالله😭😭😭😭😭

Anfel cheyma

08 Dec, 11:42


لا يكدن يصدقن ما يجري!
إطلاق سراح نساء معتقلات من سجن #صيدنايا

Anfel cheyma

08 Dec, 10:38


انا مش مصدقة ، اذا انتم مصدقين قولوا لي

Anfel cheyma

08 Dec, 10:38


ياربي 😭😭😭😭😭

Anfel cheyma

08 Dec, 09:47


سقط الأسد .. عقبال باقي الحيوانات

Anfel cheyma

04 Dec, 13:20


"المسلم محتاج أن يعلن حالة طوارئ يوميا لمقاومة الشرك، متى ما شعرت أن قلبك معلق بأحد لدرجة أنك تقدم رغباته أو أوامره على الله عز وجل أنت عندك مشكلة"

د. نايف

Anfel cheyma

04 Dec, 13:15


"الحرية في الإسلام ليست قيمة عادية، بل هي شرط للتوحيد"

د. نايف بن نهار

Anfel cheyma

04 Dec, 13:11


"صنف آخر من البشر أدمن النظر إلى القاع"

د نابف بن نهار عن الذين يحاربون أيّ منحى إنساني سويّ يطالب بحرّيّته.

Anfel cheyma

01 Dec, 08:31


"يبدو لي أن شعور المرء بأنه "كان عليه أن يقدّم أكثر من ذلك" يعكس رغبة كامنة في السيطرة على ما لا يمكن السيطرة عليه، فإن إحساسه بالذنب بسبب التقصير في فعل شيء ما يترتب عليه الإحساس بأن هناك أمرا معينا كان بالإمكان فعله، وهي فكرة مريحة تغوينا بعيدا عن عجزنا الواضح في مواجهة الموت، نحن محاطون بوهم معقد يجعلنا نعتقد أن لدينا قوّة ونموا غير محدودين، ولذلك يؤمن كل واحد منا بأن الوجود عبارة عن مسار معبّد بالإنجازات يتصاعد إلى الأَبَد، ويعتمد على الإرادة وحدها"

إرفين د. يالوم.

Anfel cheyma

30 Nov, 15:58


ديت جرعتي من الذكاء اليوم 🤍

Anfel cheyma

30 Nov, 15:56


"الحرية لا تصنع الأخلاق، بل تكشفها "😭😭😭🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍

Anfel cheyma

30 Nov, 15:55


هذا الرجل قنبلة ذكاء ماشاء الله

Anfel cheyma

30 Nov, 15:55


قنبلة ذكاء هذا الرجل

Anfel cheyma

30 Nov, 15:55


"إذا أردت أن ينجح مشروع حقوق المرأة يجب أن يدخل من بوابة العدالة، وليس من بوابة الحرية"


يا إخوان 😭😭😭😭

Anfel cheyma

30 Nov, 15:48


قلت لماما تدومونديلنا حبات قاطو، لانو شكلها سوريا رايحة تتحرر هذو ليومين ، عيب مانلقاوش وش نحطو ((:

Anfel cheyma

30 Nov, 15:44


😭😭😭😭

Anfel cheyma

30 Nov, 15:44


رحمك الله..

Anfel cheyma

30 Nov, 15:35


"الإنسانية كلمة جميلة، لكنها لا تفك نزاعا ولا تحسم خلافا"

د. نايف

Anfel cheyma

30 Nov, 15:20


"أنا حر ما لم أتجاوز حرية الآخرين فيها مشكلتان :

مشكلة المعيار :من الذي يحدد أنا تجاوزت أو ما تجاوزت؟!


المشكلة الثانية : من هم الآخرون ؟! "


د. نايف بن نهار.

Anfel cheyma

30 Nov, 15:13


"التصوّر الليبرالي للحرّيّة هو المشكلة"

د. نايف بن نهار

Anfel cheyma

30 Nov, 14:22


حماة 😭😭😭😭😭

Anfel cheyma

30 Nov, 12:30


Anfel cheyma pinned Deleted message

Anfel cheyma

30 Nov, 12:30


Anfel cheyma pinned «A random chat with my fav one. ((:»

Anfel cheyma

30 Nov, 12:30


Anfel cheyma pinned Deleted message

Anfel cheyma

30 Nov, 12:19


https://bit.ly/Arc3shr7mr

Anfel cheyma

30 Nov, 12:16


..

Anfel cheyma

20 Nov, 16:41


في كتاب "تعرية الحب " يتحدث عن قصة لمريض نفسي مصاب بالسرطان، كان يواجه صعوبة في قبول أنّه غير محبوب من طرف النساء، الأمر الذي أسفر له على مشاكل حادة في نفسيته وتصرفاته، في إحدى الجلسات العلاجية الجماعية تحدّثت بعض النساء على أنهنّ أيضا يجدن صعوبة في التعامل مع العزوبية والوحدة، الأمر الذي جعله يستبشر ويفرح بأنه ليس وحده من يعاني، وبأن هناك أيضا من يعاني مثله في هذا العالَم ..

لا أدري لماذا تستقر مشاعر الإنسان تجاه الحرمان الذي يتشارك فيه مع آخرين، ولا أدري لماذا ننتقل في مرات كثيرة من مرحلة إرادتنا لشيء ما إلى مرحلة السّخط لأننا لم نناله وربما لو نلناه ما سعدنا به سعادة حقيقية، الفرق بين أننا نريد شيئا ما ، وبين أننا نجد صعوبة في تقبل أن هذا الشيء (إنسانا أو فرصة أو عملا ) لا يريدينا.

النفس الإنسانية نفس صعبة، ومحتاجة ترويض طويل، والحمد لله على نعمة {ما أصابك لم يكن ليخطئك } .. و نعمة { اللهمّ رضّني بقضائك }، اختصارات كافية لكثير من البكائيات.

Anfel cheyma

20 Nov, 15:19


هذا المقطع 😭😭😭😭😭😭

Anfel cheyma

20 Nov, 15:13


فقه الفسيلة، وسعي المتعب، وقشة الغريق، أشياء ربما لن تنجيك أمام سيل الأسباب والنتائج، لكنّها إعذارات لربّ العالمين، فلا يقوم الإنسان بين يديه بيدين خاويتين ووجه يتساقط، يريد أن ينجو دون أن يتحرّك ..
{وهزّي إليكِ بجذع النّخلة } ..

Anfel cheyma

20 Nov, 13:27


لا أجد حرجا في أن أقول عن الأشياء الصعبة أنها صعبة، ولا في أن أكون شفافة أمام نفسي في عرض مناطق ضعفها أمامها، هناك ثقوب يجب أن تسدّ، وتهذيب يجب أن يوضع في الواجهة كهدَف مستمرّ، ولا أحب مكابرة النّاس في الأشياء التي تضعفهم تحت دواع القدرة على الإفلات أو المغادرة أو رسم النقاط، إذ ليست المسألة أنّك لن تغرق، المسألة أن تتعلّم من كلّ غرق وسيلة نجاة جديدة.

Anfel cheyma

20 Nov, 09:51


لقد قضيت عمري حماية لنفسي من أن يخترقها الضّوء فتعيش به ظلاما مُهينًا، وكان هذا معذّبا، أن أضطر دائما للشعور بالثقل أمام أولئك الّذين يملكون عليّ استدراكات وإن أظهروا لي اللّطف والمداراة، هل تعرف معنى أنني كنت كثيرا ما أرغب في العودة إلى البيت حتى في الأماكن الّتي أُمتَدَح فيها مدحا منمّقا ؟! وهل تعرف معنى أنّني أشعر لأوّل مرّة بأنّ هناك إنسانا ما يَصدُقني ويُصَدّقني، ؟! لطالما آمنتُ أنّ الصدق لا ينبغي أن يهان بالدّفاعات، وآثرت خلال ذلك أن لا أدافع أو أحدث ضجيجًا، كيف يمكنك أن تكون هديّة هذا الإيثار ؟! أن تعلم صدقي دون أن أدافع عن نفسي أمامك ؟! هل هكذا يشعر الناس حين تنتابهم رغبة ملحّة في العودَة إلى البيت، أعني في العودة إلى هذا الوجه .. ؟! لقد نجحت في الحفاظ عليك، عزاءً كافيا عن كلّ منتصَف أحرقني المكوث فيه، عن كلّ الأشياء التي فاتت، أنت هنا .. و الباقي إخفاقات قابلَة للتّعويض.

Anfel cheyma

19 Nov, 18:43


لم تدفعني لأختبرك يوما، لقد كنت مشغولة دائما بدهشتي أثناء اجتيازك للاختبارات بمرتبة الشَّرَف.

Anfel cheyma

19 Nov, 10:47


النفسيات الحرة هي الضمان الوحيد لنجاح أي حب في هذا العالَم.

Anfel cheyma

18 Nov, 20:35


يمكن لعمليات التلاعب النفسي وافعلي له كذا ولا تفعلي له كذا أن تنجح في ترويض وغد، لكنها لن تنجح لك أبدا في الحفاظ على رَجُلٍ حُرّ.

Anfel cheyma

17 Nov, 23:03


لايوجد ضابط للتصالح مع فوات الأشياء أفضل من تسليمنا بأنّ السماء لو وقعت على الأرض ما حدث في أعمارنا غير ما حدث.

Anfel cheyma

17 Nov, 23:02


هناك حدود لتسلل الضوء النبيل إلى أعمارنا، حدود حين يتعداها نصبح عبيدًا للّقطة، نقتاتُ على خبز الالتفات .. لا ينبغي أن يكون الضوء معيارنَا الوحيد للإنسان الجدير بالاحترام.

Anfel cheyma

17 Nov, 22:36


المروءة صعبة ومعذّبة، لأنّه يمكن للإنسان بسهولة أن يُفلت في التحاكم إليها بتذرعات الحكمة والعقل والمنطق، السّرّ في المروءة أنّها اختبار الإنسان لنفسه فيما يعرف نواياه نحوه قطعا، فلا يتحرّك إلّا بنية نبيلة، ولا يأتي فعلًا إلّا حرص على عزته فيه، يستطيع الجميع أن يفلتوا من التبعات التي تطالبهم بها المروءة لأنها مناطق رماديّة، لا يمكن للبشر أن يُدَانُوا وفقها، وهذا بالضبط الفرق بين حرص الإنسان على نظرة الآخر ونظرته لنفسه، علينا أن نكون نبلاء بما يكفي حتى نراقب خطواتنا، هل نستطيع النجاح في الاختبارات الّتي لن يديننا في الفشل فيها أحد ؟! المجد دائما للخسائر، وللهزائم في منتصف طرق التلوّن والتنازل، مامعنى أن يكسب الإنسان كل شيء، حين يفشل في أن ينظر لنفسه نظرة احترام ؟!

Anfel cheyma

17 Nov, 22:09


Good night🤍

Anfel cheyma

16 Nov, 15:45


في الوقت الّذي توصى فيه النّساء بأن يحافظن على من يحبهن لا على من يحببنه، أميل بقلبي للسيناريو الأكثر نبلًا، للمعة العين التي تكتحل برؤية حبيب ما بعينه قادمًا، للهفة، للشّوق .. خذ حبيبك لا من يحبّك، لا ينبغي علينا أن نهدر أعمارنا صبرا على أنصافِ الحكايا.

Anfel cheyma

16 Nov, 11:22


لما تروحي على أساس بايتة وماتخرجيش من الدار ويصبحو مخرجينك مع الناس المهمين :

Anfel cheyma

15 Nov, 15:51


إضافة على أن هذا التملك سيء ويؤثر حتى على صحية العلاقة التي تم التخلي عن الإصلاح لأجلها.

Anfel cheyma

15 Nov, 15:51


نزعة تملّك ((:
سبب فشل كل هذه العلاقات الميتة، تحت دواع المسؤولية والأولويات وما إلى ذلك.

Anfel cheyma

15 Nov, 15:50


هنالك نزعة تملك وتطويق عائلي سلبية تؤثر بصورة كبيرة على عمل الرجال الرساليين بعد الزواج، حيث أنك تجد الرجل من أهل العمل الساعين في كل دروب الخير والإصلاح، فإذا تزوج كُبل بمفهوم خاص للعائلة وللمسؤولية يجعل عمله الإصلاحي السابق داخلا ضمن خانة المندوب والمستحب والزائد، مع تواطؤ اجتماعي عام على هذا المفهوم التطويقي الذي يخوصص عمل الرجل، وإذا كانت الامة تعاني من مشكلة غياب الرجال في ساحات الإصلاح وقلة عددهم، فإن هذا الحال يزيد من المشكل، وينقص العدد من الناقص أصلا، ولا حل لمثل هذا المشكل إلا من خلال بناء مفهوم صحي للحياة العائلية الإسلامية، لا يتأسس على فكرة "التوقف" بمعنى انتهاء العمل الإصلاحي وتوقفه عند حدود المنزل والعائلة وتربية الأبناء، بل على فكرة "السير الجماعي إلى الله" فيكون البيت بهذا المعنى قاعدة خلفية للإصلاح، يعين فيها الزوجان بعضهما على أداء واجبهما الرسالي العام، بحسب مجال الفعل المتاح لكل منهما، وعندها لا يكون فعل التربية فعلا انعزاليا، بل تفاعليا، يكتسب فيه الاولاد قيمهم من مشاركتهم في تلك الرسالة، لتكون التربية بهذا المعنى تربية مشاهدة وتعاطف وتشارك، لا تربية قول وتوجيه جامد.

- نورالاسلام بن عباس

Anfel cheyma

15 Nov, 14:12


مسَاءُ الخَير..
كفىٰ بالمرء نعيمًا
أن يكون يقِظًا لألطاف الله عليه.

Anfel cheyma

14 Nov, 09:55


تمسكوا بسوريتكم، تمسكوا بثوريتكم، فالكل يبتغينا عبيداً، القيد انكسر ولا يعيده إلا تفرقنا

إدلب / كفرنبل في مثل هذا اليوم 14 تشرين الثاني 2015

رمز الملف في الأرشيف: sign.sra782

#أرشيف_الثورة_السورية #ذاكرة_الثورة_السورية #SRA

Anfel cheyma

13 Nov, 22:36


يزداد يقيني مع الأيّام بأنّ إحداث الضجيج هو عمل أولئك الذين يؤذيهم أن يخرجوا من الدنيا فارغين بغير معنى حقيقيّ، الامتلاء صامِت وفاتِن، أمّا الضجيج فتعرية للفراغ ..

Anfel cheyma

13 Nov, 20:03


"تعلّمك الأمنيات التي تمسّكت بها بحبٍّ ورغبةٍ شديدة، ورغم ذلك أصرّت على الإفلات منك، بأن المشي في الحياة بيدين مبسوطتين؛ أريح وأفسح بكثيرٍ منه بقبضتين.

وبأن رحمة الله إذا نزلت على يدٍ فُتحت على قلبٍ تواضع لمشيئة الله، ولم ينحز لاختيار نفسه، أثمرت دروبًا خضراء مزهرة، قد لا تؤدي للوجهة التي أردت، لكنها تُدني عليك من أغصانها قطافَ الرضا، ويهبّ عليك من نسيمها بردُ الكفافِ.

فابسط يدك للقادمين المصافحين بودِّ، والمودّعين المتمسكين بحرارة.

للأقدار، للحنانِ، للحزنِ، للحمامِ حتى يحمل حبات القمح بحناجره ويطير بها في سماء الله الواسعة.. وللنهايات المفتوحة والجارحة.

اليدُ المبسوطة لصاحبها؛ نور ومكرمة."


هاجر بوياحي

Anfel cheyma

13 Nov, 18:30


قالت لي هاجر : أتذكرك في مواقف الحب والدلال هذه 😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭
واحد مايزيد يطاغيني اليوم (("
أخذت كفايتي

Anfel cheyma

13 Nov, 16:46


مساء أرجو أن يكون هادئا ((: 🤍

Anfel cheyma

13 Nov, 15:50


"فوالله ما أسقي البلادَ لحُبِّها
ولكنّني أسقي الحبيبَ الموَدِّعَ"

Anfel cheyma

13 Nov, 15:49


"أبى الصبر آيات أراها وإنني
أرى كلّ حبل غير حبلك أقطع
وأني متى ما أدع باسمك لا تجب
وكنت جديرا أن تجيب وتسمع"

Anfel cheyma

13 Nov, 14:12


https://youtu.be/dFn-U03LevE?si=chrO5evRds0mJJVu

Anfel cheyma

13 Nov, 13:07


"كان حنانا ماشعرتُ به نحوها لا شفقة، وأدركت في تلك اللحظة أنني سأقع في حبّ تلك البنت، وإن لم أعرف بعد أن أهم هدف في حياتي سيكون الرّبت على قطّة مذعورة حتى تهدأ"


الأشجار ليست عمياء.

Anfel cheyma

12 Nov, 18:38


أشعر بأن أعصابي ترتخي لما أسمع قصة ثمينة لحبيبين اجتمعَا أو يعملان لأجل أن يجتمعَا .. (("

الله يجمع كل حبيب بحبيه في الدنيا والآخرة.

Anfel cheyma

12 Nov, 18:32


إنّ كيفية حصولنا على الأشياء أهمّ بكثير من حقيقة تحصيلنا لها فيما بعد أم لا، وهذا كلام لن يفهَمَه عبَدَةُ النّتائج.

Anfel cheyma

12 Nov, 18:32


لا أفهم لماذا يِقحِم النّاس أنفسهم في الصّراع لأجل أن يُحتَرَموا وتُحتَرَم أحلامهم، هذا مُهِين، الصّراع في حدّ ذاته مُهِين، كيف يمكن للإنسان أن يضحّي بلّذة التخطيط لحلمه، بكلّ ما فيه من انهيارات ودمعات وظَفَر، بل كيف يمكنه أن يضحّي بالوجه الّذي يشاركه لذّة التخطيط والانهيارات والدمعات والظّفر، ثمّ يعيش متأرجحًا، يودّ لو يقبل ويحترم ، غير قادر على أن يبدي استياءه من أيّ قيد، لأنّ الاستياء يعني التّصنيف، أنت لست أهلا لأن تحِبّ ما دمت لا تسحق نفسك لتُرضِي، يزداد يقيني بأن البشر بحاجة لأن يتعلموا أبجديات الحبّ، لا يمكن لك أن تدعي بأنك محبّ، ثمّ تفصّل الآخر على مقاسك، المحبّون لا يفعلون هذا، ناهيك عن المحبّين، لا يستطيع أيّ حالِم يحترم نفسه أن يرضى بأن يدفع الآخر قربانا من دمه وحلمه لجواره، المسألة ليست مسألة أولويّات وأصل وفضيلة، المسألة مسألة صِدق ..وإهانة الحلم تعني التجهّز لعمر كامل من الإهانة.

Anfel cheyma

12 Nov, 18:10


كنت أظنُّ أن حدسي كان يمنعني من الذهاب إلى مصلحة الأمومة، لسبب ما، ولكنّ الحقيقة أنني لم أكن أريد تذكُّر حقبة ليست مفضّلة عندي.

نحنُ نظنُّ أنّنا نتصرف بإرادة واعية في كل شيء، ولكنّ الحقيقة أنّ كثيرًا من اختياراتنا تدفعنا إليها صراعات داخلية قديمة، قد لا نتجاوزها سوى بالاعتراف بها، ومن ثمّ مواجهتها.

أشار الله لي اليوم بألّا أخاف بعد اليوم من هذا المكان، وأن أعتبِره المكان الذي حيزت لي فيه نِعمة الولد، ولو كان التوقيت سيئا، آنذاك.

تعلّمتُ اليوم، أنّنا قد نجِد ما نحبّه في أكثر شيء نكرهه، وأنّ المكان الذي يخيفنا قد يكون المكان الذي نأمَنُ فيه، وأننا قد لا نجد المخرج سِوى في الاتّجاه الذي لا نريد أن نسلُكَه.

Anfel cheyma

12 Nov, 18:08


في فيلم عن امرأة في الأربعينات، يستأجر لها زوجها مربية تساعدها في الليل على مراقبة رضيعها لأجل أن تنام، كانت المربية في العشرينات من عمرها، فجلست ذات يوم مع الأم لتقول لها عبارة كانت كما لو أنني من قلتها، قالت: تمر عشريناتك بسرعة، حتى تهجم عليك الثلاثين كما تمرُّ شاحنة حمل النفايات فجرًا..!

لقد برَزت تجعدات عيني عند الابتسام أكثر ممّا كانت عليه قبل سنتين من الآن؛
إنني أكبر حقّا..

سألت أمي التي جاوزت الخمسين ذات يوم عن شعورها حين ترى وجهها في المرآة، هل تشعر به يتغير على مرّ السنين أم أنها تظلُّ بنفس النظرة لنفسها لأنها هي هي، والمتغيّر هو الزمن فحسب..؟

مدهش هذا الإنسان، ومدهشة حقيقة الزمان، يمرُّ من خلالنا ونحسب أننا من يمرُّون من خلاله.

قالت لي عمّتي ذات يوم:
في عمر الأربعين، سوف تندمين على اختياراتٍ اخترتِها في عمر العشرين.
صدقت عمّتي، لمّا أبلغ الأربعين بعد، وتمنّيتُ لو يعود الزمن حتى أختار أشياء أخرى، بَيد أنه لا يعود..

قد يُختَم للإنسان بما يُنسيه اختياراته الخاطئة التي أخذها في بداية حياته، ولكن.. هل كان عليه أن يأخذ منعرجًا بلا نهاية، فقط ليقتطِع من وقته الذي كان لِيقضيه فيما يحب؟!
لأنّ الحياة غير كافية،
حين يجد المرء ما يحب......



رميصاء طاهري

Anfel cheyma

12 Nov, 18:05


وقال : "لا يغضبون ولا يُحمَى لهُم حَرَمٌ"

Anfel cheyma

12 Nov, 18:04


تميم

Anfel cheyma

12 Nov, 18:04


"لنا وُلاةٌ بلا دين إذا عبروا
في جنة أصبحت من شؤمهم جرَدَا"

Anfel cheyma

11 Nov, 19:44


))"

Anfel cheyma

11 Nov, 19:44


"ياسيدي يارسول الله يا سندي
هذا العراق وهذا الشام قد فقدا "

Anfel cheyma

11 Nov, 19:27


"من أجله وضع الأحباب في صفد
وهو الذي جاء يلقي عنهم الصفدا"


اللهم صل على سيدي رسول الله

Anfel cheyma

11 Nov, 19:15


شعور الدهشة عندي لما نسمع البردة سواء تاع البوصيري أو بردة تميم حظي من الدهشة في هذا العالم المُمِلّ

Anfel cheyma

11 Nov, 19:14


يا إخوان 😭😭😭😭
بردة تميم 😭😭😭😭😭😭😭😭

Anfel cheyma

11 Nov, 19:12


"وربّما أسد تبدو وداعته
إذا رأى في الغزالِ العِزّ والصّيَدَا"

تميم

Anfel cheyma

10 Nov, 20:35


أنا أحب ندى ..

Anfel cheyma

10 Nov, 19:03


أنا إنسان تفتنه اللغة، اللغة تخرج لي من الناس جانبا لا يراه كثير منا عادة ولا يقدّره، إنه جانب عذوبة هذه النفس.
يمر بي المنشور لأحدهم وقد أتقن ضبطه، وجوده تجويدا وما ترك حركة إلا وتكلف وضعها، لكنني مع ذلك لا أرى نفس كاتبه من خلفه. ويمر بي المنشور البسيط، السهل، المعبر عن بساطة صاحبه وقوة منطقه، فأود لو كتب وكتب وأنا أقرأ وأقرأ وقلبي يتقافز في صدري فرحا بهذه اللغة الشفيفة!
قد تظنني أبالغ، لكنني على مذهب سيدنا ابن عطاء الله لما قال: كل كلام يخرج وعليه كسوة القلب الذي منه خرج. أنا أحب أن أبصر كسوة الكلام هذه كما أحب أن أبصر كل جمال، والحمد لله على نعمة عين تبصرها.

Anfel cheyma

10 Nov, 11:22


لقيت امينة تبكي وتقول لهم خلوني في حالي، والسبب انها قرات منشور لواحد باديه بجملة :"المرأة" ((:

Anfel cheyma

08 Nov, 21:13


كنتُ أشعرُ بالملل، لكنّ كلّ شيءٍ تغيّر لمّا تعرّفتُ عليكِ، لا لأنّ أعمالي الصغيرة غدت أكثر إثارة، بل لأنّني أصبحتٌ أحوّلُ كلّ ما يجري حولي إلى مادةٍ لأحاديثنا..

-كونديرا [الهوية].

Anfel cheyma

08 Nov, 20:26


مرّ زمن طويل، أحاول ألا يشغلني القُبح عن الكتابة إليك، تعلم .. يغدو الانتظار أشبه بالاحتراق البطيء، وأختار أن أحسم النهايات في رأسي مهما كانت موجعة على أن أبعثر عمري تحت وطأة الخوف والترقّب، لكنّني لأوّل مرّة أختار أن أنتظر، دون أن يكون الانتظار احتراقا بل دافعا للعمل، لقاؤنا يحفّزني للعمل، وللتّجمّل، وللاحتفاظ بذاكرة جمال ثقيلة كي أعيد معك ما استطعت منها، وأحقّق ما تأجّل، لا أشعر بالانزعاج، ولا أهرب إلى اليأس أو الأمل فيك كخيار العاجزين، ، وكان هذا طلبي من البداية، ألا يُصحب قدومك بأيّ تكلّف في الشعور، لا أريد أن أتقيّأ قبحا ولا جمالا، حماسا أو خوفا، أريد أن أطهّر عمرنا وحكايتنا من العجز، والشّعور بالمرارة وندامة الفوت، لذلك كنت أنفَسَ شيء عندي، وأوّل انتظار مُطمَئِن .. لطالما ارتبط طول الأمد في عقلي بالوجع، ولا أجد له هيئة أخرى يمكن أن يكون عليها، لقد قضيتُ عمُري أنفقه شحيحا لا أزهده لأحد، ولا أبعثره كمدا على أحد، حتّى أتيت، فبدا الانتظار لذيذا، وتحوّلت عملية الاحتراق البطيء لشعور هنيّ بيقين منتظر، لا يؤرقني طول الأَمَد، ولا يحزنني أنّ غيري تنازل فظفر، صدّقني، وجهك عزاء زُهد هذا التسابق السريع نحو المباهاة بالكذب والسّراب، وجهُكَ وجهةُ هذا الطريق، هذا يكفيني .. واضعة يدي على قلبي، لا تقلق، أنا أنتظرك.

Anfel cheyma

08 Nov, 14:01


"حدّة الألم هي أولّا قضية معنى."

تجربة الألم: دافيد لوبروطون.

Anfel cheyma

21 Oct, 06:35


Good morning ☀️

Anfel cheyma

20 Oct, 20:27


الله يحاوطنا بالحنان دائما ..
السيدة رضوى مجددا في مكتبتي ❤️🤍

Anfel cheyma

20 Oct, 06:44


Channel photo updated

Anfel cheyma

20 Oct, 06:43


".. و لكنّ حافظوا يا كلّ النّاس و لا أستثني منكم أحدا، حافظوا !
مَنْ خَلَف غَازِيًا فِي أهلهِ بِخَيْرٍ فقد غَزَا."

أبو عاصف رحمه الله.

Anfel cheyma

18 Oct, 22:54


قد مسّنا من حبّنا الإعياءُ ..

Anfel cheyma

18 Oct, 22:54


https://youtu.be/EXC1stqeGLQ?si=fv5oQ3eQ09pawXpD

Anfel cheyma

18 Oct, 17:38


قال القائد إسماعيل:

هذا النّهج ولا تبديل.

Anfel cheyma

18 Oct, 13:06


عصاه التي ألقاها لنا، توصينا بالمستحيل.

Anfel cheyma

17 Oct, 18:43


تراجعي عن الكتابة بخصوص السنوار، وتأخر الرجال في نعيه وإعلان خبره، لا يعني نفي الخبر بالضرورة بل لكون الرأي العام معركة من المعارك، ولهذا كان الملثم يقول للرأي العام الصهيوني "لا تصدقوهم، وانتظروا بياناتنا"؛ فنحن أولى بعدم تصديقهم، ونحن أولى بانتظار بيانات الرجال.

لأنه إن ارتقى فمكان ذلك وزمانه وكيفيته معلومات لا نأتمن عدونا عليها، ولأننا لا نريد أن ننصت له ونتأثر ببياناته التي يختار صيغتها ووقتها بعناية شديدة تستهدفنا ضمن ما تستهدفه.

لكنني رغم ما ذكرت لا أعيب على الناس تفاعلهم بل في ذلك خير؛ بل يستبطن نقيض مقاصد العدو وغاياته؛ فالسواد الأعظم من الأمة مصطف مع الرجال، معظم لهم، مقتد بهم، وليس في هذه البكائية العظيمة من شفاء لصدر العدو بقدر ما فيها من إغاظته وتسويد وجهه.

Anfel cheyma

17 Oct, 13:51


اللهم الطف بنا فيما جرت به مقاديرك .. يارب .. يارب يكون كذبا

Anfel cheyma

16 Oct, 17:34


يكتمل جمال الإنسان عندما يستطيع أن يشير بإصبعه إلى فلان ويقول هذا أفضل مني. عندما تسعه ثقته بنفسه ليقول للجميل يا جميل في وجهه .. دون أن يشعر بالتهديد ، وحين يجد في قلبه تواضعًا للتعلّم ممن هو أفضل منه دون تذمُّر ، وحين يؤمن أن للجمال عدة أوجه ، أجملها رؤية الجمال في مَن حوله.

يكتمل جمال الإنسان عندما يعترف بالجمال في مَن حوله.

- آلاء جمال ضيف.

Anfel cheyma

16 Oct, 17:12


لا أريد أن أكون شخصا أقل إنسانية و لا أقبل بهذا، و أمشي أيامي مؤخرا بهدوء و ثبات كي لا أقع في أمزجة الحياة التي أرفضها، أن أكون قاسية مثلا أو ظالمة، لا يخيفني شيء بقدر أن أتوقف عن كوني إنسانا ثائرا، ضد كل شيء لا يستطعمه، خصوصا الحروب الداخلية السيئة التي تحاول أن تفيض به نحو الاتجاه غير السامي من العالم، فيقبل ما لم يكن يستطيع حتى تقبله.
أن يظل قلب هذا الإنسان طائشا على أن يكون غافلا عن الحقيقة، آمين.
-أكتوبر ٣٠٣٤-

ندى عنقال

Anfel cheyma

15 Oct, 19:32


رغم أنّ إعلان الرجل محبّة زوجه واعتزازه بها بهذا الشكلِ أمام العالم، أمرٌ لا يخلو من الجمال والجلال، إلّا أّني أجدني في حزبِ التكتّم والإسرار، والارتفاع بالحبّ عن شُبه البروز والظهور، والابتذال والمبالغات. وأنّ أبلغَ الودِّ والرحمة، وأصفاهما وأقربهما للخلوص والنقاء، هو ما لن نرى منه إلا الإشارات، وقد لا نسمع عنه أبدًا، إذ أن أصحابه لفرط كماله، لا يجدون في أنفسهم الرغبة المحرّكة للإفضاء به، فهم مكتفون لا يحتاجون احتفاءً، ولا احتفالًا، ولا تصفيق، لا تغريهم كشّافات الضوء بل تزعجهم!

Hadjer Bouyahi

Anfel cheyma

14 Oct, 20:13


يجيد تسليط أضوائه عليّ،
في الوقت الذي يسلّط فيه جميع الناس أضواءهم عليه.

Anfel cheyma

12 Oct, 12:32


الطّيرُ الذي حَطّ على رأسكَ ذَات يوم، لم يكُنْ يريدُ سَماءً.. بل رَفيقًا !
و.س

Anfel cheyma

12 Oct, 12:28


أنا أقرف من هذا الطرح الدنيء الذي يصور محاور الكون على أنهم يخطئوا عادي ثم يشعرون بالقرف مع من أخطؤوا معه، وهو أسلوب دعوي ركيك جدا ومنحطّ، وأنا لو يقال لي أعاف قائله وفاعله، الحرام يترك لأجل أنه حرام، لا لأجل تغير نظرة محاور الكون والأفلاك.