أغيد الطباع @aboalialtabbaa Channel on Telegram

أغيد الطباع

@aboalialtabbaa


خطرات ( عابر سبيل )

أغيد الطباع (Arabic)

أهلا بكم في قناة "أغيد الطباع" على تطبيق تليجرام! إذا كنت تبحث عن موارد ثرية ومعلومات قيمة في مجال الطباعة، فأنت في المكان الصحيح. هذه القناة مخصصة لكل محبي ومهتمي الطباعة، حيث نقدم لكم محتوى متنوع وشيق يتعلق بأحدث التقنيات والأدوات في عالم الطباعة. سوف تجد هنا نصائح عملية لتحسين جودة الطباعة، مراجعات للآلات والطابعات الحديثة، بالإضافة إلى أفكار إبداعية لاستخدام الطباعة في مجالات مختلفة. من خلال متابعة قناتنا، ستكون على اطلاع دائم بكل ما هو جديد ومثير في عالم الطباعة. سارع بالانضمام إلينا اليوم واستفد من المعرفة والخبرة التي نقدمها لك بشكل يومي. نحن هنا لنجعل تجربتك في مجال الطباعة أكثر سهولة وإثراءً. انضم الآن وكن جزءًا من مجتمعنا الرائع!

أغيد الطباع

16 Nov, 04:53


يا رب نشهدك أننا مُنكِرون
وأننا أنكرنا بأيدينا ما استطعنا .. وننكر بألسنتنا وقلوبنا
اللهم فاستعملنا في ما يرضيك وارمِ بنا عدوك وعدونا
ثمَّ إذا أردت بقومٍ فتنةً فاقبضنا إليك غير مفتونين
لا حول ولا قوة لنا إلا بك سبحانك

أغيد الطباع

15 Nov, 09:47


لا أعتقدُ أنَّ انتظارَ الفرجِ يُصبحُ فضيلةً مأجورةً
إلا بعد استنفاد الوسع في إيقاف الباطل

أغيد الطباع

08 Nov, 10:56


في هذه الأمّة من ( الكُمونِ ) ما ينبغي لأعدائها أن يخافوا منه

أغيد الطباع

07 Nov, 17:58


كم أعمارنا اليوم ؟

تخيل أن الله قدّر لنا من العمر أن نعيش ال ٢٠ عاماً القادمة
ومع كل هذا التمحيص والتمايز المتزايد حدةً منذ سنوات
تخيل حال الجانب الذي نريد أن يُختم لنا ونحن واقفون نتراصّ مع أقراننا وأشباهنا وإخواننا في صفوفه

تخيله معي بكامل سماته وصفاته
- هل أكثر من فيه من أهل الأهواء ؟ أم من أهل الإيمان والعزائم ؟
- هل المتقدمون لصفوفنا ونحن من ورائهم من الطواغيت والجبابرة وأكابر المجرمين ؟ أم هم أشدنا صلاحاً وطاعةً وقوّةً وفهماً وشوقاً وثقةً بالله ووعده ؟
- هل نستقبل عدونا بالطبل والزمر وخفة اليقين والعقل ؟ أم استكملنا ما أُمرنا به من الإعداد ثمّ لجأنا إلى من لا حول ولا قوّةَ لنا إلا به مستغنين به عن من سواه ؟
- هل صفوفنا مضطربةٌ متباينةٌ يغلب عليها التشتت ؟ أم هي منتظمةٌ متراصّةٌ راشدةٌ تلهجُ الألسنة والأفئدةُ فيها بذكر الله والتوكل عليه ؟
- هل بأسنا بيننا شديدٌ ؟ أم رحماء بيننا أشداءُ على عدونا ؟

تخيل ذلك كله
فكما انقضت سريعاً السنوات العشرون الماضية
ستنقضي سريعاً ( لو قدر الله لنا ) هذه العشرون أيضاً
لعل الله يطلع إلى ما في صدورنا فيبلغنا ما نرجوه في سبيله
أو يختم لنا بأجر صدق الطلب بجوده وكرمه وفضله سبحانه

أغيد الطباع

05 Nov, 14:22


من التضليل الحديث عن الصراعات والتدافعات التي نعيشها ونخوضها بعيداً عن الايديولوجيات المحركة لها
وكأنها معارك وحروب دوافعها تقتصر على المصالح والاستراتيجيات المادية فحسب

فهذا التقديم المشوش لا يجنبنا هذه التدافعات وتبعاتها
وإنما يجعلنا نخوضها ونحن أشدّ ضعفاً وعبثيةً وافتقاراً للغاية

ما نحتاجه حقيقةً هو نفض التراكمات ( غلوّاً وتمييعاً ) عن إيديولوجية واضحةٍ وجامعةٍ تعيد تعريف الصراع الذي نخوضه لصفوفنا المضطربة حتى تنتظم وتدرك عظم المهمة المنوطة بها

أغيد الطباع

03 Nov, 18:54


ربما نكون معذورين بقدر ما نكون جادين ونبذل من جهدٍ في سبيل التغلب على العوائق التي تمنعنا عن النهوض وتحجزنا عن إسناد بعضنا في مواجهة ضراوة أعدائنا وتدبيرهم
أما الركون إلى هذه العوائق والقعود عن تذليلها وإزالتها ثمّ استمراء تبرير التقصير بوجودها ، فهذا يجمع إلى جريرة التقصير والخذلان كثيراً من سمات النفاق وصفاته

أغيد الطباع

01 Nov, 10:49


المنهج المادي في التفكير يحاول تقديم تفسيرٍ لكل شيء وبإطلاقاتٍ معتلةٍ في عديدٍ من الأحيان لأنه يبني كثيراً من منطقه على فرضياتٍ ، ثمّ حتى حين يعجز عن إثباتها يتبناها غالباً لأنها تقدم له تفسيراً أقرب لمنطقه الذي انطلق منه ( لا للحقيقة بالضرورة ) ، وأسوأ شطحات الإطلاق في هذا المنهج تتجلى حين يتناول النفس البشرية ( الروح ) بتعقيداتها ودقائقها فيخلص إلى قولبتها وتأطيرها في هياكل وخيارات وأنماطٍ محدودة تقلل كثيراً من شأنها ، وتضيق كثيراً من أفاقها وحدودها

أغيد الطباع

31 Oct, 08:54


نحن جميعاً في عين العاصفة من حيث النتيجة
وإن كانت تتناوب في شدتها وتمركزها على أعضاء جسدنا الحيويّةِ كل حين ... وإنما هو خيارٌ من اثنين
- تشميرٌ مع تحرٍّ وإعدادٍ وحسن ظنٍ بالله وصبر
- تسليمٌ مع فزعٍ وسخطٍ ويأسٍ وتخبطٍ

في الحالين لن يصيبنا إلا ما قدر الله لنا وعلينا
لكن في الأولى هناك رجاءُ القبول والاستعمال وجزيل الأجر

أغيد الطباع

23 Oct, 12:25


{ وَلَئِن قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُون ۝ وَلَئِن مُّتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لإِلَى الله تُحْشَرُون }

يقول صاحب الظلال تقبله الله في ظلال هذه الآية :

فالموت أو القتل في سبيل الله - بهذا القيد, وبهذا الاعتبار - خير من الحياة, وخير مما يجمعه الناس في الحياة من أعراضها الصغار: من مال ومن جاه ومن سلطان ومن متاع. خير بما يعقبه من مغفرة الله ورحمته, وهي في ميزان الحقيقة خير مما يجمعون. وإلى هذه المغفرة وهذه الرحمة يكل الله المؤمنين.. إنه لا يكلهم - في هذا المقام - إلى أمجاد شخصية, ولا إلى اعتبارات بشرية. إنما يكلهم إلى ما عند الله، ويعلق قلوبهم برحمة الله. وهي خير مما يجمع الناس على الإطلاق. وخير مما تتعلق به القلوب من أعراض..

وكلهم مرجوعون إلى الله, محشورون إليه على كل حال. ماتوا على فراشهم أو ماتوا وهم يضربون في الأرض. أو قتلوا وهم يجاهدون في الميدان. فما لهم مرجع سوى هذا المرجع ; وما لهم مصير سوى هذا المصير.. والتفاوت إذن إنما يكون في العمل والنية وفي الاتجاه والاهتمام.. أما النهاية فواحدة: موت أو قتل في الموعد المحتوم, والأجل المقسوم. ورجعة إلى الله وحشر في يوم الجمع والحشر.. ومغفرة من الله ورحمة, أو غضب من الله وعذاب.. فأحمق الحمقى من يختار لنفسه المصير البائس. وهو ميت على كل حال!

بذلك تستقر في القلوب حقيقة الموت والحياة, وحقيقة قدر الله. وبذلك تطمئن القلوب إلى ما كان من ابتلاء جرى به القدر ; وإلى ما وراء القدر من حكمة, وما وراء الابتلاء من جزاء.. وبذلك تنتهي هذه الجولة في صميم أحداث المعركة, وفيما صاحبها من ملابسات..

أغيد الطباع

19 Oct, 10:29


لدينا فوضى مصطلحات تعيق فهمنا وتشوش تفاعلنا
ومن ذلك عدم التمييز في الوصف مثلاً بين ما هو ( جريمةٌ ) وما هو ( خطأ )

خطّأ الصحابةُ رضوان الله عليهم بعضهم البعض إلى حد المواجهة
لكنهم لم ينسوا الفضل بينهم ولا قلل أحدهم من شأن أخيه وبذله وقدره وبلائه

أما من يستبيحك ويبني وجوده على فنائك
فهذا ليس بالمخطئ في حقك يا صاحبي
بل مجرمٌ تقابله بما يستحقه إجرامه من مشاعر ومدافعة

أغيد الطباع

17 Oct, 19:23


عجيبٌ بهاءُ النهايات كم يحيي الله به من قلوبٍ
ويحفّزُ به من أشواق

أغيد الطباع

17 Oct, 14:39


اللهم إنّ الجبارين والمجرمين اليوم في سكرتهم فرحين
يا ربّ فأبدل فرحهم حزناً ، وأمنهم خوفاً ، وغرورهم قهراً
واجعل تدبيرهم عليهم يا عظيم

أغيد الطباع

16 Oct, 19:17


لعنة الله عليك أفيخاي ما أخبثك وأقبحك
والله إن دماءنا أعزّ وأشرف من أن يتمسح بها أمثالك
شاه وجهك ووجه أشباهك ما أقبحه
وإنّ ثأرنا معك ومع من وراءك لدماء إخواننا
لا يقل عن ثأرنا مع حزب الشيطان ومن وراءه لدمائنا

أغيد الطباع

15 Oct, 12:35


من الواضح أن زماننا لا يدعم الاستراحات الطويلة
وأن الفجوات بين أحداثه العظام تستمر بالتقلص
وأن الإصطفافات فيه ستبقى امتحانه الأكبر والأخطر
ولكي نجتازه بسلامٍ لا بُدّ لنا من توطين أنفسنا على ذلك
ولا بُدّ لنا ( أفراداً وجماعات ) من معايير حازمة وشديدة الوضوحِ نختار انحيازاتنا بناءً عليها ، وقيّمَ صلبةً غير مائعةٍ نضبطُ بها افعالنا وانفعالاتنا ونترفعُ بها عن التشوهات الوافرة في ميادين الصراع .. ثم إلى الله مرجعنا جميعاً .

أغيد الطباع

14 Oct, 14:53


بارك الله بأبطال جباليا وبكمائنهم

أغيد الطباع

14 Oct, 11:47


طرفٌ يسترُ قبحه عنا بمغازلةِ توقنا للتحرر والانعتاق
وطرفٌ آخر يداري سوءاته عنا ببيعنا وهم الاستقرار
وكلاهما يستحمقنا ويغشنا

اللهم فأنر بصيرتنا واجمع كلمتنا وملكنا أمرنا وتقبل شهداءنا

أغيد الطباع

14 Oct, 07:59


كلُ طيّبٍ فعلناه من الممكن لمن يُسيء بنا الظن أن يطعن فيه
وكل سوءٍ اجترأناه من الممكن لمن أحبنا أن يجد ما يبرره

وما أظنُ تيهاً يدخله المرءُ بإرادته أشدّ استهلاكاً لصاحبه وإضلالاً له من أن يركَن لظن الناس به

أغيد الطباع

13 Oct, 10:57


لدينا اليوم جيشٌ من المحللين والخبراء والاستشاريين لم نملكه يوماً في تاريخنا ، وهو كافٍ لتغطية وتحليل نشاط وحركة وسياسة الامبراطورية الإسلامية في أوج توسعها وانتشارها

بات ينقصنا فقط بعض التفاصيل البسيطة لننتصر

أغيد الطباع

11 Oct, 12:06


#القصعة

أغيد الطباع

10 Oct, 11:38


يختل التوازن بالتأكيد بقدر اختلال الإيمان والمعتقد
والقادمُ حافلٌ بالمشوشات والمتشابهات والامتحانات والمغريات
وما كان لغير الله لن يصمد
والقبض على الجمر لا يقتضي الانزواء والعزلة
و( الغُربةُ ) إن كانت في الله فهي بشارة رسول الله لأهل الحق

أغيد الطباع

08 Oct, 08:02


حكم الإضطرار إن صحَّ يزول بزوال علته
أما تشويه وعي الأمّة فعِلّةٌ مركبةٌ تهدد هويتها ووجودها ومستقبلها

أغيد الطباع

07 Oct, 09:25


هذه الأمةُ مشاكلها وتحدياتها اليوم أكثر تعقيداً وجديّةً وخطورةً من تمنيات بعضنا بحلولٍ آمنة وبلا تكاليف حقيقيّة
ومن احتيال العدو تقسيم الناس عندنا إلى فئاتٍ وتوزيع المسؤوليات والتعاطفات والانتقادات عليها وفق هذا التقسيم الافتراضي .. فهؤلاء مسلحون وأولئك سياسيون وهناك مدنيون والأصل أن التكليف في حال الدفع يشمل كل هذه الفئات

لعقودٍ طويلةٍ ونحن أهدافٌ مستباحةٌ لأعدائنا بأرواحنا وبلادنا ومعتقداتنا وقيمنا وأعرافنا ، فالكلامُ وكأنّ الاستباحة ابتدأت كردة فعلٍ على مبادرةٍ منا ( سواءً في انتفاضات الشعوب في وجه مستبديها أو في ملحمة الطوفان التي مضى عامٌ عليها أو غير ذلك مما يتحدى غثائية الأمة وهوانها ) الحديث عن ذلك فيه قدرٌ كبيرٌ من المغالطات والتدليس

والصحيحُ أننا لن ننهضَ مما وصفه رسول الله عليه الصلاةُ والسلام بالوهن إلا بالتخلي عن أسبابه التي بينها لنا
( حبّ الدنيا .. وكراهية الموت )

أغيد الطباع

06 Oct, 10:00


أن تكون رائداً لأمّتك شرفٌ عظيمٌ
يستحقُ أن تتحمل ما يترتب عليه من تكاليف وأعباء ومشاق

المشكلة عندما تكون رائداً لقافلةٍ جُلّها من فاقدي الذاكرة المزمنين
فتحتاجُ في كلّ مرةٍ تتطلعُ أن تصوّب المسارَ أن تعرض عليهم الطريق من أوله محاولاً إقناعهم بما ينبغي أنهم رأوه وعاشوه

وهذا حال كثيرٍ من شعوب أمتنا اليوم الذين قدر الله عليهم أن يُمتحنوا قبل إخوانهم فأصبح وعيهم المبكرُ شرفاً مؤجلاً وأمانةً ثقيلةً في آن

أغيد الطباع

04 Oct, 08:22


لا أؤمن بفكرة تجيير كل شيء للجيل القادم
وأعتقد جازماً بضرورة انتفاضةٍ على مستوى الثوابت والوعي تعيد تفعيل جيلنا كي لا تضيع منه الفرص التي أتاحها الله له
وكي يكون له سهمُ الإعداد لو قدر الله عليه فوات سهم النصر
فيكون بعضاً من سياقٍ أخبر عنه رسول الله عليه الصلاة والسلام ( أمَّتى كالمطرِ لا يُدرى أولُّه خيرٌ أم آخرُه )

أغيد الطباع

03 Oct, 09:28


من أظهر المشاكل اليوم انقطاع السياقات واضطرابها في أذهان أغلب المتلقين على قرب الفترة والمعايشة للأحداث ..
ولعل لإعلام ( الخبر العاجل ) الدور الأكبر في هذا الخلل البالغ
فعلى خلاف من يقرأ التاريخ فتكتمل لديه السياقات أو تشارف
يعلق في أذهان أسرى الأخبار السريعة المشهدُ الأخير فحسب

وشتان بين مواقف وموازناتٍ تُبنى وفق سياقاتٍ تتضح فيها السُنن والأسباب ، وأخرى تتبدل تباعاً وفق ما يريده المتحكم بحركة الكاميرا وغرفة الأخبار

أغيد الطباع

01 Oct, 18:12


اللهم اجعل العاقبة لأوليائك

أغيد الطباع

30 Sep, 20:19


القصة مو تبويس شوارب ولا محاباة لشعب على حساب شعب
بل توحيدٌ للمفاهيم الأساسية يؤهلنا لمواجهة القادم كأمّة
كما يُكادُ لنا .. كأمّة

أغيد الطباع

30 Sep, 09:59


نحن الأكثريّةُ المسلمةُ من شعوب هذه المنطقة وقفنا بأغلبنا معاً في وجه المستبدين والفراعنة الذين رأينا أنهم هم سبب تأخرنا ، ثم هم العائق في وجه صحوتنا ونهضتنا .. وهذا ما زالَ صحيحاً
لكننا بعد هذه السنوات لم نستطع الانتصار عليهم وإزاحتهم ( إلا لفترات بسيطةٍ أحياناً ) ولا شك أنّ لذلك أسباباً يلزمنا دراستها
وهي كثيرةٌ منها حجم الإسناد الذي كان وما زال وراءهم
ومنها أيضاً ( بل لعله أهمها ) حجم الخلاف والانقسامات والتشرذم في صفوفنا .. نحن الذين اعتقدنا لبرهةٍ أننا متفقون ومتشابهون
لكن طول فترة التدافع أظهر لنا في ما أظهره حجم التباينات والاختلافات في فهمنا ومحاكماتنا وحتى تطلعاتنا أحياناً
هذه ال ( نا ) التي تعاملنا معها بتساهلٍ كأنها مضمونةٌ ومفروغٌ منها ، تلحُّ علينا اليوم بشدة كي نعيد توصيفها ووضع معايير واضحةً لها .. علّنا نتجاوز حقاً الهويات المزيفةِ أو المجتزأة التي تشربناها حتى ونحن نزعم رفضها ، وساهمت رغماً عن كثيرٍ منا في تشكيل مزاجاته وأهوائه .. لنصل إلى أقرب الممكن مما ندعيه ونرجوه من الهويّةِ الواضحة الجامعة
وعلَّ اصطفافنا القادم واللازم يكون أكثر تماسكاً وانتظاماً واتساعاً

أغيد الطباع

29 Sep, 12:11


التفكير بالجاري والقادم والأسباب المتاحة لاتخاذها في مواجهة تعقيداته حتى نعذر على الأقل أمام الله ونستحق نصره وتمكينه هو ما يجب أن يطغى الآن على مجالسنا وعلى خطابنا وتدبيرنا