قال السعدي -رحمه الله-:
من كان قصده في دعائه التقرب إلى الله بالدعاء، وحصول مطلوبه؛ فهو أكمل بكثير ممن لا يقصد إلا حصول مطلوبه فقط، كحال أكثر الناس..
وهذا من ثمرات العلم النافع؛ فإن الجهل منع الخلق الكثير من مقاصد جليلة، ووسائل جميلة لو عرفوها لقصدوها.
- الفتاوى السعدية.