Publicaciones de Telegram de بَاقُون 𓂆.
«هُنا باقون لو فَنِيَ البقاء، لوّ صارَ دَيْدَنُنا ارتِقاء،
حتّى ننـالَ بمجـدِنا نصـرًا أو نُبَجَّـلُ باصطِفـاء!»
حتّى ننـالَ بمجـدِنا نصـرًا أو نُبَجَّـلُ باصطِفـاء!»
5,123 Suscriptores
4,000 Fotos
1,069 Videos
Última Actualización 09.03.2025 01:05
Canales Similares

8,050 Suscriptores

2,821 Suscriptores
2,193 Suscriptores
El contenido más reciente compartido por بَاقُون 𓂆. en Telegram
غزة خارج الزمن، كأنها عالم موازٍ، يتعامل معها الكثير على أنها لا تشعر مثلهم، ولا تجوع ولا تظمأ ولا تحزن ولا تتعب، كأن جلود أهلها مختلفة، وأمعاءهم من حديد، وحولهم قوى عربية عظمى بحجمها وقدراتها، عاجزة عن تسريب ولو كيس طحين!
«وَحُورٌ عِينٌ كَـأَمثَالِ اللُّؤلِؤ المَكنون».
- شُهَداء مدينة طُوباس أبناء بلدة طمّون الّلذين قضوا نحبَهُم اليوم بعدَ قصفِ غادرٍ للاحتِلال الصّهيونيّ.
هنيئًا يا أبطال.. هنيئًا، يا سعدَ حُورِ العِين بكُم.
- شُهَداء مدينة طُوباس أبناء بلدة طمّون الّلذين قضوا نحبَهُم اليوم بعدَ قصفِ غادرٍ للاحتِلال الصّهيونيّ.
هنيئًا يا أبطال.. هنيئًا، يا سعدَ حُورِ العِين بكُم.
••
شهرٌ مرّ وعشرة، بأيام طويلة أبت أن تمُّر كغيرها من الأيام..
كيفَ لذلكَ المساء أن يُنسى، عندما كانت عقارب الساعة تُشير إلى التاسعة وتسع وعشرون دقيقة، حيثُ ذاك الصوت، هزة البيت، تلك النيران، الاسماء المتتالية، إلى الظلام والفقد والفقد..
كتيبـةٌ بأكملها فقِدت، بقادتها وشبابها، ببياناتها ومسيراتها، بعبواتها وزخات رصاصِها..
ليتَ الزمن توقف عند رحيلهم، فقد كان الوداع غادرًا، لم تكتمل الكلمات، رحلوا وهم يحملون جزءًا من أرضنا في قلوبهم، رحلوا تاركين وراءهم ثغراتٍ لا ولن يسُدّها الزمن..
أربعون يومًا من الانتظار، من الليل الذي امتدّ طويلاً وكأن فجرًا جديدًا لن يأتي،
أربعون يومًا من الألم الذي لا يهدأ،
من الذكريات التي لا تنطفئ، ولا تزال تضيء في الظلام،
أربعون يومًا من الفقد الذي لا يغادر الروح،
من الغياب الذي أصبح جزءًا من الحياة.
وكلما مرّ يوم، زادت مرارة الألم،
وتجددت صورة الوجوه في الذاكرة،
لتظل الشجاعة والبطولة هي الملمح الأسمى لهم،
في هذا الزمن الذي لن ينسى أبدًا تضحياتهم.
أربعون يومًا من الألم في غيابهم،
من الحنين الذي لا يعترف بالزمن ولا بالأبعاد،
أربعون يومًا من الارتباك بين الماضي والحاضر،
بين الرغبة في النسيان والعجز عن المسامحة..
شهرٌ مرّ وعشرة، بأيام طويلة أبت أن تمُّر كغيرها من الأيام..
كيفَ لذلكَ المساء أن يُنسى، عندما كانت عقارب الساعة تُشير إلى التاسعة وتسع وعشرون دقيقة، حيثُ ذاك الصوت، هزة البيت، تلك النيران، الاسماء المتتالية، إلى الظلام والفقد والفقد..
كتيبـةٌ بأكملها فقِدت، بقادتها وشبابها، ببياناتها ومسيراتها، بعبواتها وزخات رصاصِها..
ليتَ الزمن توقف عند رحيلهم، فقد كان الوداع غادرًا، لم تكتمل الكلمات، رحلوا وهم يحملون جزءًا من أرضنا في قلوبهم، رحلوا تاركين وراءهم ثغراتٍ لا ولن يسُدّها الزمن..
أربعون يومًا من الانتظار، من الليل الذي امتدّ طويلاً وكأن فجرًا جديدًا لن يأتي،
أربعون يومًا من الألم الذي لا يهدأ،
من الذكريات التي لا تنطفئ، ولا تزال تضيء في الظلام،
أربعون يومًا من الفقد الذي لا يغادر الروح،
من الغياب الذي أصبح جزءًا من الحياة.
وكلما مرّ يوم، زادت مرارة الألم،
وتجددت صورة الوجوه في الذاكرة،
لتظل الشجاعة والبطولة هي الملمح الأسمى لهم،
في هذا الزمن الذي لن ينسى أبدًا تضحياتهم.
أربعون يومًا من الألم في غيابهم،
من الحنين الذي لا يعترف بالزمن ولا بالأبعاد،
أربعون يومًا من الارتباك بين الماضي والحاضر،
بين الرغبة في النسيان والعجز عن المسامحة..
«عائِــدٌ مِثلَمـا حقّــي لِباطِلِهِـم يُطــارِدُ
عائِدٌ رُوحي على كفّي وللعلياءِ صاعِـدُ».
- الشَّهيد القائِد د.إبراهيم المقادمة || دِيوان لا تسرُقوا الشّمس.
عائِدٌ رُوحي على كفّي وللعلياءِ صاعِـدُ».
- الشَّهيد القائِد د.إبراهيم المقادمة || دِيوان لا تسرُقوا الشّمس.
«إلى كلّ الأمهاتِ والأخواتِ والبناتِ المسلمات الكريمات، إنّ الاقصى ينتظر منكنّ جيل الزّحف القادِم إن شاء اللّه تعالى، فلا تبخلنَ بالقادة ولا تبخلنَ بالجُنود ولا تبخلنَ بعشّاق الشّهادة فإنّ أعظم الأمّهات هنّ اللّواتي يُرسلن أبناءَهُنّ إمّا إلى النّصر المظفّر أو الفِردوس الأعلى إن شاء اللّهُ تعالى».
- أمّ نِضال فَرَحات تقبّلها اللّه.
- أمّ نِضال فَرَحات تقبّلها اللّه.
المَجدُ كُلُّ المَجدِ لأُمّهاتِ الشُّهداء،
للمَكلومَات المُثقَلاتِ بأقسَى أنواعِ الشُّعور، لِلفاقِداتِ فَلذّات أكبادِهِنّ، اللّاتِي نَذرنَ أرواحَ أولادهنّ فِداءً للدّين والأقصى فُحُريّة البِلاد!
المَجدُ كُلُّ المَجدِ لأُمّهاتِ الأسرَى،
مَن تجرّعْنَ مرارةَ البُعدِ والفراق، و اسَتوحشنَ لِشذىً يفوحُ من أفواهِ أبنائِهنّ!
المَجدُ كُلُّ المَجدِ لِخَنسَاواتِ فِلَسطين كمَا غَزَّة هاشِم، الصّابِرات الثّابِتاتُ المُرابِطَات كالجِبالِ الرّاسِيات الرَّاسِخات!
المَجدُ لَهُنّ كُلّ دقيقةٍ وسَاعة ويومٍ وشَهر وسَنة، المَجدُ لَهُنّ مَهما طالَ الدَّهرُ أو قَصُر.
- جُمان.
للمَكلومَات المُثقَلاتِ بأقسَى أنواعِ الشُّعور، لِلفاقِداتِ فَلذّات أكبادِهِنّ، اللّاتِي نَذرنَ أرواحَ أولادهنّ فِداءً للدّين والأقصى فُحُريّة البِلاد!
المَجدُ كُلُّ المَجدِ لأُمّهاتِ الأسرَى،
مَن تجرّعْنَ مرارةَ البُعدِ والفراق، و اسَتوحشنَ لِشذىً يفوحُ من أفواهِ أبنائِهنّ!
المَجدُ كُلُّ المَجدِ لِخَنسَاواتِ فِلَسطين كمَا غَزَّة هاشِم، الصّابِرات الثّابِتاتُ المُرابِطَات كالجِبالِ الرّاسِيات الرَّاسِخات!
المَجدُ لَهُنّ كُلّ دقيقةٍ وسَاعة ويومٍ وشَهر وسَنة، المَجدُ لَهُنّ مَهما طالَ الدَّهرُ أو قَصُر.
- جُمان.
أبطالُ وحدة صَقر القسّاميّة..
على يمينِ الصّورة الشّهيد القائِد أحمَد الواديّة "الزّكش"، وعلى يسارِ الصّورة الشّهيد القائِد رُشدي الشّوّا "أبو عاصِم".
على يمينِ الصّورة الشّهيد القائِد أحمَد الواديّة "الزّكش"، وعلى يسارِ الصّورة الشّهيد القائِد رُشدي الشّوّا "أبو عاصِم".