أقوال

هنئياً له حتى لو استشهد اليوم لأنه لا يوجد شيء في هذه الدنيا أفضل من الجهاد والشهادة في سبيل الله ومن نصرة المستضعفين في غزة وفلسطين ومن نصرة الحق في أي مكان ، والمقاومة اللبنانية تسحق الجيش الصهيوني في الحدود اللبنانية منذ ثلاثة أسابيع وما زالت تضرب وتقصف المدن المحتلة بشكل يومي بدون قيادة القادة الشهداء فهل استفاد الصهاينة من اغتيال قادة المقاومة ، وهل قتلوا وهزموا المقاومة اللبنانية بعد اغتيال القادة ، وهل أوقفت الاغتيالات عمليات المقاومة اللبنانية أم استمرت وتصاعدت حتى وصلت إلى تل أبيب وبيت المجرم نتنياهو وقاعدة بنيامينا في مدينة حيفا المحتلة ، وما نراه يومياً من جنوب لبنان يثبت أن المقاومة اللبنانية أصبحت أقوى ولم تضعف أبداً بعد اغتيال القادة ولكن الجيش الصهيوني يريد انتصارات إعلامية ونفسية باغتيال القادة.

لأن أمريكا هي من سربت خطط الصهاينة لمهاجمة إيران.

عندي ثقة تامة أن الله سيُفرجها على غزة من جنوب لبنان على يد قوات الرضوان مثل عام 2006م.

قصف مدارس وخيام النازحين في قطاع غزة أصبحت عادة يومية للكيان الصهيوني وتعوّدت الشعوب العربية والإسلامية على هذه الأخبار.

مقاومة غزة ولبنان 🫡

قرأت هذا الرقم في عام 2023م 😅.

لن يأتي بلينكن لمناقشة إيقاف الإبادة الجماعية والتجويع في قطاع غزة بل سيأتي لمناقشة أمن وحماية الصهاينة بعد انتهاء الحرب ، وقد وضعت الحكومة الأمريكية خططاً لإدارة غزة بعد انتهاء الحرب لكن الأراضي العربية ليست مُلكاً لأمريكا ولا يحكم غزة الأنظمة العربية العميلة لكي يفرضوا عليها الخطط والشروط الأمريكية ، وغزة حرة وستبقى حرة ولن تنتهي هذه الحرب كما تريد أمريكا والصهاينة ، ولن تذهب دماء آلاف الشهداء ومعاناة الفلسطينيين هدراً ، ولن تُمحى جرائم ومجازر الصهاينة في قطاع غزة من ذاكرة الشعب الفلسطيني والشعوب العربية إلا بتحرير الأراضي المحتلة ، والتدخلات الأمريكية والغربية في شؤون العرب والمسلمين هي سبب المشاكل والحروب الأهلية في الدول العربية والإسلامية ولن تنتهي هذه المشاكل إلا إذا توقفت أمريكا ودول الغرب عن التدخل في شؤوننا.

لأنهم جبناء وهذا هو السبب في إصابة آلاف الجنود بحالات نفسية بعد مشاهدة أشلاء وجثث أصدقاءهم في المعارك ضد المقاومة الفلسطينية واللبنانية.

لم يأتي المبعوث الأمريكي من أجل مصلحة لبنان بل من أجل مصلحة الكيان المؤقت بعدما سحقتهم المقاومة اللبنانية ، ومشروع الشرق الأوسط الجديد الذي تريده أمريكا والصهاينة لا يهدد غزة وحدها لهذا الحل الوحيد هو إيقاف العدوان على أهلنا في غزة ، والحكومة الأمريكية ليست وسيطة بل شريكة في العدوان الصهيوني على غزة ولبنان وتريد زرع الفتنة وإشعالها بين الحكومة اللبنانية والمقاومة ، وتطلب بكل وقاحة من اللبنانيين أن يتوقفوا عن دعم وإسناد إخوانهم في قطاع غزة بينما تقطع أمريكا مسافة 10 ألف كيلو متر من أجل دعم وإسناد الصهاينة ، ويبحثون الآن عن هدنة مؤقتة في لبنان من أجل توفير كل إمكانياتهم للقضاء على المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة أولاً ثم القضاء على المقاومة اللبنانية ثانياً ، والحكومة اللبنانية ليست بحاجة للمساندة الأمريكية بل لمساندة العرب والمسلمين ، والأسلحة الأمريكية التي يستخدمها الكيان المؤقت في تدمير لبنان ومحاولة احتلالها هي المساهمة اللازمة والوحيدة التي تقدمها واشنطن للبنان ، والمقاومة اللبنانية هي التي تحمي لبنان وهي التي تتصدى للجيش الصهيوني المدعوم أمريكياً وهي التي حررت جنوب لبنان من الاحتلال الصهيوني في عام 2000م

عالم وسخ دول عربيه حقيره

الضربات القرآنية ستنتصر على الضربات الشيطانية مهما كانت التضحيات.

دعم جديد من الراعي الرسمي للإبادة الجماعية في قطاع غزة ، وهذه الحرب أمريكية وغربية قبل أن تكون صهيونية لأنهم يريدون الانتصار الكامل على المقاومة الفلسطينية واللبنانية بسبب خوفهم على نفوذهم ومصالحهم في الشرق الأوسط وأيضاً يريدون تنفيذ مخطط الشرق الأوسط الجديد ونهب ثروات غزة من الغاز ، ولولا الدعم الأمريكي والغربي لانتهت الإبادة الجماعية في قطاع غزة في عام 2023م لأن الكيان الهش لا يستطيع أن يعيش شهراً واحداً بدون الأوكسجين الأمريكي والغربي وأوكسجين الأنظمة العربية العميلة.

تحدثت بذلك سابقاً ونسبة حدوثه هو 50% ، ويجب على القيادات ألا تنخدع بكثرة التصريحات الصهيونية عن ضرب إيران وعن نشر منظومة الثاد وعن تسريب خطط الصهاينة لمهاجمة إيران ، ويجب على القوات الصاروخية والقوات الجوية في جميع المحافظات أن تستعد جيداً لرد الفعل ضد الصهاينة والبدء أيضاً بتفعيل خطط التدمير الشامل لمنشآت النفط لأن النظام السعودي شريك أساسي في مخططاتهم ضد اليمن ولن ينجو من الغضب اليمني ، ونصيحة لعميد القلوب بأن يقوم بتغيير موقعه إذا كان في موقع غير آمن لأن الصهاينة يثرثرون عليه كثيراً وكأنهم يمتلكون إحداثيات الموقع الذي يتواجد فيه.