ما كُنت قادر احكيلك ظل ، بس ملامحي كانت بتدل عهالأشي ، أنا ولا مرّة بحياتي طلبت من حدا يظل معي غصب عنّه ، تعودت كثير عالوداع ، بصفتي اكثر شخص خسر ناس بحياته.
تعبت أكون الشخص المُبادر دايمًا ، الشخص يلّي بسأل ، بطمن ، بخاف عالخسارة ، تعبت أكون الشخص المنيح يلّي بخسر بالنهاية ، بخسر وبظل حزين لحاله والناس فرحانة.
بالآخير ما ظل عندي قُدرة اتمسك أكثر ، تمسكت كثير لحد ما انحرقوا ايدي من كثر التمسك ، وإنت كمان ما قصرت بحقي ؛ كُنت تروح وتتركني لحالي وأنا بعز حاجتي إلك.
مشان هيك ما كُنت بقدر أتمسّك فيك أكثر ، ما كُنت بقدر احكيلك ظل ، لإني شايف النهاية قبل ما تبدأ.
#أحمد_الخشاشنة.
تعبت أكون الشخص المُبادر دايمًا ، الشخص يلّي بسأل ، بطمن ، بخاف عالخسارة ، تعبت أكون الشخص المنيح يلّي بخسر بالنهاية ، بخسر وبظل حزين لحاله والناس فرحانة.
بالآخير ما ظل عندي قُدرة اتمسك أكثر ، تمسكت كثير لحد ما انحرقوا ايدي من كثر التمسك ، وإنت كمان ما قصرت بحقي ؛ كُنت تروح وتتركني لحالي وأنا بعز حاجتي إلك.
مشان هيك ما كُنت بقدر أتمسّك فيك أكثر ، ما كُنت بقدر احكيلك ظل ، لإني شايف النهاية قبل ما تبدأ.
#أحمد_الخشاشنة.
