أي: مغيبه عن أعين الناس، وهذه هي الخشية الحقيقية.
وأما خشيته في حال نظر الناس وحضورهم فقد تكون رياء وسمعة، فلا تدل على الخشية.
وإنما الخشية النافعة خشية اللَّـه في الغيب والشهادة.
• السعدي.
غُــربـ🇵🇸ــاء. tarafından Telegram'da paylaşılan en son içerikler