في يوم العودة التاريخي حين اختلطت دموع الفرح بمشقة الطريق، كانت مؤسسة الخير أكثر من مجرد اسم؛ كانت يد العطاء التي امتدت لتواسي، وتساند، وتخفف أعباء النازحين العائدين. على طريق العودة، حيث الألم يتكلم لغة التعب، وقف فريق الخير الميداني بقلب نابض بالعزيمة، يوفر حافلات للمواصلات ويعين النازحين على مشقة الطريق بتوزيع الماء والبسكويت وفي كل خطوة..
كيما نرفع عن كاهل العائدين شيئًا مما أثقلهم.
لأننا ✅ كنا مع غزة وسنبقى