" مـوقد خشـب مشتـعل .. واگبالـه آنــي ويــاك " ᭄❥🔥👩🏻❤️👨🏻
منشورات عشاق كاظم الساهر على Telegram
♥
عذرا #نيوتن ف #كاظم سر #الجاذبية✋♥
رابط حساباتنا
https://linkfly.to/Alsahirlovers
عذرا #نيوتن ف #كاظم سر #الجاذبية✋♥
رابط حساباتنا
https://linkfly.to/Alsahirlovers
3,337 مشترك
5,623 صورة
3,951 فيديو
آخر تحديث 09.03.2025 00:08
قنوات مشابهة
4,336 مشترك
2,839 مشترك
أحدث المحتوى الذي تم مشاركته بواسطة عشاق كاظم الساهر على Telegram
" تقبّلوا منّى أطيب التمنيات بدوام الصحّة والعافية والأمن والسلام . رمضـان كريــم " ᭄❥🤲🏻🌙
بمناسبة الشهر الفضيل، تقبّلوا منّى أطيب التمنيات بدوام الصحّة والعافية والأمن والسلام. رمضان كريم🤲🏻🌙
بقلم: نايرة ياسر
تصوير: طارق مواد
GQ الشرق الأوسط – فبراير 25، 2025على عكس العديد من أصدقائي، لا يمكنني الادعاء بأنني من عشاق موسيقى #كاظم_الساهر المتفانين. فالمغني العراقي الذي حافظ على مكانته الأسطورية لما يقارب نصف قرن يُتحدث عنه دائمًا بأوصاف تعظيمية، ويُستهلك فنه بشغف وباحترام يشبه التقديس. بصفتي عربية، فأنا على دراية بموسيقاه، وأحبها، لكنها لم تكن جزءًا أساسيًا من حياتي أثناء نشأتي. ومع ذلك، يبقى السؤال: لماذا وأنا أشاهده يؤدي حفلاً موسيقيًا في قصر الإمارات بأبوظبي في أواخر يناير، أشعر بهذا الانجذاب العميق؟
لم أكن الوحيدة في ذلك الشعور تلك الليلة، ولم يكن هذا جديدًا على مدى العقود الماضية. لكن تأمل الجمهور المتنوع في العاصمة – مزيج مدهش من مختلف الأعمار والأنماط والجنسيات – كان كفيلًا بأن يجعلك تتساءل، لو لم تكن تعرف الفنان، من هم جميعًا هنا لرؤيته؟ ومع ذلك، كان هناك إحساس جماعي بالطاقة بينهم، طاقة تصاعدت تدريجيًا حتى بلغت ذروتها، ولم تهدأ إلا عندما ظهر الساهر على المسرح. ابتسم بحرارة – ابتسامة أصبحت مألوفة بالنسبة لي – وعندها فقط، ساد الصمت القاعة.
إنه نوع من القوى الخارقة، إذا فكرت في الأمر. القدرة على أن تهدّئ الحشود وتسحرهم بهذه الطريقة.
ما يجعل ذلك أكثر إدهاشًا هو أنه بعد إطلاق ألبومه الأخير “مع الحب” في فبراير 2024، جاب الساهر العالم ضمن جولة “الآن وبعد ذلك” لأكثر من عشرة أشهر، حيث زار لبنان، عمان، تركيا، مصر، السعودية، وغيرها من البلدان.
لمحة سريعة على جدوله الزمني تكشف عن مستوى مذهل من الطاقة والانضباط المطلوبين. لكنه ليس غريبًا على هذا النمط من الحياة. فقد استغرقت منه خمسون عامًا في صناعة الموسيقى، وحصد العديد من الجوائز، وباع أكثر من 100 مليون ألبوم، ولم يكن ذلك سهلًا أبدًا.
الساهر: فن الأصالة
خلال لقائنا، بدا الساهر وكأنه يدخل المحادثة وكأنها ليست المرة الأولى التي نتحدث فيها. كانت أكبر تساؤلاتي تدور حول كيفية كسر الجليد مع شخص نال لقب “أسطورة حية” منذ فترة طويلة. ولكن بمجرد أن ابتسم تلك الابتسامة العريضة، وجدت نفسي منجذبة من جديد.
ما يميزه ليس مجرد أسلوب ترويجي مصطنع، بل شعور أصيل بالدفء والود. من اختياراته البسيطة في الملابس، إلى الطريقة التي يحيي بها الجميع، كل شيء عنه يبدو طبيعيًا وبعيدًا عن التصنع. لم يكن يومًا منشغلًا بالجوائز أو الألقاب، بل يركز اهتمامه على جمهوره، تمامًا كما يهتم الرجل بعائلته. ولهذا، فقد قرر الاستمرار في السفر والغناء حتى عام 2026، مقدمًا حفلات موسيقية لجماهيره في جميع أنحاء العالم، من العالم العربي إلى أوروبا وأمريكا الشمالية وأستراليا.
يقول الساهر: “النجاح بالنسبة لي هو أن أرى القاعة بأكملها تغني معي كلمة بكلمة، أو أن أرى فتاة صغيرة في الجمهور تغني وترقص على موسيقاي. الأطفال صادقون بطبيعتهم؛ هي لا تحب الأغنية بسبب مظهري أو اسمي، بل لأنها أحبت الموسيقى نفسها.”
موسيقى تربط الماضي بالحاضر
ما يميز الساهر عن غيره من الفنانين هو تنوع جمهوره الذي يمتد عبر الأجيال. ولكن كيف تمكن من تحقيق ذلك؟ جزء من الجواب يكمن في تمسكه بالموسيقى الكلاسيكية.
ألبومه الأخير قدم 13 أغنية باللغة العربية الفصحى، مع أنغام موسيقية تقليدية أصيلة، وهو نهج لا يتجرأ عليه الكثيرون في العصر الحالي.
يقول: “الجيل الجديد يتعرض لموسيقى أبسط من موسيقانا العربية الكلاسيكية، وقد تبنى العديد من الفنانين الشباب هذه الأنماط ونجحوا فيها. في ألبومي، استلهمت من هذه التوجهات المبسطة، ولكنني كنت حريصًا على الحفاظ على الموسيقى الكلاسيكية كما نعرفها ونحبها. والنتيجة هي أغنيات تربط التراث بالحاضر.”
ليس غريبًا إذن أن يحمل ألبومه مشاعر الحب الجياشة، تمامًا كما اعتدنا منه دائمًا. من أغنية “معك” التي تحكي عن امرأة قوية لا تقبل بنصف حب أو نصف كراهية، إلى أغنية “أعود” التي يتوسل فيها للحبيبة من أجل الغفران. إنه احتفال بالحب العميق والخسارة والحنين، وهو ما جعله دائمًا نجم الرومانسية الأول.
رسالة إنسانية تتجاوز الموسيقى
بعيدًا عن الحب، فقد تعاون الساهر مؤخرًا مع جمعية موسيقى الأمم المتحدة في يوم العمل الإنساني العالمي 2024 لإطلاق أغنية “أوقفوا إطلاق النار”، التي تدعو المجتمع الدولي إلى تبني الإنسانية في مواجهة الحروب والجوع والدمار.
يقول: “لطالما غنيت من أجل السلام، وأختار الغناء عن الإنسانية بدلاً من العنف. أعتقد أن هذه هي أفضل رسالة يمكن إرسالها إلى العالم، الآن ودائمًا.”
ما سر استمراره؟
عندما سُئل عن سر الحفاظ على شعبيته عبر العقود، أجاب بكلمة واحدة: “الأصالة.”
بينما تعتمد صناعة الموسيقى أكثر من أي وقت مضى على التكنولوجيا، لا يزال الساهر يرى الأمور من منظور مختلف، فهو يؤمن بأن الموسيقى هي وسيلته الأساسية للتواصل، بل امتداد لوجوده ذاته.
تصوير: طارق مواد
GQ الشرق الأوسط – فبراير 25، 2025على عكس العديد من أصدقائي، لا يمكنني الادعاء بأنني من عشاق موسيقى #كاظم_الساهر المتفانين. فالمغني العراقي الذي حافظ على مكانته الأسطورية لما يقارب نصف قرن يُتحدث عنه دائمًا بأوصاف تعظيمية، ويُستهلك فنه بشغف وباحترام يشبه التقديس. بصفتي عربية، فأنا على دراية بموسيقاه، وأحبها، لكنها لم تكن جزءًا أساسيًا من حياتي أثناء نشأتي. ومع ذلك، يبقى السؤال: لماذا وأنا أشاهده يؤدي حفلاً موسيقيًا في قصر الإمارات بأبوظبي في أواخر يناير، أشعر بهذا الانجذاب العميق؟
لم أكن الوحيدة في ذلك الشعور تلك الليلة، ولم يكن هذا جديدًا على مدى العقود الماضية. لكن تأمل الجمهور المتنوع في العاصمة – مزيج مدهش من مختلف الأعمار والأنماط والجنسيات – كان كفيلًا بأن يجعلك تتساءل، لو لم تكن تعرف الفنان، من هم جميعًا هنا لرؤيته؟ ومع ذلك، كان هناك إحساس جماعي بالطاقة بينهم، طاقة تصاعدت تدريجيًا حتى بلغت ذروتها، ولم تهدأ إلا عندما ظهر الساهر على المسرح. ابتسم بحرارة – ابتسامة أصبحت مألوفة بالنسبة لي – وعندها فقط، ساد الصمت القاعة.
إنه نوع من القوى الخارقة، إذا فكرت في الأمر. القدرة على أن تهدّئ الحشود وتسحرهم بهذه الطريقة.
ما يجعل ذلك أكثر إدهاشًا هو أنه بعد إطلاق ألبومه الأخير “مع الحب” في فبراير 2024، جاب الساهر العالم ضمن جولة “الآن وبعد ذلك” لأكثر من عشرة أشهر، حيث زار لبنان، عمان، تركيا، مصر، السعودية، وغيرها من البلدان.
لمحة سريعة على جدوله الزمني تكشف عن مستوى مذهل من الطاقة والانضباط المطلوبين. لكنه ليس غريبًا على هذا النمط من الحياة. فقد استغرقت منه خمسون عامًا في صناعة الموسيقى، وحصد العديد من الجوائز، وباع أكثر من 100 مليون ألبوم، ولم يكن ذلك سهلًا أبدًا.
الساهر: فن الأصالة
خلال لقائنا، بدا الساهر وكأنه يدخل المحادثة وكأنها ليست المرة الأولى التي نتحدث فيها. كانت أكبر تساؤلاتي تدور حول كيفية كسر الجليد مع شخص نال لقب “أسطورة حية” منذ فترة طويلة. ولكن بمجرد أن ابتسم تلك الابتسامة العريضة، وجدت نفسي منجذبة من جديد.
ما يميزه ليس مجرد أسلوب ترويجي مصطنع، بل شعور أصيل بالدفء والود. من اختياراته البسيطة في الملابس، إلى الطريقة التي يحيي بها الجميع، كل شيء عنه يبدو طبيعيًا وبعيدًا عن التصنع. لم يكن يومًا منشغلًا بالجوائز أو الألقاب، بل يركز اهتمامه على جمهوره، تمامًا كما يهتم الرجل بعائلته. ولهذا، فقد قرر الاستمرار في السفر والغناء حتى عام 2026، مقدمًا حفلات موسيقية لجماهيره في جميع أنحاء العالم، من العالم العربي إلى أوروبا وأمريكا الشمالية وأستراليا.
يقول الساهر: “النجاح بالنسبة لي هو أن أرى القاعة بأكملها تغني معي كلمة بكلمة، أو أن أرى فتاة صغيرة في الجمهور تغني وترقص على موسيقاي. الأطفال صادقون بطبيعتهم؛ هي لا تحب الأغنية بسبب مظهري أو اسمي، بل لأنها أحبت الموسيقى نفسها.”
موسيقى تربط الماضي بالحاضر
ما يميز الساهر عن غيره من الفنانين هو تنوع جمهوره الذي يمتد عبر الأجيال. ولكن كيف تمكن من تحقيق ذلك؟ جزء من الجواب يكمن في تمسكه بالموسيقى الكلاسيكية.
ألبومه الأخير قدم 13 أغنية باللغة العربية الفصحى، مع أنغام موسيقية تقليدية أصيلة، وهو نهج لا يتجرأ عليه الكثيرون في العصر الحالي.
يقول: “الجيل الجديد يتعرض لموسيقى أبسط من موسيقانا العربية الكلاسيكية، وقد تبنى العديد من الفنانين الشباب هذه الأنماط ونجحوا فيها. في ألبومي، استلهمت من هذه التوجهات المبسطة، ولكنني كنت حريصًا على الحفاظ على الموسيقى الكلاسيكية كما نعرفها ونحبها. والنتيجة هي أغنيات تربط التراث بالحاضر.”
ليس غريبًا إذن أن يحمل ألبومه مشاعر الحب الجياشة، تمامًا كما اعتدنا منه دائمًا. من أغنية “معك” التي تحكي عن امرأة قوية لا تقبل بنصف حب أو نصف كراهية، إلى أغنية “أعود” التي يتوسل فيها للحبيبة من أجل الغفران. إنه احتفال بالحب العميق والخسارة والحنين، وهو ما جعله دائمًا نجم الرومانسية الأول.
رسالة إنسانية تتجاوز الموسيقى
بعيدًا عن الحب، فقد تعاون الساهر مؤخرًا مع جمعية موسيقى الأمم المتحدة في يوم العمل الإنساني العالمي 2024 لإطلاق أغنية “أوقفوا إطلاق النار”، التي تدعو المجتمع الدولي إلى تبني الإنسانية في مواجهة الحروب والجوع والدمار.
يقول: “لطالما غنيت من أجل السلام، وأختار الغناء عن الإنسانية بدلاً من العنف. أعتقد أن هذه هي أفضل رسالة يمكن إرسالها إلى العالم، الآن ودائمًا.”
ما سر استمراره؟
عندما سُئل عن سر الحفاظ على شعبيته عبر العقود، أجاب بكلمة واحدة: “الأصالة.”
بينما تعتمد صناعة الموسيقى أكثر من أي وقت مضى على التكنولوجيا، لا يزال الساهر يرى الأمور من منظور مختلف، فهو يؤمن بأن الموسيقى هي وسيلته الأساسية للتواصل، بل امتداد لوجوده ذاته.
كتالوج قنوات Telegram DiscoverTelegram.com
قنوات Telegram بتنسيق منظم ومريح
قنوات Telegram بتنسيق منظم ومريح
تنويه: المحتوى المعروض على هذا الموقع يتم توفيره حصريًا بواسطة قنوات Telegram المعنية. نحن لا نملك أو نتحمل أي مسؤولية عن المحتوى الذي يتم مشاركته بواسطة هذه القنوات.
© 2024 كتالوج Telegram DiscoverTelegram.com. جميع الحقوق محفوظة.