Publicaciones de Telegram de اقتباسات شعرية ❤️

والحقيقه أنني عُدت الى نقطه الصفر
عُدت لسكوتي وإختياري للعزلة دائماً
عُت لتفكيري المفرط وقلة كلامي
وعدم الرغبه في التواصل
عُدت لتلك الدموع التي تخرج دون ارادتي .

بَعدنَي
ما بَنَيّت لغَيّرَك أحلام
و لالعيونهُم مَشيّت الأيام
وگف مَيّلي برَحيلّك
صَار اعوام
ويَلوموني
وأنا بيّا حال وأنلام

يوماً ما ستدرك ان عتابي لك كان خوفاً على مابيننا وستتمنى لو عدت أعاتبك من جديد .

لا يبكي المرء دائماً من فرط حزنه
إنما يبكي على نفسه من نفسه
وعلى محاولاته المستمره
وصداقاته الفاشله ، يبكي لانه ليس
بوسعه غير البكاء .. ولأنه يعلم ان رحلته
فرديه تماماً ..

الجگاره تصير بيد الجندي جاسوس
أذا جبهه وضلام تجيب الصواب

و ادوࢪلـي عذر ضـليت واكـول لࢪوحي يتنـدم
اليسحك ؏ الوࢪد معذور اذا ما يـدري بي ينشم

إنه بلياك متمرض؟
تعال الصور شتعوض؟

يَا مَن غَابَ عَنَا وَمَا غَابَ حُبُهُ
شَوقِي إليكَ يُقَطِعني أوَصالُ
مَالوَا عَن العَهدِ وَمَا نَحنُ مِلنَا
وَلِمَاذا بَعدَ السِنينِ قَد مَالوَا؟
كُنتَ تُعطيني جُرحَكَ فَأبكي
أُعطيكَ ضِحكةً وَانتَ القَتالُ
مَا نَشِفَت العَينُ بَعدَ رَحيلكُمُ
وَقَد نَشِفَت وَشَح عَنكُمُ وِصَالُ
لَو إِني أقتُلُ امَلِي فِي رؤياكَ
مَا يَا مَن عَذبنِي تَقتُلنِي آمَالُ
أردتُ رِضَاكَ فَرضيتُ بِجُرحٍ
وَرضيتُ وَلو بِالكُرهِ لِي قَالوا
تَحيى حَياتَكَ سَعيدًا تَحتفي
وَأنَا أُحارِبُ هَواكَ وَالعِذَالُ
تَركَتنِي أُسامِرُ اللَّيلَ وَحيدًا
أشكو دَمعِي وَالله ذو الجَلالُ
لِي بِحُبُكَ حُبُ أِمَمٍ وَنَاس
وَلِي مِن جِراحِكَ جِراحَ أجيَالُ
كَابَدتُ فِيكَ الوَجَع يَقتُلنِي
وَالشَوقُ مَا كَانَ الوَجعُ قَتالُ
مُتعبٌ مِن جُرحٍ وَمِن عَتب
وَالدَمعاتُ عَلى الخَدِ ثِقَالُ

تلاگينا والمشكلة
واحد مركز بقى والثاني متغاضي
ملگه عجوز وطفل
شفته آني مستقبلي بس شافني الماضي
ومن يوم شفته ومشه ياهو يباوع علي يسألني شو گاضي

ومنهد ما گتلي أجيك بطيف
آنه متانيك يم عيني
ولك عشتك گبل عمري گبل ما أعيش سنيني
ولا مرة مشيت وياي بس تمشي بشراييني
وطول الليل أضل بردان إذا غيرك يغطيني
چا تحرگ رسايلنا من اگلگ برد دفيني
-