Dernières publications de أكاديمية البناء الإيماني (@binaa_imani) sur Telegram

Publications du canal أكاديمية البناء الإيماني

أكاديمية البناء الإيماني
يسر أكاديمية البناء الإيماني أن تقدم للمسلمين في سائر بقاع الأرض هذا البرنامج الإيماني التربوي السلوكي الذي يعين أهل الإيمان على الالتزام والعمل بشعب الإيمان وخصاله وأخلاقه وفق منهج علمي تربوي رصين راجين من الله التوفيق والسداد.
1,402 abonnés
118 photos
9 vidéos
Dernière mise à jour 28.02.2025 19:50

Le dernier contenu partagé par أكاديمية البناء الإيماني sur Telegram


على حسب حياة القلب يكون فيه قوة خلق الحياء، وقلة الحياء من موت القلب والروح، فكلما كان القلب أحيى كان الحياء أتم

#مواعظ
#الشعبة_38 #الحياء
#الأسبوع_50

يحدثنا فضيلة الشيخ سالم الشيخي في هذا المقطع الجميل عن المبادرات ذات البعد الإسلامي و وقعها على الفرد والمجتمع.

#مختارات
#الشيخ_سالم_الشيخي
#برنامج_التربية_الإيمانية

قال إبن الجوزي:

"إن لَم تجدونِي في الجنة بينكم فاسألوا عني، فقُولوا : يا ربَّنا عبدك فُلان كان يُذكرنا بك" .

ثمَّ بكى..

• مقتبس |

الشيخ سالم الشيخي يشرح طريق الوصول بالنفس الى مقام الايمان في مثال جميل عن الصحوة التي قد يمر منها المسلم في سلوكه إلى الله

#مختارات
#الشيخ_سالم_الشيخي
#برنامج_التربية_الإيمانية

"كذلك كدنا ليوسف"
في قصة يوسف عليه السلام تنبيه على أن المؤمن المتوكل على الله إذا كاده الخلق فإن الله يكيد له وينتصر له بغير حول منه ولا قوة.

• ابن تيمية |

الغيبة خسارة للمغتاب وأجر وتكفير ذنوب للمفترى عليه

#تهذيب
#برنامج_التربية_الإيمانية

‏لمْ يأتِ في سنّة النبيّ ﷺ عملٌ يسيرٌ يُقابلُه أجْر عظِيم كما جاءَ في (ذكرِ اللّٰه)، ولكنّ الصُّعوبة ليستْ في العَمل وإنّما في التَّوفِيق لهُ .

• مقتبس |

يربط الرسول ﷺ بين مشاعر العبودية لله ومشاعر الأبوة والرحمة بالذرية في وقت واحد، فكان يسجد فإذا ارتفع الحسين على ظهره ظل ساجدًا حتى ينزل، وكان يصلي وهو يحمل ابنته زينب على يده.

• بيت الدعوة |

صلة الرحم بعد وفاة الوالدين أو أحدهما تزداد لأنها تمتد إلى أقارب الوالدين وأصدقائهما وتعدّ برًّا بهما

#مختارات
#برنامج_التربية_الإيمانية

من يدعي أنه يحب النبي ﷺ ثم لا يتألم لآلام أمته ولا يسعى بما يمكنه لتخفيفها فحبه ناقص غير تام؛ لأن المحب الصادق يهتم بما يهتم به محبوبه؛ وقد كان اهتمام النبي ﷺ وهمّه بأمته عظيما، وكان يقول (إنما أخاف على أمتي كذا وكذا) وقال مرةً: (اللهم أمتي - "وبكى ﷺ").