وإنِّي لأدعو الله حتى كأنَّني أرى بجميلِ الظنِّ ما الله فاعلُهْ أمُدُّ يدي في غير يأسٍ لعلَّه يجودُ على عاصٍ كمثلي يواصلُهْ وأقرعُ أبوابَ السماواتِ راجياً عطاءَ كريمٍ قطُّ ما خابَ سائلُهْ"
وأعلمُ أنني قاسٍ عليها ولكني أفيضُ من الحنانِ طباعُ الشّرقِ لا تنفكُّ عنّي أينفكُّ المصيفُ عن الزمانِ؟ وأغضبُ في دواعي الأمر حتى يزول عن الورى معنى الأمانِ وأُهزَمُ إن رأيتُ الدّمعَ منها وأخسر حينها كسب الرهانِ ثقي أني أحبك ، هاكِ قلبي يريك مشاعري قبل اللسانِ"