د.حازم شومان
بصمة داعية📚 टेलीग्राम पोस्ट

كلٌ يغادر إنّما هي بصمةٌ
فعسى يُقال جميلُ روحٍ قد عَبر🕊️
اللهم سدَّ بنا ثغور أمتك...
القناة صدقة جارية عنا وعن كل من نحب وعن كل ميت لم يذكره ذاكر، فخذوا منها ما شئتم وتذكروا هذه النوايا لكي نكون شركاء بالأجر بإذن الله.
فعسى يُقال جميلُ روحٍ قد عَبر🕊️
اللهم سدَّ بنا ثغور أمتك...
القناة صدقة جارية عنا وعن كل من نحب وعن كل ميت لم يذكره ذاكر، فخذوا منها ما شئتم وتذكروا هذه النوايا لكي نكون شركاء بالأجر بإذن الله.
1,491 सदस्य
3,162 तस्वीरें
791 वीडियो
अंतिम अपडेट 12.03.2025 06:18
بصمة داعية📚 द्वारा टेलीग्राम पर साझा की गई नवीनतम सामग्री
من أول رمضان الفيسبوك مليان هزار على فكرة أن ياريت وإمام التروايح بيدعي، يعطينا واحدة "ولا عازباً إلا زوجته!"
وبتجيب ريأكت هاهاه كتير والدنيا ماشية.
ولكن فعلا الأمر جلل، ربما لأن من طبعنا السخرية دائما إلا أنه أمر محزن، شئ عجيب إن أبسط متطلبات فطرتك كإنسان بقت أحلام!
لما قال ﷲ: { أَزۡوَ ٰجࣰا لِّتَسۡكُنُوۤا۟ إِلَیۡهَا}، ترى تعبير عظيم، يخبرك رب العالمين بأن لديك إحتياج فطري طبيعي، تحتاج إلى سكن!
والشباب الآن في فتن لايعلمها إلا رب العالمين، ما بين تبرج عجيب وغريب لدرجة أن الحل الوحيد لغض البصر هو إنه يلبس نظارة معتمه، لأنه مهما فعل ومهما أخذ بالأسباب سيرى شيئا لن يسره ... وبين شيخ بيقوله صاحب بنات براحتك بس أهم حاجة العفاف! ... وبين سهوله الحرام كالإباحية التي بلغت من شباب المسلمين ما بلغت، وبين الميديا الي كلها بتصب في فكرة الحب والصحوبية وقله الحياء ... إلخ!
فا يبحث الشاب عن طريق حلال ليتحصن به من هذة الفتن، ولا يجد إلا إنه محتاج يخلص تعليمه وبعدين يشتغل لمدة ٤٠ سنه بنفس المرتب عشان يدوب يجهز نفسة ويقدر يتزوج!
ومن واقع احتكاكي ... كل الشباب الي فعلا ألمتس فيهم الخير، ومحافظين على فطرتهم، وعايزين يطيعوا ربنا ويتجنبوا الحرام، متألمين بين الصبر على القذرات الي حوليهم وبين طلب الحلال إلى أصبح صعب جدا.
فالرغبة الجماعية الي حاصلة في الزواج في هذا الزمان ليست عيباً أو شئ، بل دليل على صلاح القلب ... انا دائما أقول: إن الشاب الي معندهوش رغبة في الزواج في هذا الزمان، أما انه واقع في شئ من الحرام يُشعره بالإكتفاء نسأل الله السلامة والعافية، أو أنه عيان ومحتاج يتعالج.
والشاب بيهزر لأن هو مفيش قدامة غير كدة، لكن إذا فتشتَ في القلوب إما تجد ألم الصبر أو تجد ألم الذنب.
- لذلك رسالتي: أتمنى إن المجتمع يُدرك إن فعلا فيه مشكلة ويساعد الشباب وييسر عليهم ويعرف ان الموضوع ليس بهين ... وأن يعلم الشاب جيدًا أن ﷲ كريم وقد قال {إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِ} وربنا بيده خزائن كل شئ، وإن ربنا هو المعين. فا استعن به!
"وأخيراً رسالة إلى بنات المسلمين:
اتقِ ﷲ في نفسك وفي لباسكِ، واعلمي أنكِ واقفة بين يدي رب العالمين في يوم كان مقداره ٥٠ ألف سنه!"
نسأل الله أن يعف شباب وبنات المسلمين.
محمد أبو بكر.
وبتجيب ريأكت هاهاه كتير والدنيا ماشية.
ولكن فعلا الأمر جلل، ربما لأن من طبعنا السخرية دائما إلا أنه أمر محزن، شئ عجيب إن أبسط متطلبات فطرتك كإنسان بقت أحلام!
لما قال ﷲ: { أَزۡوَ ٰجࣰا لِّتَسۡكُنُوۤا۟ إِلَیۡهَا}، ترى تعبير عظيم، يخبرك رب العالمين بأن لديك إحتياج فطري طبيعي، تحتاج إلى سكن!
والشباب الآن في فتن لايعلمها إلا رب العالمين، ما بين تبرج عجيب وغريب لدرجة أن الحل الوحيد لغض البصر هو إنه يلبس نظارة معتمه، لأنه مهما فعل ومهما أخذ بالأسباب سيرى شيئا لن يسره ... وبين شيخ بيقوله صاحب بنات براحتك بس أهم حاجة العفاف! ... وبين سهوله الحرام كالإباحية التي بلغت من شباب المسلمين ما بلغت، وبين الميديا الي كلها بتصب في فكرة الحب والصحوبية وقله الحياء ... إلخ!
فا يبحث الشاب عن طريق حلال ليتحصن به من هذة الفتن، ولا يجد إلا إنه محتاج يخلص تعليمه وبعدين يشتغل لمدة ٤٠ سنه بنفس المرتب عشان يدوب يجهز نفسة ويقدر يتزوج!
ومن واقع احتكاكي ... كل الشباب الي فعلا ألمتس فيهم الخير، ومحافظين على فطرتهم، وعايزين يطيعوا ربنا ويتجنبوا الحرام، متألمين بين الصبر على القذرات الي حوليهم وبين طلب الحلال إلى أصبح صعب جدا.
فالرغبة الجماعية الي حاصلة في الزواج في هذا الزمان ليست عيباً أو شئ، بل دليل على صلاح القلب ... انا دائما أقول: إن الشاب الي معندهوش رغبة في الزواج في هذا الزمان، أما انه واقع في شئ من الحرام يُشعره بالإكتفاء نسأل الله السلامة والعافية، أو أنه عيان ومحتاج يتعالج.
والشاب بيهزر لأن هو مفيش قدامة غير كدة، لكن إذا فتشتَ في القلوب إما تجد ألم الصبر أو تجد ألم الذنب.
- لذلك رسالتي: أتمنى إن المجتمع يُدرك إن فعلا فيه مشكلة ويساعد الشباب وييسر عليهم ويعرف ان الموضوع ليس بهين ... وأن يعلم الشاب جيدًا أن ﷲ كريم وقد قال {إِن یَكُونُوا۟ فُقَرَاۤءَ یُغۡنِهِمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِ} وربنا بيده خزائن كل شئ، وإن ربنا هو المعين. فا استعن به!
"وأخيراً رسالة إلى بنات المسلمين:
اتقِ ﷲ في نفسك وفي لباسكِ، واعلمي أنكِ واقفة بين يدي رب العالمين في يوم كان مقداره ٥٠ ألف سنه!"
نسأل الله أن يعف شباب وبنات المسلمين.
محمد أبو بكر.
جرعة طمأنينة ما شاء اللّٰـه!
بارك اللهم لهما وعليهما..
(الإنسان ممتن لأي حد بيجازف لتكثير التجارب الايجابية)
تقول:
كانت خطبتي من أحمد تقليديةً جدا، لم يسبق لنا اللقاء ولم تجمعنا دراسة واحدة ولا قرابة، لكنّه كان مألوف الوجه والروح لي، لم أتردد في الموافقة عليه وكنت قد صليت الاستخارة وقلبي مطمئن له..
فترة الخطبة لم تكن بالقصيرة، بذلنا ما استطعنا فيها لأن تكون محكومةً بالضوابط، كنت أظن أن هذه الفترة ستكون هي الأجمل في هذه الرحلة الطويلة، وأن ما بعدها هو الأقلّ جمالا، وأن هذه المشاعر المتّقدة هي الصورة الحقّة للحب، وأن الكلمات العذبة سيقلّ صفاؤها تدريجيا، وأن اعتذار كل منا للآخر الآن هو لإظهار أحسن ما فينا وسيكون الأمر فيما بعد عندا وكبرا..
فمثلا إن كان اللقاء ساعة ساعتين ثلاثة، في يوم من كل أسبوع أو كل أسبوعين أو ثلاثة
وإن كانت المكالمة الهاتفية دقائق معدودة في اليوم وربما تمرّ أيام بلا سماع صوته، فلا بدّ لكل منا أن يكون في أحسن حالاته في هذه الأوقات
ثم جاءت لحظة عقد القران، التي بلا شكٍ فاقت فترة الخطبة جمالًا ودلالا، فظننتها هي الأجمل مرةً أخرى، فكلما نظر المرء أمامَه وتذكر ما ينتظره من مسؤوليات وربما توقعات، ظن أن ما فيه هو الأجمل، وأن الجحيم في انتظاره بعد أن تنتهي مرحلة الهدايا والورود وعذب الكلام والوعود...
أخذت نفسا طويلا وأكملت الرحلة حتى جاء يوم البناء، اليوم الذي كنت فيه أكثر توترا من أي يومٍ آخر، وقد لاحظت صديقاتي هذا، فقد بدا على وجهي القلق، وفي صوتي الخوف
لكن كل ما في دواخلي؛ روحي وقلبي وعقلي، كلهم يحبون هذا الرجل
كان يوم الزفاف هادئًا جميلًا، بلا ضجة أو صخب، وفستاني كان بسيطا كما أردت تمامًا، واخترت من الأناشيد ما أحب، كانت سعادتنا كما أردنا نحن لا كما يريد الناس، وكان هذا اتفاقنا سويا...
ولكن للشيطان مداخله التي ينغّص بها فرحة المسلم: ماذا سيحدث بعد زواجنا؟ هل ستتساقط أقنعة الصبر؟، وتجفّ منابع الحب، هل سنبذل ما بذلنا من جهد مسبقًا ليُرضي كل منا صاحبه؟ أم أننا ضمنا الوجود فلا حاجة ببذل المزيد!
فكانت هي الفترة الأجمل، فاقت الفترات السابقة حبا وبذلًا وعطاء، تزوجنا وعشت مع أحمد -وأعيش- أسعد أيامي وأهنأها، لا أستطيع وصفها في سطور فأبخسه حقه وأظلمه!
لم ير موضع خير إلا دلني عليه؛ بالصبر واللين أحيانا، وبالحزم أحيانا أخرى، يسترضيني حتى أرضى، ويفتش عما يسعدني ليفعله..
ولكني إن أردت توصيفا واحدا فهو أني "آمنةٌ في جواره"
فلك أن تتخيّل ما قدمه هذا الرجل لأشعر بهذا الشعور
آمنةٌ معه في الغضب والحلم، في الجمع أو وحدنا، في البعد وفي القرب، حتى في لحظات الخصام أنا آمنة معه، آمنة به
ولو أراد روحي لما تأخرت عنه..
وكما كان للشيطان مداخله في كل مرحلة سابقة فقد ظننت أن هذه الفترة لا بد وبلا شك هي الأجمل، وأن هذا البريق سيخفت بتزايد المسئوليات مع وجود أطفال، ولكنه عندما أُلبِس تاج الأبوة، وجدت فيه ثلاثية بديعة جدا؛
ابن بار، زوجٌ قوامٌ، وأب مسئول
ولا شيء تريده المرأة أكثر من ذلك
اللهم بارك لنا وبارك علينا وبارك في ذريتنا يا رب العالمين
سمية عادل.
بارك اللهم لهما وعليهما..
(الإنسان ممتن لأي حد بيجازف لتكثير التجارب الايجابية)
تقول:
كانت خطبتي من أحمد تقليديةً جدا، لم يسبق لنا اللقاء ولم تجمعنا دراسة واحدة ولا قرابة، لكنّه كان مألوف الوجه والروح لي، لم أتردد في الموافقة عليه وكنت قد صليت الاستخارة وقلبي مطمئن له..
فترة الخطبة لم تكن بالقصيرة، بذلنا ما استطعنا فيها لأن تكون محكومةً بالضوابط، كنت أظن أن هذه الفترة ستكون هي الأجمل في هذه الرحلة الطويلة، وأن ما بعدها هو الأقلّ جمالا، وأن هذه المشاعر المتّقدة هي الصورة الحقّة للحب، وأن الكلمات العذبة سيقلّ صفاؤها تدريجيا، وأن اعتذار كل منا للآخر الآن هو لإظهار أحسن ما فينا وسيكون الأمر فيما بعد عندا وكبرا..
فمثلا إن كان اللقاء ساعة ساعتين ثلاثة، في يوم من كل أسبوع أو كل أسبوعين أو ثلاثة
وإن كانت المكالمة الهاتفية دقائق معدودة في اليوم وربما تمرّ أيام بلا سماع صوته، فلا بدّ لكل منا أن يكون في أحسن حالاته في هذه الأوقات
ثم جاءت لحظة عقد القران، التي بلا شكٍ فاقت فترة الخطبة جمالًا ودلالا، فظننتها هي الأجمل مرةً أخرى، فكلما نظر المرء أمامَه وتذكر ما ينتظره من مسؤوليات وربما توقعات، ظن أن ما فيه هو الأجمل، وأن الجحيم في انتظاره بعد أن تنتهي مرحلة الهدايا والورود وعذب الكلام والوعود...
أخذت نفسا طويلا وأكملت الرحلة حتى جاء يوم البناء، اليوم الذي كنت فيه أكثر توترا من أي يومٍ آخر، وقد لاحظت صديقاتي هذا، فقد بدا على وجهي القلق، وفي صوتي الخوف
لكن كل ما في دواخلي؛ روحي وقلبي وعقلي، كلهم يحبون هذا الرجل
كان يوم الزفاف هادئًا جميلًا، بلا ضجة أو صخب، وفستاني كان بسيطا كما أردت تمامًا، واخترت من الأناشيد ما أحب، كانت سعادتنا كما أردنا نحن لا كما يريد الناس، وكان هذا اتفاقنا سويا...
ولكن للشيطان مداخله التي ينغّص بها فرحة المسلم: ماذا سيحدث بعد زواجنا؟ هل ستتساقط أقنعة الصبر؟، وتجفّ منابع الحب، هل سنبذل ما بذلنا من جهد مسبقًا ليُرضي كل منا صاحبه؟ أم أننا ضمنا الوجود فلا حاجة ببذل المزيد!
فكانت هي الفترة الأجمل، فاقت الفترات السابقة حبا وبذلًا وعطاء، تزوجنا وعشت مع أحمد -وأعيش- أسعد أيامي وأهنأها، لا أستطيع وصفها في سطور فأبخسه حقه وأظلمه!
لم ير موضع خير إلا دلني عليه؛ بالصبر واللين أحيانا، وبالحزم أحيانا أخرى، يسترضيني حتى أرضى، ويفتش عما يسعدني ليفعله..
ولكني إن أردت توصيفا واحدا فهو أني "آمنةٌ في جواره"
فلك أن تتخيّل ما قدمه هذا الرجل لأشعر بهذا الشعور
آمنةٌ معه في الغضب والحلم، في الجمع أو وحدنا، في البعد وفي القرب، حتى في لحظات الخصام أنا آمنة معه، آمنة به
ولو أراد روحي لما تأخرت عنه..
وكما كان للشيطان مداخله في كل مرحلة سابقة فقد ظننت أن هذه الفترة لا بد وبلا شك هي الأجمل، وأن هذا البريق سيخفت بتزايد المسئوليات مع وجود أطفال، ولكنه عندما أُلبِس تاج الأبوة، وجدت فيه ثلاثية بديعة جدا؛
ابن بار، زوجٌ قوامٌ، وأب مسئول
ولا شيء تريده المرأة أكثر من ذلك
اللهم بارك لنا وبارك علينا وبارك في ذريتنا يا رب العالمين
سمية عادل.
أن نُجبَر في تِلكَ الحاجة
التِي ما دعونا بها قَط،
إلّا وغلبَنَا البُكاء.")
يا رب يا واسِع!
التِي ما دعونا بها قَط،
إلّا وغلبَنَا البُكاء.")
يا رب يا واسِع!
- من كان النبي ﷺ دليله؛ فإنه يسري مجوهرًا منورًا مسلم القلب والضمير والسريرة والدين؛ ليصل آمنا من الفزع يوم القيامة عند رب العالمين يوم القيامة.
- إذا غاب الإنسان عن قافلة النُبوة؛ فإنه ستلحقه حيايا الضلال، وعقارب الغفلة ويكون تائهًا شاردًا مشوهًا.
- إذا غاب الإنسان عن قافلة النُبوة؛ فإنه ستلحقه حيايا الضلال، وعقارب الغفلة ويكون تائهًا شاردًا مشوهًا.
خليك قناص من أول ليلة!
اقتنص الفرص.. من أول ليلة في رمضان.. كل ما زادت عدد محاولاتك كل ما زادت فرص نجاحك..
رمضان مش عشر أواخر بس، رمضان كل يوم وكل ليلة عطاء رباني مختلف إوعى مايكنش ليك نصيب فيه.
النبي ﷺ يقول لأصحابه:
( قد جاءَكُم رمضانُ شَهْرٌ مبارَكٌ افترَضَ اللَّهُ عليكُم صيامَهُ تُفتَحُ فيهِ أبوابُ الجنَّةِ ويُغلَقُ فيهِ أبوابُ الجحيمِ وتُغلُّ فيهِ الشَّياطينُ فيهِ ليلةٌ خيرٌ من ألفِ شَهْرٍ مَن حُرِمَ خيرَها فقَد حُرِمَ ).
صحيح.
د.حازم شومان.
اقتنص الفرص.. من أول ليلة في رمضان.. كل ما زادت عدد محاولاتك كل ما زادت فرص نجاحك..
رمضان مش عشر أواخر بس، رمضان كل يوم وكل ليلة عطاء رباني مختلف إوعى مايكنش ليك نصيب فيه.
النبي ﷺ يقول لأصحابه:
( قد جاءَكُم رمضانُ شَهْرٌ مبارَكٌ افترَضَ اللَّهُ عليكُم صيامَهُ تُفتَحُ فيهِ أبوابُ الجنَّةِ ويُغلَقُ فيهِ أبوابُ الجحيمِ وتُغلُّ فيهِ الشَّياطينُ فيهِ ليلةٌ خيرٌ من ألفِ شَهْرٍ مَن حُرِمَ خيرَها فقَد حُرِمَ ).
صحيح.
د.حازم شومان.
-
قلبي مُنشرِح لرائحة رمضان،
عيني مُعلَّقة،
تترقب الأيام..
مُتلهفة لساعات الصيام،
لوقت السحر،
لدعاء الإفطار،
لصوت القرآن،
ولرؤية عباد الله يسارعون في الخيرات.
أحب في رمضان أنه يفتح ذراعيه للجميع..
لو استحال قلبك حجرًا من قسوة العام،
لا بأس.. هناك فرصة ليعود غضًّا أخضرًا.
لو ظننت في نفسك السوء، وغلبتك زلَّاتك،
لا بأس.. ستدركك منه نفحات الرحمة والمغفرة، وقد تفوز مع الفائزين وتُعتق.
رمضان هو طوق نجاة الحيارى، والتائهين، والمذنبين، والخائفين، والطامعين..
ياربّ،
بحق لهفة قلبي وشوق نفسي،
بحق ما يتصارع داخلي من الخوف، والرجاء،
بلِّغني رمضان أنا والمسلمين في عافية وصحة وستر.
وأعِنَّا فيه على الطاعة،
وتقبل منا طاعتنا،
واغفر لنا، وارحمنا، واعتقنا، وسلِّمنا،
واخرجنا منه بقلبٍ سليمٍ نأتيك به.
يارب.. يا كريم.
-سمر إسماعيل.
قلبي مُنشرِح لرائحة رمضان،
عيني مُعلَّقة،
تترقب الأيام..
مُتلهفة لساعات الصيام،
لوقت السحر،
لدعاء الإفطار،
لصوت القرآن،
ولرؤية عباد الله يسارعون في الخيرات.
أحب في رمضان أنه يفتح ذراعيه للجميع..
لو استحال قلبك حجرًا من قسوة العام،
لا بأس.. هناك فرصة ليعود غضًّا أخضرًا.
لو ظننت في نفسك السوء، وغلبتك زلَّاتك،
لا بأس.. ستدركك منه نفحات الرحمة والمغفرة، وقد تفوز مع الفائزين وتُعتق.
رمضان هو طوق نجاة الحيارى، والتائهين، والمذنبين، والخائفين، والطامعين..
ياربّ،
بحق لهفة قلبي وشوق نفسي،
بحق ما يتصارع داخلي من الخوف، والرجاء،
بلِّغني رمضان أنا والمسلمين في عافية وصحة وستر.
وأعِنَّا فيه على الطاعة،
وتقبل منا طاعتنا،
واغفر لنا، وارحمنا، واعتقنا، وسلِّمنا،
واخرجنا منه بقلبٍ سليمٍ نأتيك به.
يارب.. يا كريم.
-سمر إسماعيل.
من يحمِل عني اوزاري يوم القيامة !
أيّ عملٍ لي سينقذني !!
أعني عليَّ فإني عَدوِّي
أيّ عملٍ لي سينقذني !!
أعني عليَّ فإني عَدوِّي
"المرأة لا تنسى لك نفحات الأمان"
يقول أحدهم:
من المواقف التي لم تنسَها أمي لأبي رغم طول الزمان، كان يقود يومًا بسرعة زائدة، وفجأةً بشيءٍ ما أمامه أجبره على تخفيف سرعته؛ فضغط على الفرامل بشدّة!
لكنه قبل أن يفعل ذلك، وضع يده أمام جسدها ليحميها من الاستجابة الشديدة لتوقف السيارة!
أكد أرى وجهها أمامي وهي تقص علينا الموقف، بعينين سكنهما الخجل، وعليه زَهوٌ شديد، يؤكد لي أن أول وأعظم مطالب المرأة الأمان، وأنها لا تنسى لرجلها نفحاته.
يقول أحدهم:
من المواقف التي لم تنسَها أمي لأبي رغم طول الزمان، كان يقود يومًا بسرعة زائدة، وفجأةً بشيءٍ ما أمامه أجبره على تخفيف سرعته؛ فضغط على الفرامل بشدّة!
لكنه قبل أن يفعل ذلك، وضع يده أمام جسدها ليحميها من الاستجابة الشديدة لتوقف السيارة!
أكد أرى وجهها أمامي وهي تقص علينا الموقف، بعينين سكنهما الخجل، وعليه زَهوٌ شديد، يؤكد لي أن أول وأعظم مطالب المرأة الأمان، وأنها لا تنسى لرجلها نفحاته.
أحيوا سنة التبشير بدخول رمضان:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
كان رسول اللهﷺ يُبَشِّر أصحابه بقدوم رمضان فيقول:
«قد جاءكم شهر رمضان شهرٌ مبارك، كتب الله عليكم صيامه، فيه تُفتح أبواب الجنة وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه الشياطين، فيه ليلةٌ خيرٌ من ألف شهر، من حُرِمَ خيرها فقد حُرِم».
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
كان رسول اللهﷺ يُبَشِّر أصحابه بقدوم رمضان فيقول:
«قد جاءكم شهر رمضان شهرٌ مبارك، كتب الله عليكم صيامه، فيه تُفتح أبواب الجنة وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه الشياطين، فيه ليلةٌ خيرٌ من ألف شهر، من حُرِمَ خيرها فقد حُرِم».