لا ينتهي ولا يختم -وإن تخللها هُدنٌ- حتىٰ يرث الله الأرض ومن عليها وربما شاب ذٰلك الصراع شيئًا لا يرتضيه أسس العدل؛ إلا أن الشدّة والجور تصح وتستحب ردعًا للظلم، وتنبيهًا للغافلين، وتقوية للعزائم، وشدًّا للنفوس، ومآزرةً للمكلوم.
ألوية الناصر صلاح الدين لواء التوحيد
اللجنة الدعوية العامة