حزب الدعوة الاسلامية @aldaawaislamic Channel on Telegram

حزب الدعوة الاسلامية

@aldaawaislamic


al-daawa.org

حزب الدعوة الاسلامية (Arabic)

حزب الدعوة الإسلامية هو قناة تلغرام تهدف إلى نشر المعرفة والوعي الإسلامي بين أفراد المجتمع. يتميز الحزب بتقديم محتوى ديني ذو جودة عالية يتناول مواضيع مختلفة مثل التاريخ الإسلامي، الشريعة الإسلامية، وغيرها من القضايا ذات الصلة. يعتبر الحزب مصدراً موثوقاً للمعلومات الدينية لكل من يرغب في تعميق فهمه ومعرفته بالإسلام. يمكن للمشتركين في القناة الاستفادة من النصائح الروحية والتوجيهات الدينية التي تقدمها القناة بانتظام. بالإضافة إلى ذلك، توفر القناة مساحة للنقاش وتبادل الآراء بين الأعضاء، مما يعزز التفاعل والتواصل الاجتماعي بينهم. يمكن لأي شخص مهتم بالدين الإسلامي الانضمام إلى قناة حزب الدعوة الإسلامية والاستفادة من محتوى بناء ومفيد يساهم في توسيع آفاقهم الدينية والثقافية.

حزب الدعوة الاسلامية

31 Oct, 20:08


بسم الله الرحمن الرحيم
﴿وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ﴾
(الأنعام: 165)

يعرب حزب الدعوة الإسلامية عن تقديره للكتل البرلمانية الموقرة، وللسادة الأفاضل أعضاء مجلس النواب، على نجاحهم أخيرا، بعد عدة محاولات، في انتخاب رئيس جديد لمجلس النواب العراقي، وهو إنجاز للجميع يستحق الثناء والإشادة.

وفي الوقت الذي نهنئ فيه الأخ الدكتور محمود المشهداني على نيله ثقة المجلس رئيسا للدورة الحالية، نأمل أن يوظف خبراته وعلاقاته الإيجابية في توحيد المجلس ودفعه نحو تشريع القوانين المعطلة التي تهدف إلى تحقيق الخدمات للمواطنين، وبناء الدولة ومؤسساتها، والارتقاء بأداء السلطة التشريعية إلى ما يتطلع إليه الشعب. كما لا يسعنا إلا أن نتقدم بالشكر للأخ النائب الأول السيد محسن المندلاوي على حسن إدارته للمجلس طيلة الفترة الماضية.

حزب الدعوة الإسلامية
المكتب السياسي
٣١ تشرين الأول ٢٠٢٤
٢٧ ربيع الآخر ١٤٤٦

حزب الدعوة الاسلامية

23 Oct, 22:20


بسم الله الرحمن الرحيم

﴿فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ﴾ آل عمران: 146

باستشهاد سماحة السيد هاشم صفي الدين (رضوان الله تعالى عليه) رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله في لبنان، تفقد ساحات الجهاد والمسيرة الإسلامية قائدا نذر نفسه لعقيدته ورفع شأنها وسيادتها في الحياة، مدافعا عن عزة وكرامة الأمة الإسلامية، ومجاهدا في سبيل انتصار قضية المسلمين العادلة في فلسطين المحتلة.
إن السيد الشهيد صفي الدين وصحبه الأبرار، قد برزوا إلى مضاجعهم بإرادة صلبة، وعلى نهج الإمام الحسين (عليه السلام) ومضوا إلى ربهم مضرجين بدمائهم الزكية في ساحة الوغى، وهم يتصدون للظلم والجور. إن قتل وتصفية هؤلاء الأبطال لن يستأصل شأفة الجهاد ومقارعة أعداء الله والإنسانية من الصهاينة المجرمين، الذين أوغلوا في إزهاق الأرواح البريئة وانتهاك الحرمات.
وإن القوة الصهيونية الغاشمة، مهما بالغت في القتل والدمار، فلن تكسب هذه الحرب، ولن تستطيع بالإرهاب والعنف أن تفرض نفسها على خارطة المنطقة. لن يخضع لإرادتها سوى الخانعين والخائفين والمرجفين.
وإننا إذ نعزي الإخوة في حزب الله، والأمة الإسلامية، والشعب اللبناني الشقيق، وكل الأحرار باستشهاد هذا القائد المقدام وثلة من كوادر الحزب، نؤكد أن المعركة مع العدو الصهيوني هي معركة الارادات، وليست معركة عسكرية فحسب، بل هي صراع ممتد عبر الأجيال، وأن النصر في الخاتمة للمجاهدين الصابرين، وذلك وعد غير مكذوب.

حزب الدعوة الإسلامية
المكتب السياسي
23 تشرين الأول 2024
19 ربيع الآخر 1446

حزب الدعوة الاسلامية

18 Oct, 15:08


بسم الله الرحمن الرحيم
(الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ ۖ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا) النساء : ٧٦

التحق شامخا بقافلة من سبقه من الشهداء وهو مرابط في خندق الجهاد والعزة مدافعا عن أرض الاسلام في فلسطين المحتلة، وظل مقاوما بين أبناء شعبه، محتضنا سلاحه.. هكذا ودع الدنيا بطريقة تليق بالأبطال الأخ المجاهد يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس رضوان الله تعالى عليه.
إن الشعوب لا تفنى بالقتل والإبادة، والقضية الفلسطينية العادلة لن تقبل الانطفاء والتسوية المذلة، فمنذ عام ١٩٤٨ إلى الوقت الحاضر لم تتوقف آلة القتل للعدو الصهيوني وهي تحصد أرواح هذا الشعب جيلا بعد جيل، وتمارس بحقه سياسة الأرض المحروقة، ولكن عاما بعد أخر، وحربا بعد أخرى تتصاعد وتيرة المقاومة، وتتوالد أجيال أكثر اصرارا وتمسكا بقضيتها وبأرضها والدفاع عن حقوقها ومقدساتها.
إننا إذ نعزي الإخوة في حركة حماس بشهادة هذا القائد الجهادي الميداني ونواسي الشعب الفلسطيني والمجاهدين وكل الأحرار بهذه الخسارة الكبيرة، نؤكد أن استمرار المجازر الصهيونية في غزة ولبنان وتدمير المدن لا يعد نصرا وتفوقا بل هزيمة منكرة، وسيبقى هذا الكيان الغاصب مهما تفرعن جسما غريبا في المنطقة، وستلفظه الشعوب يوما ما عندما تتحد مواقفها وإرادتها وتنتبه لهذا الخطر السرطاني الذي يهدد الجميع بلا استثناء، وانها لمفارقة أخلاقية بشعة ومأزق إنساني فاضح أن يقف المجتمع الدولي والعالم الإسلامي والعربي مكتوف الأيدي إزاء هذه الجرائم المروعة، التي تؤكد السقوط المدوي لكل القيم الإنسانية والحضارية التي يتشدق بها الجميع.

الرحمة والرضوان للشهيد القائد السنوار ولشهداء فلسطين ولبنان، والنصر حليف المجاهدين.

حزب الدعوة الإسلامية
المكتب السياسي
١٨ تشرين الأول ٢٠٢٤
١٤ ربيع الآخر ١٤٤٦

حزب الدعوة الاسلامية

28 Sep, 12:43


بسم الله الرحمن الرحيم

(مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا) الاحزاب: 23

نعزي إمامنا صاحب العصر والزمان (عج) ومراجعنا العظام والأمة الإسلامية والمجاهدين في حزب الله وأبناء المقاومة الإسلامية البطلة باستشهاد القائد الشجاع أمين عام حزب الله سماحة السيد حسن نصر الله (رضوان الله تعالى عليه) وألحقه بأجداده الطيبين الطاهرين (عليهم السلام).
إن الشهادة أمنية المجاهدين ووسام الأبطال وخاتمة مسيرة الأحرار في الحياة،
وإذ تفقد ساحة الجهاد والمقاومة والكلمة الشجاعة الصادقة فارسا من فرسانها العظماء، حيث نشعر بفداحة هذه الخسارة.. ولكن المسيرة الربانية والحسينية والجهادية لحزب الله والتي أنجبت هؤلاء الشهداء قادرة على أن تسد الفراغ برجال لا تأخذهم في الحق لومة لائم،
وإن القلب ليحزن والعين لتدمع على رحيلك يا أبا هادي أيها القائد المغوار، ورجل الميدان والجهاد ولكن لا نقول إلا ما يرضي الله تعالى لأن حياتك وجهادك واستشهادك كان في سبيله ومن أجل إعلاء كلمته والدفاع عن حق المظلومين في فلسطين المحتلة وتحرير المقدسات من براثن الصهيونية.
ويعاهدك المجاهدون أنهم ماضون على خطك المقاوم ضد الصهيونية ونصرة الحق الإسلامي الفلسطيني ومن أجل القدس الشريف
فقد مضيت أيها المجاهد العظيم راضيا مرضيا واسترخصت النفس الكريمة في سبيل الله.
ونقول للعدو الصهيوني إن قتلتم منا سيدا فسيقوم سيد وقائد مكانه، يواصل نهجه ويجاهد من أجل تحقيق أهدافه..ولا نامت أعين الجبناء.
وسلام عليك يا أبا هادي يوم ولدت ويوم جاهدت ويوم استشهدت ويوم تبعث حيا مع الأنبياء والمرسلين والأئمة والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
إنا لله وإنا إليه راجعون

حزب الدعوة الاسلامية
٢٨ أيلول ٢٠٢٤
٢٤ ربيع الأول ١٤٤٦

حزب الدعوة الاسلامية

23 Sep, 19:47


*...... بيان ......*
قال تعالى في محكم كتابه العزيز:
*((انفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ))*
صدق الله العلي العظيم

إننا إذ نعبّر عن كبير فخرنا وبالغ اهتمامنا بالبيانِ الصادرِ عن المرجعية الدينية العليا المتمثلة بسماحةِ آية الله العظمى السيد علي السيستاني (مدّ الله بقاءَه) إزاء الاعتداءات الصهيونية الغاشمة على لبنان الشقيقة وشعبها الأبيّ الصامد وأبناء المقاومة الأشاوس..

فإننا نُعلن عن تلبيتنا لِما جاء في بيان سماحته، ونقف وقفةَ إكبارٍ وعِزةٍ وسندٍ ونصرة ، ونُعلن عن تضامننا ومؤازرتنا لأبناء الشعب اللبناني البطل والاخوة المجاهدين الشجعان وهم يواجهون أعداء الإسلام والإنسانية وآلة القتل الوحشية التي تستهدف الأبرياء..

كما نُعلن عن إطلاقِ مبادرتنا المتمثلة بالتبرع براتب نواب كتلة دولة القانون النيابية لتقديمِ المساعدات الإنسانية والطبية واللوجستية لأبناء الشعب اللبناني الأشم.

تغمد الله الشهداء بالرحمة وألهم أهلهم السلوان والشفاء العاجل للجرحى والمصابين.

*كتلة دولة القانون*
*٢٣/ أيلول/ ٢٠٢٤*

حزب الدعوة الاسلامية

23 Sep, 15:15


بسم الله الرحمن الرحيم
(وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَن يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ) البروج: 8

في تعد جديد واستهتار بكل القيم الانسانية والاخلاقية والشرائع السماوية، وتحد صارخ للمجتمع الدولي ومنظماته ولكافة القوانين والاعراف الدولية، وفي ظل صمت عربي وإسلامي واستغلالا لهذا الخنوع، قامت القوات الإسرائيلية الغاصبة اليوم بمجزرة دموية بحق شعب جنوب لبنان عبر قصف عدة مناطق فيها راح ضحيتها اكثر من ١٨٢ شهيدا والعدد في ارتفاع، واضعاف ذلك من المصابين من المدنيين الابرياء.
ان لبنان ينزف اليوم دما بسبب موقفها غير المهادن فهي حائط الصد للخطر الصهيوني على الامة والمنطقة المهددة بالاجتياح والهيمنة الصهيونية على مقدراتها واراضيها وخيراتها وقرارتها.
واذ ندين هذه الجريمة النكراء باشد العبارات، نطالب الامة الاسلامية والشعوب العربية وقواها الخيرة وعلمائها المخلصين اعلان الاستنفار العام لمواجهة هذا العدوان الهمجي بكل الوسائل والاساليب المتاحة، قبل ان يستفحل ويرتكب المزيد من المجازر الوحشية، ويستبيح البلدان وينتهك الحرمات.
ان لبنان في هذا الظرف العصيب يجب ان لا تبقى وحيدة وفريدة، وهي بحاجة الى مواقف النصرة والدعم من كل الشعوب الحرة في العالم والمنطقة، وتستصرخ الضمائر الابية ان تتحرك وتضع حدا لهذا الجنون الصهيوني والتوغل في القتل وسفك الدماء .
الرحمة للشهداء والشفاء للمصابين، والصبر للشعب اللبناني في الجنوب المقاوم، وفي ضاحية بيروت الصامدة.

حزب الدعوة الاسلامية
المكتب السياسي
٢٣- ٩-٢٠٢٤
١٩رييع الأول ١٤٤٦

حزب الدعوة الاسلامية

21 Sep, 08:57


بسم الله الرحمن الرحيم

(وَلَئِن قُتِلْتُمْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ) آل عمران: 157

إن استهداف مبنى في الضاحية الجنوبية من العاصمة بيروت بواسطة مرتزقة الكيان الصهيوني هو إصرار على توسعة الحرب واستمرارها، التي قد تسحب المنطقة إلى محرقتها العبثية، وهي حرب لا تبدو أن لها نهاية قريبة، وتهدف إلى تحطيم قدرات الأمة وإخضاع الشعوب لمنطق التطبيع وقيادة الكيان الغاصب، وإننا إذ نستنكر هذا العدوان الغاشم، الذي أدى إلى استشهاد ثلة من القادة الميدانيين، نعزي الإخوة في حزب الله على شهادة هؤلاء الابطال الذين نذروا أنفسهم لعقيدتهم والدفاع عن المظلومين وقضايا الأمة العادلة، ونؤكد تضامننا معهم ووقوفنا إلى جانبهم في هذا الظرف العصيب.
إن مواجهة هذا العدو والحد من تماديه في غيه وشره يتطلب موقفا إسلاميا صلبا يرتقي إلى مستوى المواجهة، ومن جميع الشعوب والدول العربية والإسلامية وكافة الشعوب الحرة. الرحمة والجنة للشهداء والشفاء العاجل للمصابين.

حزب الدعوة الإسلامية
المكتب السياسي
21 أيلول 2024
17 ربيع الأول 1446

حزب الدعوة الاسلامية

21 Sep, 07:34


بسم الله الرحمن الرحيم

﴿وَأُدْخِلَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ تَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ﴾ إبراهيم: 23

يتقدم حزب الدعوة الإسلامية بأحر التعازي وأصدق المواساة برحيل الأخ (الحاج حسين جلوب حردان - أبو مسلم الساعدي) إلى جوار ربه الكريم، بعد حياة عامرة بالعمل الصالح والدعوة إلى سبيل ربه بالحكمة والموعظة الحسنة، وجهاد أعداء دينه، وهو ما اضطره إلى الهجرة عن وطنه، وواصل جهاده من هناك حتى تحققت للعراق وشعبه حريته وخلاصه من قبضة الدكتاتورية البعثية البغيضة. وكان الراحل مهتما بالشؤون الفكرية، وباحثا مصنفا للعديد من الكتب في المجالات السياسية والدعوية.
تغمده الله بوافر رحمته، وأحله دار رضوانه، وجمعه مع أوليائه الائمة الهداة الطيبين الطاهرين (عليهم السلام) في مقعد صدق عند مليك مقتدر وحسن أولئك رفيقا، وألهم أسرته الكريمة، وعموم عشيرته الكرام، وجميع الدعاة وعارفيه الصبر والسلوان وأجزل لهم الثواب بهذا المصاب.. إنا لله وإنا إليه راجعون

حزب الدعوة الإسلامية
المكتب الإعلامي
20 أيلول 2024
16 ربيع الأول 1446

حزب الدعوة الاسلامية

12 Sep, 12:07


كلمة زعيم إئتلاف دولة القانون السيد نوري المالكي عن دور الأحزاب والقوى السياسية في دعم الإستقرار وتعزيز الديمقراطية وحماية
المجتمع

قناة حزب الدعوة الاسلامية على التلكرام:
https://t.me/aldaawaislamic