بَــرَاءَةٌ ⇄ 𝐁𝐀𝐑𝐀'𝐀

⧼დ ღ⧽

إِنَّ اللهَ (لَا)! يُعْجِزُهُ، وَ(لَا)! يَتَعَاظَمُهُ شَيْءٌ(!).

فَـ/عَلَى قَدْرِ مَا يَسْكُنُ فِي قَلْبِكَ مِنَ "اليَقِينِ!"؛ بِـ/أَنَّ اللهَ (لَا)! تَتَعَاظَمُهُ: "حَوَائِجُكَ!"، وَ"آمَالُكَ!"، وَ"غَايَاتُكَ!"؛ = يَكُونُ حَظُّكَ مِنْ شُعُورِ الكِفَايَةِ!، وَالانْشِرَاحِ!، وَالطُّمَئْنِنَةِ! عِنْدَ اقْبَالِكِ عَلَى "الدُّعَاءِ!".

لِـ/أَنَّكَ تَعِيشُ لَذَّةَ الظَّفَرِ بِـ/مُرَادِكَ قَبْلَ أَنْ يَتَحَقَّقَ، وَهَذَا مِنْ "عَينِ اليَقِينِ!".

✅ "عَيْنُ اليَقِينِ": = أَنْ تَدْعُوَ اللهَ، وَ(لَا)! يَخْطُرُ بِـ/بَالِكَ أَنَّ اللهَ سَـ…/يَرُدُّكَ(!).

💯⇄⚠️

⧼დ ღ⧽

لَمْ يَبْقَ عِنْدِي مَا يَبْتَزُّهُ الأَلَمُ!.

🙂⇄✅

⟪დ ღ⟫

تَجْرِي الرِّيَاحُ بِمَا شَاءَ الإِلَهُ لَهَا
للهِ نَحْنُ وَمَوْجُ البَحْرِ وَالسُّفُنُ

✅⇄💯

⧼დ ღ⧽

إِذَا جَاءَ "صِدْقُ الطَّلَبِ" = فَـ/إِنَّ اللهَ "يُهَيِّئُ السَّبَبَ".

🌿⇄🤲

⟪დ ღ⟫

نَحْنُ نَتَعَامَلُ مَعَ رَبٍّ (لَا) يَسْأَلُكَ عَنْ مَاضِيكَ "إِنْ تُبْتَ!".

🌺⇄✨

⧼დ ღ⧽

رِسَالَةٌ لَكَ:

هَوِّنْ عَلَيْكَ؛ فَـ/إِنَّ الأُمُورَ تَجْرِي بِـ/تَقْدِيرِ اللهِ، وَكُلَّ أَقْدَارِ خَيْرٌ!.

👌⇄💯

⟪დ ღ⟫

العَاقِلُ (لَا)! يُكَسِّرُ سَاعَةَ المُنَبِّهِ لِـ/أَنَّهَا "أَيْقَظَتْهُ!".

⏳⇄⏱

⧼დ ღ⧽

إِنَّ قَلْبِي "عَزِيزٌ جَامِحٌ!" (لَا)! يُؤَدِّبُهُ الجَفَاءُ!، وَ(لَا)! يُؤَثِّرُ فِيهِ الهَجْرُ!، وَ(لَا)! يَضُرُّهُ الاِنْقِطَاعُ!، وَ(لَا)! يُشْغِلُهُ الاِبْتِعَادُ!.

إِنَّمَا يُؤَدِّبُهُ "اللُّطْفُ!"، وَيُؤَثِّرُ فِيهِ "الرِّفْقُ وَاللِّينُ!"، وَتَغْلِبُهُ "حَرَارَةُ الوَصْلِ!"، وَيُخْجِلُهُ "الكَرَمُ!"، وَتَجْتَذِبُهُ "البَشَاشَةُ!".

إِنَّ قَلْبِي مِطْوَاعًا لِـ/أَصْحَابِ "القُلُوبِ السَّلِيمَةِ!" الَّتِي يُسْعِدُنِي وَصْلُهَا!، وَيُشَوِّقُنِي حَدِيثُهَا!، وَيُؤنِسُنِي قُرْبُهَا!.

🌺⇄🌷

⧼დ ღ⧽

مَنْ أَرَادَ أَنْ يَعْرِفَ:

مَا هِيَ "الطُّمَأنِينَةُ"، وَمَا هِيَ "السَّكِينَةُ"، وَمَا هِيَ "رَاحَةُ البَالِ"!؟.

فَـ/لْيُجَرِّبِ "التَّوَكُّلَ عَلَى اللهِ"، وَ"حُسْنَ الظَّنِّ" بِهِ!.

هَلْ تَظُنُّ أَنَّ أَحَدًا "قَلْبُهُ مُتَعَلِّقٌ" بِـ/مَلِكِ المُلُوكِ رَبِّ العَالَمِينَ -سُبْحَانَهُ-، وَيُقْلِقُهُ شَيْءٌ مِنْ أَقْدَارِ هَذِهِ الدُّنْيَا(!؟).

👍⇄👍

⧼დ ღ⧽

العَلَاقَةُ الَّتِي يَسْعَى -دَائِمَاً!- طَرَفٌ مِنْ أَطْرَافِهَا -جَاهِدًا- إِلَى "تَوَهُّجِهَا!".

سَوْفَ يَأتِي يَومٌ -وَمِنْ شِدَّةِ تَعَبِهِ!- = سَـ/…(يُطْفِئُهَا!) دُفْعَةً وَاحِدَةً.

⚠️⇄💯

⟪დ ღ⟫

إِنَّ اللهَ -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- يُعْطِينَا دُونَ أَن نَّسْأَلَهُ!.

وَلَو أَنَّ اللهَ أَعْطَانَا بِـ/حَسَبِ "الدُّعَاءِ" -فَقَطْ- = لَـ/انْقَطَعَتْ عَنَّا النِّعَمُ! التِي تَغْمُرُنَا.

✅⇄💯

⧼დ ღ⧽

إِنَّ اللهَ يَرَى "مُحَاوَلَاتِكَ"؛ (لَا)! شَيْءَ يَذْهَبُ سُدًا(!).

⏳⇄💡

⧼დ ღ⧽

وَاعْلَمْ أَنَّ الأَقْدَامَ الَّتِي (لَا)! تَقُودُكَ إِلَى "الصَّلَاةِ" = (لَنْ)! تَقُودَكَ إِلَى "الجَنَّةِ".

✅⇄💯

📮 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

عندما تحل المُناسبات = تتدفق مِن القلب أصدق العبارات، وأعذب الكلمات، ويتبادلها الأخوة لكي تزداد المودات.
 
كـ/تجديد لـ/المحبة والأحترام وإحياء لـ/المودة: أتقدم بـ/أحر التهاني والتبريكات (إليكم) بـ/مُناسبة حُلول "عيد الأضحى المبارك".

راجين مِن الله العلي القدير أن يعيده علينا -جميعًا- بـ/اليمن والخير والبركات، وأن يتقبل مِن الجميع طاعتهم، وأن يُتم بـ/العيد فرحتهم، وأن يُقر أعينهم بـ/نصر أُمتهم.

⧼დ ღ⧽

🔖 ﴿وَيَذۡكُرُواْ ٱسۡمَ ٱللَّهِ فِيٓ أَيَّامٖ مَّعۡلُومَٰتٍ﴾ [أَيْ: عَشْرِ ذِي الحِجَّةِ!].

🔅 فَـ/أَحْسِنُوَا ضِيَافَتَهَا!.
🔅 وَأصْلِحُوَا مَا بَينَكُمْ!، وَبَينَ رَبِّكُمْ!.
🔅 رَتِّلُوَا "مَصَاحِفَكُمْ!".
🔅 كَثِّرُوَا أَذْكَارَكُمْ! = كَبِرُوا، هَلِّلُوا!، اِحْمَدُوا.
🔅 أَلِحُّوَا بِـ/دَعَوَاتِكُمْ!.
🔅 بِرُّوَا آبَاءَكُمْ!، وَأُمَّهَاتِكُمْ!.
🔅 أَكْثِرُوَا صَدَقَاتِكُمْ!.
🔅 صِلُوَا أَرْحَامَكُمْ!.
🔅 تَفَقَّدُوَا فُقَرَاءَكُمْ!.
🔅 تَعَاهَدُوَا جِيرَانَكُمْ!.
🔅 تَحَمَّلُوَا أَبْنَاءَكُمْ!.
🔅 وَأَرْفِقُوَا بِـ/زَوْجَاتِكُمْ!.

✨ وَ"صِلْ!" مَنْ قَطَعَكَ، وَ"اعْفُ!" عَمَّنْ ظَلَمَكَ، وَ"أَحْسِنْ!" إِلَى مَنْ أَسَاءَ إِلَيكَ.

🔖 فَـ/إِنَّ "أَحَبِّ الأَعْمَالِ" إِلَى اللهِ؛ = إِنَّمَا تَكُونُ فِي هَذِهِ "العَشْرِ!".

💢 فَـ/اجْتَهِدْ -سَلَّمَكَ اللهُ- فَـ/إِنَّهَا -واللهِ- أَيَّامٌ مَعْلُومَةٌ مَعْدُودَةٌ = مَا أَسْرَعَ أَنْ تَنْقَضِي!، وَتُطُوَى صَحَائِفُهَا!.

💯⇄🌙

⧼დ ღ⧽

💫﴿وَيَذۡكُرُواْ ٱسۡمَ ٱللَّهِ فِيٓ أَيَّامٖ مَّعۡلُومَٰتٍ﴾💫

🔖 عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا-، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ قَالَ: «مَا العَمَلُ! فِي أَيَّامٍ "أَفْضَلَ!" مِنْهَا فِي هَذِهِ [أَيْ: عَشْرِ ذِي الحِجَّةِ]».

⬅️ قَالُوا: وَلاَ الجِهَادُ(!؟).

✉️ قَالَ: «وَلاَ "الجِهَادُ!"؛ إِلَّا رَجُلٌ: = خَرَجَ يُخَاطِرُ! بِـ/نَفْسِهِ وَمَالِهِ، فَـ/لَمْ يَرْجِعْ! بِـ/شَيْءٍ».

📚 [رَوَاهُ البُخَارِيُّ (969)]

🔖 وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: «مَا "أَهَلَّ" مُهِلٌّ! -قَطُّ- إِلَّا "بُشِّرَ!"، وَلَا "كَبَّرَ" مُكَبِّرٌ! -قَطُّ- إِلَّا "بُشِّرَ!"».

⬅️ قِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ!، بِـ/الْجَنَّةِ(!؟).

✨ قَالَ: "نَعَمْ!".

📚 [الصَّحِيحَةُ (1621)، وَصَحِيحُ الجَامِعِ (5568)]، -للشَّيخِ الأَلبَانِي -رَحِمَهُ رَبِّي-

🔖 وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ، وَأَبُو هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا-: «يَخْرُجَانِ إِلَى "السُّوقِ!" -فِي أَيَّامِ العَشْرِ!- "يُكَبِّرَانِ!"، وَيُكَبِّرُ النَّاسُ بِـ/تَكْبِيرِهِمَا».

📚 [الفَتْحُ لابْنِ رَجَبٍ (11/9)]

🌀 اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ 🌀

⏳⇄🌙

⧼დ ღ⧽

وَسَبَقَ أَنْ تَمَنَّيْنَا مَا نَحْنُ فِيهِ الآنَ؛ فَـ/اللهم رَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ كُلُّهُ.

🫰⇄🤲

⧼დ ღ⧽

لِـ/الأَفْعَالِ، وَرُدُودِهَا؛ تَفْسِيرَاتٌ!، وَاحْتِمَالَاتٌ!.

وَفُقَرَاءُ الأَخْلَاقِ = يَنْتَقُونَ الأَسْوَأَ مِنْهَا.

🚩⇄🚩

⧼დ ღ⧽

اِجْعَلْ "أَخْلَاقَكَ" لِمَنْ يَلْقَاكَ = يَدْعُو لِمَنْ رَبَّاكَ.

🧨⇄💌

⧼დ ღ⧽

📸 الأَصْلُ فِي "المَرْأَةِ المُسْلِمَةِ الصَّالِحَةِ" أَنْ يَكُونَ حَالُهَا:
﴿فَٱلصَّٰلِحَٰتُ قَٰنِتَٰتٌ حَٰفِظَٰتٞ لِّلۡغَيۡبِ بِمَا حَفِظَ ٱللَّهُۚ﴾.
﴿وَقَرۡنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجۡنَ تَبَرُّجَ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِ ٱلۡأُولَىٰۖ﴾.

✅ فَـ/إِذَا اضْطُرَّتْ لِـ/الخُرُوجِ؛ فَـ/حَالُهَا:
﴿يُدۡنِينَ عَلَيۡهِنَّ مِن جَلَٰبِيبِهِنَّۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن يُعۡرَفۡنَ فَلَا يُؤۡذَيۡنَۗ﴾.
﴿وَلَا يُبۡدِينَ زِينَتَهُنَّ﴾.
﴿وَقُل لِّلۡمُؤۡمِنَٰتِ يَغۡضُضۡنَ مِنۡ أَبۡصَٰرِهِنَّ﴾.

✅ وَإِذَا تَكَلَّمَتْ؛ فَـ/حَالُهَا:
﴿فَلَا تَخۡضَعۡنَ بِٱلۡقَوۡلِ فَيَطۡمَعَ ٱلَّذِي فِي قَلۡبِهِۦ مَرَضٞ وَقُلۡنَ قَوۡلٗا مَّعۡرُوفٗا﴾.

⭐️ هَذَا هُوَ "أَدَبُ المَرْأَةِ المُسْلِمَةِ الصَّالِحَةِ" الَّذِي يَجِبُ أَنْ يَكُونَ مُلَازِمًا لَهَا فِي كُلِّ حَالٍ، وَزَمَانٍ، وَمَكَانٍ.

💐⇄💯