والأكثرُ طمأنينةً أنَّ حقَّ ذلك السعيِ ليسَ لبشرٍ الولوجُ فيه؛ بل كلُّ الأُنسِ والسكينةِ أنَّه -عزَّ وجلَّ- مَن يُعطي، مَن يُكرمُ بعطائِه رغمَ التّقصيرِ، رغمَ اعوجاجِ السّيرِ، والخُطى المتأرجحةِ بينَ الإقدامِ والإخفاق..
سبحانَه ربّي!
جوّادٌ، كريمٌ، رحمـٰنٌ، رحيمٌ.