بلا قيود Telegram-Beiträge

أنباء عن قصف تركي عنيف على كوباني

تصريح جيمس وولسى مدير المخابرات الأمريكية عام ٢٠٠٦ (سنصنع لهم إسلاما يناسبنا، ثم يقوموا بالثورات ثم نقسهم الى جماعات متناحرة، وبعد أن يصل التعصب إلى اقصاه يبدأ التقسيم، باب الدين غير مكلف لنا لأنه يعتمد في الأصل على الفتنة والمؤامرة، وبعدها قادمون للزحف وسوف ننتصر )

كتبت الإعلامية نغم كباس
حرم الله عز وجل تركيا من الغاز الطبيعي في المتوسط وأكرم أهل الساحل السوري به حتى أن الاحتياطات المقدرة تعتبر من الأضخم في العالم فرأى أردوغان أنه من الضروري ارتكاب إبادة عثمانية كما عودنا تاريخهم والتخلص من السوريين في الساحل ونشر ميليشيات إرهابية تابعة لأردوغان على طول الشريط الساحلي لتمكنه من استخراج الغاز في المتوسط والسيطرة عليه

معلومة غير مؤكدة
توجه رتل من قسد باتجاه الساحل السوري

الإرهاب الأوكراني يستهدف المدنيين في موسكو بالمسيرات

بعد ما رأيناه أصبح أمر أقل من عادي ما يفعله الصهيوني بالعربي المسلم

حسب إحصائيات للرأي فإن الشعب الروسي لا يؤيد التدخل في سوريا
الحقيقة معهم حق
ما حدا بيعرف شو عمل نظام الأسد بالروس بس نحنا منعرف
وأيضا كل الشعب السوري كان يرفض أن يعترف بأي مساعدة روسية وطالبهم منذ سقوط الأسد بالخروج من الساحل فلماذا يجب أن يتدخل الروسي الآن وهو يريد إصلاح العلاقة مع الولايات المتحدة وإنهاء الصراع في أوكرانيا لأن الاقتصاد الروسي لن يحتمل ضغوطا أكثر من ذلك ولقد رأينا هروب رجال الاعمال ورؤوس الأموال من روسيا باتجاه الخليج العربي فلماذا يجب أن تتدخل روسيا؟ الذي يجب أن يتدخل ترامب فقط هو الوحيد القادر

سعادة المبعوث الأممي إلى سورية
السيد غير بدرسون

إنني بصفتي عضو اللجنة الدستورية عن المجتمع المدني.
اللجنة الدستورية المنبثقة عن القرار ٢٢٥٤
أضع المجتمع الدولي من خلال شخصكم الموقر وفريقكم المهني
أمام التزاماته بضمان مدنية الدولة في سورية ، وضمان حياة الأفراد والجماعات ودعم السلم الأهلي و المجتمعي .
لقد شهدت الساحة السورية تطورات خطيرة تمثلت بارتكاب مجازر ضخمة على أساس طائفي ،
ورغم التوثيق الذي لم يتمكن من الحصول على الأرقام الحقيقية لأعداد الضحايا ، لم نجد استجابة دولية تتناسب مع حجم الكارثة الإنسانية ، والجرائم التي ارتكبت بحق المدنيين العزل .
وعليه فإن التحقيق في تلك الجرائم
ينبغي أن يحظى بالحياد
وبالتالي فالمطلب الرئيسي هو تشكيل لجنة أممية تحت غطاء القرار الأممي ٢٢٥٤
الجهة المشرفة صاحبة الصلاحية في مراقبة الانتقال السياسي وكتابة دستور للبلاد يحمي المستضعفين في سورية بكافة تلاوينهم ، وليس خافباً عليكم حجم الخطر المحدق ببنية المجتمع السوري وعمليات التغيير الديموغرافي عبر القتل والتهجير ..
إن العدالة الانتقالية هي الغائبة  في  سورية، وهي ذات معايير دولية وإنسانية معرّفة في قاموس حقوق الإنسان ، فلابد من سوق مرتكبي المجازر والجرائم إلى العدالة من أي طرف كان  ، حتى يتمكن السوريون من المضي قدماُ وتجاوز محنتهم ، ولا يحق لأي طرف أن ينفرد تحت عنوان حكم المتغلب بالسلطة ولا أن يعيد السوريين إلى المنافي والمعتقلات والمقابر الجماعية. تحت عنوان الانتقام أو القتل المتعمد كآلية لفرض السلطة .
وعليه فإن المجتمع الدولي مسؤول أمام العالم اليوم لوقف النزيف السوري .
والسيد المبعوث مازال ضمن مهمته التي حددها القرار ٢٢٥٤
وهو المفوض أمام الإنسانية بنقل الصورة والصوت لأولئك الذين باتوا أرقاماً تضاف إلى سجل ممارسات التمسك  بالسلطة في سورية وانتهاك حق الحياة والتمييز الطائفي الذي تتم ممارسته على مرأى ومسمع العالم ..
وتفضلوا بقبول فائق الاحترام
خالص العزاء لذوي الضحايا
والعزاء للإنسانية جمعاء في آلاف المدنيين الذين قتلوا بدم بارد

ميس الكريدي
عضو اللجنة الدستورية عن المجتمع المدني

*🚨#الصحفية الاميركية "باميلا جيلر" :*
*لقد رأيتهم للتو بأم عيني يضعون السلاح بجانب جثث المدنيين العلويين في قرية حميميم قرب القاعدة الروسية ويصورونهم ليبدوا وكأنهم عصابات مسلحة تقاتل الدولة، من فضلك أسرعوا وافعلوا شيئاً ..*

الأمم المتحدة: يجب محاسبة مرتكبي الانتهاكات في سوريا