Publicaciones de Telegram de أَمِيــنة.

مهم..

حاليَ حالُ اليائسِ الراجي..

-أبو العلاء.

💜

تذكرونا بدعواتكم في ساعة الاستجابة ((:

"إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا".

ثَمَّة أَوْقَاتٌ يَخْتَلُّ فِيهَا تَوَازُن الْعَقْلِ فَجْأَةً وَنَشْعُر فِيهَا بِالْفُتُورِ ؛ فِي أَوْقَاتٍ كهَذِهِ يَبْدُو لَنَا وَكَأَنَّ الْحَيَاةَ تَتَدَمَّرُ عَمْدًا..

يهزمُ وجدانيًا كلّ من يبذل على شرط تمامِ الوفاء؛ فالنّاس في العطاء أصنافٌ وأهواء، ولعل من بذلت له عاطفةً يهبك إيمانًا، ومن سعيتَ لهُ في حاجةٍ ما يؤتك أجرك دعاءً، ومن آنسته في غربةِ روحه ينساك آن سِلمه، فإن ذاق مرارةً؛ ذكرك في جهره وسرّه، فابذل بقدركَ فيك لا بقدر النّاس منك = تسعد.

((:

قَدَرٌ بأنْ نَمضي معَ الأيامِ أغرابًا نُطارِدُ حُلمَنا
ويَضيعُ مِنّا العُمرُ يا عُمري ونَحنُ على سَفَر 

- فاروق جويدة.

ولَوْلا غُربَتي ما كانَ دَمعِي يَسِيلُ..