سُحبْ 𓂆

@souhob


"المؤمن مرآة أخيه".
- أسأل الله أن يجعل القناة خالصةً له، وأن تكون صدقةً عنّا وعنكم وعن أهلينا وعن المسلمين أجمعين.
- وإنا واللهِ لسنا كما تحسبون، إنا أُناسٌ مستورون، تفضّل ربنا علينا بستره.
للتواصل: @souhob_bot

سُحبْ 𓂆

22 Oct, 06:29


وردكم آل سحب

سُحبْ 𓂆

22 Oct, 06:29


"القُرآن يُعيد الإنسان إلى حالة الصّفاء الروحي.."

سُحبْ 𓂆

21 Oct, 14:23


سماعًا طيبًا آل سحب🌿

سُحبْ 𓂆

21 Oct, 14:22


القارئ: عبد العزيز بن حمد آل عتيق
إمام جامع الأمير مشعل في حي عرقة.

سُحبْ 𓂆

21 Oct, 10:50


"أسأل الله أن يربط على قلبك ويغمره بالطمأنينة والسكينة.
قد تمر بنا لحظات من الضيق والتعب، ولكن تذكر دائمًا قول الله تعالى:‏﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا﴾، فكل شدة مهما طالت يتبعها فرج، وكل هم يتبعه فرحة بإذن الله.

وإن غمرك حزن أو ضيق، فالله أقرب إليك من حبل الوريد، وهو يسمع دعاءك ويعلم ما في قلبك.
قال تعالى: ‏﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾، فلا تتردد في اللجوء إليه في أي وقت، قم وتوضأ وصل لله ركعتين وأطل فيهما السجود وسل ما تشاء فإن الله سميعٌ مجيبُ الدعاء.

واعلم أن البلاء يُمَحِّصُ القلوب ويزيد المؤمنين قوة وصبرًا، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه»
(رواه البخاري).

اصبر، وثق بأن ما تمر به الآن خيرة من الله، وقد يجعلها النقطة الفارقة في حياتك، ولعلها الكبوة التي تنطلق بعدها، فاستعن بالله ولا تعجز، وظن بهِ خيرًا."

سُحبْ 𓂆

20 Oct, 12:00


(النية في طلب العلم)

قال الذهبي في "الموقظة" :

"فمن طلب الحديث للمكاثرة
أو للمفاخرة
أو ليروي
أو ليتناول الوظائف
أو ليثنى عليه وعلى معرفته؛
فقد خسر .

وإن طلبه لله
وللعمل به
وللقُربة بكثرة الصلاة على نبيه
ولنفع الناس؛
فقد فاز".

سُحبْ 𓂆

20 Oct, 11:39


وإنِ استُضعفت يا أخي في هذه الدنيا، وإن بُخست حقك.. فإياك أن تنسى يومًا تلقى فيه ربك!

ولو خسرت الدنيا فصُن نفسك وقِها من سوء يومٍ شديد، لا تجمع على نفسك خسارتين..

سُحبْ 𓂆

20 Oct, 11:35


زيادة على أنهم كانوا ضعفاء في الدنيا، سخط الله عليهم في الآخرة!

﴿.. خَسِرَ الدُّنيا وَالآخِرَةَ ذلِكَ هُوَ الخُسرانُ المُبينُ﴾ [الحج: ١١]

سُحبْ 𓂆

20 Oct, 11:33


تلاوات هذا الشيخ طيبة..

سُحبْ 𓂆

20 Oct, 11:33


القارئ: سلمان العتيبي

والله لا يشفي أنين الصدر ووجع القلب مثل القرآن.

#مختارات

سُحبْ 𓂆

20 Oct, 10:41


"أسأل الله أن يخفف عنك همك ويمنحك الراحة والطمأنينة.

من جميل المواساة ما قاله الإمام الشافعي في شعره، حيث يعبر عن اللجوء إلى الله في لحظات الضعف:

دع الأيام تفعل ما تشاء
وطب نفسًا إذا حكم القضاء

ولا تجزع لحادثة الليالي
فما لحوادث الدنيا بقاء

هذا التذكير بالصبر والثقة بحكمة الله وقضائه يعين القلب على التحمل والرضا بما قدر الله.

وأدعو الله لك بدعاء الرسول صلى الله عليه وسلم: «اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والبخل والجبن، وضلع الدين وغلبة الرجال.»"