خطب عمر في النّاس فحمد الله و أثنى عليه ثم قال :
” أيها الناس من صحبنا فليصحبنا بخمس وإلا فليفارقنا :
• يرفع إلينا حاجة من لا يستطيع رفعها.
• يعيننا على الخير بجهده.
• يدلنا من الخير على ما لا نهتدي إليه.
• لا يغتابن عندنا أحداً.
• لا يعرضن فيما لا يعينه.
« فانصرف عنه الشعراء و الخطباء و ثبت معه الفقهاء و الزهاد »
و أخذ عمر الناس بالفقه و العلم و الموعظة ، و كان قدوة حسنة فتأثر به الناس و انصلح حالهم.