هو زعيم أكبر عصابة خطف في البلاد، كانت تضم مئات الشبيحة، وصلت إلى ذروة بطشها قبل سقوط النظام،
شجاع العلي، لم يهدأ بعد سقوط نظامه رغم العفو العام الذي أعلنت عنه إدارة العمليات العسكرية، ولم يسلم سلاحه ويقم بتسوية، بل أخذ بالتحريض الطائفي، فظهر بالأمس في أحد الفيديوهات وهو يهدد بحرق المساجد.