پست‌های تلگرام أشياء

وانتِ هم ماجنتي زينه
ماحفظتي بزعل سري
ومن حچو يمج عليه اتونسيتي
والله چن چفاچ شري
هسه صرت اني جحيم ؟
وانتِ سميتيني عمري

كون شفتيني جحيم
ليش ماطفيتي جمري ؟
وتالي سميتيني بيدج
وسم الي يبعدون شوگ
وجنت اصبلج عسل عمري
بكاس فضه
وعني ضميتي حلاتج بلجذب ماكلتي ضوك
هو ذنب ارباي صدكي
علمونا نذوب من نعشك اهلنا
وننطي كل شي
هيج من نعشك
هذول احنا الشروك

لقد تَجاوَزْتُ مَرْحَلَةَ الفَقْدِ،
إذ اِسْتُشْهِدَ عَمِّي وصَدِيقي في نَفْسِ الشَّهْرِ،
ومُؤَخَّرًا تُوُفِّيَ والِدي.
لا شيء في هذا الكون باتَ يَعُدُّ تَحَدِّيًا أَمَامَ الخَسَارَةِ،
ولا يُوجَدُ شيءٌ يُمْكِنُنِي خَسَارَتُهُ.
هَلْ تَعْتَقِدِينَ أنَّ رَجُلًا مُدَجَّجًا بِالخَسَارَاتِ مِثْلِي
يُمْكِنُ أَنْ يَخْسِرَ مُجَدَّدًا؟
أنا أَتَجاوَزُ الأَشْيَاءَ الرَّائِعَةَ، والسَّيِّئَةَ، والمُؤْلِمَةَ،
والَّتِي لا تُنْسى.
أَتَجاوَزُها كَعَدَّاءٍ
يُحَاوِلُ الوُصُولَ إِلَى المَوْتِ.

_ميغالومانيا

ماتسمعون كلام زينب وتسوولكم هوية خاصة بيكم ؟
بدل هلسرقات والاشياء اليع

لما واحد يبدي قناة ع التلي ، غالبًا يدور ع "الوصفة الناجحة"، يعني النمط اللي يجذب المتابعين بسرعة ، ولمن يشوف إنه اكو قنوات تستخدم:

- نفس أسلوب العناوين الجذابة
- نفس طريقة النشر (منشورات قصيرة، صور متشابهة وكثيرة ، اقتباسات مستهلكة).
- نفس طرق التفاعل (ردود الفعل، التعليقات، الخ)
وي الوقت، يتبنى هالشخص نفس النمط بدون ما يسأل: ليش دا أسوي هالشي؟ هل هذا أسلوبي الخاص لو مجرد استنساخ؟
ولما يقتنع إنُ اتباع النمط الشائع هو الطريق الوحيد حتى يصعد قناته وانوب يشوف القنوات الكبيرة تسوي نفس الشي، راح يظن إنُ السرّ هو بالتقليد مو بالإبداع الشخصي
بس الحقيقة إن القنوات الناجحة ما جانت مجرد نسخ متكررة، بل صنعت لنفسها هوية خاصة، أما القنوات اللي تتبع النمط التقليدي بدون تفكير، فغالبا تبقى عادية، غير مميزة، وتنسي وي الوقت .

أن يكونوا أنتِ
يا لها من مُهمة شاقة
على بقية النساء .

يوم ابيضٌ ضبابي - مكان خارج النطاق وفي منتصف الساعة

جلس يحصي عدد المراتِ التي قفز بِها في الزمن لكي يعود حيث كان! واخذ يحصي المراتِ التي قال انها المرة الاخيرة، والكلماتِ التي تود الهرب منه لتقال! وللحظة احصى تلك الندوب الجميلة في وجهها والتي لا يلاحظها احدٌ غيرهُ، ثم احصى عدد المراتِ التي لم يعيش فيها رغم انه كان يعيش، واحدة .. اثنتان ثلاثة.. والرابعة كانت الان! وجميعها كانت تُعادل دفعةً كاملةً من حياته

وللحظةً شتت نفسهُ، فاحصى عدد المراتِ التي تمنى بِها ان يلمس شعرها المتطايرِ مع الرياح، ثم احصى الدموع التي ابكاها في قلبه قبل عيناهَ، واحصى عدد المراتِ التي ابتعد عنه كل شيء اقترب منهُ، احصى الأغاني التي سمعها على طول الطريق هارباً من الوجود، واحصى عدد المراتِ التي تمسك بكل شيء ً كان موجود، ثم احصى كل شيءً ينتظرهُ ليعود!

احصى عيوبه، ذنوبهُ، ذكرياتهُ التي لم يعشها بعد وكل الاشياء التي هربت منه! وللحظةً اخرى احصى الشجر البعيد، والعصفور الذي مر لمحةً، وشبح نفسهِ الذي يلاحقهُ في كل حين!

_لقاء نبيل

ها يا بائس ياحزين ؟ تحلم بليلة شتوية ها ؟

كلبي يوجعني

كراش السنين

https://t.me/zx1b1