أعلن عمدة موسكو، سيرغي سوبيانين، أن قوات الدفاع الجوي التابعة لوزارة الدفاع الروسية تمكنت حتى الآن من إسقاط 69 طائرة مسيرة معادية كانت تحلق باتجاه العاصمة موسكو.
بلا قيود Telegram 帖子
بلا قيود 在 Telegram 上分享的最新内容
قصف إسرائيلي مكثف على ريف دمشق
هل ستدخل إسرائيل إلى سوريا بذريعة مكافحة الإرهاب وضمان أمنها القومي؟
هل ستدخل إسرائيل إلى سوريا بذريعة مكافحة الإرهاب وضمان أمنها القومي؟
'أصدرت الحكومة الأمريكية بيانًا رسميًا بشأن مجازر العلويين في سوريا. لم يكن غامضًا، بل كان واضحًا تمامًا.
1. الجهات المسؤولة هي “إرهابيون إسلاميون متطرفون”، بمن فيهم “جهاديون أجانب”.
ولكن بما أن “المهاجمين” شوهدوا في أرتال عسكرية صدرت لهم أوامر من القيادة العليا للنظام، متجمعة من إدلب وحمص وطريق دمشق-حلب السريع، فإن هذه القوات تعمل تحت سلطة نظام هيئة تحرير الشام (HTS)، مما يعني أن النظام هو من أصدر لهم الأوامر لمهاجمة السكان العلويين على الساحل السوري. لذلك، يجب على الكونغرس فتح تحقيق حول هذه المجازر، حيث أن الأدلة المتوفرة مهمة للغاية.
2. “تقف الولايات المتحدة إلى جانب الأقليات الدينية والإثنية في سوريا، بما في ذلك المسيحيون والدروز والعلويون والأكراد”. وهذا يعني أن الولايات المتحدة تعتقد أن هذه المجتمعات تواجه تهديدات وجودية، وبالتالي يجب على الكونغرس الأمريكي مناقشة التدابير اللازمة لحمايتهم، تمامًا كما هو الحال في سياستنا المتعلقة بحماية المجتمعات من داعش.
3. “تدعو الولايات المتحدة السلطات المؤقتة إلى محاسبة مرتكبي هذه المجازر.” وهذا قد يعني أن النظام سيكون مطالبًا بمحاسبة نفسه على هذه الجرائم. ولذلك، نوصي وزارة الخارجية والإدارة الأمريكية بالنظر في منح “وضع الحماية” لهذه المجتمعات للدفاع عنها من النظام الذي يبدو أنه هو من أصدر الأوامر بهذه العمليات.
1. الجهات المسؤولة هي “إرهابيون إسلاميون متطرفون”، بمن فيهم “جهاديون أجانب”.
ولكن بما أن “المهاجمين” شوهدوا في أرتال عسكرية صدرت لهم أوامر من القيادة العليا للنظام، متجمعة من إدلب وحمص وطريق دمشق-حلب السريع، فإن هذه القوات تعمل تحت سلطة نظام هيئة تحرير الشام (HTS)، مما يعني أن النظام هو من أصدر لهم الأوامر لمهاجمة السكان العلويين على الساحل السوري. لذلك، يجب على الكونغرس فتح تحقيق حول هذه المجازر، حيث أن الأدلة المتوفرة مهمة للغاية.
2. “تقف الولايات المتحدة إلى جانب الأقليات الدينية والإثنية في سوريا، بما في ذلك المسيحيون والدروز والعلويون والأكراد”. وهذا يعني أن الولايات المتحدة تعتقد أن هذه المجتمعات تواجه تهديدات وجودية، وبالتالي يجب على الكونغرس الأمريكي مناقشة التدابير اللازمة لحمايتهم، تمامًا كما هو الحال في سياستنا المتعلقة بحماية المجتمعات من داعش.
3. “تدعو الولايات المتحدة السلطات المؤقتة إلى محاسبة مرتكبي هذه المجازر.” وهذا قد يعني أن النظام سيكون مطالبًا بمحاسبة نفسه على هذه الجرائم. ولذلك، نوصي وزارة الخارجية والإدارة الأمريكية بالنظر في منح “وضع الحماية” لهذه المجتمعات للدفاع عنها من النظام الذي يبدو أنه هو من أصدر الأوامر بهذه العمليات.
